logo
تراجع ملحوظ في سوق بيع الأضاحي في الزرقاء

تراجع ملحوظ في سوق بيع الأضاحي في الزرقاء

الغدمنذ 2 أيام

ما تزال حركة بيع الأضاحي تشهد تراجعاً ملحوظاً في حظائر محافظة الزرقاء، وذلك غداة أول أيام عيد الأضحى المبارك، رغم انتشار الحظائر في مواقع متعددة تشمل مداخل المحافظة ومنطقة سكة الحديد بعد شارع 36 ومدينة الهاشمية.
اضافة اعلان
وبينت جولة ميدانية لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن الإقبال على شراء الأضاحي جاء محدوداً مقارنة بالأعوام السابقة، مع وجود تفاوت في الطلب بين المواشي المستوردة والمحلية.
وأفاد المواطن أبو محمد، بأن أسعار الخروف البلدي شهدت ارتفاعاً كبيراً خلال الأيام الماضية، حيث بلغ سعره نحو 300 دينار، فيما تراوحت أسعار البيع بالوزن بين 5 دنانير ونصف واكثر للكيلوغرام الواحد .
من جانبه، أعرب المواطن أبو فادي عن أمله بأن "تتدخل المؤسستان الاستهلاكية المدنية والعسكرية خلال العام المقبل بعملية استيراد الأضاحي، وخاصة في الفترة التي تسبق عيد الأضحى المبارك".
وسجلت أسعار الماعز والجدي أدنى الأسعار، مقارنة بباقي أنواع الأضاحي، حيث بلغت نحو 160 ديناراً، في حين لم تقل أسعار الأنواع الأخرى عن 200 دينار، مع غياب تام للأبقار والإبل عن الحظائر باستثناء وضع صغار الحوار من باب الزينة.
وأرجع عدد من مربي المواشي التراجع في حركة البيع إلى الارتفاع الكبير في الأسعار، مما دفع العديد من المواطنين إلى الانتظار حتى اليوم الثاني من العيد على أمل انخفاضها.
من جهة أخرى، قامت بلدية الزرقاء بتخصيص فرق ميدانية لمتابعة أعمال النظافة بشكل يومي في مواقع بيع الأضاحي، والتأكد من التزام الجميع بالتعليمات البيئية والصحية المعمول بها.
وأكدت البلدية، أنها لن تتهاون مع أي مخالفات قد تؤثر على الصحة العامة أو المظهر العام للمدينة، مشددة على أهمية الالتزام بالاشتراطات الصحية في جميع مراحل البيع والذبح. - بترا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت بعهد الملك
في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت بعهد الملك

