
تطورات فضيحة آندي بايرون.. ممثلة أمريكية ناطقة مؤقتة باسم «Astronomer»
جاء ذلك عقب الفضيحة التي تفجّرت إثر ظهور المدير التنفيذي ورئيسة الموارد البشرية للشركة في "كاميرا القبلة" خلال حفل فرقة "Coldplay"، وما أعقب ذلك من استقالتهما.
وظهرت بالترو في مقطع فيديو نُشر مساء الجمعة عبر الحساب الرسمي للشركة، قائلة: "شكرًا على اهتمامكم بشركة Astronomer. أنا غوينيث بالترو، وتم التعاقد معي بشكل مؤقت للغاية للتحدث باسم أكثر من 300 موظف في الشركة".
وأضافت: "تلقت Astronomer الكثير من الأسئلة خلال الأيام الماضية، وقد طُلب مني الإجابة عن أبرزها. نعم، Astronomer هي أفضل مكان لتشغيل Apace Airflow"، في إشارة إلى منصّتهم التقنية لتشغيل البيانات والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، بينما ظهرت على الشاشة عبارة "OMG، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟!".
وتابعت بالترو حديثها: "نحن سعداء باهتمام هذا العدد الكبير من الناس بأتمتة البيانات. وبالنسبة للأسئلة الأخرى التي وصلتنا: نعم، لا يزال هناك متسع لحضور فعالية Beyond Analytics التي تقام في سبتمبر المقبل. ونعود الآن إلى ما نجيده حقًا: تقديم نتائج فارقة لعملائنا. شكرًا على اهتمامكم بشركة Astronomer".
ويأتي هذا الفيديو في أعقاب الجدل الواسع الذي أثارته "فضيحة القبلة" خلال حفل فرقة Coldplay، حيث ظهر كل من المدير التنفيذي للشركة آندي بايرون ورئيسة الموارد البشرية كريستين كابوت في لقطة محرجة على "كاميرا القبلة"، ما تسبب في استقالتهما لاحقًا بعد أن اجتاحت اللقطة مواقع التواصل وتناقلتها البرامج الساخرة.
وما أضفى بعدًا دراميًا إضافيًا، وربما ساخرًا مقصودًا من جانب الشركة، أن غوينيث بالترو هي الزوجة السابقة لكريس مارتن، المغني الرئيسي لفرقة Coldplay.
aXA6IDY0LjEzNy43OC4xNDYg
جزيرة ام اند امز
ES

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
تطورات فضيحة آندي بايرون.. ممثلة أمريكية ناطقة مؤقتة باسم «Astronomer»
استعانت شركة "Astronomer" بالممثلة الأمريكية الحائزة على الأوسكار غوينيث بالترو كـ"متحدثة مؤقتة" باسمها. جاء ذلك عقب الفضيحة التي تفجّرت إثر ظهور المدير التنفيذي ورئيسة الموارد البشرية للشركة في "كاميرا القبلة" خلال حفل فرقة "Coldplay"، وما أعقب ذلك من استقالتهما. وظهرت بالترو في مقطع فيديو نُشر مساء الجمعة عبر الحساب الرسمي للشركة، قائلة: "شكرًا على اهتمامكم بشركة Astronomer. أنا غوينيث بالترو، وتم التعاقد معي بشكل مؤقت للغاية للتحدث باسم أكثر من 300 موظف في الشركة". وأضافت: "تلقت Astronomer الكثير من الأسئلة خلال الأيام الماضية، وقد طُلب مني الإجابة عن أبرزها. نعم، Astronomer هي أفضل مكان لتشغيل Apace Airflow"، في إشارة إلى منصّتهم التقنية لتشغيل البيانات والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، بينما ظهرت على الشاشة عبارة "OMG، ما الذي يحدث بحق الجحيم؟!". وتابعت بالترو حديثها: "نحن سعداء باهتمام هذا العدد الكبير من الناس بأتمتة البيانات. وبالنسبة للأسئلة الأخرى التي وصلتنا: نعم، لا يزال هناك متسع لحضور فعالية Beyond Analytics التي تقام في سبتمبر المقبل. ونعود الآن إلى ما نجيده حقًا: تقديم نتائج فارقة لعملائنا. شكرًا على اهتمامكم بشركة Astronomer". ويأتي هذا الفيديو في أعقاب الجدل الواسع الذي أثارته "فضيحة القبلة" خلال حفل فرقة Coldplay، حيث ظهر كل من المدير التنفيذي للشركة آندي بايرون ورئيسة الموارد البشرية كريستين كابوت في لقطة محرجة على "كاميرا القبلة"، ما تسبب في استقالتهما لاحقًا بعد أن اجتاحت اللقطة مواقع التواصل وتناقلتها البرامج الساخرة. وما أضفى بعدًا دراميًا إضافيًا، وربما ساخرًا مقصودًا من جانب الشركة، أن غوينيث بالترو هي الزوجة السابقة لكريس مارتن، المغني الرئيسي لفرقة Coldplay. aXA6IDY0LjEzNy43OC4xNDYg جزيرة ام اند امز ES


