logo
أخبار السعودية.. المملكة ترحب باتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل وتثمن جهود خفض التصعيد

أخبار السعودية.. المملكة ترحب باتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل وتثمن جهود خفض التصعيد

البوابةمنذ 8 ساعات

يقدم موقع 'البوابة نيوز'، تقريرا عن أهم أخبار السعودية اليوم الثلاثاء، يرصد خلاله أبرز وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة.
السعودية ترحب باتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل وتثمن جهود خفض التصعيد
أعربت المملكة العربية السعودية عن ترحيبها بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، مشيدة بالجهود الدولية المبذولة لاحتواء التصعيد في المنطقة.
وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان صدر صباح الثلاثاء: "ترحب المملكة بإعلان فخامة الرئيس دونالد ترمب بشأن التوصل إلى صيغة اتفاق لوقف إطلاق النار بين طرفي التصعيد في المنطقة، وتثمن الجهود التي بُذلت لخفض التوتر".
وأضاف البيان أن الرياض تأمل بأن تشهد المرحلة المقبلة التزاماً كاملاً من جميع الأطراف بالتهدئة، وامتناعاً عن استخدام القوة أو التلويح بها، بما يسهم في استعادة الأمن والاستقرار الإقليمي، وتجنب المنطقة مخاطر التدهور المتواصل.
كما جدّدت المملكة موقفها الثابت الداعي إلى اعتماد الحوار والوسائل الدبلوماسية لتسوية النزاعات، مؤكدة أن احترام سيادة الدول وتعزيز الأمن والرخاء الإقليمي والعالمي يظلان من أولويات السياسة السعودية.
السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق مواطنين أدينا بارتكاب جرائم إرهابية
أعلنت وزارة الداخلية السعودية، اليوم الثلاثاء، تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق مواطنَين أدينا بالمشاركة في أنشطة إرهابية، شملت الانضمام إلى خلية تخطط لاستهداف قاعدة عسكرية داخل المملكة.
وذكرت الوزارة في بيان رسمي أن كلًا من معجل بن إبراهيم بن عبدالرحمن الفوزان، وسليمان بن إبراهيم بن عبدالرحمن الفوزان – وهما سعوديا الجنسية – تورطا في الانضمام إلى خلية إرهابية قامت برصد ومراقبة تحركات داخل قاعدة عسكرية بهدف تنفيذ عمليات انتحارية ضد الأفراد العاملين فيها.
وأشار البيان إلى أن التحقيقات كشفت عن مبايعتهما لزعيم أحد التنظيمات الإرهابية، وتورطهما في تمويل أنشطة إرهابية، والتستر على عدد من عناصر التنظيم، بالإضافة إلى حيازة أسلحة بقصد استخدامها في تهديد الأمن الداخلي.
وبعد توقيف المتهمين من قبل الجهات الأمنية واستكمال الإجراءات القضائية، صدر بحقهما حكم شرعي يقضي بثبوت التهم الموجهة إليهما والحكم بقتلهما تعزيرًا. وقد أُيد الحكم من الجهات المختصة، وصدر أمر ملكي بإنفاذه، ليُنفذ صباح اليوم الثلاثاء 28 ذو الحجة 1446هـ، الموافق 24 يونيو 2025م، في منطقة القصيم.
وأكدت وزارة الداخلية أن المملكة ماضية في التصدي لكل من يهدد أمنها وسلامة مواطنيها، وأنها لن تتهاون في إنزال العقوبات الشرعية بحق كل من تسول له نفسه الإخلال بالأمن، داعية الجميع إلى الالتزام بالقوانين وعدم الانخراط في أنشطة تمس استقرار الوطن ومواطنيه.
السعودية تطلق المرحلة الثانية من مبادرات التكامل الصناعي مع البحرين لجذب الاستثمارات وتعزيز سلاسل الإمداد
أعلنت وزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية، اليوم الثلاثاء، عن انطلاق المرحلة الثانية من مبادرات التكامل الصناعي الثنائي مع مملكة البحرين، وذلك في إطار جهود البلدين لتعزيز التعاون الاقتصادي وجذب الاستثمارات في القطاع الصناعي.
ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء السعودية (واس)، تركز المرحلة الجديدة على مجموعة من الأهداف الاستراتيجية، تشمل رفع حجم التبادل التجاري للسلع الصناعية، وتطوير البنية التحتية المشتركة، وتعزيز تكامل سلاسل الإمداد، إلى جانب وضع قائمة بالفرص التصديرية للسلع غير النفطية وتسهيل الإجراءات أمام المستثمرين والمصدرين.
جاء ذلك خلال فعاليات "منتدى الصناعة السعودي 2025"، الذي تستضيفه الظهران إكسبو، حيث عقد اجتماع مشترك بين الجانبين لمراجعة ما تحقق في المرحلة الأولى من برنامج التكامل الصناعي.
وتضمنت منجزات المرحلة الأولى إطلاق عدة مبادرات أبرزها تطبيق برنامج "مصانع المستقبل" لتحويل المنشآت الصناعية من النماذج التقليدية إلى أنظمة تعتمد على حلول وتقنيات صناعية متقدمة، وتقليل الاعتماد على العمالة الكثيفة. كما تم العمل على توحيد المعاملة التفضيلية للمنتجات الصناعية بين البلدين، إلى جانب تسهيل إجراءات التصدير.
وتأتي هذه الخطوة ضمن رؤية البلدين لتعزيز التنمية الصناعية وتوسيع الشراكات الخليجية في مجالات التنويع الاقتصادي والابتكار الصناعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

