
تراجع أسعار الخضروات واستقرار الفاكهة اليوم الجمعة 1 أغسطس 2025
شهدت الأسواق تراجعا في أسعار الخضروات وبعض أصناف الفاكهة مدفوعا بتأثرها بدرجات الحرارة المرتفعة، ورصدت بوابة الأهرام هذا التراجع في بداية تعاملات اليوم الجمعة 1 أغسطس 2025 مقارنة بأسعار أمس وذلك وفقا للأسعار المعلنة على بوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمجلس الوزراء
موضوعات مقترحة
أسعار الخضروات اليوم وفقا لبوابة الأسعار المحلية والعالمية
سعر الطماطم 7 جنيهات للكيلو مسجلا تراجعا قدره 2.25 جنيه.
سعر البطاطس 13 جنيها للكيلو.
سعر الليمون البلدي 23 جنيها للكيلو بتراجع قدره 14 جنيها.
سعر الباذنجان الرومي 6.5 جنيه للكيلو بتراجع قدره 5.5 جنيه.
سعر البصل 13 جنيها للكيلو بتراجع قدره جنيهين.
سعر الخيار صوب 17 جنيها للكيلو بتراجع قدره جنيهين.
سعر الكوسة استقر عند 18 جنيها للكيلو.
سعر الملوخية 12 جنيها للكيلو بتراجع قدره 5 جنيهات.
سعر البامية استقر عند 41 جنيها للكيلو بتراجع قدره 6.5 جنيه.
أسعار الفاكهة اليوم وفقا لبوابة الأسعار المحلية والعالمية
سعر الموز البلدي 38 جنيها للكيلو.
سعر التفاح المحلي 51 جنيها للكيلو.
سعر الخوخ 58 جنيها للكيلو.
سعر البرقوق 72 جنيها للكيلو.
سعر الكنتالوب 23 جنيها للكيلو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 27 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : التين الشوكي "كنز غذائي" ربما لا يعرفه كثيرون
الاثنين 4 أغسطس 2025 08:40 مساءً نافذة على العالم - Article Information Author, أحمد الخطيب Role, بي بي سي قبل 2 ساعة في قيظ الصيف، تحت شمس يوليو/تموز اللافحة وحتى منتصف أغسطس/آب، يتعطّش المارّة في شوارع القاهرة إلى ظلّ شجرة يعبرون من خلاله، وهناك -ولا سيما على نواصي الشوارع- لا تكاد تخلو تلك الأماكن في هذه الأيام من عَربة تين شوكيّ كما يسميه الناس في مصر، أو "صبّار" و "صبر" كما يُسمَّى في بلاد المشرق العربي، أو "الهندي" كما يعرفه المغاربة. وتتخذ ثمار التين الشوكي ألواناً تتدرّج من الأخضر إلى الأحمر مروراً باللون الأصفر والأرجواني، ويتدرّج كذلك مذاق الثمار؛ وتُعدّ ذات اللون الأصفر أشهى حتى من الثمرة ذات اللون الأحمر، كما أكّد لي بائع التين، سيّد أو أبو ياسين كما يحب أنْ يناديه الناس. يقول أبو ياسين، وهو رجل أربعيني من صعيد مصر، إن "الثمرة الأُنثى تكون بطبيعة الحال أكثر حلاوة ونعومة من الثمرة الذكر"، زاعماً أنه يستطيع أنْ يميّز الأخيرة بسهولة، بما "تحمل من زوائد، وبما يكون عليها من بقايا حبوب اللقاح". التعليق على الصورة، الثمرة على اليمين (أنثى) وعلى اليسار (ذكر) وفقاً لبائع التين ويتراوح ثمن ثمرة التين الشوكي الواحدة في القاهرة هذا العام بين جنيهيْن وسبعة جنيهات مصرية (0.04 – 0.14 دولار)، تبعاً لحجم الثمرة، بحسب أبو ياسين الذي يقول إنّ القفص به نحو 85 ثمرة يكلّفه حوالي 400 جنيه مصري (8.22 دولار)، شاملة تكاليف النقل وغيره. وينفي البائع الجوال للتين الشوكي التربُّح كثيراً من عمله، قائلاً إن "الذي يتربّح بحقّ هو التاجر الذي يشتري الثمار من المزرعة، أمّا السرّيحة من أمثالي فلا يتحصّلون على الشيء الكثير على مدار الموسم الذي يمتد لنحو شهر ونصف فقط طوال العام". "كنز نباتي" صدر