logo
فضيحة جنسية في مدرسة أمريكية.. معلمة تقيم علاقة جنسية مع طالبة!

فضيحة جنسية في مدرسة أمريكية.. معلمة تقيم علاقة جنسية مع طالبة!

صقر الجديان٢٢-٠٧-٢٠٢٥
وقد تم اعتقال سارة هاغينز لوغان، 35 عاما، المعلمة في أكاديمية 'نورث ريفر كريستيان'، ووجهت لها الشرطة في مقاطعة توسكالوسا التهم مؤخرا، وذلك بعد وقت قصير من انكشاف تفاصيل العلاقة المزعومة، بحسب تقارير إعلامية.
وقال النقيب جاك كينيدي لموقع 'AL.com' إن والدي الضحية القاصر المزعومة أبلغا الشرطة يوم الأربعاء بعد اكتشافهما أن ابنتهما كانت على علاقة جنسية بمعلمة في المدرسة.
وبدأت وحدة الجرائم العنيفة في مكتب الشريف تحقيقًا في القضية، وألقت القبض على لوغان بعد إجراء مقابلات وجمع أدلة أخرى، وفقا لما أفادت به السلطات.
وقد تم توجيه تهمة 'ممارسة فعل جنسي من قبل موظف في المدرسة' إلى لوغان، والتي لم تعد تعمل في المدرسة، وقد يتم توجيه تهم إضافية، بحسب ما صرّح كينيدي للموقع.
لم تُعرف بعد سن الطالبة، كما لم يُحدد توقيت حدوث العلاقة غير المشروعة المزعومة.
وذكرت أكاديمية 'نورث ريفر المسيحية' في بيان يوم الجمعة أنها علمت بالاتهامات في وقت سابق من الأسبوع، وأبلغت الشرطة وتعاونت 'بالكامل مع الجهات المختصة'.
وأضاف البيان المنشور على فيسبوك: 'أولويتنا هي صحة وسلامة طلابنا وموظفينا وعائلاتنا. نرجو احترام خصوصية جميع الأطراف. نشر الشائعات والتكهنات لا يفيد أحدًا ويزيد فقط من معاناة المتضررين'.
وتابع البيان: 'من البديهي أن نقول إن هذا الحادث مؤلم لجميع المعنيين، وخاصة العائلات المتأثرة مباشرة. لقد صلّينا من أجلهم وشجعنا عائلتنا المدرسية بأكملها على تذكرهم في صلواتهم الشخصية. هذا الموقف صعب على الجميع؛ ولا يوجد إلا درجات مختلفة من الصعوبة'.
وقد تأسست الأكاديمية عندما بدأت كنيسة 'أوبن دور بابتيست' بتقديم رعاية نهارية لأبناء الأمهات العاملات عام 1981، قبل أن تتوسع لتصبح مؤسسة تعليمية تشمل من مرحلة ما قبل الروضة وحتى الصف الثاني عشر، وفقا لموقع المدرسة الإلكتروني. وشعار المدرسة هو: 'تجهيز الطلاب لتمجيد الله في كل ما يفعلونه'.
وفي ظل استمرار التحقيق مع لوغان، أوضح النقيب كينيدي أن الشرطة تطلب من أي ضحايا محتملين آخرين التقدم والإدلاء بمعلوماتهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الثانوية العامة 2025 في مصر.. بيان رسمي يرد على جدل «تغيير الإجابات»
الثانوية العامة 2025 في مصر.. بيان رسمي يرد على جدل «تغيير الإجابات»

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

الثانوية العامة 2025 في مصر.. بيان رسمي يرد على جدل «تغيير الإجابات»