خليج تايمز
منذ 3 أيام
- خليج تايمز
الإمارات: الخيانة في عصر الرقمنة ..تحديات جديدة للمشاعر والولاء
تتحول الخيانة العاطفية، الرسائل المغازلة عبر الإنترنت، أجهزة المراسلة المتزامنة، والآثار الرقمية، إلى مفاهيم تعكس واقعًا جديدًا حيث لم تعد الخيانة تخفى خلف الأبواب المغلقة. في الإمارات، حيث تظل الزنا جريمة يعاقب عليها القانون تحت ظروف معينة، تزداد تعقيدات تحديد ما يُعتبر خيانة في عصر الرقمنة. عاد النقاش متجددًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بعد انتشار فيديو فيروسي من حفل فرقة Coldplay، يظهر فيه الرئيس التنفيذي لشركة Astronomer، آندي بايرون، وهو يحتضن رئيسة قسم الموارد البشرية في الشركة ضمن الجمهور. الفيديو الذي التقط على شاشة الجومبيتر العملاقة، انتشر على نطاق واسع، حيث ربط المتابعون بين الأمرين بأن كلاهما متزوجان، لكن ليس من بعضهما البعض، مما أشعل الحوار حول الخيانة والوقوع في علاقات عاطفية خارج نطاق الزواج، وسؤال ماذا يُعتبر خيانة في زمن التقنية الحديثة. ماذا يعني الزنا قانونياً في الإمارات؟ توضح سمارة إقبال، المحامية ومؤسسة مكتب Aramas International Lawyer، أن "الزنا لا يزال جريمة جنائية في قانون عقوبات الإمارات حين يتعلق الأمر بشخص متزوج يقيم علاقة جنسية خارج إطار الزواج." ومع ذلك، تشير إلى أن النيابة لم تعد تلاحق هذه القضايا تلقائيًا دون شكوى رسمية من الزوج أو الزوجة، وأن إثبات الزنا يتطلب أدلة قوية مثل إقرار المتهم، أو أدلة مادية، أو شهادة شهود عيان. "الاتصالات الرقمية المستمرة يمكن أن تدعم القضية، لكنها نادرًا ما تكفي وحدها للإدانة"، تضيف. وفيما يتعلق بالعلاقات العاطفية أو المغازلات عبر الإنترنت، فهي لا تصل إلى حد الزنا في نظر القانون، لكنها قد تؤثر على أحكام المحاكم الأسرية، مثل قضايا الحضانة والنفقة والتعويضات المعنوية في حالات الطلاق. كما تجدر الإشارة إلى أن الأدلة الرقمية يجب أن يتم جمعها بشكل قانوني، وإلا ستُرفض وربما تسبب مشاكل قانونية للمدعي. لذا، تنصح إقبال بالحصول على استشارة قانونية قبل تقديم أي دليل شخصي. "الخيانة الصغيرة" أو الميكرو-تشيتشينغ خارج نطاق القانون، كثير من الأزواج يواجهون صعوبة في تعريف معنى الخيانة في حياتهم اليومية. تعترف ألا رخمتولينا، مدربة العلاقات ومؤسسة "دايتينغ داي"، بأن العصر الرقمي أعاد تشكيل مفاهيم الخيانة، حيث "لم تعد الخيانة مرتبطة فقط بالجسد، بل بالاهتمام والتواصل العاطفي." تضيف: "التفاعلات عبر الإنترنت، مثل متابعة قصص شخص معين مرارًا أو إرسال رسائل مغازلة، قد يراها البعض بسيطة أو غير ضارة، لكنها قد تشعر الآخر بالخيانة العميقة." وتؤكد أن "الخيانة العاطفية في كثير من الأحيان تؤلم أكثر من الخيانة الجسدية." تشير أيضًا إلى أن السلوك الرقمي حتى لو لم يصل إلى جهة اتصال جسدية، يشكل خرقًا للثقة، خاصة إذا كان مخفيًا أو يتم سرده بسرية. "الخيانة لا تكمن فقط في الفعل نفسه، بل في الخفاء وراءه. إذا استثمر شخص وقتًا وطاقته العاطفية تجاه شخص آخر بعيدًا عن شريكه، فهذا قد يكون