1.2 تريليون دولار للدفاع الأوروبي بحلول 2030.. لكن أين التصنيع؟
1.2 تريليون دولار للدفاع الأوروبي بحلول 2030.. لكن أين التصنيع؟

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

1.2 تريليون دولار للدفاع الأوروبي بحلول 2030.. لكن أين التصنيع؟

تم تحديثه الثلاثاء 2025/6/24 11:45 م بتوقيت أبوظبي انطلقت قمة حلف شمال الأطلنطي اليوم في مدينة لاهاي بهولندا، وسط ضغوط أمريكية على الأوروبيين لزيادة إنفاقهم الدفاعي. ووفقا لتقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" فمع تزايد هشاشة الأوضاع الاقتصادية، تواجه حكومات أوروبا تحديًا إضافيًا: من أين يأتوا بالمال لزيادة الإنفاق العسكري بشكل كبير؟. وطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دول الناتو الـ31 بزيادة إنفاقها الدفاعي من 2% من الناتج المحلي الإجمالي إلى 5%، في تصعيد واضح للضغوط. كما أوضح أن الولايات المتحدة ستخفض التزاماتها العسكرية والمالية تجاه الحلف، رغم أن التفاصيل لم تُحدد بعد. ويجب على قادة الاتحاد الأوروبي الحفاظ على دعم الرأي العام للإنفاق الدفاعي المشترك ومشتريات الأسلحة الموحدة، رغم المعارضة المتزايدة من التيارات القومية اليمينية التي ترفض توسيع صلاحيات بروكسل. كما أن الشعور بالخطر من روسيا يختلف من بلد إلى آخر؛ فبينما تخصص بولندا -المجاورة لأوكرانيا- قرابة 5% من ناتجها المحلي للدفاع، لم تتجاوز هذه النسبة 1.3% في إسبانيا العام الماضي. تغير طبيعة التهديد ولعقود، ركزت الجيوش الأوروبية على مهمات في الخارج مثل أفغانستان والعراق. أما اليوم، فهي مطالبة بإعادة توجيه قدراتها نحو حماية أراضيها، في ظل عداء مع روسيا متزايدة. كما أن تطور تقنيات الحرب الحديثة -من الهجمات الإلكترونية إلى أنظمة الاستطلاع والإدارة القتالية- يضيف طبقات جديدة من التعقيد. ويرى محللون أن التحول الجاري في شكل الحرب يشبه ما حدث خلال الحرب العالمية الأولى، عندما استُبدلت الأسلحة التقليدية بالدبابات والطائرات والمدافع الرشاشة. وتُعدّ ساحات المعركة في أوكرانيا مثالًا حيًا على هذا التحول، حيث تجمع بين تقنيات متطورة واستراتيجيات تقليدية، مع استخدام مكثف للطائرات المُسيّرة والخنادق الطينية. يقول أندريوس كوبيليوس، المفوض الأوروبي للدفاع والفضاء: "اليوم، 80% من الأهداف في أوكرانيا يتم تدميرها بواسطة الطائرات المُسيّرة. وكل شهرين، نحتاج إلى ابتكارات جذرية في هذه التكنولوجيا". زيادة التكنولوجيا الدفاعية وفي استجابة لهذه التغيرات، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية هذا الشهر عن تحول جذري في استراتيجيتها القتالية. ستركز الخطة الجديدة على الطائرات المُسيّرة والمركبات البرية بدون طيار والذخائر الذكية، بحيث تعتمد 80% من القدرة القتالية البريطانية على هذه التكنولوجيا بدلاً من الدروع الثقيلة والمشاة الميكانيكية. كما اتخذ الاتحاد الأوروبي خطوات مماثلة. ففي مارس/آذار، نشر قادة الاتحاد خارطة طريق لتحقيق الجاهزية