
هايلي بيبر تكشف تفاصيل ولادتها المؤلمة والنزيف بعد الإنجاب
في حوار موسّع مع مجلة فوغ Vogue، تصدرت هايلي بيبر Hailey Bieber غلاف عدد صيف 2025، حيث تحدثت بصراحة عن تجربة ولادتها الأولى في أغسطس 2024، والتي وصفتها بأنها "أصعب ما قامت به في حياتها". هايلي، البالغة من العمر 28 عاماً، كشفت أنها أنجبت طفلها جاك بلوز بيبر Jack Blues Bieber بعد مخاض دام 18 ساعة، انتهى بمضاعفات خطيرة تمثّلت في نزيف حاد بعد الولادة.
هايلي بيبر : "أنجبت بلا إبرة تخدير"... وتعرضت لنزيف خطير بعد الولادة
قالت هايلي بيبر: "الولادة كانت أصعب شيء مررت به على الإطلاق"، مضيفة أنها استعدت جيداً خلال أشهر حملها التسعة، وأضافت: "كنت ملتزمة بكل شيء. شعرت بقوة جسدية لم أشعر بها من قبل".
وبحسب حديثها، تم تحفيز ولادتها في الأسبوع الـ39 بعد أن بدأت تسرب السائل الأمنيوسي، حيث أُعطيت دواء "بيتوكسين Pitocin" وهو هرمون لتحفيز المخاض، وفقاً لما ذكرته عيادة كليفلاند Cleveland Clinic.
وأكملت هايلي: "كُسر كيس الماء لدي، ودخلت في مرحلة المخاض، واستمر الأمر لساعات من دون إبرة تخدير أو أي تدخل". وبعد 18 ساعة، وُلد طفلها الذي بلغ وزنه سبعة أرطال.
لكن الفرحة لم تكتمل، إذ واجهت مضاعفات مباشرة بعد الولادة، حيث لم يتمكن الأطباء من وقف النزيف. وقالت: "كان الوضع مخيفاً بعض الشيء". وأضافت: "أنا أثق بطبيبتي إلى أقصى حد. كنت أعلم أنها لن تسمح بحدوث شيء سيء لي. لكن النزيف كان حاداً، والناس يموتون بسببه. الفكرة تراودك".
استرجعت هايلي بيبر تلك اللحظات الصعبة قائلة إنها أعادتها إلى تجربتها الصحية المرعبة في عام 2022، حين أُدخلت المستشفى بسبب أعراض مشابهة للسكتة الدماغية، تبيّن لاحقاً أنها ناتجة عن جلطة دموية انتقلت إلى دماغها. وكشفت لاحقاً أن السبب كان ثقباً في القلب يُعرف باسم "باتنت فورامين أوفالي Patent Foramen Ovale - PFO"، وخضعت حينها لجراحة.
وتابعت: "تبدأ بالشعور بالخوف قليلاً"، مشيرة إلى أن الأطباء اضطروا لاستخدام جهاز "جادا Jada" لوقف النزيف، لكنها بقيت لساعات غير قادرة على رؤية طفلها. وقالت: "كنت أرغب في حمل طفلي. أردت أن أكون معه".
لحسن الحظ، تجاوزت هايلي الأزمة، وأكدت أنها لا تزال ترغب بإنجاب المزيد من الأطفال. وأضافت: "أفكر في طفل آخر على الأقل، وسأتخذ القرار خطوة بخطوة". وتابعت: "جاستن ينظر إليّ الآن وكأنني بطلة خارقة. يقول: 'امرأتي إلهة. لا يمكنني مجاراتها'".
جاستن بيبر : "أنا أعيش الحلم"... وهايلي تعاني اضطراب صورة الجسد بعد الولادة
من ناحيته، عبّر جاستن بيبر Justin Bieber عن سعادته بالأبوة قائلاً: "أعيش الأيام التي كنت أحلم بها طوال حياتي". كما وصف زواجه من هايلي في سبتمبر 2018 بأنه "أذكى قرار اتخذته في حياتي".