قالت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مصر إن آلية تصحيح أوراق امتحانات الثانوية العامة للعام الجاري تخضع لإجراءات مشددة تضمن الشفافية الكاملة وعدم المساس بحقوق الطلاب. وأوضحت الوزارة أن التصحيح يتم إلكترونيًا بالكامل، دون أي تدخل بشري، بدءًا من لحظة خروج أوراق الإجابة من اللجان الامتحانية ووضعها في صناديق مغلقة، وحتى وصولها إلى مقرات التصحيح الإلكتروني، حيث تُطابق الإجابات تلقائيًا مع نموذج الإجابة المعتمد لكل مادة. وشددت الوزارة على أن المنظومة المعتمدة في مصر لا تتضمن أي خطوة يمكن أن تنتقص من درجات الطالب، مؤكدة أن ما أثير مؤخرًا من مزاعم وشكاوى جرى التحقيق فيه بدقة، وثبت بعد المراجعة عدم صحته. كما طالبت الوزارة وسائل الإعلام داخل مصر وخارجها بتحري الدقة وتجنب نشر أو تداول معلومات غير موثقة، لا سيما تلك التي تُنشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي بهدف إثارة البلبلة أو التشكيك في نزاهة العملية التعليمية. وجددت الوزارة التزامها بالتواصل المستمر مع الرأي العام، وتقديم الردود اللازمة على أي استفسارات أو شكاوى، بما يضمن حق كل طالب في الحصول على درجته المستحقة دون أي ظلم. وفي سياق متصل، تحدث أحد طلاب الثانوية العامة في مصر عن استيائه من نتيجة تظلمه في مادة الكيمياء، قائلاً إنه فوجئ عند مراجعة ورقة الإجابة (البابل شيت) بوجود علامات تدل على أخطاء في إجابات لم يقم بتغييرها. وأوضح الطالب أنه كان قد وضع علامة "×" على سؤال واحد فقط، هو رقم 37، بعد تعديل إجابته، لكنه فوجئ بأن نفس العلامة وُضعت على الأسئلة 35 و37 و39. وأشار الطالب في منشور له على "فيسبوك" إلى أنه شعر بالارتباك بعد اكتشافه هذا الأمر، خاصة أن عددًا من زملائه ممن حصلوا على نفس الدرجة (56 من 60) واجهوا المشكلة ذاتها، ويحملون النموذج نفسه، حيث ظهرت علامات الخطأ على نفس الأسئلة. وتتابع وزارة التربية والتعليم المصرية بدقة أي شكاوى من هذا النوع، مع التأكيد على التزامها بتوفير أقصى درجات النزاهة والعدالة في عملية التصحيح، والحرص على تكافؤ الفرص بين جميع الطلاب في مختلف المحافظات. aXA6IDE1NC41NS45NS4yMjgg جزيرة ام اند امز FR

رضيع على أعتاب بيت الله.. حكاية فتاة حملت سفاحًا وتخلصت من طفلها بمساعدة والدها بالصف
رضيع على أعتاب بيت الله.. حكاية فتاة حملت سفاحًا وتخلصت من طفلها بمساعدة والدها بالصف

البوابة

timeمنذ 9 ساعات

  • البوابة

رضيع على أعتاب بيت الله.. حكاية فتاة حملت سفاحًا وتخلصت من طفلها بمساعدة والدها بالصف