خيانة بحد ذاته." تلفت إلى أن العديد من الأزواج يعانون من ما يسمى "الميكرو-تشيتشينغ"، وهو تفاعل رقمي صغير عبر وسائل التواصل قد يقلله طرف، لكنه مثار قلق للآخر. "هناك حاجة متزايدة لتحديد الحدود بوضوح بين الشركاء. ما يعتبره شخص مقبولًا قد يكون مرفوضًا تمامًا للشريك الآخر، وهذا الاختلاف في التوقعات يفتح الباب للغضب والاستياء." الخيانة في عصر الأجهزة الرقمية تشير الدكتورة نشوى طنطاوي، المديرة التنفيذية لمركز نفسولوجي لعلم النفس، إلى أن الأدوات الرقمية لم تسهل فقط الخيانة بل غيّرت أيضًا طريقة بدايتها وتطورها. تقول: "معظم حالات الخيانة التي أتعامل معها تبدأ على الإنترنت أو تتفاقم بتأثير القنوات الرقمية." من تطبيقات المواعدة إلى تعليقات السوشيال ميديا، قد تتطور التفاعلات العفوية إلى علاقات عاطفية أو حتى جسدية، غالبًا دون نية مسبقة. وعند اكتشافها، يكون التأثير العاطفي عميقًا. "الغدر يشبه الصدمة النفسية، وفي بعض الحالات الأعراض تشبه اضطراب ما بعد الصدمة." في الجلسات العلاجية، يبدأ التركيز بالاعتراف بالألم، وإعادة بناء الثقة، وتحديد حدود واضحة. تقول طنطاوي: "غالبًا ما نرى الأزواج يشاركون كلمات المرور، أو يحددون المواقع الحية، أو يضعون اتفاقيات جديدة للمضي قدمًا." لكن تؤكد أن "لا يُبرّر أي احتياج غير مُلبّى الخيانة. هناك دومًا طرق صحية للتعبير عن الاستياء أو الانفصال العاطفي."


سكاي نيوز عربية
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- سكاي نيوز عربية
خطوة "سريعة" من زوجة الرئيس التنفيذي "الخائن" بعد الفضيحة
وانتشر الفيديو، الذي التقط خلال حفل لفرقة "كولدبلاي" في بوسطن الأميركية، على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رصد آندي بايرون، الرئيس التنفيذي لـ"Astronomer"، وهو يعانق كريستين كابوت، مديرة شؤون الموظفين في الشركة ذاتها. رد فعل الزوجة... ورسائل الدعم رد فعل زوجة بايرون، ميغان كيريغان بايرون، كان سريعا، إذ قامت بحذف لقب "بايرون" من حسابها على فيسبوك ، قبل أن تغلق الحساب بالكامل، وسط سيل من التعليقات الداعمة من المتابعين. ويعتقد أنها أغلقت أيضا حسابها على إنستغرام. وفي أحد التعليقات على منصة "X" (تويتر سابقا)، كتب أحد المستخدمين: "يا لها من سيدة راقية! هيا يا ميغان، استعيني بمحام واحصلي على المال". وحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فقد بدأت التكهنات تتصاعد حول إمكانية تقدم ميغان، بإجراءات الطلاق ، خاصة بعد أن حذفت اسم العائلة من حسابها. وفي حال حدوث ذلك، قد يجد بايرون نفسه في مواجهة تسوية مالية ضخمة، قد تقتطع جزءا كبيرا من ممتلكاته. ويعتقد أن بايرون يمتلك ما يقارب 5 بالمئة من أسهم شركة "Astronomer"، التي تقدر قيمتها السوقية بنحو 1.29 مليار دولار أميركي، ما يعني أن حصته تقدر بحوالي 67 مليون دولار أميركي، وهي حصة قد تكون عرضة للتقاسم في أي تسوية قانونية. أما كابوت، التي انضمت إلى الشركة في أكتوبر الماضي، فيقدر راتبها السنوي بأكثر من 650 ألف دولار أميركي، وتشغل موقعا إداريا حساسا كرئيسة لشؤون الموظفين. عواقب مهنية وقد تحول ما بدا لحظة طريفة على شاشة عرض حفلات موسيقية، إلى أزمة شخصية ومهنية قد تلقي بظلالها على مستقبل بايرون المهني، خاصة أن شركته تسعى حاليا لتوسيع عملياتها دوليا. وبينما لا توجد معلومات مؤكدة حتى الآن حول وضع العلاقة بين بايرون وزوجته أو كابوت وزوجها، إلا أن ظهور الثنائي بهذه الطريقة العلنية وضع خصوصية علاقتهما تحت المجهر.