logo
#

أحدث الأخبار مع #جوزيفعون

الرئيس اللبناني يؤكد ضرورة استمرار الـ "يونيفيل" وحزب الله يرفض التخلي عن السلاح ويدين الورقة الأميركية في ظل التوترات مع إسرائيل
الرئيس اللبناني يؤكد ضرورة استمرار الـ "يونيفيل" وحزب الله يرفض التخلي عن السلاح ويدين الورقة الأميركية في ظل التوترات مع إسرائيل

المغرب اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • المغرب اليوم

الرئيس اللبناني يؤكد ضرورة استمرار الـ "يونيفيل" وحزب الله يرفض التخلي عن السلاح ويدين الورقة الأميركية في ظل التوترات مع إسرائيل

شدد الرئيس اللبناني جوزيف عون ، خلال استقباله وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في قصر بعبدا شرق بيروت، على ضرورة استمرار وجود قوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل) في جنوب لبنان لتطبيق القرار الدولي 1701 وضمان استقرار المنطقة. وأوضح عون أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي لتلال الخمس واعتداءاته المتكررة، إلى جانب عدم الإفراج عن الأسرى اللبنانيين، يعوق قدرة الدولة اللبنانية على بسط سلطتها الكاملة وحصر السلاح بيدها. وأكد أن عدد عناصر الجيش اللبناني في الجنوب سيصل إلى عشرة آلاف جندي، ولن يسمح بوجود أي قوة مسلحة غير شرعية سوى الجيش وقوات الأمن الشرعية بالإضافة إلى قوات اليونيفيل. بدوره، أكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي دعم بلاده للجيش اللبناني في مختلف المجالات، مع حرص بريطانيا على متابعة التطورات الأمنية والسياسية في لبنان. وأشار السفير البريطاني في لبنان هايمش كاول إلى أهمية تأمين وقف إطلاق نار دائم، وتمكين الجيش اللبناني من الانتشار الكامل في الجنوب باعتباره المدافع الشرعي الوحيد عن لبنان. ويأتي ذلك في ظل استمرار اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تطبيقه في نوفمبر 2024، عقب نزاع استمر أكثر من عام بين إسرائيل وحزب الله، وشمل انسحاب الحزب من مناطق جنوب نهر الليطاني، وتعزيز انتشار الجيش وقوة حفظ السلام (يونيفيل). غير أن إسرائيل أبقت على وجودها في خمس مرتفعات استراتيجية يطالب لبنان بالانسحاب منها، وهددت بمواصلة الضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح حزب الله المدعوم من إيران. في سياق متصل، تصدرت الورقة الأميركية التي قدمها الموفد الأميركي توماس باراك خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت المشهد السياسي اللبناني، بعدما وصفها حزب الله بأنها "استسلامية". وسلم حزب الله رده على الورقة لرئيس مجلس النواب نبيه بري، دون الإشارة صراحة إلى التخلي عن السلاح، وسط رسالة حادة من بري للحزب مفادها: "إذا لم تردوا سنمضي بدونكم". وتضمنت الورقة الأميركية بنوداً رئيسية منها سحب سلاح حزب الله، لا سيما الصواريخ البالستية والطائرات المسيّرة الهجومية، خلال ستة أشهر، مع اعتبار الأسلحة الخفيفة والمتوسطة شأنًا داخلياً لبنانياً، إضافة إلى سحب سلاح كل الفصائل المسلحة مع تقديم خطة تنفيذية مفصلة من قبل لبنان. كما تقترح الورقة اعتماد مبدأ "خطوة مقابل خطوة"، بدءًا بسحب السلاح من شمال نهر الليطاني مقابل ضغط أميركي على إسرائيل للانسحاب من النقاط الخمس في الجنوب اللبناني، إلى جانب إصلاحات مالية واقتصادية وتشديد الرقابة على المؤسسات المالية التابعة لحزب الله، وتحسين العلاقات مع سوريا وترسيم الحدود اللبنانية الإسرائيلية بشكل نهائي. وتشترط الورقة ربط دعم إعادة الإعمار بنزع السلاح، والسماح لحزب الله بالبقاء كمكوّن سياسي شرط خروجه من العمل المسلح، مع مهلة شهرين لتقديم خطة تنفيذية واضحة، وتحذير من عمليات عسكرية إسرائيلية في حال الفشل. وأكدت مصادر لبنانية توافق الرئاسات الثلاث على ضرورة إنهاء وجود السلاح خارج سلطة الدولة، مع بدء ملاحقة عناصر حزب الله الذين ظهروا بمظاهر مسلحة في بيروت مؤخراً. وأشار الرئيس عون إلى أنه طالب الحزب منذ شهر بتسليم صواريخه للجيش اللبناني، دون رد حتى الآن. وفي الوقت نفسه، تدرس قيادة حزب الله مراجعة استراتيجيتها وتقليص دورها المسلح، لكنها ترفض تسليم ترسانتها بالكامل، لا سيما الصواريخ والطائرات المسيّرة التي تشكل تهديداً لإسرائيل. ورغم اتفاق وقف النار، تستمر إسرائيل في شن غارات تستهدف مواقع وأفراداً تابعين لحزب الله في لبنان، مؤكدة أنها ستواصل عملياتها حتى نزع سلاح الحزب المدعوم من إيران.