القتالية بحلول عام 2030. وفي مايو/أيار، أطلقوا برنامجًا بقيمة 150 مليار يورو للاستثمار المشترك في مشاريع الدفاع، كجزء من جهود تعزيز التنسيق بين الدول الـ23 التي تشارك في الاتحاد الأوروبي والناتو معًا. لكن التقدم ما زال بطيئًا بسبب البيروقراطية والتشريعات المختلفة بين الدول، مما يعيق تحويل الدفاع الأوروبي إلى قوة موحدة وفعالة. كما أن التنسيق المالي والعسكري المشترك لا يزال نادرًا، فيما تؤدي العقبات الإدارية إلى تأخير التسليمات ونقص الإمدادات وإهدار الموارد. ورغم أن الناتو يحدد الاستراتيجيات العامة، إلا أن كل دولة تدير ميزانيتها الدفاعية وتضع معاييرها الخاصة وتتولى تصاريح التصدير وخطط الشراء، مما يؤدي إلى تعقيدات كبيرة. فعلى سبيل المثال، يحتاج مكون ألماني مدمج في طائرة فرنسية إلى ترخيص تصدير منفصل، مما قد يؤخر التسليم لأشهر. وبالرغم من أن 12 دولة أوروبية تستخدم مروحية NH90 نفسها، إلا أن هناك 17 إصدارًا مختلفًا منها. وتسعى أوروبا أيضًا إلى تقليص اعتمادها على الأسلحة الأمريكية. فقد ارتفعت نسبة المعدات العسكرية الأمريكية في جيوش الناتو الأوروبية إلى نحو الثلثين، بعد أن كانت حوالي النصف قبل أقل من عشر سنوات، بحسب معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وللحد من هذا الاعتماد، بدأ الاتحاد الأوروبي في إعطاء أولوية للاستثمار في الصناعات الدفاعية المحلية وتعزيز سلاسل الإمداد الخاصة بالمواد الحيوية مثل البارود. وقال كميل غران، المسؤول السابق في الناتو، إن الصناعة الدفاعية الأوروبية تمر بتحول كبير نحو الإنتاج القياسي واسع النطاق، مما يتطلب دمجًا صناعيًا أوسع ومشتريات جماعية. لكن شركات الدفاع تشكو من غياب التوجيه الحكومي. ويقول يان بيه، الأمين العام لجمعية ASD، التي تمثل 4000 شركة أوروبية: "الآلة السياسية بطيئة، وهذا يجعل من الصعب التوسع بالإنتاج". وأشار بيه إلى أن تصاريح البناء البيئي المطلوبة لبناء مصانع أسلحة جديدة قد تستغرق خمس سنوات. واستشهد بمثال لشركة Nammo النرويجية، التي لم تستطع زيادة إنتاج الذخيرة في 2023 بسبب استهلاك مركز بيانات تابع لـTikTok للكهرباء الزائدة في المنطقة. ورغم التحديات، يرى بعض القادة الأوروبيين أن النقاشات حول التمويل قطعت شوطًا كبيرًا. تقول ناديا كالفينيو، رئيسة بنك الاستثمار الأوروبي: "هناك كثير من الحديث عن الأرقام والتمويل، لكن أوروبا قارة غنية، ويمكننا تعبئة التمويل اللازم". ويتفق هيوغ لافاندييه، رئيس وحدة الدفاع والفضاء في شركة ماكنزي بأوروبا، مع هذا الرأي، قائلاً إن "الجدل المالي أصبح خلفنا إلى حد ما". وأضاف أن دول الناتو الأوروبية ضاعفت إنفاقها العسكري منذ عام 2016، ومن المتوقع أن تصل نفقاتها إلى ما بين 800 مليار وتريليون يورو (929.6 مليار دولار - 1.2 تريليون دولار) بحلول عام 2030. واختتم قائلًا: "هذا رقم هائل. الآن السؤال هو: كيف نترجم كل هذا التمويل إلى قدرات قتالية حقيقية؟" aXA6IDE1NC4yMDMuMzMuMTAwIA== جزيرة ام اند امز JP