الصورة، FAO يُلقّب التين الشوكي في مصر بـ"فاكهة الفقراء"، نظراً لانخفاض ثمنه، وفي تونس يُلقب بـ"سُلطان الغلّة"، نظراً لأهميته. ويعتبر التين الشوكي، عن جدارة، كنزاً نباتياً، لما يحتوي عليه من خصائص غذائية وعلاجية على السواء، وتكفي الإشارة إلى أن ثمرة التين الشوكي تتمتع بنشاط عالِ مضادٍ للأكسدة يعادل ضعفَي هذا النشاط في ثمار الكمثرى والتفاح والطماطم والموز، ويعزى ذلك إلى فيتامين سي ومركبات الفلافونويد والبيتالينات، وفقا لدراسة حديثة نشرتْها منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو). وأشارت الدراسة إلى أن اتباع نظام غذائي غنيّ بثمار التين الشوكي كفيلٌ بخفض نسبة احتمالات الإصابة بمرض الشريان التاجي وبعض أنواع السرطانات. وتساعد الألياف التي تحتوي عليها ثمار التين الشوكي في خفض الكوليسترول، كما يساعد تناوُل هذه الفاكهة بانتظام في تحسين أداء الصفائح الدموية. أمّا محتوى البوتاسيوم العالي ومحتوى الصوديوم المنخفض فيقدّمان فوائد غذائية للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكُلى وارتفاع ضغط الدم، وفقاً لدراسة الفاو. "غذاء متكامل يدعم الصحة العامة" منذ مئات السنين، وحتى الآن، يجري استخدام التين الشوكي في الطب التقليدي أو الشعبي لعلاج العديد من الأمراض، مثل السُكري والإسقربوط (مرض ينجم عن نقص فيتامين سي)، فضلاً عن استخدامه منذ القِدم في علاج حروق الشمس. واليوم، كشفت الأبحاث عن مزيد من الفوائد الصحية للتين الشوكي، الذي يمتلك خصائص تؤهله للعمل كـ مُطهّر للأمعاء وللكَبد والكلى والمثانة نظراً لخصائصه المدرّة للبول. وفي حديث لبي بي سي، قالت اختصاصية التغذية العلاجية مجد الخطيب، إن للتين الشوكي تأثيرات صحية مهمة على الجهاز الهضمي والقلب وحتى على الحالة النفسية. وأشارت الخطيب إلى أن وفرة الألياف الغذائية في ثمرة التين الشوكي قادرة على تحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك، إضافة إلى دورها في تعزيز البكتيريا النافعة. وتبرز هنا أهمية ما يُعرف بـ "محور الأمعاء-الدماغ"، وهو الرابط بين صحة الجهاز الهضمي والمزاج؛ إذ تشير الدراسات إلى أن توازُن بكتيريا الأمعاء قد يُسهم في تحسين الحالة النفسية وتقليل التوتر. صدر الصورة، FAO ولفتت أخصائية التغذية مجد الخطيب إلى قُدرة التين الشوكي على ضبط مستويات سكر الدم لدى مرضى السُكري من النوع الثاني؛ "فالألياف والبكتين الموجودة في لبّ الثمرة تُبطئ امتصاص السكريات، بينما تسهم مضادات الأكسدة في تحسين استجابة الجسم للإنسولين"، فضلاً عن مساعدة هذه المضادات في تقليل الالتهابات والتوتر والقلق. كما يساعد التين الشوكي في خفض الكوليسترول الضار وتحسين مرونة الأوعية الدموية، ما يجعله خياراً مناسباً للوقاية من أمراض القلب والشرايين، وفقاً للخطيب. وبفضل احتواء التين الشوكي على فيتامين سي والمعادن الأساسية، فإنه يعزّز عمل الجهاز المناعي ويساعد الجسم على مقاومة الالتهابات والأمراض المزمنة، ليؤكد بذلك مكانته كـ"غذاء متكامل يدعم الصحة العامة". ولكنْ، رغم كل هذه الفوائد، تنصح أخصائية التغذية مجد الخطيب بالاعتدال في تناوُل ثمار التين الشوكي، وخصوصاً مرضى السكري ومَن يعانون انخفاضاً في ضغط الدم ومرضى القولون العصبي، مُفضّلة "أن يكون ذلك ضمن نظام غذائي