لكن هايلي كشفت أيضاً عن الجانب النفسي الصعب بعد الولادة، قائلة إنها واجهت اضطراب صورة الجسد، وتأثيرات هرمونية متقلبة، بالإضافة إلى تعليقات مسيئة على مظهرها من متابعين على الإنترنت. وأضافت: "كنت أضطر يومياً لأن أُذكّر نفسي: هايلي، لقد أنجبتِ طفلاً. جسدك تغيّر لأنه أنشأ حياة. امنحي نفسك الوقت والرحمة".
وأشارت إلى أنها تعمل مع فريقها لإنقاص الـ15 رطلاً التي اكتسبتها خلال الحمل، لكنها تعلمت في الوقت نفسه حب التغييرات في جسدها بعد الولادة، مضيفة: "عندما يتحدث الناس عن 'استعادة شكل الجسد'، أقول إلى أين؟ لأن وركيّ أصبحا أعرض، وصدري أكبر. لم يعودا كما كانا. وهذا رائع، سأقبل بذلك، لكنه ليس نفس الجسد".
وتابعت: "أنت تتغير من الرأس حتى أخمص القدم. وكنت في فترة مركزة على استرجاع شكلي السابق، ثم أدركت أنني لن أعود كما كنت، فبدأت أفكر: كيف أريد أن أكون من الآن؟ من أريد أن أصبح؟"
شائعات الطلاق... وتعليقات الكراهية
وتحدثت هايلي أيضاً عن الشائعات المستمرة التي تطارد علاقتها بجاستن، بما في ذلك أخبار الانفصال أو المشاكل الزوجية. وقالت: "فترة ما بعد الولادة كانت الأكثر حساسية في حياتي، ومحاولة التعرف على نفسي الجديدة كانت صعبة للغاية. وفوق ذلك، أفتح الإنترنت يومياً وأقرأ تعليقات مثل: إنهما على وشك الطلاق، أو إنهما غير سعيدين. هذا يدمر العقل".
أما بشأن تعليقات الكراهية على شكلها، فقد أشارت هايلي بيبر إلى تصريح سابق لأريانا غراندي Ariana Grande قالت فيه إنها لم تعد تسمح لتلك الطاقة بالدخول إلى حياتها. وأكدت هايلي أنها تتبنى نفس الفلسفة: "أنا في مكان لم أعد أقبل فيه بهذه الأشياء. لا أسمح لها بالدخول. لسنا مجبرين على السماح بذلك".
تقرير سابق من ET بالعربي : جاستن بيبر يبدد ثروته التي تقدر بحوالي مليار دولار

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ET بالعربي
منذ 7 ساعات
- ET بالعربي
هايلي بيبر تكشف تفاصيل ولادتها المؤلمة والنزيف بعد الإنجاب
في حوار موسّع مع مجلة فوغ Vogue، تصدرت هايلي بيبر Hailey Bieber غلاف عدد صيف 2025، حيث تحدثت بصراحة عن تجربة ولادتها الأولى في أغسطس 2024، والتي وصفتها بأنها "أصعب ما قامت به في حياتها". هايلي، البالغة من العمر 28 عاماً، كشفت أنها أنجبت طفلها جاك بلوز بيبر Jack Blues Bieber بعد مخاض دام 18 ساعة، انتهى بمضاعفات خطيرة تمثّلت في نزيف حاد بعد الولادة. هايلي بيبر : "أنجبت بلا إبرة تخدير"... وتعرضت لنزيف خطير بعد الولادة قالت هايلي بيبر: "الولادة كانت أصعب شيء مررت به على الإطلاق"، مضيفة أنها استعدت جيداً خلال أشهر حملها التسعة، وأضافت: "كنت ملتزمة بكل شيء. شعرت بقوة جسدية لم أشعر بها من قبل". وبحسب حديثها، تم تحفيز ولادتها في الأسبوع الـ39 بعد أن بدأت تسرب السائل الأمنيوسي، حيث أُعطيت دواء "بيتوكسين Pitocin" وهو هرمون لتحفيز المخاض، وفقاً لما ذكرته عيادة كليفلاند Cleveland Clinic. وأكملت هايلي: "كُسر كيس الماء لدي، ودخلت في مرحلة المخاض، واستمر الأمر لساعات من دون إبرة تخدير أو أي تدخل". وبعد 18 