
غيمة صيف عابرة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أكد مصدر واكب عن كثب لزيارة الرئيس جوزيف عون إلى العراق انها «اعادت التأكيد على عمق العلاقات اللبنانية- العراقية، بعد نوع من البرودة التي سادت في الاسابيع الماضية، على خلفية تصريحات الرئيس عون عن الحشد الشعبي ، واستدعاء وزارة الخارجية العراقية السفير اللبناني في بغداد»، مشددة في لـ»الديار» على ان «الحفاوة التي لقيها عون والوفد المرافق تؤكد ان ما حصل كان غيمة صيف عابرة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الديار
منذ 21 دقائق
- الديار
RDCL ينتخب جمانا صدي شعيا رئيسة وستة اعضاء جدد لمجلس الادارة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقد تجمّع رجال وسيدات الأعمال اللبنانيين (RDCL) جمعيته العمومية العادية في ٢ حزيران ٢٠٢٥، في المعهد العالي للأعمال (ESA) – كليمنصو، بيروت، لانتخاب مجلس إدارة جديد وفقًا للنظام الداخلي. وفي سابقة لافتة، انتخب مجلس الإدارة الجديد السيدة جمانة صدّي شعيا رئيسةً للتجمّع، لتكون بذلك أول امرأة تتولى هذا المنصب منذ تأسيس التجمع عام ١٩٨٦، وأول سيدة تشارك في الهيئات الاقتصادية اللبنانية. وجاءت نتائج الانتخابات على النحو الاتي: جمانة صدّي شعيا – رئيسةً؛ سيريل عريضه – نائبًا للرئيس؛ روبير كنعان – أمينًا عامًا؛ حسن سنّو – مسؤولًا عن التواصل الخارجي؛ حسيب لحّود – مسؤولًا عن إدارة العضوية؛ فاليري زكّا – أمينةً للمال؛ ديان أيّوب، كريستيل بستاني، داليا جبيلي، نديم ضاهر، جان طويلة، ولبيب نصر – أعضاءً في مجلس الإدارة. حضر الجمعية العمومية للتجمّع كل من وزير الصّناعة دجو عيسى الخوري، وحاكم مصرف لبنان، كريم سعيد، كضيفي شرف، في خطوة تؤكد أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص لدعم مسيرة تعافي لبنان. ألقى المدير العام للمعهد العالي للأعمال (ESA)، السيد ماكسنس دويو، كلمة افتتاحية أعرب فيها عن 'سروره برؤية رجال وسيدات الأعمال اللبنانيين يعملون دون كلل، رغم التحديات والأزمات التي يمر بها لبنان، لمساعدة البلاد على تجاوز المحن'، مشيدًا بـ 'الالتزام الكبير للتجمّع بتنظيم انتخابات نموذجية بانتظام'. وألقى الرئيس المنتهية ولايته للتجمّع، السيد نقولا بو خاطر، كلمة قال فيها: 'عملت خلال ولايتي على الدفاع عن القطاع الخاص الشرعي في أحلك لحظات لبنان، ووجدتُ في كل تحدٍّ معنى وفخرًا. إنّ انتخاب جمانة صدّي شعيا أول رئيسة للتجمّع وأوّل سيّدة في الهيئات الاقتصاديّة هو خطوة رياديّة بامتياز. فإضافة الى خبراتها القيّمة، سيساهم انتخابها في تعزيز دور المرأة في مراكز القيادة الاقتصادية في لبنان.' وأضاف: 'إنّ القطاع الخاص الشرعي هو المفتاح لإطلاق العنان لإمكانات لبنان الهائلة. فهذا القطاع لم يكتفِ بالصمود، بل حمل على عاتقه أعباء وطن كامل'. وإذ دعا إلى "ضرورة الإصلاحات قبل فوات الأوان"، ختم بالقول: 'أغادر اليوم موقع رئاسة التجمّع، إلا أنّني على يقين أن المسيرة ستستمر مع مجلس الإدارة الجديد برؤية واضحة، وبروح من الالتزام والعمل الجماعي." من جهتها، ألقت الرئيسة المنتخبة للتجمّع، السيّدة جمانة صدّي شعيا، كلمة قالت فيها: "يشرفني أن أكون أول امرأة تتولى رئاسة التجمّع. إنها لحظة مفصلية في مسار هذا التجمّع الذي أفتخر بالانتماء إليه. وأعدكم أنني سأتحمّل هذه المسؤولية بأقصى درجات التّفاني والالتزام.' وتوجّهت بالشكر إلى الرئيس السابق قائلة: 'شكرًا على قيادتك الحكيمة، وعلى مثابرتك وإيمانك بلبنان وبقطاعه الخاص الشرعي." وشكرت كذلك أعضاء مجلس الإدارة المنتهية ولايتهم، مؤكّدة "العمل المبنيّ على الأساس المتين الذي ميّز ولايتهم". وأضافت: "لبنان يمرّ بمرحلة من الإصلاحات الإيجابية، وهذه فرصة ثمينة يجب أن نغتنمها، كقطاع خاص شرعي ملتزم، يقود ولا يكتفي بالمراقبة.' وختمت بالقول: "سنبقي التجمّع صوتًا صادقًا وفاعلًا من أجل مستقبل اقتصادي أفضل. وسنعمل بشفافية ومثابرة، لنواكب التغيير، ونعزّز موقع لبنان كمساحة حرة للنمو والريادة.' وقدّم مجلس الإدارة المنتهية ولايته تقريرًا شاملاً عن أنشطة التجمّع خلال عام ٢٠٢٤، تضمن أبرز المبادرات والشراكات والمشاريع، فيما عرض أمين المال، السيد نديم ضاهر، التقرير المالي الذي تمت الموافقة عليه بالإجماع. تجدر الإشارة إلى أنّ التجمّع اعتمد التصويت الإلكتروني في الانتخابات للمرة الثانية منذ تأسيسه، من خلال برنامج خاص تم تطويره بالتعاون مع مركز سرطان الأطفال في لبنان. وقد ساهمت مجموعة من الشباب والشابات من المركز في تنظيم العملية الانتخابية، في إطار شرْكة تهدف إلى تعزيز التعاون بين الطرفين.


