logo

أخبار تركيا العاجلة والمباشرة لحظة بلحظة

الشرق الأوسطمنذ 4 أيام
إسطنبول، المدينة التركية التي تمتد على قارتين، لا تنام أبداً. في الصباح الباكر، تحلق طيور النورس في السماء بينما تنطلق الدراجات النارية في مختلف الزوايا، ويخرج…
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كل ما تحتاجين معرفته عند التخطيط لزيارة ويلز للمرة الأولى
كل ما تحتاجين معرفته عند التخطيط لزيارة ويلز للمرة الأولى

مجلة سيدتي

timeمنذ 7 ساعات

  • مجلة سيدتي

كل ما تحتاجين معرفته عند التخطيط لزيارة ويلز للمرة الأولى

في ظل التخطيط لعطلة مميزة داخل المملكة المتحدة، كثيراً ما يتبادر إلى أذهان المسافرات سؤال بسيط لكنه جوهري: متى يُنصح بالسفر إلى ويلز؟ الإجابة عن هذا التساؤل لا تقتصر فقط على حالة الطقس، بل تشمل أيضاً عوامل مثل الازدحام السياحي، تنوّع الأنشطة، جمال الطبيعة في كل فصل من فصول السنة. فويلز، تلك الوجهة ذات الطبيعة المتنوعة، لا تُشبه غيرها في أوروبا، إذ تمتزج فيها الجبال المهيبة مع الشواطئ الهادئة والبلدات التاريخية المفعمة بالحياة. لكن، هل الصيف هو الخيار الأمثل دائماً؟ أم أن الربيع والخريف يقدمان تجربة أكثر هدوءاً؟ وماذا عن الشتاء؟ هل يستحق أن تُخاطر المسافرة بأجوائه الباردة في مقابل خصوصيته؟ في الواقع، لكل فصل من فصول السنة في ويلز جاذبيته الخاصة ومزاياه التي قد تتناسب مع أذواق واهتمامات مختلفة. فالبعض يفضّل ضوء الشمس لساعات أطول والمشي على السواحل، بينما تفضّل أخريات الأجواء الباردة والنيران المشتعلة في المناطق الجبلية. كما أن طول الرحلة يلعب دوراً في تحديد الأنسب؛ فزيارة خاطفة ليومين أو ثلاثة قد تتطلب طقساً مستقراً، بينما رحلة أطول تسمح بمرونة أكبر في استكشاف الوجهات المتنوعة. وبينما تسهل السيارة التنقل عبر الجبال والمناطق الريفية، تظل وسائل النقل العام متاحة لمن تفضلن السفر بدون قيادة. متى يُنصح بالسفر إلى ويلز؟ رغم أن الطقس الجاف لا يمكن ضمانه في ويلز، فإن أواخر الربيع والصيف تُعد من أفضل الفترات من حيث الطقس، حيث تسطع الشمس في معظم الأيام. بين شهري يونيو وأغسطس، تزدحم الشواطئ بالمصطافين وتمتلئ مسارات المشي المؤدية إلى قمم الجبال وتُختتم الأيام بغروب شمس خلاب على الساحل. بالنسبة للمسافرات، يُعد هذا الوقت مثالياً لممارسة رياضة المشي في المسارات الساحلية مثل مسار ساحل بيمبروكشير أو الطرق الجبلية في الداخل، خاصة لمن تحب الطبيعة والمغامرة. لكن من المهم التخطيط المسبق، إذ تكون معظم المسارات مزدحمة ويكون الطلب مرتفعاً على أماكن الإقامة، لذا احجزي مبكراً لتفادي المفاجآت. فصل الصيف إذا لم تتمكني من زيارة ويلز في الصيف، فلا تقلقي، فالطقس نادراً ما يكون عائقاً في فصلي الربيع والخريف، خاصة إذا كنتِ تحملين معكِ معطفاً مضاداً للمطر أو مظلة جيدة. قد لا تحتاجينها، لكن من الأفضل أن تكوني مستعدة. فصل الربيع في أوائل الربيع، تبدأ الحياة من جديد؛ سترين الخراف الصغيرة حديثة الولادة وزهور النرجس البري والزهور البرية الأخرى تملأ الحقول، بينما تنعشك النسمات الباردة أثناء صعودك إلى قمم مثل Pen-y-Fan. فصل الخريف أما الخريف، فهو وقت رائع آخر للتنزه والمشي لمسافات طويلة، حيث يكون الطقس ألطف مما يجعل التعرق أثناء الحركة أكثر راحة. كما أن الأشجار تتزين بألوان خريفية من الأحمر