ساعة، وُلد طفلها الذي بلغ وزنه سبعة أرطال. لكن الفرحة لم تكتمل، إذ واجهت مضاعفات مباشرة بعد الولادة، حيث لم يتمكن الأطباء من وقف النزيف. وقالت: "كان الوضع مخيفاً بعض الشيء". وأضافت: "أنا أثق بطبيبتي إلى أقصى حد. كنت أعلم أنها لن تسمح بحدوث شيء سيء لي. لكن النزيف كان حاداً، والناس يموتون بسببه. الفكرة تراودك". استرجعت هايلي بيبر تلك اللحظات الصعبة قائلة إنها أعادتها إلى تجربتها الصحية المرعبة في عام 2022، حين أُدخلت المستشفى بسبب أعراض مشابهة للسكتة الدماغية، تبيّن لاحقاً أنها ناتجة عن جلطة دموية انتقلت إلى دماغها. وكشفت لاحقاً أن السبب كان ثقباً في القلب يُعرف باسم "باتنت فورامين أوفالي Patent Foramen Ovale - PFO"، وخضعت حينها لجراحة. وتابعت: "تبدأ بالشعور بالخوف قليلاً"، مشيرة إلى أن الأطباء اضطروا لاستخدام جهاز "جادا Jada" لوقف النزيف، لكنها بقيت لساعات غير قادرة على رؤية طفلها. وقالت: "كنت أرغب في حمل طفلي. أردت أن أكون معه". لحسن الحظ، تجاوزت هايلي الأزمة، وأكدت أنها لا تزال ترغب بإنجاب المزيد من الأطفال. وأضافت: "أفكر في طفل آخر على الأقل، وسأتخذ القرار خطوة بخطوة". وتابعت: "جاستن ينظر إليّ الآن وكأنني بطلة خارقة. يقول: 'امرأتي إلهة. لا يمكنني مجاراتها'". جاستن بيبر : "أنا أعيش الحلم"... وهايلي تعاني اضطراب صورة الجسد بعد الولادة من ناحيته، عبّر جاستن بيبر Justin Bieber عن سعادته بالأبوة قائلاً: "أعيش الأيام التي كنت أحلم بها طوال حياتي". كما وصف زواجه من هايلي في سبتمبر 2018 بأنه "أذكى قرار اتخذته في حياتي". لكن هايلي كشفت أيضاً عن الجانب النفسي الصعب بعد الولادة، قائلة إنها واجهت اضطراب صورة الجسد، وتأثيرات هرمونية متقلبة، بالإضافة إلى تعليقات مسيئة على مظهرها من متابعين على الإنترنت. وأضافت: "كنت أضطر يومياً لأن أُذكّر نفسي: هايلي، لقد أنجبتِ طفلاً. جسدك تغيّر لأنه أنشأ حياة. امنحي نفسك الوقت والرحمة". وأشارت إلى أنها تعمل مع فريقها لإنقاص الـ15 رطلاً التي اكتسبتها خلال الحمل، لكنها تعلمت في الوقت نفسه حب التغييرات في جسدها بعد الولادة، مضيفة: "عندما يتحدث الناس عن 'استعادة شكل الجسد'، أقول إلى أين؟ لأن وركيّ أصبحا أعرض، وصدري أكبر. لم يعودا كما كانا. وهذا رائع، سأقبل بذلك، لكنه ليس نفس الجسد". وتابعت: "أنت تتغير من الرأس حتى أخمص القدم. وكنت في فترة مركزة على استرجاع شكلي السابق، ثم أدركت أنني لن أعود كما كنت، فبدأت أفكر: كيف أريد أن أكون من الآن؟ من أريد أن أصبح؟" شائعات الطلاق... وتعليقات الكراهية وتحدثت هايلي أيضاً عن الشائعات المستمرة التي تطارد علاقتها بجاستن، بما في ذلك أخبار الانفصال أو المشاكل الزوجية. وقالت: "فترة ما بعد الولادة كانت الأكثر حساسية في حياتي، ومحاولة التعرف على نفسي الجديدة كانت صعبة للغاية. وفوق ذلك، أفتح الإنترنت يومياً وأقرأ تعليقات مثل: إنهما على وشك الطلاق، أو إنهما غير سعيدين. هذا يدمر العقل". أما بشأن تعليقات الكراهية على شكلها، فقد أشارت هايلي بيبر إلى تصريح سابق لأريانا غراندي Ariana Grande قالت فيه إنها لم تعد تسمح لتلك الطاقة بالدخول إلى حياتها. وأكدت هايلي أنها تتبنى نفس الفلسفة: "أنا في مكان لم أعد أقبل فيه بهذه الأشياء. لا أسمح لها بالدخول. لسنا مجبرين على السماح بذلك". تقرير سابق من ET بالعربي : جاستن بيبر يبدد ثروته التي تقدر بحوالي مليار دولار