الديار
منذ 21 دقائق
- الديار
أفغانستان تعين سفيرا لها لدى موسكو
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفادت سفارة أفغانستان في موسكو بأن السلطات الأفغانية عينت مولوي جول حسن سفيرا لها في روسيا، وسيصل قريبا إلى البلاد، لتقديم أوراق اعتماده ومزاولة عمله، حسبما نقلت "نوفوستي". وأكد مصدر في السفارة: "سيكون مولوي جول حسن سفيرنا، وسيصل قريبا"، مشيرا إلى أن روسيا وافقت رسميا على تعيينه. يأتي ذلك بعد أن التقى الممثل الخاص للرئيس الروسي في أفغانستان، زامير كابولوف، في نيسان الماضي بوزيري الخارجية والداخلية الأفغانيين، وأبلغهما برفع مستوى التمثيل الأفغاني في موسكو إلى مستوى سفارة. وكانت أفغانستان ممثلة في روسيا منذ استيلاء طالبان على السلطة عام 2021 بمستوى قائم بالأعمال، وهو جمال ناصر غاروال. وفي وقت سابق، صرح كابولوف في مقابلة مع "نوفوستي" أن وصول السفير الأفغاني إلى موسكو سيضع حدا لمسألة الاعتراف بالسلطات الأفغانية. من جانب آخر، أفادت وزارة الخارجية الأفغانية في الأول من تموز بأن السفير الروسي في كابول، دميتري زيرنوف، التقى وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي، وسلمه مذكرة بقبول السفير الأفغاني في روسيا.


الديار
منذ 21 دقائق
- الديار
الجزائر ترد على فرنسا: لن نغفر أي تدخل
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أصدر مكتب مجلس الأمة الجزائري، بياناً قال فيه إنه "بامتعاض شديد واستهجان بالغ يتابع مكتب المجلس برئاسة عزوز ناصري، الانحراف الجديد والاستفزاز المتجدد والمتعمّد من بعض الأطراف في مجلس الشيوخ الفرنسي إزاء الأمة الجزائرية، ممّن يُحسبون على اليمين المتطرف، أُسّ المشاكل في العلاقات الجزائرية - الفرنسية". وأشار إلى أنّ استقبال شخصيات فرنسية لعناصر مصنّفين ضمن كيانات إرهابية، يعدّ تصرفاً غير مسؤول يهدد استقرار العلاقات بين الجزائر وفرنسا، ويهدف إلى اللعب على وتر الوحدة الوطنية للأمة الجزائرية. وشدّد البيان على أن "الجزائر المستقلة لم تستكن أبداً لكلّ محاولات التدخل في شأنها الداخلي والنيل من سيادتها تحت أيّ ذريعة أو مبرر كان. وأكد أن الجزائر "لن تغفر أيّ تدخل خبيث أو ناعم، وإن كان مغلّفاً بغطاء حقوق الإنسان والعدالة والحريات، محملاً هؤلاء المسؤولين مسؤولية أيّ تدهور أو مضاعفات يشهدها صميم العلاقات الجزائرية - الفرنسية. وللإشارة، فإنه في أواخر الشهر الماضي، استقبل ستيفان رافييه، عضو مجلس الشيوخ الفرنسي عن حزب "التجمع الوطني" اليميني وفداً من حركة "الماك" الانفصالية بقيادة فرحات مهني، وعبّر له عن دعمه الصريح لما سمّاه "حق الشعب القبايلي في تقرير مصيره"، وهذا ما أثار ردود فعل غاضبة من الجانب الجزائري. وتصنف الجزائر حركة "الماك" منظمة إرهابية تهدد وحدة الدولة الوطنية، وتتّهمها بتغذية النزعة الانفصالية في منطقة القبائل شرقي البلاد.