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت بعهد الملك

في ذكرى الجلوس الملكي الذي يصادف التاسع من شهر حزيران الحالي، استذكر أبناء محافظة العقبة الإنجازات والتطور الذي شهدته محافظتهم الجنوبية ومدينتهم العقبة "عروس البحر الأحمر" وبوابة الأردن البحرية إلى العالم. اضافة اعلان وأكدوا أن مشروع العقبة الاقتصادية الخاصة الذي بدأ منذ العام 2000 كان رؤية ملكية سامية تحققت على أرض الواقع بفضل الدعم الملكي الدائم لها ومتابعة سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، فأصبحت العقبة مركزًا تجاريًا واقتصاديًا ولوجستيًا ووجهة متكاملة للاستثمار والترفيه والتجارة، وأنموذجًا للمدن الحديثة في المنطقة. وقال محافظ العقبة خالد الحجاج إن مشروع العقبة الخاصة كان نتاج رؤية ملكية ثاقبة استشرفت المستقبل، وما زالت تحظى باهتمام خاص من جلالة الملك عبدالله الثاني، حيث تحتضن حاليًا استثمارات موزعة على قطاعات حيوية مثل السياحة والتجارة والعقار والنقل والخدمات اللوجستية والصناعة والتجارة. وأضاف الحجاج أن العقبة، وخلال فترة تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، وبعد 25 عامًا من الإنجاز المتراكم، تحتضن حاليًا 32 رصيفًا مينائيًا عاملاً متعددة الاستعمالات تخدم المملكة ودول المنطقة، ومراكز جمركية متطورة لتسهيل عمليات المعاينة والمناولة والتخليص، ومطارًا دوليًا يعمل بسياسة الأجواء المفتوحة قادرًا على التعامل مع مليوني سائح سنويًا، إضافة إلى مرفق شحن جوي على مستوى عالمي وشبكة طرق برية تصل الأردن بخمس دول حدودية بسرعة وفاعلية وبنية فوقية بسوية عالية. وأشار الحجاج إلى أن العقبة، وفي عهد جلالة الملك، تطور فيها التعليم والصحة، وتضم اليوم 3 جامعات حكومية وخاصة و3 أكاديميات طيران ومدرسة دولية ومدارس حكومية وخاصة و4 مستشفيات ومشاريع سياحية وعقارية ضخمة مثل "أيلة" و"تالابيه" و"سرايا" و"مرسى زايد". وقال إن الرؤية الملكية للعقبة الخاصة التي أرادها جلالة الملك لتكون وجهة سياحية استثمارية تجارية على البحر الأحمر تحققت من خلال جذب الاستثمارات لها وزيادة عدد المناطق الصناعية فيها، بالإضافة إلى تطور الخدمات التعليمية والصحية والشبابية والثقافية من جامعات ومدارس ومعاهد تدريب ومستشفيات ومراكز صحية ومراكز شبابية تسهم في تأهيل أبناء المنطقة وتوفير الخدمات العامة لهم بكافة أشكالها في مناطقهم. بدورهم، أشاد عدد من أبناء محافظة العقبة بما تحقق من إنجازات في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس، مؤكدين أن الخدمات التعليمية والصحية والثقافية والشبابية والبنى التحتية في محافظة العقبة تطورت، فازداد عدد المدارس والجامعات والمعاهد الحكومية والخاصة والمستشفيات، وأنشأت المرافق العامة التي تخدم المواطن والزائر على حد سواء. كما تم تطوير البنى التحتية في ساحة الثورة العربية الكبرى وبيت الشريف الحسين بن علي، فأصبحت وجهة سياحية رئيسية، وكذلك تطوير منطقة الشاطئ الجنوبي لتكون ملاذًا للباحثين عن الراحة والاستجمام على شواطئ العقبة الجميلة والمميزة. وقالوا إن الزيارات المتكررة لجلالة الملك عبدالله الثاني كانت الدافع الأكبر للتحديث والتطوير على جميع المرافق والمؤسسات العامة في المدينة، كما أن متابعة سمو ولي العهد لكل مشاريعها وتنفيذ استراتيجية سلطة العقبة الخاصة جعل العقبة من أكثر محافظات المملكة تميزًا في البنية التحتية والاستثمارات المحلية والأجنبية وإقامة المشاريع الكبرى التي باتت تستقطب المستثمرين والسياح من مختلف دول العالم. وأكدوا أنه وبفضل المتابعة الملكية لكل منجز فيها، أصبحت العقبة قصة نجاح أردنية حيث حققت منذ إنشائها مخططها الاستراتيجي وأهدافها الاقتصادية، وزاد عدد سكانها من 88 ألف مواطن عند إعلان المنطقة الخاصة إلى ما يقارب 240 ألف مواطن حاليًا، وهذا دليل على الجذب السكاني الذي جاء بفعل تطور الخدمات والبنى التحتية وتوسع حجم الاستثمارات فيها وحاجتها للأيدي العاملة. وأضافوا أن وسط مدينة العقبة تطور إلى الأفضل خلال السنوات الماضية، فقد عملت سلطة العقبة على تطوير البنية التحتية الأساسية فيها وقامت بإنشاء عدد من المشاريع، أهمها تطوير المناطق التجارية الثلاث وسط المدينة من خلال إنشاء مواقف للسيارات وتطوير منظومة النقل وتسهيل نقل الركاب وتطوير البلدة القديمة وتنفيذ حملات مستمرة لتنظيف جوف البحر للحفاظ على سلامة الزوار والبيئة البحرية والكنوز المرجانية التي تحتويها، وهي من أجمل أنواع المرجان في العالم. (بترا)