والبرتقالي، في مشهد يستحق التأمل. وإن كنتِ ترغبين في تجربة ركوب الأمواج، فإن أكبر الأمواج على طول الساحل خاصة حول شبه جزيرة Gower تبدأ بالظهور من الخريف وحتى أوائل الربيع. فصل الشتاء وللشتاء جاذبيته الخاصة، حيث تغطّي الثلوج المتلألئة قمم الجبال في منتزه إريري الوطني سنوودونيا ومنتزه باناو بريخينيوغ بريكون بيكونز. كما يُعد الشتاء من أفضل الفصول لمراقبة النجوم في ثلاث من محميات السماء المظلمة Dark Sky Reserves. يجدر الانتباه إلى أن القيادة في الشتاء قد تكون صعبة بسبب الجليد، كما أن الرياح القوية قد تجعل المشي في المسارات الساحلية أو الجبلية محفوفاً بالمخاطر. المدة التي ينبغي أن تقضيها في ويلز يعتمد ذلك على المدة المتاحة لديكِ. فهناك الكثير لتريه وتفعليه في ويلز، لذلك من الأفضل أن تمنحي نفسكِ الوقت الكافي للاستكشاف. يُعد قضاء أسبوع واحد خياراً جيداً كبداية، إذ يتيح لكِ زيارة مدينة أو اثنتين والاستمتاع بجمال السواحل و الجبال الويلزية التي تخطف الأنفاس. أما إذا خصصتِ أسبوعين، فستتمكنين من القيام بجولة أكثر شمولاً تشمل الجبال والسواحل وحتى الوجهات البعيدة عن المسارات السياحية المعتادة. إذا كانت زيارتكِ سريعة، فمدينتا سوانزي وكارديف تُعدان مركزين مهمين للثقافة والتاريخ. أما بلدة Tenby، فهي نقطة انطلاق رائعة للتعرف إلى ساحل بيمبروكشير، في حين أن Abergavenny تُعتبر بوابة ملائمة للوصول إلى جبال Bannau Brycheiniog. أما في شمال ويلز، فتُعد مدن مثل كارنارفون وبلايناو فستينيوق، وبيثوس-ي-كويد وأبيريستويث مراكز مثالية لاستكشاف منتزه إريري الوطني. الوصول إلى ويلز والتنقل داخلها استكشاف ويلز بالسيارة يُعتبر الخيار الأسهل، لكن العديد من الزائرين يعتمدون على وسائل النقل العام للتنقل عبر البلاد. تُعد كارديف نقطة انطلاق ممتازة لاكتشاف جنوب ويلز، إضافة إلى باناو بريخينيوغ وساحل بيمبروكشير، حيث تتوافر بها وصلات مريحة عبر الطرق والسكك الحديدية وحتى الرحلات الجوية إلى مختلف أنحاء البلاد. كما تُعد سوانزي مركزاً جيداً آخر في جنوب ويلز وتوفّر سهولة الوصول إلى شبه جزيرة جاور الجميلة. أما في الشمال، فبإمكانك التوجه شمالاً من أبيريستويث أو اتباع الطريق السريع A55 أو خط السكك الحديدية الرئيسي على الساحل الشمالي للوصول إلى منتزه إريري الوطني وجزيرة أنغليسي. إذا كنتِ تخططين لقيادة سيارة، فستتمكنين من التنقل بسرعة ومرونة أكبر، خاصة أن شبكة السكك الحديدية بين شمال وجنوب ويلز ليست مترابطة بشكل جيد. أما الحافلات الطويلة المدى، فهي تسلك الطرق الرئيسية وتتجاوز أجمل المناظر، بينما قد تكون الحافلات المحلية بطيئة بعض الشيء. إذا كنتِ قادمة بالطائرة، فإن مطار كارديف هو البوابة الرئيسية لجنوب ويلز، أما في الشمال، فيُفضل السفر إلى ليفربول ومتابعة الطريق بسيارة أو حافلة أو قطار. المسارات الطبيعية مناسبة لعاشقات المشي ويلز تُعد وجهة مفضلة لعشّاق المشي، حيث تنتشر فيها مسارات طبيعية يمكن الوصول إلى بداياتها ونهاياتها باستخدام الحافلة أو القطار. من أشهر هذه المسارات: • مسار ساحل بيمبروكشير، يستغرق أسبوعين تقريباً. • مسار Offa's Dyke Path • طريق North Wales Pilgrim's . كما أن العديد من الزائرات يُخصصن رحلتهن بالكامل لاستكشاف مسارات جبال باناو بريخينيوغ وإريري، لما تقدمه من مغامرة وجمال طبيعي لا يُنسى.

