أخبار العالم : بقيمة 100 مليار دولار.. ترامب يعلن الاتفاق على صفقة تجارية شاملة مع كوريا الجنوبية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدولة الاخبارية

منذ 7 دقائق

• الدولة الاخبارية

عالميًا.. أسعار الذهب تسجل مستوى قياسيًا جديدًا

الجمعة، 8 أغسطس 2025 02:06 مـ بتوقيت القاهرة ارتفعت أسعار العقود الآجلة للذهب إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق، مدعومة بأنباء عن فرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية على واردات سبائك الذهب، إلى جانب توقعات بخفض محتمل لأسعار الفائدة الأمريكية. وسجّلت العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم ديسمبر ارتفاعًا بنسبة 1%، ما يعادل 35.70 دولار، ليصل السعر إلى 3489.40 دولار للأوقية، وذلك بعد أن لامس مستوى 3534.20 دولار، وهو الأعلى للعقود الأكثر نشاطًا. سعر الذهب اليوم في المقابل، تراجع السعر الفوري للذهب بشكل طفيف بنسبة 0.1%، أي ما يعادل 3.71 دولار، ليصل إلى 3392.67 دولار للأوقية. وتزامن ذلك مع تراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة من العملات الرئيسية، بنسبة 0.15% ليصل إلى 98.25 نقطة. أسعار العقود الآجلة للذهب يُشار إلى أن الفارق بين أسعار العقود الآجلة للذهب في نيويورك والأسعار الفورية اتسع إلى نحو 100 دولار، وذلك عقب تقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز، كشف عن فرض الولايات المتحدة رسومًا جمركية على واردات سبائك الذهب التي تزن كيلوجرامًا واحدًا. وفي سياق التوقعات الاقتصادية، رجّح بنك جيه بي مورجان أن يُقدم مجلس الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماعه المرتقب في سبتمبر، في ظل مؤشرات على ضعف سوق العمل وحالة من عدم اليقين بشأن ترشيحات الرئيس دونالد ترامب لأعضاء مجلس إدارة البنك المركزي.

نافذة على العالم

منذ 7 دقائق

• نافذة على العالم

سعر الذهب اليوم الجمعة 8 أغسطس 2025 بداية التعاملات..تحديث لحظي لجميع الأعيرة

الجمعة 8 أغسطس 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - شهدت أسعار الذهب في مصر اليوم الجمعة 8 أغسطس 2025 حالة من الاستقرار الملحوظ على المستوى المحلي، رغم استمرار الاتجاه الصاعد لأسعار المعدن النفيس عالميًا بالدولار، مدعومة بزيادة الطلب عليه من قبل المستثمرين كأداة للتحوط وحفظ القيمة، في ظل تصاعد التوترات التجارية بين عدد من الاقتصادات الكبرى. ويأتي ذلك في وقت يشهد فيه الاقتصاد العالمي حالة من عدم اليقين، ما يدفع المستثمرين إلى البحث عن ملاذات آمنة لحماية أموالهم من تقلبات الأسواق. سعر الذهب اليوم أسعار الذهب في السوق المصري وفقًا لبيانات شعبة الذهب والمجوهرات، سجل سعر الذهب عيار 14 نحو 3067 جنيهًا للجرام، بينما بلغ سعر الذهب عيار 18 مستوى 3942 جنيهًا للجرام. أما العيار الأكثر تداولًا في السوق المحلي، وهو الذهب عيار 21، فقد استقر عند 4600 جنيه للجرام، مع إضافة مصنعية تتراوح بين 100 و150 جنيهًا حسب نوع المشغولات ومتجر الصاغة. وفي الفئة الأعلى نقاءً، سجل الذهب عيار 24 سعرًا قدره 5257 جنيهًا للجرام. كما انعكس استقرار الأسعار محليًا على سوق السبائك، حيث بلغ سعر السبيكة وزن 100 جرام نحو 537،157 جنيهًا، بينما سجلت السبيكة 50 جرامًا حوالي 268،628.50 جنيه. وسجلت أونصة الذهب (31.1 جرام) 167،086.93 جنيه، في حين تراوحت أسعار السبائك الصغيرة بين 53،835.70 جنيه لوزن 10 جرامات، و13،596.42 جنيه لوزن 2.5 جرام. الذهب عالميًا وتداعيات الأسواق الدوليةعلى الصعيد العالمي، واصل الذهب ارتفاعه في تعاملات اليوم، حيث صعد في المعاملات الفورية بنسبة 0.6% ليصل إلى 3388.09 دولارًا للأوقية، وهو أعلى مستوى يسجله منذ 23 يوليو 2025، كما ارتفعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة 0.7% لتسجل 3455.60 دولارًا للأوقية. ويعود هذا الصعود إلى زيادة المخاوف من تصعيد النزاعات التجارية، خاصة بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض تعريفات جمركية جديدة على واردات من دول مثل سويسرا والبرازيل والهند، وهو ما يزيد من الضبابية في المشهد الاقتصادي الدولي. إلى جانب ذلك، أظهرت بيانات اقتصادية أمريكية ارتفاع طلبات إعانات البطالة إلى أعلى مستوياتها منذ شهر، الأمر الذي عزز توقعات المستثمرين بأن يتجه مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة قريبًا، وهي خطوة غالبًا ما تدعم أسعار الذهب بسبب تراجع العائد على الأصول الأخرى، مما يزيد من جاذبية المعدن الأصفر كأداة استثمارية.