متوازن وتحت إشراف طبي عند الحاجة". وينصح خبراء التغذية بتناول ثمار التين الشوكي بمعدّل ثمرتين اثنتين في اليوم مع شُرب كمية مناسبة من المياه. وتتمتع ثمرة التين الشوكي بثروة من العناصر المُغذية كالحديد والفوسفور والبوتاسيوم، فضلا عن مضادات الأكسدة ومضادات الالتهابات، ما يجعل التين الشوكي مفيداً في مقاومة عدد من الأمراض. كما تُستخدم مُستخلصات ألواح الصبار في علاج الصُداع وألم الأسنان والكدمات. الجذور التاريخية لنبات الصبار عُرف التين الشوكي ونبات الصبار بشكل عام كدواء منذ القِدم، لا سيما في أمريكا الوسطى وتحديداً المكسيك؛ حيث كان الصبار جزءاً من ثقافة شعب الأزتيك الذي ازدهرت حضارته ما بين القرنَين الرابع عشر والسادس عشر للميلاد، وفقاً للمصادر التاريخية. وكان شِعار عَلَم الجيش الأزتيكي عبارة عن نسر يقف على نبات الصبار ويفترس ثعباناً، كما كانت عاصمة الأزتيك تُسمّى "تينوتشتيتلان" (أو نبات الصبار فوق صخرة). صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، علم المكسيك وكان شعب الأزتيك في المكسيك يعرف التين الشوكي باسم "تينوشتلي". ولم يكن الأوروبيون حتى عام 1492 يعرفون التين الشوكي حتى قام الإسبان بغزو جزيرة هيسبانيولا (هايتي والدومينيكان حالياً) في البحر الكاريبي، وهناك قدّم إليهم السكان الأصليون ثمار التين التي كانوا يطلقون عليها اسم "تون"، وفقا لدراسة الفاو. ونقل الإسبان نبات الصبّار إلى أوروبا لينتشر على طول ساحل المتوسط وشمال أفريقيا خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر. وخلال القرن الثامن عشر، انتشر الصبار في جنوب أفريقيا والهند والصين. وساعد على نجاح تلك الهجرة، تحمُّل نبات الصبار للرحلات الطويلة دون أن يفقد القدرة على التجذُّر (أو إنتاج جذور جديدة)، فضلاً عن قدرته الفائقة كنبات على التأقلم؛ حيث ينمو الصبار في جميع أنواع التربة، وبإمكان الصبار أن ينمو في درجة حرارة تتجاوز 40 مئوية. ولا يحتاج نبات الصبار إلى رعاية بشرية أو إلى تدخُّل كيمائي من أي نوع. لكنه يتأثر سلبياً بالملوحة العالية وغمْر المياه. استخدامات أخرى وإلى جانب استخدامه منذ القدم لعلاج أمراض وشفاء جروح، يدخل الصبار في صناعة العديد من مستحضرات التجميل كالكريمات المُرطّبة والصابون والشامبو وطلاء الشفاه؛ كما يدخل الصبار في صناعة الصمغ النباتي والأصباغ. وفي بعض المجتمعات، كما هي الحال في المسكيك وكاليفورنيا على سبيل المثال، تؤكل ألواح الصبار، حيث تُقطّع إلى شرائح وتؤكَل مُحمّصة أو مُتبّلة، أو حتى مُحمَّرة في الزُبد، ويضاف إليها الجُبن. كما يدخل الصبار في إنتاج الأعلاف للبهائم؛ حيث تحتوي ألواحه على نسبة مرتفعة من الكربوهيدرات والنشا والبيتاكاروتين. صدر الصورة، FAO وثمة فائدة بيئية، فقد شجعت دراسة منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) على الاستزادة من زراعة الصبار، كجزء من استراتيجية للحدّ من تراكم غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي؛ ذلك أن مزارع الصبار تعمل كخزان للكربون في المناطق القاحلة وشبه القاحلة. وأخيراً، كان الصبار يستخدم قديماً كنبات للزينة، كما استخدمه النبلاء الإسبان في حدائقهم، وهو للآن يستخدم كسياج لبعض البساتين حيث يساعد في صدّ الرياح والحماية بوجه عام.