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
الصحة العالمية: نص اتفاقية الجائحة يضمن توفير الأدوية واللقاحات عند ظهور وباء
أقر أعضاء منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء اتفاقا يهدف إلى تحسين الاستعداد للجوائح المستقبلية في أعقاب الاستجابة العالمية غير المتماسكة لفيروس كورونا لكن غياب الولايات المتحدة ألقى بظلال من الشك على فعالية المعاهدة. بعد ثلاث سنوات من المفاوضات، اعتمدت جمعية الصحة العالمية في جنيف هذا الاتفاق الملزم قانونًا، ورحبت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية بإقراره بالتصفيق. وتم الترويج للاتفاق باعتباره انتصارا لأعضاء وكالة الصحة العالمية في وقت تعرضت فيه المنظمات المتعددة الأطراف مثل منظمة الصحة العالمية لضربة شديدة بسبب التخفيضات الحادة في التمويل الأجنبي الأمريكي. قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية ، تيدروس أدهانوم جيبريسوس: "يُمثل الاتفاق انتصارًا للصحة العامة والعلم والعمل المتعدد الأطراف، وسيضمن لنا، بشكل جماعي، أن نتمكن من حماية العالم بشكل أفضل من تهديدات الأوبئة المستقبلية". تهدف الاتفاقية إلى ضمان توافر الأدوية والعلاجات واللقاحات عالميًا عند ظهور جائحة أخرى، وتلزم الاتفاقية الشركات المصنعة المشاركة بتخصيص 20% من لقاحاتها وأدويتها واختباراتها لمنظمة الصحة العالمية خلال الجائحة لضمان وصولها إلى الدول الفقيرة. لكن المفاوضين الأميركيين انسحبوا من المناقشات حول الاتفاق بعد أن بدأ الرئيس دونالد ترامب عملية استمرت 12 شهرا لانسحاب الولايات المتحدة ــ التي تعد أكبر داعم مالي لمنظمة الصحة العالمية ــ من الوكالة عندما تولى منصبه في يناير. بناءً على ذلك، لن تكون الولايات المتحدة، التي أنفقت مليارات الدولارات على تطوير لقاح خلال جائحة كورونا، مُلزمةً بالاتفاقية، ولن تُواجه الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية عقوباتٍ في حال عدم تطبيقها. وانتقد وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي روبرت كينيدي جونيور منظمة الصحة العالمية في خطاب مصور أمام الجمعية، قائلا إنها فشلت في التعلم من دروس الوباء بالاتفاقية الجديدة. وقال "لقد تضاعفت الجهود من خلال اتفاقية الوباء التي ستغلق جميع أوجه الخلل في استجابة منظمة الصحة العالمية للوباء، ولن نشارك في ذلك". وتم التوصل إلى الاتفاق بعد أن دعت سلوفاكيا إلى التصويت يوم الاثنين، حيث طالب رئيس وزرائها المتشكك في لقاح كوفيد-19 بلاده بتحدي اعتماد الاتفاق، وصوتت 124 دولة لصالح القرار، ولم تصوت أي دولة ضده، فيما امتنعت 11 دولة عن التصويت، من بينها بولندا وإسرائيل وإيطاليا وروسيا وسلوفاكيا وإيران. ورحب