
الربيعي: وقف تصدير النفط "خدعة كبرى".. فمن يثبت العكس؟
قال الأكاديمي الجنوبي الدكتور فضل الربيعي إن قرار وقف تصدير النفط، الذي تم تبريره بالتهديدات الحوثية، قد يكون مجرد 'خدعة كبرى' و'كذبة'، مطالباً بإثبات واقعي يوضح حقيقة استمرار أو توقف عملية التصدير.
وجاء في تغريدة نشرها الربيعي على حسابه في منصة 'إكس' (تويتر سابقًا): 'من يثبت لنا أن النفط لم يُصدّر؟ ستكتشفون أن وقف تصدير النفط بحجة تهديد الحوثي كانت أكبر خدعة وأكبر كذبة.'
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 42 دقائق
- حضرموت نت
الحوثيون يعلنون جاهزيتهم لفتح طريق حيوي بين تعز وعدن
أعلنت جماعة الحوثي استعدادها لإعادة فتح طريق حيوي يربط بين محافظتي تعز وعدن، والذي ظل مغلقًا لنحو 10 سنوات بسبب تداعيات الحرب. جاء هذا الإعلان على لسان محمد مفتاح، النائب الأول لرئيس حكومة الحوثيين (غير المعترف بها دوليًا)، وذلك عقب تفقده طريق صنعاء – عدن الذي أعيد فتحه مؤخرًا عبر محافظة الضالع، حسبما أفادت وكالة الأنباء (سبأ) التابعة للجماعة. وأعرب مفتاح عن أمله في فتح بقية الطرقات في كافة المحافظات، مؤكدًا حرصهم على تخفيف معاناة المواطنين..داعيًا إلى فتح طريق 'الراهدة – الشريجة' الذي يربط بين محافظتي تعز وعدن جنوبي اليمن. حتى الآن، لم يصدر تعليق فوري من قبل الحكومة الشرعية على هذا الإعلان، لكنها كانت قد أكدت في السابق حرصها على فتح جميع الطرقات. يُذكر أن هذا الطريق الرابط بين تعز وعدن أُغلق في عام 2015، مما أجبر المسافرين على سلوك طرق وعرة، وحوّل المسافة التي كانت تستغرق ساعتين إلى نحو ست ساعات أو أكثر.


حضرموت نت
منذ 9 ساعات
- حضرموت نت
رغم قرار الحظر الأمريكي.. ناقلتا نفط وغاز تدخلان ميناء (رأس عيسى) في الحديدة
الحديدة (صوت الشعب) وكالات: أفادت مواقع تتبع حركة السفن وناقلات النفط والغاز، بوجود ناقلتي نفط وغاز مشبوهتين ولهما علاقة بالجانب الايراني، دخلتا ميناء '#رأس_عيسى' النفطي بالحديدة الخاضع لسيطرة عصابة #الحوثي الإيرانية والمصنفة كمنظمة إرهابية. وذكرت منصة 'يوب يوب' لتدقيق المعلومات، بأنه تم رصد ناقلتي نفط وغاز وهما تدخلان ميناء 'رأس عيسى' التفطي في محافظة #الحديدة، غربي #اليمن، و الخاضع لعصابة الحوثي الإرهابية، رغم قرار الحظر الأمريكي، الذي يمنع دخول سفن نفطية الى موانئ الحوثيين، باعتبارهم جماعة إرهابية. وذكرت المنصة بأن آخر تحركات ناقلات المشتقات النفطية والغاز في ميناء 'رأس عيسى' بالاعتماد على بيانات Marinetraffic المتخصصة في تتبع السفن، ووفقًا لأحدث المعلومات الصادرة في الأول من يونيو 2025، فإن ناقلة النفط ATLANTIS MZ التابعة لشركة خدمات #البحر الآمن (ومقرها جونية، لبنان) تتجه نحو ميناء 'رأس عيسى'. وتعود ملكية الناقلة، لشركة زاس للشحن والتجارة (والمصنّفة ضمن لائحة العقوبات الأمريكية منذ 24 أبريل 2025). يُذكر أن هذه التحركات لناقلات وسفن مشبوهة تتبع إيران وتحاول كسر الحظر المفروض على عصابة الحوثي وفقًا للعقوبات التي فُرضت عليها بعد تصنيفها كمنظمة إرهابية، حيث دخل القرار الأمريكي بحظر استيراد النفط عبر موانئ الحديدة حيّز التنفيذ، اعتبارًا من 4 ابريل الماضي. ويقضي القرار بإنهاء الترخيص المؤقت الذي كان يسمح بتفريغ المشتقات النفطية المكررة في الموانئ الخاضعة لسيطرة عصابة الحوثي، وتحديدًا ميناء الحديدة ورأس عيسى. وكانت وزارة #الخزانة_الأمريكية، أصدرت في مارس الماضي قرارًا بمنع تفريغ الشحنات النفطية في موانئ الحديدة ابتداءً من الرابع من أبريل الماضي.