السياحة المفرطة تقلق سكان وسط أثينا التاريخي
السياحة المفرطة تقلق سكان وسط أثينا التاريخي

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

السياحة المفرطة تقلق سكان وسط أثينا التاريخي

أمام مشهد الأرصفة التي تعج بالمطاعم والموسيقى الصاخبة وحركة حقائب السفر ذهابا وإيابا بين المستوعبات الفائضة بالنفايات، لم يعد اليوناني يورغوس زافيريو يتعرّف على حي بلاكا الذي يقطنه منذ أكثر من 30 عاما في وسط أثينا التاريخي، ويرى أنه "مهدّد بالسياحة المفرطة". ومخاوف زافيريو الذي يرأس جمعية السكان، تشبه تلك التي تعبّر عنها رئيسة جمعية "إيليت" للحفاظ على البيئة والتراث الثقافي ليديا كاراس إذ تُذكّر بأنه "أقدم حي في أوروبا وكان مأهولا باستمرار منذ العصور القديمة". وتضيف "لا يمكننا أن نراه يفقد روحه". آلاف الفنادق الأوروبية تطالب موقع "بوكينغ" بتعويضات يقع حي بلاكا الذي تُطلق عليه تسمية "حي الآلهة"، أسفل موقع الأكروبوليس الذي يضمّ البارثينون، وهو معبد يعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد، بلغ عدد زواره نحو 4,5 مليون سائح عام 2024. يتجول الجميع في هذه المتاهة من الشوارع الخلاّبة المرصوفة بالحصى وذات الطابع الشبيه بالقرى، وتصطف على جانبيها المقاهي والحانات ومحال بيع التذكارات والكنائس البيزنطية الصغيرة والآثار القديمة والعثمانية. ويُتوقع أن يرتفع عدد زوار العاصمة اليونانية التي تشهد إقبالا متزايدا إلى عشرة ملايين، أي أكثر بمليوني سائح عن العام الفائت. فمنذ انتهاء جائحة كوفيد-19، أصبحت أثينا وجهةً سياحيةً في ذاتها، ولم تعد مجرد نقطة عبور بين المطار الدولي وميناء بيرايوس القريب الذي تنطلق منه رحلات السفن والقوارب إلى جزر بحر إيجه. ويعبّر كونستانتينوس ماريناكيس في كشكه لبيع الهدايا التذكارية عن رضاه، ملاحظا "أن أوضاع اليونان تتحسن أخيرا بفضل قطاع السياحة المزدهر الذي ساهم في إنعاش الاقتصاد وتوفير فرص عمل". ويُبدي رئيس بلديه أثينا هاريس دوكاس في حديث لوكالة فرانس برس ارتياحه لكون العاصمة اليونانية باتت "من بين المدن العشر الأكثر استقطابا للزوار في العالم". قبل فوات الأوان ألاّ أنّ رئيس البلدية يُقرّ بأن "ثمة مناطق مثل بلاكا أصبحت متخمة بالسياح". ويشير إلى أن مدينته "لم تصل بعد إلى درجة برشلونة" الإسبانية التي يحتج سكانها على مساوئ السياحة الجماعية، لكنه يشدّد على ضرورة "التحرك قبل فوات الأوان". وأُنشئت في الآونة الأخيرة "وحدة تدخل" خاصة ببلاكا بهدف فرض احترام القواعد، بدعم من الشرطة البلدية، في هذا الحي المحمي بموجب مرسوم رئاسي. ويمكن لأي ساكن يلاحظ مثلا أن طاولات أحد المطاعم تحتل أماكن عامة، أو أن سيارات متوقفة على الرصيف، أن يتقدم بشكوى إلى هذه الوحدة البلدية. وتذكّر ليديا كاراس بأن "نواديَ ليلية و(حانات) بوزوكيا (التي تُعزَف فيها الموسيقى اليونانية التقليدية) اجتاحت بلاكا بين عامَي 1960 و1980". وتشير إلى أن "كثرا من السكان كانوا يومها غادروا المنطقة أصلا". وفي عام 1993، صدر في نهاية المطاف مرسوم رئاسي يقضي بإغلاق هذه النوادي، وحماية المناطق السكنية، وتحديد استخدام كل مبنى في الحي. ويمكن إنشاء فنادق في بلاكا، ولكن فقط في شوارع محددة. غير أن المحامي المتخصص في التخطيط المدني ديميتريس ميليساس يلاحظ أن "التفافا يحصل على هذا التشريع"، إذ "تُحَوَّل منازل بأكملها إلى شقق عدة تُعرَض على منصات" للإيجار قصير الأجل. وقد يصل عدد السياح في بلاكا صيفا إلى أربعة أضعاف عدد المقيمين في الحيّ على مدار السنة والبالغ ألفَي نسمة فحسب، على ما يشرح ميليساس، رغم عدم وجود إحصاءات رسمية، إذ يُجرى التعداد السكاني على مستوى المدينة ككلّ. وقدّم المحامي بوكالته عن "إيليت" مراجعة إلى مجلس شورى الدولة في شأن قانونية 16 مبنى مُحوّلة بالكامل إلى عقارات للإيجار الموسمي، موضحا أنها تُخفي في الواقع منشآت فندقية لأنها تحتوي على قاعات استقبال أو تُقدم وجبات الإفطار على الشرفة. اجتهاد وقد يُشكل القرار المتوقع صدوره بحلول أيلول/سبتمبر سابقة اجتهادية قضائية تستند إليها أحكام مقبلة. وبالنسبة لوسط أثينا بأكمله، حيث تجاوز عدد شقق الإيجار الموسمي 12 ألفا عام 2024، مما أدى إلى ارتفاع غير مسبوق في بدلات الإيجار، أقرّت الحكومة المحافِظة حظر اي إدراج جديد لمدة سنة على الأقل لشقق على منصات الإيجار القصير الأجل. لكنّ ديميتريس ميليساس يعلّق على ذلك بالقول "أشكّ في فاعلية هذا الإجراء عندما أقرأ إعلانات الصحف عن استثمارات في شقق قابلة للإدراج في منصة (إير بي إن بي)". ويخلص المحامي إلى أن "المشكلة في اليونان ليست سَنّ القوانين، بل تطبيقها".