في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك
في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك

في ذكرى الجلوس الملكي الذي يصادف التاسع من شهر حزيران الحالي، استذكر أبناء محافظة العقبة الإنجازات والتطور الذي شهدته محافظتهم الجنوبية ومدينتهم العقبة 'عروس البحر الأحمر' وبوابة الأردن البحرية إلى العالم. وأكدوا أن مشروع العقبة الاقتصادية الخاصة الذي بدأ منذ العام 2000 كان رؤية ملكية سامية تحققت على أرض الواقع بفضل الدعم الملكي الدائم لها ومتابعة سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، فأصبحت العقبة مركزًا تجاريًا واقتصاديًا ولوجستيًا ووجهة متكاملة للاستثمار والترفيه والتجارة، وأنموذجًا للمدن الحديثة في المنطقة. وقال محافظ العقبة خالد الحجاج إن مشروع العقبة الخاصة كان نتاج رؤية ملكية ثاقبة استشرفت المستقبل، وما زالت تحظى باهتمام خاص من جلالة الملك عبدالله الثاني، حيث تحتضن حاليًا استثمارات موزعة على قطاعات حيوية مثل السياحة والتجارة والعقار والنقل والخدمات اللوجستية والصناعة والتجارة. وأضاف الحجاج أن العقبة، وخلال فترة تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني سلطاته الدستورية، وبعد 25 عامًا من الإنجاز المتراكم، تحتضن حاليًا 32 رصيفًا مينائيًا عاملاً متعددة الاستعمالات تخدم المملكة ودول المنطقة، ومراكز جمركية متطورة لتسهيل عمليات المعاينة والمناولة والتخليص، ومطارًا دوليًا يعمل بسياسة الأجواء المفتوحة قادرًا على التعامل مع مليوني سائح سنويًا، إضافة إلى مرفق شحن جوي على مستوى عالمي وشبكة طرق برية تصل الأردن بخمس دول حدودية بسرعة وفاعلية وبنية فوقية بسوية عالية. وأشار الحجاج إلى أن العقبة، وفي عهد جلالة الملك، تطور فيها التعليم والصحة، وتضم اليوم 3 جامعات حكومية وخاصة و3 أكاديميات طيران ومدرسة دولية ومدارس حكومية وخاصة و4 مستشفيات ومشاريع سياحية وعقارية ضخمة مثل 'أيلة' و'تالابيه' و'سرايا' و'مرسى زايد'. وقال إن الرؤية الملكية للعقبة الخاصة التي أرادها جلالة الملك لتكون وجهة سياحية استثمارية تجارية على البحر الأحمر تحققت من خلال جذب الاستثمارات لها وزيادة عدد المناطق الصناعية فيها، بالإضافة إلى تطور الخدمات التعليمية والصحية والشبابية والثقافية من جامعات ومدارس ومعاهد تدريب ومستشفيات ومراكز صحية ومراكز شبابية تسهم في تأهيل أبناء المنطقة وتوفير الخدمات العامة لهم بكافة أشكالها في مناطقهم. بدورهم، أشاد عدد من أبناء محافظة العقبة بما تحقق من إنجازات في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس، مؤكدين أن الخدمات التعليمية والصحية والثقافية والشبابية والبنى التحتية في محافظة العقبة تطورت، فازداد عدد المدارس والجامعات والمعاهد الحكومية والخاصة والمستشفيات، وأنشأت المرافق العامة التي تخدم المواطن والزائر على حد سواء. كما تم تطوير البنى التحتية في ساحة الثورة العربية الكبرى وبيت الشريف الحسين بن علي، فأصبحت وجهة سياحية رئيسية، وكذلك تطوير منطقة الشاطئ الجنوبي لتكون ملاذًا للباحثين عن الراحة والاستجمام على شواطئ العقبة الجميلة والمميزة.وقالوا إن الزيارات المتكررة لجلالة الملك عبدالله الثاني كانت الدافع الأكبر للتحديث والتطوير على جميع المرافق والمؤسسات العامة في المدينة، كما أن متابعة سمو ولي العهد لكل مشاريعها وتنفيذ استراتيجية سلطة العقبة الخاصة جعل العقبة من أكثر محافظات المملكة تميزًا في البنية التحتية والاستثمارات المحلية والأجنبية وإقامة المشاريع الكبرى التي باتت تستقطب المستثمرين والسياح من مختلف دول العالم. وأكدوا أنه وبفضل المتابعة الملكية لكل منجز فيها، أصبحت العقبة قصة نجاح أردنية حيث حققت منذ إنشائها مخططها الاستراتيجي وأهدافها الاقتصادية، وزاد عدد سكانها من 88 ألف مواطن عند إعلان المنطقة الخاصة إلى ما يقارب 240 ألف مواطن حاليًا، وهذا دليل على الجذب السكاني الذي جاء بفعل تطور الخدمات والبنى التحتية وتوسع حجم الاستثمارات فيها وحاجتها للأيدي العاملة. وأضافوا أن وسط مدينة العقبة تطور إلى الأفضل خلال السنوات الماضية، فقد عملت سلطة العقبة على تطوير البنية التحتية الأساسية فيها وقامت بإنشاء عدد من المشاريع، أهمها تطوير المناطق التجارية الثلاث وسط المدينة من خلال إنشاء مواقف للسيارات وتطوير منظومة النقل وتسهيل نقل الركاب وتطوير البلدة القديمة وتنفيذ حملات مستمرة لتنظيف جوف البحر للحفاظ على سلامة الزوار والبيئة البحرية والكنوز المرجانية التي تحتويها، وهي من أجمل أنواع المرجان في العالم.