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
برعاية الأزهر: انطلاق الموسم الثالث من مسابقة بنك فيصل الإسلامي لحفظ القرآن الكريم
في إطار جهود الأزهر الشريف لتشجيع كافة الفئات على التمسك بالقرآن الكريم، يعلن الجامع الأزهر عن فتح باب التقدم في الموسم الجديد من مسابقة بنك فيصل الإسلامي لحفظ القرآن الكريم، وذلك تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. وأوضح د. عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري بالجامع الأزهر، أن المسابقة تفتح أبوابها للمشاركين من جميع الفئات العمرية، حيث يُمكن للراغبين في المشاركة التسجيل عبر الموقع الإلكتروني لبوابة الأزهر الإلكترونية، داعيًا جميع المهتمين بحفظ القرآن الكريم إلى المشاركة في هذه المسابقة، التي تعتبر فرصة رائعة لاختبار حفظ القرآن الكريم والفوز بجوائز قيمة، كما تُعتبر المسابقة فرصة لتعزيز روح التعاون والتنافس الشريف، لافتًا إلى أن الموسم الثالث من المسابقة، يأتي بعد النجاح الكبير الذي حققته الإدارة العامة للجامع الأزهر في تنظيم الموسمين السابقين. وفي ذات السياق ذكر د. هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر،أن أحد أبرز مميزات المسابقة هو استخدام تقنية "الصوت والصورة" خلال الاختبارات، مما يضمن الشفافية والعدالة في تقييم المشاركين، وهذه الخطوة تهدف إلى تعزيز المصداقية وتوفير بيئة تنافسية عادلة ويشجع المشاركين على تقديم أفضل ما لديهم، منوهًا إلى أن جوائز المسابقة هذا العام تتجاوز 1.5 مليون جنيه، مما يعكس اهتمام بنك فيصل الإسلامي والأزهر الشريف بدعم وتحفيظ كتاب الله، وفي ختام المسابقة سيتم توزيع الجوائز على الفائزين في مختلف الفئات، بما في ذلك الجوائز المالية والشهادات التقديرية. رابط التسجيل بالمسابقة: ويتنافس المشاركون في المسابقة على أربعة مستويات:• المستوى الأول: يشمل حفظ القرآن الكريم كاملاً مع التجويد لخريجي الجامعات المصرية من 22 إلى 28 عاماً، حيث تُمنح 5 جوائز بقيمة إجمالية تصل إلى 500,000 جنيه.• المستوى الثاني: مخصص لحفظ القرآن الكريم كاملاً مع التجويد للمتقدمين حتى سن 15 عاماً، مع 5 جوائز تبلغ قيمتها 395,000 جنيه.• المستوى الثالث: يركز على حفظ ثلثي القرآن الكريم للمتقدمين حتى سن 12 عاماً، حيث تصل قيمة الجوائز إلى 265,000 جنيه.• المستوى الرابع: مخصص لحفظ ثلث القرآن الكريم للبراعم حتى سن 10 سنوات، وتبلغ قيمة الجوائز 175,000 جنيه. من المقرر أن يستمر التقديم للمسابقة لمدة عشرة أيام عبر بوابة الأزهر الإلكترونية، كما تلتزم المسابقة بقبول عدد محدود من المتقدمين في كل مستوى، وذلك وفق أسبقية التسجيل، كما عملت إدارة الجامع الأزهر على توفير مقرات متعددة لاختبار المتقدمين، موزعة في جميع المحافظات، لتسهيل المشاركة على حفظة القرآن الكريم. بنك فيصل


