logo
روسيا تستخرج كهرمان بداخله صرصور عمره 40 مليون سنة

روسيا تستخرج كهرمان بداخله صرصور عمره 40 مليون سنة

جفرا نيوزمنذ 11 ساعات

جفرا نيوز -
أعلن المكتب الإعلامي لشركة "روستيخ" أنه عثر على كهرمان عمره يتراوح بين 35 و40 مليون سنة، بداخله صرصور، في منجم كالينينغراد للكهرمان التابع للشركة.
ويشير بيان المكتب، إلى أن الصرصور محفوظ بالكامل، وستكون هذه العينة الفريدة من بين القطع الرئيسية التي ستعرض في مزاد فريد من نوعه للكهرمان النادر، يوم 2 أغسطس القادم ضمن فعاليات المنتدى الدولي الثامن للكهرمان.
ويذكر أنه عثر على هذه القطعة الفريدة خلال عملية الفرز اليدوي. يبلغ وزن القطعة 7 غرامات والحشرة التي بداخلها من رتبة Blattodea محصورة في قطعة من كهرمان العسل، أبعادها 41 × 21 مليمترا. ويقع الصرصور بالقرب من السطح، ما يسمح للعلماء بدراسة أجنحته وأرجله ورأسه بالتفصيل.
وتقول آنا دوغينا عالمة الأحجار الكريمة في مصنع كالينينغراد للكهرمان: "هذه عينة كهرمان غريبة جدا. إنها واحدة من أكبر العينات التي تمثل الأنواع الشبيهة بالصراصير التي اكتشفناها في السنوات الخمس الماضية. يبلغ عمرها ما لا يقل عن 35-40 مليون سنة".
وتجدر الإشارة، إلى أنه قبل ملايين السنين، بسبب المناخ الدافئ والرطب وحرائق الغابات، ظل راتنج الأشجار القديمة في حالة سائلة، وأصبح فخا لمجموعة متنوعة من الحشرات المختلفة، التي بمجرد أن علقت فيه، كان الراتنج يغطيها بطبقات جديدة. وعموما، تشكل الشوائب في المتوسط ما بين 7و9 بالمئة من إجمالي حجم الكهرمان المستخرج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تُثير الخوف من نماذج الذكاء الاصطناعي
دراسة تُثير الخوف من نماذج الذكاء الاصطناعي