ارتفاع رؤوس أموال شركات الصرافة إلى 119 مليون دينار في 2024
ارتفاع رؤوس أموال شركات الصرافة إلى 119 مليون دينار في 2024

رؤيا نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • رؤيا نيوز

ارتفاع رؤوس أموال شركات الصرافة إلى 119 مليون دينار في 2024

ارتفعت رؤوس أموال شركات الصرافة العاملة في السوق المحلية، بنحو 3 ملايين دينار، عام 2024، مقارنة بالعام الذي سبقه، لتصل إلى قرابة 119 مليون دينار، وفقا لأحدث بيانات البنك المركزي. وبحسب البيانات ، فإن إجمالي رأسمال شركات الصرافة للعام 2024، بلغ قرابة 210.3 مليون دينار، مرتفعا بشكل طفيف عما كان عليه خلال عام 2023، عندما وصل إلى قرابة 207.9 مليون دينار، علما أنه بلغ نحو 161.9 مئة مليون دينار، عام 2020. أما عن ضمانات رؤوس الأموال التي تعتبر من ضمن موجودات شركات الصرافة إضافة إلى رؤوس أموالها، ومن متطلبات البنك المركزي، فإنها وصلت العام الماضي، إلى 40.5 مليون دينار تقريبا، مرتفعة من نحو 36.8 مليون دينار عام 2023، و32.8 مليونا، عام 2020. وارتفع العائد على رأس المال الخاص بشركات الصرافة خلال العام الماضي، بالغا 0.4%، فيما وصل خلال العام 2023، إلى 0.3%، علما أنه بلغ عام 2020 -أي عام جائحة كورونا- اتجاها سالبا بـ -0.4%.. وانخفض عدد شركات الصرافة العاملة في السوق المحلية، إلى 106 شركات، مقارنة 112 شركة خلال العام 2023، لكن في المقابل، زاد عدد فروع الشركات إلى 219 فرعا، من 211 فرعا عام 2023، تركّزت غالبيتها في العاصمة عمان. وتركزت المراكز الرئيسية لشركات الصرافة في العاصمة، بعدد يبلغ 62 مركزا، ثم استحوذت عمان على قرابة 58% من عدد فروع شركات الصرافة العاملة في السوق المحلية، وبنحو 127 فرعا، ثم جاءت الزرقاء بـ 11 مركزا رئيسيا و22 فرعا، وإربد بـ 6 مراكز رئيسية و28 فرعا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store