جوزيف عون يؤكد أن احتلال إسرائيل للتلال الخمسة يعيق سيادة لبنان
جوزيف عون يؤكد أن احتلال إسرائيل للتلال الخمسة يعيق سيادة لبنان

خبر صح

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • خبر صح

جوزيف عون يؤكد أن احتلال إسرائيل للتلال الخمسة يعيق سيادة لبنان

شدد الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون على أن الظروف الحساسة التي يمر بها لبنان والمنطقة تستدعي استمرار وجود قوات الطوارئ الدولية 'اليونيفيل' للمساعدة في تنفيذ القرار 1701،. جوزيف عون يؤكد أن احتلال إسرائيل للتلال الخمسة يعيق سيادة لبنان شوف كمان: مندوب إيران في الأمم المتحدة يؤكد استمرار تخصيب اليورانيوم وأكد الرئيس اللبناني خلال استقباله وزير الخارجية البريطاني في بيروت أنه في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي لخمسة مواقع جنوبية واعتداءاته المتكررة التي تعرقل بسط الدولة لسيادتها الكاملة وحصر السلاح بمؤسساتها الشرعية. مقال مقترح: إسرائيل تطلق جبهة إعلامية من قلب مستشفى سوروكا بعد الدمار إحياء مراسم عاشوراء حق مكفول وفي وقت سابق، أوضح الرئيس جوزيف عون أن إحياء مراسم عاشوراء عبر المسيرات العزائية يأتي في إطار حرية ممارسة الشعائر الدينية، وهي حرية يكفلها الدستور اللبناني وتعكس روح التنوع والعيش المشترك، لكنه حذر في المقابل من استحضار السلاح خلال هذه المناسبات، معتبراً أن ذلك يمنحها أبعاداً سياسية وعسكرية لا تعكس إجماع الطوائف اللبنانية ولا تحظى بقبول حتى من داخل الطائفة الشيعية نفسها. وقال عون: 'المزج بين رمزية كربلاء الدينية وخطابات السلاح والقوة يفقد المناسبة قداستها، ويهدد رسالتها الجامعة، اتقوا الله في هذا الوطن، وارحموا شعباً يتوق إلى السلام، ويعتز بتعدديته، ودولةً تسعى للنهوض من بين أنقاض الانهيار'. جوزيف عون يحذر من أعداء الداخل وخلال لقائه وفد التوازن الوطني الذي تحدث باسمه رئيس تحرير صحيفة 'اللواء' صلاح سلام، حذر الرئيس اللبناني جوزيف عون من أعداء الداخل الذين يستغلون الخطاب الطائفي لخدمة أجندات خارجية، مشدداً على أن الوحدة الوطنية هي السلاح الأنجع لمواجهة هذه التحديات. ونفى عون ما يتم تداوله عن دخول مجموعات مسلحة إلى لبنان أو وجود استعدادات لاقتحامات من الحدود السورية، مؤكداً أن هذه الادعاءات تفتقر إلى الدقة، وأن الدولة تتابع هذا الملف بحزم. كما أكد الرئيس اللبناني استمراره في التنسيق مع مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان منذ توليه قيادة الجيش، وكذلك مع الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع لمتابعة القضايا ذات الاهتمام المشترك. وأشاد بالدور الوطني للطائفة السنية، واعتبرها ركيزة للاعتدال وعمقاً للانتماء العربي، مؤكداً أنه لا طائفة تملك امتيازاً على أخرى، ولا يمكن لأي فريق أن يلغي الآخر، مضيفاً: 'الحرب الإسرائيلية على البلاد لم تستثن أحداً من اللبنانيين، وأن الحرب الاقتصادية قضت على الجميع دون تمييز'. وختم الرئيس اللبناني بالتأكيد على أن ما أوصل البلاد إلى ما هي عليه اليوم هو الفساد وغياب المحاسبة، داعياً إلى تفعيل دور القضاء باعتباره المدخل الجوهري لاستعادة الدولة وإنهاء الانهيار. رئيس الوزراء اللبناني: نرفض الاستعراضات المسلحة في بيروت من جانبه، أدان رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام الاستعراضات المسلحة التي شهدتها العاصمة بيروت مؤخراً، مؤكداً أنها غير مقبولة تحت أي ظرف أو مبرر. وكشف نواف سلام عن تواصله مع وزيري الداخلية والعدل لإطلاق الإجراءات القانونية بحق المشاركين في هذه الاستعراضات وتحويلهم إلى التحقيق، إنفاذاً للقوانين.

