logo
'ترامب' وأبقاره من 'دول الخليج'!البتول المحطوري

'ترامب' وأبقاره من 'دول الخليج'!البتول المحطوري

ساحة التحريرمنذ 6 أيام

'ترامب' وأبقاره من 'دول الخليج'!
البتول المحطوري*
مزرعة تحوي الكثير من البقر التي تدُرُ بالذهب الخالص، وراعٍ لايُجيدُ سوى الحلبِ فقط، لايهتم، لايُبالي، ولايُغيث إن أصاب بقراته سوء لأن نظرته أعلى من أن يُغيث كومة اللحم النتنة تلك، والتي يُحيطها الذبابُ والأوساخ من كل مكان ، يأتي لحلبها كُلما أصابه الفشل وحلت عليه الهزائم ؛ لِيشعُور بنشوة الانتصار حتى وإن كان طيفُ زائف، وإن أحس بِضعفها، ولم تعد ذا فائدة شهر سكينه لِيتخلص منها؛ حتى لاتكون له عائق، هذا هو راعي الأبقار 'ترامب' وأبقاره من 'دول الخليج'.
بعد أن تولى' ترامب' الرئاسة الأمريكية ، وبعد فشله في اليمن يعُدُ العدة لِزيارة مستعجلة كما يقول: ' لشرق الأوسط' ولم يعلن السبب لزيارته تلك ولماذا اختار زيارة دول الخليج،ولم يختر أن تكون أول زيارة له هي بريطانيا؟!، لِتحط أول رحلة له في السعودية؛ كا أول بلد له يزوره منذّ توليه المنصب ، لِيفرش له السجاد الأحمر، ويُفتح له قصر 'اليمامة' بالرياض، ويستقبل با الأهازيج ، ويُطاف به ' الدرعية '، لِيتم الإعلان بعد إذن عن شراكة إقتصادية بين البلدين، وعن قرب إنضمام السعودية لإتفاقية 'أبراهام'، الذي صرح ترامب بقوله:' أفخر باتفاقات 'أبراهام' التاريخية وآمل بانضمام السعودية إليها'، ليكشف ترامب عن نوايه من تلك الزيارات المُخطط لها لدول الخليج ؛ألا وهو مُعالجة وضع أمريكا المزري في الجانب الإقتصادي؛ بسبب غبائه، وعن قرب إفتتاح الستار لتدخل السعودية وباقي الدول العربية قائمة التطبيع مع إسرائيل بشكل علني.
ترمب:' سيغادر أكبر قادة الأعمال في العالم من السعودية حاملين شيكات كثيرة'، كيف لا وهو يحمل في حوزته '600 مليار دولار'، ووقع إتفاقيه لمبيعات عسكرية بقيمة تصل إلى' 142 مليار دولار' ولزال طموح بن سلمان يرتفع ليعلن بأن الصفقة سترتفع 'لتريليون' كل هذا وأكثر وربما قد يزداد؛ قد يسد شهيته المفتوحة للمال لبعض الوقت والذي يبدُو بأنها لن تنغلق إلا وقد التهمت كل مخازن الخليج، لتأتي قطر لِتُثير شهيته أكثر بتقديم طائرة حديثة بقيمة' 400 مليون دولار 'كهدية من العائلة الملكية له شخصيًا وسيتم إستلامها حال وصوله ، ليعلن بأن وجهته القادة ستكون بلاشك' قطر'، لِتأتي الإمارات كاراقصة في كازينوهات ترامب لِتهب له 'تريليون و500 مليون دولار' مقدمًا كدفعة أولى، ليأتي أحمد الشرع كاسكير لايمتلك مايُثيره سوى 'برج' بني باسمه، لِنراهم اليوم يجتمعون أذلاء،صغار تحت مسمى 'القمة الخليجية الأمريكية' القائمة في السعودية.
عُهرٌ يثير الإشمئزاز حقًا، تحول حُكام '57 دولة' بجويشهم وأسلحتهم؛ إلى أبقارٍ تركُضوا في حضيرة رجُلٍ امتلاء سجل حياته إجرام لا نهاية له بحق الأطفال والنساء والشيوخ في غزة واليمن وغيرها من الدول ، كيف لهم أن يتزاحمُوا لِإرضائه وهو لايُلقي لهم أي ذرة إحترام حتى ولو من باب المجاملة أمام الإعلان، لو أنهم أغاثُ غزة لما بقي للكيان أثر ولشاهدُوا الإحترام بيعينه، ولكن مصاديق الأية تجلت{ ٱلۡأَعۡرَابُ أَشَدُّ كُفۡرࣰا وَنِفَاقࣰا) أي أشد ولاءً للكفار مع إظهارهم الإسلام.
اتحاد كاتبات اليمن
‎2025-‎05-‎14