حضرموت نت
منذ 13 ساعات
- حضرموت نت
الوزير الإرياني يعلّق على بجاحة تصريحات قيادات المليشيات الحوثية
: اخبار اليمن| علق معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني، على تصريحات احد قيادات المليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران، التي جاءت بشأن الضربات العسكرية الأمريكية والإسرائيلية استهدفت مناطق سيطرة المليشيات. وقال الوزير الإرياني في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس ان تصريحات أحد قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، والتي يتبجح فيها للتقليل من شأن الدمار الهائل بالبنية التحتية في مناطق سيطرتهم جراء استدعائهم الضربات العسكرية، يجسد عقلية هذه المليشيات التي تقتات على الدمار، وتعيش على ترويع الناس، وتسرق الغذاء من افواه الجوعى، وتستمد قوتها من رهن البلد لإيران. وأوضح الوزير الإرياني بأن المطارات، والموانئ، والمدارس، والمستشفيات، والكهرباء، والطرق، وكل شبر من البنية التحتية في اليمن، لم تبن في يوم وليلة، بل شيدها اليمنيون بأيديهم وعرقهم منذ فجر ثورة 26 سبتمبر، ومن أموالهم ودمائهم، لتكون لخدمتهم، لا لتصبح ورقة ابتزاز في يد مليشيا إرهابية مغامرة استدعت الخراب والدمار على رؤوس اليمنيين. وأضاف: 'أما وعود القيادي الحوثي ببناء عشرات المطارات والموانئ، فهو مجرد هراء وخداع مفضوح، فالمليشيا التي رهنت قرارها لإيران، وجعلت من اليمن ساحة صراع إقليمي ودولي تديره طهران، لا تملك من أمرها شيئا سوى تنفيذ أجندات خارجية على حساب دماء اليمنيين ومقدراتهم وأمنهم واستقرارهم'. وتابع:' وليتذكر اليمنيون جميعا، أن إيران ذاتها، رغم امتلاكها أكبر احتياطيات نفطية في العالم، تعاني اقتصاديا، ويعاني شعبها من الفقر والقمع، كما أن مشاريع الخراب التي صدرتها إلى اليمن ولبنان وسوريا والعراق، لم تجلب لتلك الشعوب إلا الدماء والدمار، في دليل صارخ على أن طهران وأذرعها حيثما حلوا، حل الخراب، والفقر والجوع'. وفي سياق متصل، بشأن تصريحات احد القيادات الحوثية الذي تحدث عن الدين وخطابات زعيمهم، قال وزير الإعلام في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا' معمر الإرياني' :' هذه التصريحات التي تخلط فيها مفاهيم النبوة بزعامة مليشيا ارهابية، تكشف انحرافاً فكرياً خطيراً، وتسعى لتأسيس نموذج سلطوي يتجاوز الدولة والدستور، ويعيد إنتاج الطغيان باسم الدين' . وأكد ان هذا الخطاب ليس اجتهاداً دينياً، بل محاولة لصناعة 'قداسة زائفة' لتمرير مشروع عنف قائم على الولاية السياسية المطلقة، بمرجعية مستوردة من إيران. وأشار الوزير الإرياني إلى إن ما يقوم به الحوثيون من توظيف شعارات دينية وعدائية لأمريكا وإسرائيل، ليس إلا غطاءاً يراد به تضليل الداخل، وتبرير الانتهاكات والجرائم التي ترتكب بحق أبناء الشعب اليمني، تحت شعارات لا تعني في الواقع سوى مزيد من القمع والتسلط والاستفراد بمصير وطن بأكمله. واختتم وزير الإعلام والثقافة الأستاذ معمر الإرياني تغريدته، قائلا: 'لقد بات واضحاً أن مشروع الحوثي لا يمثل قضية وطنية، ولا يحمل هماً حقيقياً لفلسطين أو غيرها، بل يستخدم تلك القضايا كوسيلة لشرعنة انقلابه على الدولة، وقمع مخالفيه، وإخضاع المجتمع باسم 'الحق الإلهي'، في سابقة خطيرة تهدد الدين والدولة على السواء'.