موسى: نؤكد دعم مصر الكامل لخطوات الرئيس عون
موسى: نؤكد دعم مصر الكامل لخطوات الرئيس عون

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

موسى: نؤكد دعم مصر الكامل لخطوات الرئيس عون

اكد السفير المصري علاء موسى بعد اجتماعه مع رئيس الجمهورية جوزيف عون 'دعم مصر الكامل لخطوات الرئيس عون، ومقاربته واقعية ومنطقية، ونحن على قناعة بأنه كلما اتخذنا خطوة إلى الأمام تليها خطوة أخرى للوصول إلى خلق حالة من الاستقرار والأمن في لبنان والمنطقة'. وقال موسى 'إشارات إيجابية في موضوع حصرية السلاح، والرئيس عون يتولى الأمور التفصيلية ويضع اهتماماً كبيراً لمعالجتها'. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تقرير: محادثات مع حزب الله لتسليم سلاحه مقابل ضمانات
تقرير: محادثات مع حزب الله لتسليم سلاحه مقابل ضمانات

معا الاخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • معا الاخبارية

تقرير: محادثات مع حزب الله لتسليم سلاحه مقابل ضمانات

بيت لحم معا- كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية أن شخصية لبنانية على علاقة وثيقة بالإدارة الأميركية تخوض نقاشات مع حزب الله حول ملف سلاح المقاومة، تتضمّن ما يمكن تقديمه من ضمانات مقابل تسليم السلاح. واكدت الشخصية للصحيفة أن أجواء الحوار مع الحزب إيجابية، وهم منفتحون على أيّ بحث هادئ بعيداً عن الاستفزاز»، مؤكّدة أن رئيسَي الجمهورية جوزيف عون والمجلس النيابي نبيه بري يحيطان بأجواء اللقاءات. وأوضحت أن الهدف من الاتصالات هو محاولة تكوين قناعة لدى حزب الله بأن السلاح أصبح عبئاً، وأن يبادر هو إلى تسليمه للدولة، لا أن تحاول أي جهة نزعه بالتهديد أو بالقوة أو بالخطابات الشعبوية. وفي المقابل، على الجهات الدولية والعربية والدولة اللبنانية المبادرة إلى إعطاء تطمينات لبيئة حزب الله، وضمانات عسكرية وأمنية لكوادره، وضمانات سياسية لمسؤوليه وقياداته قبل الحديث عن آلية تسليم السلاح والجدول الزمني المطلوب لبنانياً ودولياً. وأوضحت أن الضمانات التي يجري الحديث عنها، دولية وأميركية وعربية وداخلية، وهي تتعلق بانسحاب العدو الإسرائيلي من النقاط التي يحتلها في الجنوب، ووقف عمليات الاغتيال والغارات، وضمان عدم شنّ حرب جديدة، وإطلاق عملية إعادة الإعمار، إضافة إلى ما يتعلق بموقع الحزب في الحياة السياسية، ومشاركة أكبر للبيئة الشيعية في السلطة التنفيذية، عبر استحداث مواقع دستورية جديدة أو تثبيت أعراف قائمة في توزّع السلطة. وأكّدت الشخصية التي زارت الولايات المتحدة أخيراً والتقت مسؤولين كباراً في واشنطن ونيويورك، إضافة إلى السفيرة السعودية لدى واشنطن ريما بنت بندر بن سلطان، أنها تلقّت تشجيعاً على المضي في الخطوة. ونقلت عن المسؤولين الأميركيين أننا مع كل ما من شأنه أن يفضي إلى حل مسألة السلاح، وحريصون على عدم فتح مشكل داخلي، لكننا جديّون جداً في أنّ أي تحسن لن يطرأ في لبنان قبل حل هذا الأمر». ونقلت الشخصية أن هناك شعوراً لدى الإدارة الأميركية بأن «لبنان يسوّف» و«يسير بخطى سلحفاتية» في ما يتعلق بسلاح حزب الله. في المقابل، أشار هؤلاء إلى أن «سوريا الجديدة»، بالمقارنة، تمكّنت من القيام بخطوات استدرجت دعماً أميركياً وسعودياً وخليجياً، فضلاً عن استعداد «دمشق الجديدة» لـ«علاقات تعاون» مع إسرائيل، ما يعطي الأولوية اليوم، سعودياً وأميركياً، للملف السوري على حساب لبنان «الذي سيبقى رهن قطيعة دولية وعربية، ولن يشهد أيّ ضخّ للأموال ليس لإعادة الإعمار فحسب إنما لإطلاق العجلة الاقتصادية التي لم يطرأ عليها أيّ عامل إيجابي منذ انتهاء الحرب»، ناهيك عن «استمرار الاحتلال الإسرائيلي والغارات اليومية ومسلسل الاغتيالات مع خطر تجدّد نشوب الحرب». ولفتت الشخصية المعنيّة إلى أن إعطاء واشنطن الأولوية لسوريا «لا يعني بالضرورة تلزيم لبنان لسوريا»، إلا أنها أشارت إلى أنّ هذا سببه أن الدولة السورية لم تستعد بعد قوتها السابقة، «ولكن في حال ثبّت أحمد الشرع قوته في سوريا وحقّق استقراراً، فيما لبنان يراوح مكانه، فإن تلزيم لبنان لسوريا، كما في عامَي 1976 و1990، يصبح احتمالاً كبيراً، خصوصاً أن تعيين توم برّاك موفداً أميركياً لسوريا ولبنان، هو بمثابة تلازم جديد للمساريْن اللبناني والسوري»