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيارة ترامب الخليجية…العودة بالجمل وما حمل!ميلاد عمر المزوغي
زيارة ترامب الخليجية…العودة بالجمل وما حمل!ميلاد عمر المزوغي

ساحة التحرير

timeمنذ 6 ساعات

  • ساحة التحرير

زيارة ترامب الخليجية…العودة بالجمل وما حمل!ميلاد عمر المزوغي

زيارة ترامب الخليجية…العودة بالجمل وما حمل! ميلاد عمر المزوغي رئيس لا يجامل, يقول الحقيقة امام ضيوفه او مضيفيه من الحكام العرب, قد يذهب اليهم او يستدعيهم وفق الظروف, المؤكد انه موسم الحصاد بالنسبة لترامب الذي لخبط العالم بفرضه ضرائب على السلع المستورة ,جعله يدخل في حرب لا قبل له بها, وخاصة من الدول الكبرى وبالأخص الصين, تراجع قليلا لحفظ ماء وجهه الصفيق,كل ما يهمه جمع المال باي وسيلة, الفرصة مؤاتيه جدا للحلب(للقبض),خاصة وان المزارع تقوم تحت اشراف دولته. هدف الرئيس ترامب من جولته الخليجية هو عقد صفقات تجارية واستثمار مزيد من أموال الدول الخليجية التي لديها فائضا هائلا في الاموال, بالولايات المتحدة, ومواجهة محاولات كل من الصين وروسيا للاستثمار لمنطقة الخليج. وقد نجحت زيارة ترامب للرياض في طمأنة دول الخليج في الجوانب الأمنية وتم الترحيب برفع العقوبات عن سوريا (التي اغدق حكام الخليج الاموال الطائلة لإسقاط النظام السابق) وما تحقق من تفاهمات مع الحوثيين في اليمن والحوار مع إيران بشان برنامجها النووي, وجميعها بالطبع تصب في صالح الدول الثلاث والمنطقة. آما بالشأن الفلسطيني فلا شيء يذكر, بل ان امريكا لا تزال تغذي الة الحرب الصهيونية وارتكابها مجازر الابادة الجماعية, وموقف العرب بوجه عام هو الشجب والادانة والاستنكار. ركزت الجولة على تعزيز العلاقات الاقتصادية، حيث أمنت استثمارات بقيمة تريليونات الدولارات للاقتصاد الأمريكي، السعودية المحطة الاولى في زيارته قدّمتها الرياض وعود باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، حيث تم توقيع صفقة أسلحة ضخمة بين الولايات المتحدة والسعودية تقدر بـ142 مليار دولار ، وصفها البيت الأبيض بأنها 'الأكبر في التاريخ'. وحسب كلام ترامب فان الاستمارات السعودية ستتجاوز التريليون دولار, أما الاستثمارات القطرية تقدر بـ1.2 تريليون دولار تشمل شراء 160طائرات بوينج بقيمة تزيد عن 200 مليار دولار ، واتفاقيات إماراتية بـ200 مليار دولار تركز على الذكاء الاصطناعي. وأكدت 'رويترز' أن دول الخليج تسعى للحصول على أسلحة متطورة ورقائق إلكترونية أمريكية؟, كما تم الاعلان ان الإمارات ستستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة على مدى السنوات العشر القادمة. ترى هل هذه الاستثمارات الكبيرة ذات مردود اقتصادي هائل على اصحابها؟, اما يمكن لأمريكا وفي أي وقت ان تقوم بتجميد الاموال لأي سبب وان يكن بسيطا والشواهد على ذلك كثيرة مع بعض الدول الاخرى ؟,هل يمكن للدول الثلاث ان تسحب اموالها بأمريكا وتستثمره في مناطق اخرى من العالم دون استشارة امريكا؟ ا ليس بإمكان الدول الثلاث توطين بعض المشاريع الصناعية ومنها الصناعات الحربية ,اقلها ان تدافع عن نفسها وقت الحاجة؟ الى متى تظل بلدان الخليج الثلاث تستجدي الحماية الدولية؟ ممن؟ من ايران التي جعلت من نفسها قوة اقليمية رغم ان امكانياتها اقل بكثير من امكانيات الدول الثلاث؟, إلى متى يستمر هدر الاموال فيما لا يعني؟ اما كان لهذه الدول ان تستثمر في البلدان العربية التي لديها موارد طبيعية ولكنها غير قادرة على الاستفادة منها بسبب قلة المال؟. لقد عاد ترامب بالجمل وما حمل ,انها الضريبة(الجزية) التي يدفعها كل من يعجز عن حماية نفسه ويستجدي الاخرين حمايته, رغم امتلاكه الامكانيات المادية والبشرية. ‎2025-‎05-‎20 The post زيارة ترامب الخليجية…العودة بالجمل وما حمل!ميلاد عمر المزوغي first appeared on ساحة التحرير.