بعض خبراء الصحة بالمعاهدة باعتبارها خطوة نحو مزيد من العدالة في الصحة العالمية بعد أن أصبحت الدول الأكثر فقرا تعاني من نقص اللقاحات والتشخيصات أثناء جائحة كورونا. وقالت ميشيل تشايلدز، مديرة الدعوة السياسية في مبادرة أدوية الأمراض المهملة: "إنها تحتوي على أحكام حاسمة، وخاصة في مجال البحث والتطوير، والتي - إذا تم تنفيذها - يمكن أن تحول الاستجابة العالمية للجائحة نحو قدر أكبر من المساواة". وقال آخرون إن الاتفاق لم يلب الطموحات الأولية، وأنه بدون أطر تنفيذية قوية، فإنه قد يفشل في تحقيق أهدافه في حال حدوث جائحة مستقبلية. ووصفت هيلين كلارك، الرئيسة المشاركة للجنة المستقلة للاستعداد والاستجابة للأوبئة، الاتفاق بأنه أساس يمكن البناء عليه، مضيفة، إن "هناك فجوات كثيرة لا تزال قائمة في التمويل والوصول العادل إلى التدابير الطبية المضادة وفي فهم المخاطر المتطورة"، كما إنه لن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ إلا بعد الاتفاق على ملحق بشأن تبادل المعلومات المتعلقة بمسببات الأمراض.


اليوم السابع
منذ 9 ساعات
- اليوم السابع
ليه لازم كوباية مياه مع القهوة.. طبيب يقدم 10 عادات لضبط الضغط وصحة القلب
نشرت صحيفة "هندوستان تايمز" تقريرا شارك خلاله طبيب القلب الأمريكي دكتور سانجاي بوجراج، المتخصص في الطب الوظيفي، 10 عادات يومية يتبعها شخصيًا للوقاية من أمراض القلب ، مؤكدًا أن الوقاية تبدأ من نمط الحياة وليس فقط من خلال مراقبة الكوليسترول أو تقليل اللحوم الحمراء. وأوضح د. بوجراج أن هذه العادات، التي اكتسبها خلال 20 عامًا من الخبرة في علاج أمراض القلب ، تساهم في تحسين صحة القلب وتقليل عوامل الخطر المرتبطة به. العادات العشر اليومية للوقاية من أمراض القلب: 1. المشي اليومي (7,000–10,000 خطوة): يساعد على خفض ضغط الدم وتحسين حساسية الإنسولين. 2. بدء اليوم بتناول 25–30 جرامًا من البروتين: يساهم في توازن السكر في الدم، و زيادة الشعور بالشبع ، ودعم الكتلة العضلية. 3. الحصول على المغنيسيوم وفيتامين K2 يوميًا: يحمي الشرايين ويساعد في تنظيم ضغط الدم. 4. تجنب استخدام الشاشات لمدة 30–60 دقيقة بعد الاستيقاظ: يقلل من ارتفاع هرمون الكورتيزول ويدعم الجهاز العصبي. 5. التعرض لأشعة الشمس في الصباح: ينظم الساعة البيولوجية، ويحسن النوم، ويدعم الوظائف الأيضية. 6. شرب كوب من الماء المصفى قبل القهوة: يساعد على ترطيب الجسم وتثبيت ضغط الدم والطاقة. 7. تجنب الوجبات الخفيفة المعالجة صناعيًا: تحتوي على سكريات وزيوت تؤدي إلى التهابات وتلف الشرايين. 8. مراقبة تقلب معدل ضربات القلب وضغط الدم أسبوعيًا: مؤشرات هامة لصحة الجهاز العصبي والقلب. 9. ممارسة التنفس عبر الأنف أثناء المشي: ينشط الجهاز العصبي اللاودي ويدعم إنتاج أكسيد النيتريك. 10. تناول أكثر من 30 نوعًا من النباتات أسبوعيًا: يزيد من تنوع البكتيريا النافعة في الأمعاء ويقلل الالتهابات. وأكد د. بوجراج أن هذه العادات ليست فقط للمرضى، بل هي نمط حياة يوصي به للجميع، مشددًا على أن الوقاية هي أفضل علاج.