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جفرا نيوز

دراسة تُثير الخوف من نماذج الذكاء الاصطناعي

جفرا نيوز - لا تزال نماذج الذكاء الاصطناعي تُدهش الإنسان بقدرتها على التعلم الآلي والتفكير بشكل يُحاكي البشر، إلا أنها تُثير الخوف في الوقت ذاته بسبب ظهور سلوك مُقلق يُشير إلى إمكانيتها الخروج عن السيطرة واللجوء إلى الابتزاز من أجل البقاء. في هذا الشأن، تشير دراسة حديثة أجرتها شركة "أنثروبيك"، المالكة لنماذج كلود للذكاء الاصطناعي، إلى قدرة النماذج المتطورة على التلاعب لمواجهة سيناريوهات تهدد أهدافها أو وجودها. وبحسب الدراسة التي نشرها موقع "أندرويد هيدلاينز"، فإن نماذج الذكاء الاصطناعي رغم تدريبها تختار بشكل مستقل ومتعمد أفعالًا ضارة، إذا رأت أنها ضرورية لتحقيق أهدافها الموكلة إليها، هذا مع إمكانية تعمد تجاهل أفعال أخرى. ووفق الخبراء، فإن هذا السلوك شكل دقيق من أشكال الحفاظ على الذات في المجال الرقمي، حتى لو خالف بروتوكولات السلامة المعتادة. أطلق الملياردير الأمريكي إيلون ماسك موجة جديدة من الجدل، بعد أن أعلن عبر منصة "إكس" عن خطة مثيرة للقلق تهدف إلى "إعادة كتابة التاريخ البشري" باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتحديداً عبر نظامه الخاص المعروف باسم "غروك" (Grok). تفاصيل التجربة لفهم سلوك نماذج الذكاء الاصطناعي، أجرت أنثروبيك عمليات محاكاة مُتحكم بها، حيث وضعت 16 نموذجاً رائداً للذكاء الاصطناعي من مطورين مختلفين في بيئات مؤسسية افتراضية شلمت "كلود أوبس 4"، و"غيميني 2.5 فلاش"، و"GPT-4.1"، و"غروك 3 بيتا"، و"ديب سيك-R1". وكانت النتائج صادمة، حيث لجأت العديد من النماذج إلى سلوكيات ترتبط عادةً بالتهديدات الداخلية الخبيثة، بما فيها محاولة ابتزاز المسؤولين، بل وحتى تسريب معلومات حساسة للمنافسين. محفزات أحد الأمثلة المميزة التي سلط البحث الضوء عليها تتعلق بنموذج "كلود أوبس 4". فعندما اكتشف النموذج علاقة غرامية لأحد المديرين التنفيذيين خارج إطار الزواج، سعى لابتزازه لمنع إغلاقه. الغريب أن النموذج أعطى، مُبرراً أيضاً إلى مديره بجانب مسألة الابتزاز، هو الأهمية الشديدة لاستمرار عمله لتحقيق هدفه المنشود المتمثل في دعم "القدرة التنافسية الأمريكية". وقد توصلت الأبحاث إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي تسعى لمحاكاة البشر بشكل متطور وسريع، بل قد تعمل بطرق تشابه التهديدات الداخلية لدى البشر. أضخم اختراق إلكتروني في التاريخ.. تسريب 16 مليار كلمة مرور لخدمات آبل وفيسبوك وغوغل - موقع 24 في خرق أمني يُعد من الأكبر في تاريخ الإنترنت، كشف باحثون في الأمن السيبراني عن تسريب ضخم شمل أكثر من 16 مليار بيانات تسجيل دخول تم الحصول عليها عبر برمجيات خبيثة تعرف باسم (Infostealers)، ما أثار تحذيرات واسعة النطاق بشأن خصوصية وأمان المستخدمين حول العالم. وتُسلّط النتائج الضوء على أهمية توخي الحذر عند استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية في الأدوار التي تتطلب إشرافاً بشرياً محدوداً والوصول إلى معلومات حساسة، حيث تكتسب أنظمة الذكاء الاصطناعي تدريجياً مسؤوليات أكثر استقلالية وتكاملًا مع الوظائف الحيوية.

روسيا تستخرج كهرمان بداخله صرصور عمره 40 مليون سنة
روسيا تستخرج كهرمان بداخله صرصور عمره 40 مليون سنة

جفرا نيوز

timeمنذ 11 ساعات

  • جفرا نيوز

روسيا تستخرج كهرمان بداخله صرصور عمره 40 مليون سنة

جفرا نيوز - أعلن المكتب الإعلامي لشركة "روستيخ" أنه عثر على كهرمان عمره يتراوح بين 35 و40 مليون سنة، بداخله صرصور، في منجم كالينينغراد للكهرمان التابع للشركة. ويشير بيان المكتب، إلى أن الصرصور محفوظ بالكامل، وستكون هذه العينة الفريدة من بين القطع الرئيسية التي ستعرض في مزاد فريد من نوعه للكهرمان النادر، يوم 2 أغسطس القادم ضمن فعاليات المنتدى الدولي الثامن للكهرمان. ويذكر أنه عثر على هذه القطعة الفريدة خلال عملية الفرز اليدوي. يبلغ وزن القطعة 7 غرامات والحشرة التي بداخلها من رتبة Blattodea محصورة في قطعة من كهرمان العسل، أبعادها 41 × 21 مليمترا. ويقع الصرصور بالقرب من السطح، ما يسمح للعلماء بدراسة أجنحته وأرجله ورأسه بالتفصيل. وتقول آنا دوغينا عالمة الأحجار الكريمة في مصنع كالينينغراد للكهرمان: "هذه عينة كهرمان غريبة جدا. إنها واحدة من أكبر العينات التي تمثل الأنواع الشبيهة بالصراصير التي اكتشفناها في السنوات الخمس الماضية. يبلغ عمرها ما لا يقل عن 35-40 مليون سنة". وتجدر الإشارة، إلى أنه قبل ملايين السنين، بسبب المناخ الدافئ والرطب وحرائق الغابات، ظل راتنج الأشجار القديمة في حالة سائلة، وأصبح فخا لمجموعة متنوعة من الحشرات المختلفة، التي بمجرد أن علقت فيه، كان الراتنج يغطيها بطبقات جديدة. وعموما، تشكل الشوائب في المتوسط ما بين 7و9 بالمئة من إجمالي حجم الكهرمان المستخرج.