الجمهورية
منذ 6 ساعات
- الجمهورية
برعاية الإمام انطلاق الموسم الثالث لمسابقة بنك فيصل الإسلامي
وأوضح د. عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهر ي ب الجامع الأزهر ، أن ال مسابقة تفتح أبوابها للمشاركين من جميع الفئات العمرية، حيث يُمكن للراغبين في المشاركة التسجيل عبر الموقع الإلكتروني لبوابة الأزهر الإلكترونية، داعيًا جميع المهتمين ب حفظ القرآن الكريم إلى المشاركة في هذه ال مسابقة ، التي تعتبر فرصة رائعة لاختبار حفظ القرآن الكريم والفوز ب جوائز قيمة ، كما تُعتبر ال مسابقة فرصة لتعزيز روح التعاون والتنافس الشريف، لافتًا إلى أن الموسم الثالث من ال مسابقة ، يأتي بعد النجاح الكبير الذي حققته الإدارة العامة للجامع الأزهر في تنظيم الموسمين السابقين. وفي ذات السياق ذكر د. هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر ،أن أحد أبرز مميزات ال مسابقة هو استخدام تقنية "الصوت والصورة" خلال الاختبارات، مما يضمن الشفافية والعدالة في تقييم المشاركين ، وهذه الخطوة تهدف إلى تعزيز المصداقية وتوفير بيئة تنافسية عادلة ويشجع المشاركين على تقديم أفضل ما لديهم. ولفت د عودة، إلى أن جوائز ال مسابقة هذا العام تتجاوز 1.5 مليون جنيه، مما يعكس اهتمام بنك فيصل الإسلامي و الأزهر الشريف بدعم وتحفيظ كتاب الله، وفي ختام ال مسابقة سيتم توزيع الجوائز على الفائزين في مختلف الفئات، بما في ذلك الجوائز المالية والشهادات التقديرية. رابط التسجيل بال مسابقة: ويتنافس المشاركون في ال مسابقة على أربعة مستويات: • المستوى الأول: يشمل حفظ القرآن الكريم كاملاً مع التجويد لخريجي الجامع ات المصرية من 22 إلى 28 عاماً، حيث تُمنح 5 جوائز بقيمة إجمالية تصل إلى 500,000 جنيه. • المستوى الثاني: مخصص ل حفظ القرآن الكريم كاملاً مع التجويد للمتقدمين حتى سن 15 عاماً، مع 5 جوائز تبلغ قيمتها 395,000 جنيه. • المستوى الثالث: يركز على حفظ ثلثي القرآن الكريم للمتقدمين حتى سن 12 عاماً، حيث تصل قيمة الجوائز إلى 265,000 جنيه. • المستوى الرابع: مخصص ل حفظ ثلث القرآن الكريم للبراعم حتى سن 10 سنوات، وتبلغ قيمة الجوائز 175,000 جنيه. من المقرر أن يستمر التقديم لل مسابقة لمدة عشرة أيام عبر بوابة الأزهر الإلكترونية، كما تلتزم ال مسابقة بقبول عدد محدود من المتقدمين في كل مستوى، وذلك وفق أسبقية التسجيل، كما عملت إدارة الجامع الأزهر على توفير مقرات متعددة لاختبار المتقدمين، موزعة في جميع المحافظات، لتسهيل المشاركة على حفظ ة القرآن الكريم.