ترافيل نت

منذ 7 دقائق

• ترافيل نت

مصر تتطلع لـ 3 مليارات دولار سنويًا من سياحة اليخوت بحلول 2030

في خبر يحمل بشائر تحوّل استراتيجي في القطاع السياحي المصري، كشفت مصادر رفيعة عن استهداف مصر مضاعفة عائداتها من سياحة اليخوت لتتجاوز حاجز 3 مليارات دولار سنويًا بحلول عام 2030، عبر خطة طموحة تهدف إلى رفع عدد اليخوت الزائرة من 3000 إلى أكثر من 10 آلاف خلال السنوات الخمس المقبلة، مدفوعة بمزيج من البنية التحتية الحديثة، والمزايا المناخية، والتسهيلات الإدارية، والتنويع الجغرافي في مسارات الملاحة والترفيه. هذه الطفرة المرتقبة ليست مجرد إنجاز اقتصادي، بل تمثل تحولًا نوعيًا في تصميم هوية السياحة المصرية لتواكب مستهدفات التنويع والرفاهية، وتنافس أسواقًا عريقة مثل إيطاليا واليونان وفرنسا في البحر المتوسط، وتركيا والإمارات في منطقة الشرق الأوسط. سياحة اليخوت: مصر تنطلق من موقع استراتيجي بإمكانات لم تُستغل بعد. حتى وقت قريب، كانت حصة مصر من سياحة اليخوت في البحر المتوسط لا تتجاوز 5% من إجمالي 30 ألف يخت تجوب الموانئ سنويًا. لكن الرؤية الجديدة تشير إلى طموح حقيقي لتوسيع هذه النسبة إلى أكثر من 30% بحلول 2030، عبر إنشاء وتحديث المراسي على البحرين المتوسط والأحمر، وربطها بمشروعات عملاقة مثل منتجع رأس الحكمة شمال غرب مصر، وموانئ الغردقة وشرم الشيخ، إلى جانب تفعيل سياحة نيلية فاخرة تصل إلى قلب القاهرة. ووفقًا لتجارب ميدانية أجرتها وزارة النقل، ثبتت صلاحية المجاري النهرية في فرع دمياط لاستقبال اليخوت حتى ارتفاع 4 أمتار، ما يفتح آفاقًا جديدة لسياحة النيل التي تُعد منتجًا سياحيًا فريدًا لا نظير له في المنطقة. دبلوماسية المناخ والموقع: شتاء النيل وصيف المتوسط. تكمن إحدى أهم مزايا مصر التنافسية في تنوع مناخها البحري والنّيلي، حيث تتيح سياحة اليخوت على مدار العام صيفًا في الساحل الشمالي والمتوسط. شتاءً، في البحر الأحمر ونهر النيل، حيث يمكن لليخوت الإبحار جنوبًا نحو الأقصر وأسوان. هذه المرونة تضع مصر في موقع ريادي عالمي لاستقطاب سياح النخبة ممن يفضلون السفر الخاص والمستدام بعيدًا عن الوجهات المزدحمة، وخصوصًا من أوروبا والخليج العربي. الإنفاق السياحي الفاخر فرصة مضاعفة للعوائد. يُقدّر متوسط الإنفاق اليومي لسائح اليخوت بـ 1500 إلى 2000 دولار، ما يجعل