دائما ما تكون نهاية الحرام فضيحة تلازم الطرفين واسرتهما مدي الحياة، ففي زمن صار فيه الحلال قيدا والحرام حرية، لم يعد للحياء صوت، ولا للرحمة مأوى، رضيع صغير، لا ذنب له سوى أنه جاء إلى الدنيا من علاقة محرمة، كان نصيبه أن يلقى أمام باب مسجد في جوف الليل، كأنه ذنب يجب التخلص منه لا روح بريئة تستحق الحياة. على أعتاب بيت الله في قلب مدينة الصف جنوب الجيزة، وتحديدا عند مدخل أحد المساجد، استيقظ الأهالي على صوت بكاء رضيع، لا يغطي جسده الهزيل سوى القليل، وملامحه ترتجف من البرد والجوع والخوف ليقوم الأهالي بإبلاغ الشرطة. بلاغ عاجل ورد إلى مركز شرطة الصف بمديرية أمن الجيزة، بقيادة المقدم أحمد السويركي رئيس وحدة المباحث، يفيد بالعثور على طفل حديث الولادة أمام أحد المساجد، تحركت القوات على الفور، وتم نقل الطفل إلى المستشفى لتلقي الرعاية اللازمة. الكاميرات تحل اللغز بدأت الأجهزة الأمنية فحص كاميرات المراقبة القريبة من المسجد، وسرعان ما انكشف المستور، فتاة صغيرة، بالكاد تبلغ السابعة عشرة من عمرها، تتسلل ليلًا، وبجوارها رجل خمسيني يحمل الرضيع، وضعاه أمام باب المسجد، ثم انصرفا مسرعين. الفتاة هي أم الطفل، والرجل الذي رافقها هو والدها، مشهد لا يمكن للعقل أن يستوعبه أب يساعد ابنته على التخلص من حفيده. علاقة محرمة بمواجهة الفتاة ووالدها، انهارت الأولى واعترفت بحملها سفاحا من شاب في الثلاثين من عمره، أغراها بالحب والوعود، ثم فر إلى احدي الدول بمجرد أن علم بحملها، لم تجد سوي التخلص من الطفل فور ولادته للهروب من الفضيحة، توسلت لوالدها أن ينقذها، فقرر أن يتخلص من الطفل ليغلق ملف العار وفضيحة ابنته. ألقت قوات الأمن القبض على الفتاة ووالدها، وأحالتهما للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات. وفي حين نقل الطفل إلى دار رعاية لحين صدور قرار بشأن مصيره وجار استكمال التحقيقات.

الإمارات.. الأولى عالمياً في الأمان لعام 2025
الإمارات.. الأولى عالمياً في الأمان لعام 2025