مصادر تكشف مفاجأة بشأن تواصل إدارة ترامب مع قطر بخصوص الطائرة 'الهدية'
مصادر تكشف مفاجأة بشأن تواصل إدارة ترامب مع قطر بخصوص الطائرة 'الهدية'

الرأي العام

timeمنذ 8 ساعات

  • الرأي العام

مصادر تكشف مفاجأة بشأن تواصل إدارة ترامب مع قطر بخصوص الطائرة 'الهدية'

كشفت مصادر لشبكة CNN، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تواصلت مع قطر أولا للاستفسار عن شراء طائرة بوينغ 747 يمكن أن يستخدمها ترامب كطائرة رئاسية. وهذا يتناقض مع رواية ترامب بأن قطر تواصلت معه وعرضت عليه الطائرة كـ'هدية'. وقالت المصادر إن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تواصلت مع شركة بوينغ بعد تولي ترامب منصبه في يناير، وأبلغت بأن الشركة لن تتمكن من تسليم الطائرات الجديدة المخصصة للرئاسة قبل مرور عامين آخرين على الأقل. ووفقا لما نقله مسؤول كبير في البيت الأبيض لشبكة CNN، فإنه مع رغبة إدارة ترامب في الحصول على طائرة بديلة بشكل أسرع، بدأ سلاح الجو الأمريكي بالبحث عن خيارات بديلة، في وقت كلف فيه ترامب مبعوثه إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بإعداد قائمة بالطائرات المحتملة التي يمكن استخدامها. وبعد التواصل الأولي بين وزارة الدفاع الأمريكية وشركة 'بوينغ'، زودت الشركة مسؤولي البنتاغون بقائمة من العملاء الدوليين الذين يمتلكون طائرات يمكن أن تستخدم مؤقتا، بحسب ما أكده ثلاثة من المصادر المطلعة على الأمر. وقال أحد المصادر إن قطر كانت من بين العملاء المدرجين، وإن البنتاغون عرض شراء الطائرة، وأبدت قطر استعدادها لبيعها. وأضاف مصدر ثالث أن البنتاغون بدأ النقاش مع قطر بعد دعم البيت الأبيض للفكرة، وأن ويتكوف ساعد في تسهيل المحادثات الأولية، حسب ما نقله مسؤول في البيت الأبيض. وأشار المصدر نفسه إلى أن المناقشات بدأت باستكشاف خيار استئجار الطائرة وليس شرائها مباشرة. لكن ترامب قدم القصة للرأي العام بصورة مغايرة، حيث وصف الصفقة مرارا بأنها 'لفتة' من العائلة المالكة القطرية، وكتب على منصته 'تروث سوشيال' أن الطائرة 'هدية مجانية'. وقال إنها ستكون طائرة رئاسية بديلة مؤقتة، وسيتم تخصيصها لاحقا لمكتبته الرئاسية، نافيا أنه سيستخدمها للسفر. وفي فبراير، قام ترامب بجولة في الطائرة القطرية برفقة عدد من مساعديه، حين كانت متوقفة في مطار بالم بيتش بولاية فلوريدا، بالقرب من منتجع 'مار إيه لاغو' الذي يملكه ترامب. ووفقا لمصادر CNN، فقد أثنى ترامب على فخامة الطائرة أمام من كانوا حوله. ولا تزال الصفقة قيد المراجعة القانونية، إذ أفاد أربعة أشخاص مطلعين على النقاشات بأن المحامين من الجانبين يدرسون التفاصيل حتى اللحظة. وقال أحد المصادر إن 'الأمر لا يزال في أيدي الفرق القانونية منذ أول تواصل مع قطر، ولم يُتخذ أي قرار حتى الآن'. وتقدر تقارير إعلامية قيمة الطائرة بحوالي 400 مليون دولار، إلا أن مصدرين أشارا إلى أن قيمتها قد تراجعت. ووصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، عملية النقل المحتملة بأنها 'تبرع لبلدنا'، مشيرة إلى أن العائلة المالكة القطرية 'عرضت التبرع بهذه الطائرة لسلاح الجو الأمريكي، وسيتم قبولها بما يتوافق مع جميع الالتزامات القانونية والأخلاقية'.

