
BYD الصينية تطلق سيارة دفع رباعي هجينة جديدة
قدمت شركة السيارات الكهربائية في الصين BYD طراز N9 Denza للتنافس مع فئة السيارات الفاخرة، مع الإصدارات الهجينة القابلة للشحن والكهربائية النقية.
يتم تشغيل N9 بواسطة نظام e3 ثلاثي المحركات الكهربائية، والذي يتضمن محرك تيار متردد أمامي، ومحركين خلفيين مغناطيسيين دائمين. يوفر المحرك الأمامي 200 كيلو واط (268 حصان) و 315 نيوتن متر ، بينما تنتج المحركات الخلفية 240 كيلو واط (322 حصان) و 360 نيوتن متر. سرعة اختبار الموظ الرسمية هي 53.2 ميل / ساعة، وبدفع رباعي هجين جديد بمدى 800+ ميل، وتقنية القيادة الذاتية.
تم تجهيز نظام القيادة المتقدم مع رادارات تتكون من 12 رادار فوق صوتي، و 14 كاميرا. يوفر ميزات مثل وقوف السيارات التلقائي في أماكن مختلفة، ووقوف السيارات بجهاز التحكم عن بعد، ومساعدة الحفاظ على حارة الطوارئ، ومراقبة النقطة العمياء.
تحت غطاء المحرك، تفتخر N9 بمحرك 2.0T ينتج 152 كيلوواط (204 حصان) و325 نيوتن متر، إلى جانب حزم بطاريات شفرة 46.9 كيلو واط في الساعة، مما يوفر نطاقا كهربائيا نقيا يبلغ 125.5 ميلا (202 كم) ونطاقا شاملا يبلغ 809 ميلا (1،302 كم) وفقا لمعايير دورة اختبار المركبات الخفيفة الصينية (CLTC).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
جيتور T1 بمظهر قوي ومعاصر
تتميز "جيتور T1" بمظهر قوي ومعاصر، حيث تستلهم خطوطها التصميمية من سيارات الطرق الوعرة الكلاسيكية، لكنها مصممة للرحلات الحضرية، إنها سيارة رياضية متعددة الاستخدامات تجمع بسلاسة بين الأناقة والراحة والقدرة. وتأتي مزودة بأنظمة أمان متقدمة تشمل الوسائد الهوائية ونظام الثبات الإلكتروني. كما أن المقصورة الداخلية مصممة باستخدام مواد فاخرة، ومقاعد مريحة بتصميم هندسي، مع مزايا عصرية. تحتوي على محرك 2.0 لتر "T-GDI تيربو" يولد قوة 202 حصان (187 كيلو واط) وعزم دوران 390 نيوتن متر، مرتبط بناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات.


البلاد البحرينية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
كارلوس غصن: فكرة اندماج "نيسان" مع "هوندا" لا تقوم على أساس قوي بل سياسي
قال الرئيس التنفيذي السابق لشركتي "نيسان" و"رينو"، كارلوس غصن ، إن تفوق الصين في مجال السيارات الكهربائية يعود إلى استراتيجية مدروسة اعتمدتها منذ البداية، تقوم على تجاوز تقنيات الماضي والدخول مباشرة في قلب المنافسة المستقبلية. وأوضح غصن في مقابلة مع برنامج "سؤال مباشر" المذاعة على قناة "العربية"، أن الصين أدركت مبكرًا أن الدخول في قطاع محركات الاحتراق الداخلي سيجعلهم متأخرين قرنًا من الزمن عن نظرائهم الأوروبيين واليابانيين، فضلًا عن الأميركيين، فاختاروا التركيز على التكنولوجيا الحديثة. وأضاف أن شركات مثل "BYD" و"تسلا" تسيطر اليوم على السوق لأنها لا تنظر إلى الوراء، بل توجّه استثماراتها وابتكاراتها بالكامل نحو السيارات الكهربائية، في وقت لا تزال فيه بعض الشركات التقليدية مترددة، موزعة جهودها بين السيارات الكهربائية والديزل والهجينة، وهو مسار غير مجدٍ في ظل التحديات البيئية المتفاقمة. وشدد غصن على أن تخفيف معايير الانبعاثات اليوم لن يغيّر من مسار الأمور، إذ من المتوقع أن تتشدد هذه المعايير أكثر في المستقبل، ما يجعل من الضروري التوجه الكامل نحو السيارات الكهربائية. وأشار إلى أن شركة "BYD" تُعد نموذجًا واضحًا على هذا التحول، إذ بدأت كشركة لصناعة البطاريات، ولم تنتج أول سيارة لها إلا في عام 2005 أو 2006، ورغم حداثة عهدها، فإن قيمتها السوقية اليوم تفوق بخمسة أضعاف شركة "رينو"، التي تمتلك خبرة تتجاوز الـ100 