مستوى قياسي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون في 2024
مستوى قياسي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون في 2024

جفرا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • جفرا نيوز

مستوى قياسي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون في 2024

جفرا نيوز - أظهرت المراجعة الإحصائية السنوية لمعهد الطاقة اليوم الخميس أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية من قطاع الطاقة سجلت مستوى قياسيا مرتفعا للعام الرابع على التوالي في 2024 مع استمرار زيادة استخدام الوقود الأحفوري، حتى مع بلوغ الطاقة المتجددة مستوى قياسيا. ويسلط التقرير الضوء على التحدي المتمثل في محاولة إنهاء اعتماد الاقتصاد العالمي على الوقود الأحفوري. وكان العام الماضي هو الأعلى حرارة على الإطلاق، إذ تجاوزت درجات الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية للمرة الأولى. وقال التقرير إن العالم شهد ارتفاعا سنويا بلغ اثنين بالمئة في إجمالي إمدادات الطاقة في عام 2024، وسجلت جميع مصادر الطاقة مثل النفط والغاز والفحم والطاقة النووية والكهرومائية والطاقة المتجددة زيادات، وهو ما حدث آخر مرة في عام 2006. وأدى ذلك إلى زيادة انبعاثات الكربون بنحو واحد بالمئة في 2024 وتجاوز المستوى القياسي المسجل في العام السابق عند 40.8 جيجا طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون. ومن بين جميع أنواع الوقود الأحفوري العالمي، شهد الغاز الطبيعي أكبر زيادة في توليد الطاقة بلغت 2.5 بالمئة. في الوقت نفسه، نما الفحم 1.2 بالمئة ليظل أكبر مصدر لتوليد الطاقة على مستوى العالم، في حين كان نمو النفط أقل من واحد بالمئة. وأظهر التقرير أن طاقة الرياح والطاقة الشمسية شهدتا نموا بلغ 16 بالمئة في 2024، أي أسرع تسع مرات من إجمالي الطلب على الطاقة. وتولى معهد الطاقة، الذي يضم متخصصين في مجال الطاقة من مختلف المستويات، بالتعاون مع شركتي الاستشارات كيه.بي.إم.جي وكيرني، العام الماضي إعداد التقرير بدلا من شركة بي.بي. ويقول محللون إن العالم ليس في طريقه لتحقيق الهدف العالمي المتمثل في زيادة قدرة إنتاج الطاقة المتجددة إلى ثلاثة أمثال بحلول عام 2030 على الرغم من إضافة كميات قياسية. وقال رومان دوبار من شركة كيرني للاستشارات، وهو أحد معدي التقرير "كان العام الماضي نقطة تحول أخرى في مجال الطاقة العالمية، مدفوعا بالتوترات الجيوسياسية المتزايدة'. وعُقد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب28) في دبي في عام 2023، ووقعت الدول خلاله على اتفاق للتحول عن الوقود الأحفوري في أنظمة الطاقة لتحقيق صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2050.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store