صحيفة الخليج

timeمنذ 21 ساعات

  • صحيفة الخليج

الإمارات.. الأولى عالمياً في الأمان لعام 2025

سلطان حميد الجسمي في عالم تتصارع فيه النظم، وتتهاوى فيه الثوابت، يصبح الأمن أكثر من مجرد حالة سياسية أو شرط اقتصادي، بل يتحول إلى مقياس حضاري لنجاة الشعوب واستمرار الدول. وعندما يلتقي الاضطراب بالركود، والفوضى باليقين الزائف، تولد لحظة قاتمة تنهار فيها منظومات العدالة، وتتفشى الجريمة كالوباء، ويتسلل الفساد إلى نسيج المجتمعات، فتموت النهضات، وتتراجع الأمم بعدما كانت في طليعة المجد والتقدم. هناك، في زاوية الغفلة عن الأمن، تهدر إنجازات العقود في سنوات، وتهدم الدول من داخلها، لا بسلاح خارجي، بل بغياب الطمأنينة، وتراخي هيبة القانون. أما حين يُحفظ الأمن، ويُبنى على قيم العدالة واليقظة والمسؤولية فتولد الدول التي لا يختنق فيها الحلم، ولا يُسرق فيها الأمل. وفي خضم هذا المشهد العالمي القاتم، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة كحالة متفردة، لا تناقض فيها بين اليقين والحزم، ولا ثغرة فيها لفراغ أمني أو اختلال. بل تتجلى كمنظومة متكاملة، ترى أن الأمان ليس غياباً للجريمة فقط، بل حضور عميق للنظام، والاستقرار، والثقة التي تسكن قلوب الناس قبل أن تُكتب في التقارير. أولت القيادة الرشيدة في دولة الإمارات منظومة الأمن والأمان أولوية قصوى، وجعلتها في صدارة أجنداتها الوطنية، انطلاقاً من إيمان راسخ بأن الأمن هو الأساس الذي تُبنى عليه نهضة الشعوب واستقرار الأوطان. وقد قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله: «الأمن هو الركن الأساسي في تأسيس المجتمعات والدول المستقرة عبر التاريخ». وكان هذا النهج امتداداً لما رسّخه المغفور له بإذن الله الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي جعل من الأمان جوهراً لرؤيته التنموية في بناء دولة الإمارات الحبيبة، وأساساً لانطلاق مشروع الاتحاد، إيماناً منه بأنه لا تنمية بلا أمن، ولا وحدة بلا استقرار، ولا مستقبل من دون أمن راسخ في بناء دولتنا الحبيبة. ولهذا، لم يكن تصدُّر الإمارات المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر الأمان لعام 2025 محض مصادفة، بل هو ثمرة عقود من العمل المتقن، والتخطيط الواعي، والإيمان بأن كرامة الإنسان تبدأ حين يشعر بالأمان، وأن نهضة الدول لا تُبنى فوق ركام الخوف. احتلت الإمارات المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر الأمان بنتيجة (85.2)، متقدمة على دول مرموقة مثل أندورا، وسويسرا، وسنغافورة، وتايوان، وقطر. وهذا المؤشر لم يُبنَ على رأي جهة واحدة، بل يستند إلى بيانات واقعية من السكان أنفسهم، تشمل مدى الشعور بالأمان ليلاً ونهاراً، وثقة المجتمع في جهاز الشرطة، وانخفاض معدل الجريمة، وغياب مظاهر العنف المسلح أو العشوائي. وفي تقرير «غالوب» العالمي أيضاً، جاءت الإمارات ضمن أكث```ر الدول التي يشعر سكانها بالأمان عند المشي ليلاً، حيث تجاوزت النسبة 90%، وهي واحدة من أعلى النسب في العالم. هذه ليست إحصاءات جافة، بل انعكاس مباشر لحياة يومية يعيشها كل من يقيم على أرض الإمارات. لا يخشى الناس التجول ليلاً، ولا يشعر الآباء بالقلق على أطفالهم، ولا تخشى المرأة السير بمفردها، ولا يعيش المستثمر في قلق على أمواله أو أعماله. وراء هذه المكانة المرموقة تقف منظومة أمنية فريدة، تجمع بين احترافية عالية في العمل الشرطي، واستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والمراقبة، ومنظومة عدالة دقيقة وسريعة، وقوانين رادعة ولكن عادلة، ومجتمع يشارك في الحفاظ على أمنه بثقافته وقيمه. ليس عبثاً أن ترى مراكز الشرطة الذكية في الإمارات تُكرَّم عالمياً، وأن تُدرَّس أنظمتها الأمنية في مؤتمرات دولية، وأن تختارها منظمات دولية شريكة في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة. في الإمارات، لا يحتاج المرء إلى الشعور بالخوف من المستقبل. الأمان هنا لا يُحتفل به فقط بالأرقام، بل يُعاش في التفاصيل: في الطفل الذي يلعب بحرية في الحدائق، في العائلة التي تسهر على شاطئ آمن، في المستثمر الذي ينام مطمئناً، في السائح الذي لا يحتاج إلى «تحذيرات أمنية» قبل زيارته. ولذلك، لم يكن غريباً أن تتصدر مدينة أبوظبي قائمة المدن الأكثر أماناً في العالم لسنوات متتالية، وأن تُصنَّف الشارقة ودبي ضمن المدن الأعلى أماناً كذلك. إن تصدّر الإمارات مؤشر الأمان ليس نجاحاً لحظياً، بل هو تأكيد أن الدول العظيمة تُبنى على الأمن قبل الأبراج، وعلى الثقة قبل التكنولوجيا، وعلى سلامة الإنسان قبل كل شيء. وفي خضم عالم مضطرب، أصبحت الإمارات وجهة للباحثين عن الاستقرار، ومثالاً عالمياً يُدرَّس. وهنا تظهر الفِطنة في القيادة: حين جعلت الأمان إرثاً لا مجرد إنجاز.. لا يُهدى، بل يُبنى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store