​عون: الظروف الراهنة تفرض بقاء «اليونيفيل» في جنوب لبنان
​عون: الظروف الراهنة تفرض بقاء «اليونيفيل» في جنوب لبنان

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

​عون: الظروف الراهنة تفرض بقاء «اليونيفيل» في جنوب لبنان

أبلغ الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، القائد الجديد لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل» الجنرال ديوداتو أبانيارا، خلال استقباله، الاثنين، في قصر بعبدا الرئاسي، بأن الظروف الراهنة في لبنان والمنطقة تفرض الآن أكثر من أي وقت مضى، بقاء القوات الدولية في الجنوب لتعمل مع الجيش اللبناني على المحافظة على الاستقرار والأمن فيه، وهذا جزء لا يتجزأ من الاستقرار في المنطقة»، حسبما ورد في بيان صادر عن رئاسة الجمهورية. رئيس بعثة وقائد قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) المعين حديثاً اللواء ديوداتو أبانيارا يشرف على مراسم تسليم القيادة ببلدة الناقورة جنوب لبنان 24 يونيو 2025 (أ.ف.ب) وعدّ الرئيس عون أن «استمرار الأعمال العدائية الإسرائيلية، واحتلال التلال الخمس، وعدم إطلاق الأسرى اللبنانيين يشكل انتهاكاً صريحاً لإرادة المجتمع الدولي في تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم (1701) بمندرجاته كافة»، وفق ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية». وأبلغ الرئيس عون قائد «اليونيفيل» بأن «العمل جار لزيادة عدد أفراد الجيش في الجنوب لتعزيز الاستقرار، وتأمين الطمأنينة والأمان». وأكد على أهمية الشراكة بين «اليونيفيل» والجيش اللبناني، إضافة إلى الأبعاد الإنسانية والاجتماعية والخدماتية لوجود «اليونيفيل» في الجنوب، لا سيما في ظل العلاقات الجيدة التي نسجها أبناء القرى في جنوب الليطاني مع هذه القوات التي تقدم لهم، إضافة إلى الأمن، خدمات صحية واجتماعية، كما توفر العمل لأكثر من 500 عائلة لبنانية، متمنياً «التوفيق للجنرال أبانيارا في مسؤولياته الجديدة». ومن جهته، لفت الجنرال أبانيارا إلى أنه «سيعمل على تعزيز التعاون مع الجيش اللبناني». وشكر الجنرال أبانيارا الرئيس عون على تمنياته له بالتوفيق، معرباً «عن سعادته لوجوده في لبنان من جديد بعدما كان تولى مهمات قيادية عدة في الجنوب ضمن «اليونيفيل». جنود قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) يستعرضون خلال مراسم تسليم القيادة بين رئيس بعثة وقائد القوة المعين حديثاً اللواء ديوداتو أبانيارا والجنرال المنتهية ولايته أرولدو لازارو ساينز ببلدة الناقورة جنوب لبنان 24 يونيو 2025 (أ.ف.ب) يُذكر أن «اليونيفيل» كانت قد أنشئت بموجب قراري مجلس الأمن الدولي «425»، و«426» الصادرين في 19 مارس (آذار) 1978، وذلك لتأكيد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، واستعادة السلام والأمن الدوليين، ولمساعدة الحكومة اللبنانية على استعادة سلطتها الفعلية في المنطقة. وعقب حرب يوليو (تموز) - أغسطس (آب) 2006 قام مجلس الأمن، وبموجب القرار «1701» بتعزيز «اليونيفيل» وأوكل إليها مهاماً إضافية من خلال العمل بتنسيق وثيق مع القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان. ويتم التمديد لمهمات «اليونيفيل» سنوياً في مجلس الأمن الدولي. وطلبت وزارة الخارجية والمغتربين في 27 يونيو (حزيران) الحالي في رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، تجديد ولاية قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل» لمدة عام بدءاً من 31 أغسطس المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store