هذه الفئة من أكثر السياح إنفاقًا في العالم. كما أن دخل سياحة اليخوت يتضاعف نظرًا لتشعبه نفقات اليخت نفسه (وقود، كهرباء، مياه، صيانة، رسوم رسو). نفقات الطاقم والمرافقين (طعام، تسوق، جولات، مزارات أثرية). توظيف العشرات في الخدمات اللوجستية والدعم الفني. وتشير الدراسات إلى أن بعض اليخوت الكبيرة تصل حمولتها البشرية إلى 100 فرد، ما يجعلها بمثابة 'فندق عائم' له تأثير مباشر على الاقتصاد المحلي للمراسي والمناطق المجاورة. مراسي موحدة وتأشيرات ميسّرة: هيكل تنظيمي جديد. في 2022، دشنت وزارة النقل المصرية نافذة رقمية موحّدة لتصاريح الرسو، ومدّت صلاحية التأشيرات السياحية لليخوت الأجنبية إلى 3 أشهر، ما أزال عقبات بيروقراطية لطالما أعاقت نمو هذا القطاع. وبدلاً من تعدد التراخيص، أصبح بإمكان اليخوت التنقل بين مختلف المراسي البحرية برخصة واحدة، مما يخفض الكلفة الزمنية والإدارية للسياحة البحرية. كما تم تخفيض رسوم العبور بين البحرين الأحمر والمتوسط، ما يجعل مصر نقطة ربط جذابة بين قارات ثلاث. منافسة البحر المتوسط هل تنجح مصر في إعادة رسم الخريطة؟ يؤكد خالد شريف، رئيس نادي يخت القاهرة، أن مصر تمتلك الإمكانات الحقيقية لمنافسة دول متوسطية كبرى، بشرط الاستمرار في تطوير البنية التحتية، وتأهيل الكوادر البشرية، والتسويق الدولي الذكي. ومن جهته، قال سامح سعد، المدير التنفيذي للجمعية المصرية للسياحة الثقافية، إن سياحة اليخوت تعد منتجًا ذكيًا ذا طبيعة تكاملية: فهي تجمع بين الترف، والثقافة، والاستدامة البيئية، والإنفاق العالي، دون الحاجة إلى استثمارات ضخمة في الإيواء أو الإنشاءات الفندقية. وأشار إلى أن افتتاح المتحف المصري الكبير في الفترة المقبلة سيكون رافعة قوية لسياحة النيل واليخوت، خاصة في فصلي الشتاء والربيع، ضمن باقات سياحية فاخرة من 'النيل إلى المتحف'. من الاقتصاد إلى الثقافة اليخت رمز جديد لقوة مصر الناعمة. إن نجاح مصر في مضاعفة حصتها من سياحة اليخوت، وتحقيق إيرادات تتجاوز 3 مليارات دولار سنويًا، لا يعني فقط نموًا اقتصاديًا نوعيًا، بل يمثل أيضًا تحولًا في صورة مصر كوجهة عالمية للثراء والتنوع والاستدامة. فاليخت هنا لم يعد وسيلة تنقل بحرية فقط، بل رمزًا لسياسة سياحية جديدة تعكس طموحات الدولة في إعادة تشكيل دورها الثقافي والاقتصادي في حوض المتوسط والعالم.