هل نجحت قمة بغداد؟
هل نجحت قمة بغداد؟

موقع كتابات

timeمنذ 16 ساعات

  • موقع كتابات

هل نجحت قمة بغداد؟

لم يكن حضور القادة العرب إلى قمة بغداد بالمستوى الذي كانت تتوقعه الحكومة العراقية، تلك حقيقة تحاول حكومة السوداني التغطية عليها من خلال الإشادة بنجاح القمة وبيانات الشجب والإستنكار للعدوان الإسرائيلي على غزة التي لم تأتي بجديد عليها هذه القمة. لم تنفع أطنان الحنطة ومُنح الحكومة العراقية في إقناع بعض القادة والرؤساء الذين كانت تُعوّل عليهم بغداد لحضور قمتها. أكثر من 200 مليون دولار خُصصت لهذه القمة وتحضيرات سبقتها حركة إعمار وتزيين شوارع وفنادق وصلت إلى حد رفع صور قاسم سليماني والحشد الشعبي من شارع المطار، وهو ما أثار حفيظة بعض الجماعات التي تحمل السلاح في بغداد على حكومتهم، كل ذلك لم يشفع لحكومة السوداني في إقناع قادة الدول العربية بالحضور لبغداد. يبرر البعض ذلك الإخفاق بحضور قاآني قائد فيلق القدس إلى بغداد قبل ساعات من إنعقاد المؤتمر وما يحمله من رسائل إيرانية للعرب وأمريكا بأن العراق مازال ضيعة إيرانية وإن هذا البلد مازال ممسوكاً بأيادٍ إيرانية لن تتخلى عنه، فيما يعزو البعض ضعف التمثيل إلى هشاشة الدبلوماسية العراقية التي فشلت في إقناع الزعامات والقادة بالحضور. لكن ذلك لايمنع من تلقي الحكومة العراقية رسائل سلبية من بعض الأطراف السياسية المشاركة في السلطة بالتهديد والوعيد والخروج بتظاهرات إذا ما حضر الرئيس السوري أحمد الشرع إلى بغداد وإعتقاله لدى دخوله الأراضي العراقية، وذلك ما فُسّر بأن القرار العراقي مشتت وضائع بين الأطراف السياسية ويؤكد بأن حكومة السوداني عاجزة عن إتخاذ قرار عراقي موحد. ما صرّح به وكيل وزارة الخارجية العراقي هشام العلوي من عدم حضور الزعماء العرب إلى القمة مؤكداً إنه كان مُخيباً للآمال وسيكون هناك عتب عراقي على ذلك يؤكد ذلك الشعور بالإحباط من الحضور المتواضع لمؤتمر القمة. حضور خمسة زعماء من بين 22 زعيماً، أوقع بغداد في مأزق بالرغم من تأكيد بعضهم حضوره القمة العربية الـ 34 مثل ملك الأردن عبد الله الثاني وملك البحرين حمد بن عيسى والذي كان من المفترض أن يُسلّم رئاسة القمة إلى الرئيس العراقي وهو ما لم يحدث، والمفاجأة هو إلغاء القمة الثلاثية التي كان من المفترض أن تجمع العراق ومصر والأردن حيث تم التحضير لها على مستوى وزاري. حضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الخليج ولقائه قادة السعودية والإمارات وقطر وتوجه الأنظار لهذه القمة التي تزامنت مع مؤتمر بغداد ربما يكون ضمن الأسباب التي جعلت قمة بغداد لاتوازي بالمستوى الذي ظهرت فيه القمة الخليجية وكان المفترض من الدبلوماسية العراقية أن تدرس جيداً موعد إنعقاد القمة التي توافقت مع زيارة ترامب. لم تخرج القمة العربية ببيانها الختامي سوى بكلمات الشجب والإستنكار والرفض لتهجير الفلسطينيين، بيانات يمكن لأي تجمع أو محفل دولي ترديدها، ومحاولات لحكومة السوداني التأكيد بنجاحها لتوفير البيئة الصالحة لتجمع عربي قد يُحسب نجاحاً للحكومة العراقية أو على الأقل يكون عامل من عوامل تقرب السوداني من ولايته الثانية، لكن متى كانت القمم العربية قد ساهمت بحل مشكلة من مشاكل العرب المستعصية، ومتى كان هذا التجمع يفضي إلى قرارات تنفع المواطن العربي؟. مؤتمر القمة الذي لم يرى منه المواطن العراقي سوى تزيين الشوارع ونظافتها وتوفير الكهرباء بشكل مستمر وتحضيرات لوجستية في كل مفاصل الحياة حتى بات المواطن يتمنى لو كانت كل أيامه مناسبات متكررة من إنعقاد مؤتمرات القمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store