عام في صناعة السيارات. وأوضح أن "BYD" مرشحة لأن تتصدر سوق السيارات الكهربائية عالميًا، متجاوزة حتى "تسلا"، بحلول عام 2025. الوضع الحالي لـ"نيسان" وحول الوضع الحالي لشركة نيسان، أكد غصن أن الشركة أصبحت على حافة الانهيار بعد سنوات من سوء الإدارة والانقسامات الداخلية. غصن، الذي قاد "نيسان" من عام 1999 وحتى 2018، أشار إلى أن خروج قيادات أساسية من الشركة بعد "الانقلاب" الذي أطاح به أدى إلى فرط هيكل الإدارة وفقدان التوازن الذي كان قد بناه خلال سنوات قيادته. وأوضح غصن أن فكرة اندماج "نيسان" مع "هوندا" لا تقوم على أساس قوي، واصفاً الشركتين بأن بينهما نقاط قوة وضعف متشابهة، خاصة في السوقين اليابانية والأميركية، مع تراجع واضح في الصين وضعف في أوروبا. ويرى غصن أن هذا النوع من الاندماجات لا يُبنى على تكامل حقيقي، بل على ضغط سياسي من وزارة الصناعة اليابانية التي شعرت بأن "نيسان" تتجه إلى الهاوية. أشار غصن إلى أن الحكومة اليابانية دفعت "هوندا" للدخول في مفاوضات مع "نيسان"، إلا أن المحادثات فشلت في البداية، ثم استؤنفت بضغط متزايد من الدولة، حيث وضعت "هوندا" شروطاً صارمة، أبرزها سيطرتها الكاملة على "نيسان"، مما يعني أن الأخيرة ستصبح مجرد شركة تابعة لها. وتابع غصن: "هذا الأمر أثار استياء واسع داخل نيسان، خاصةً أن الشركة لديها مصانع وتكنولوجيا تنافس هوندا، وقد تواجه هذه الأصول مصيراً مجهولاً تحت إدارة هوندا". فرص الإنقاذ ورداً على سؤال حول فرص إنقاذ نيسان، شدد غصن على أن الحل لا يكمن في عدد كبير من المدراء، بل في فريق صغير يتكون من خمسة أو ستة أشخاص يتمتعون برؤية واضحة وخبرة عميقة. وقال غصن: "هذا الفريق يمكنه إعادة بناء نيسان بدعم مالي، سواء من الحكومة اليابانية أو من مستثمرين خارجيين". ولفت إلى أن قيمة "نيسان" السوقية تراجعت من 45 مليار دولار عام 2013 إلى أقل من 10 مليارات حالياً، وهو ما يعكس حجم الخسارة في القيمة والأداء. الاستثمار المحتمل وأبدى غصن رأيه بالاستثمار المحتمل في نيسان، مشيراً إلى أن اليابان قد ترفض دخول مستثمرين صينيين لأسباب سياسية، لكنها قد تقبل بمستثمرين من أميركا أو دول الخليج، خاصةً أن هناك علاقات قوية بين اليابان ودول الخليج، وقد جرت محاولات سابقة لإقامة شراكات في هذا السياق. ويرى أن دخول مستثمر استراتيجي يمكن أن يعيد بناء "نيسان" ويحولها من جديد إلى لاعب قوي في صناعة السيارات، إذا توافرت الإرادة السياسية والإدارية لذلك. وأكد غصن بأنه كان الحل الأخير لإنقاذ "نيسان" بعد مرورها بثلاث أزمات خلال الفترة بين عامي 1990 و1999، مضيفا أن الوضع حاليا ليس أسوأ من العام 1999 بالنسبة لـ"نيسان" وتحتاج فقط إدارة عليا قوية. وأوضح غصن أنه مستمر في مقاضاة "نيسان" بسبب التشهير الذي حدث له.


البلاد البحرينية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
تويوتا ولكزس ستطلقان 15 سيارة كهربائية
في خطوة استراتيجية، أعلنت تويوتا ولكزس عن نيتها إطلاق 15 سيارة كهربائية بحلول عام 2027، في إطار سعيها للتوسع في سوق السيارات الكهربائية المتنامي. على الرغم من أن تويوتا كانت رائدة في تبني تقنيات الكهرباء بإطلاقها سيارة بريوس الهجينة في التسعينات، إلا أنها تأخرت في دخول سوق السيارات الكهربائية بالكامل. ويبدو أن الضغوط التنافسية من شركات مثل تيسلا وBYD قد دفعت تويوتا إلى إعادة تقييم استراتيجيتها. ورغم هذه البداية المتأخرة، تسعى تويوتا الآن جاهدة لتقليص الفجوة مع منافسيها. ومن خلال تنويع طرازاتها وتوسيع انتشارها الجغرافي، يبدو أن الشركة اليابانية في طريقها لتغيير المعادلة مرة أخرى، كما فعلت مع بريوس قبل أكثر من عقدين.