المسافرون الأكبر سنًا أكثر ميلًا لحجز العطلات بشكل مستقل
المسافرون الأكبر سنًا أكثر ميلًا لحجز العطلات بشكل مستقل

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • العربية

المسافرون الأكبر سنًا أكثر ميلًا لحجز العطلات بشكل مستقل

كشف استطلاع حديث للرأي أن حماس الألمان للسفر لا يزال قويًا على الرغم من تزايد الوعي بمخاوف الاستدامة. وفي الاستطلاع الذي أُجري بتكليف من مؤسسة الدراسات المستقبلية في هامبورغ، أكد 17% فقط من المشاركين أن الاستدامة البيئية لها الأولوية على السعر عند اختيار وجهة السفر. وكشف الاستطلاع أيضًا عن فوارق بين الأجيال في كيفية التخطيط للعطلات، حيث كان المسافرون الأكبر سنًا "فوق 65 عامًا" أكثر ميلًا لحجز العطلات بشكل مستقل، دون الاعتماد على وكالات السفر أو العروض الشاملة، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". ووفقًا للمؤسسة، التابعة لشركة "بريتيش أميركان توباكو"، فإن حوالي 64% منهم يقارنون العروض، وينظمون مسار رحلاتهم وإقامتهم بأنفسهم، ويستخدمون في ذلك الأدوات الرقمية بشكل متزايد. في المقابل، يخطط حوالي ثلث المشاركين الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا لرحلاتهم بشكل مستقل. وقال أولريش راينهارت، المدير العلمي للمؤسسة: "تتعارض النتائج مع الصور النمطية الشائعة"، موضحًا أن جيل الشباب الحالي - وثيق الصلة بالرقمنة - يُظهر تفضيلًا مفاجئًا لعروض السفر المعيارية، وأضاف: "المسافرون الأكثر خبرة هم من يتصرفون باستقلالية وثقة - حتى على المستوى الرقمي". وأفاد حوالي 14% من المشاركين في الاستطلاع أن المحتوى الإلكتروني أثّر على خطط سفرهم، وفي الوقت نفسه، أفاد 5% أن توافر خيارات الطعام النباتي أو الخضري الصرف كان عاملًا مؤثرًا في قراراتهم بشأن اختيار وجهة السفر. ورغم اختلاف التفضيلات وأساليب التخطيط، وجدت المؤسسة سمة مشتركة بين جميع الفئات العمرية، وهي الرغبة في مزيد من الحرية والمرونة في خيارات السفر. وقال راينهارت: "من الحكمة أن يتخلى مُقدّمو خدمات السفر عن عروض الباقات الجامدة ويقدموا خيارات أكثر قابلية للتخصيص.. لم يعد الناس يرغبون في عطلات تناسب الجميع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store