ترامب: يمكن للصين مواصلة شراء النفط من إيران
ترامب: يمكن للصين مواصلة شراء النفط من إيران

الشارقة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشارقة 24

ترامب: يمكن للصين مواصلة شراء النفط من إيران

الشارقة 24 - رويترز: أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، أن الصين يمكنها مواصلة شراء النفط من طهران بعد قصف الولايات المتحدة منشآت نووية تابعة لإيران، العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، وعبّر عن أمله في أن تشتري "كميات كبيرة" من الخام من الولايات المتحدة. وكتب في منشور على موقع تروث سوشيال قائلاً "يمكن للصين الآن مواصلة شراء النفط من إيران. ونأمل أن تشتري كميات كبيرة من الولايات المتحدة أيضاً". وجاء منشور ترامب بعد إعلانه أن إيران وإسرائيل اتفقتا على وقف إطلاق النار في أعقاب القصف الأمريكي في مطلع الأسبوع على ثلاث منشآت نووية. ووبخ ترامب البلدين بسبب الانتهاكات المبكرة للهدنة.

عودة الذهب؟.. تصاعد الدعوات في أوروبا لفك الارتباط مع خزائن نيويورك
عودة الذهب؟.. تصاعد الدعوات في أوروبا لفك الارتباط مع خزائن نيويورك

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

عودة الذهب؟.. تصاعد الدعوات في أوروبا لفك الارتباط مع خزائن نيويورك

تم تحديثه الثلاثاء 2025/6/24 11:05 م بتوقيت أبوظبي وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية والمخاوف بشأن السياسة النقدية الأمريكية، تواجه كل من ألمانيا وإيطاليا دعوات متزايدة لإعادة احتياطاتهما من الذهب المخزنة حاليًا في نيويورك. وقد اكتسب هذا الجدل زخمًا بعد الانتقادات الأخيرة التي وجهها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، وتهديده بالتدخل إذا لم يتم خفض أسعار الفائدة. ووفقا لتقرير لصحيفة فاينشيال تايمز، تُعد ألمانيا وإيطاليا ثاني وثالث أكبر دولتين في العالم من حيث احتياطات الذهب الوطنية بعد الولايات المتحدة، حيث تمتلك ألمانيا 3,352 طنًا وإيطاليا 2,452 طنًا، وفقًا لبيانات مجلس الذهب العالمي. ويتم تخزين جزء كبير من هذه الاحتياطيات -أكثر من الثلث لكل منهما- في بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، وذلك لأسباب تاريخية تعود إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية، فضلًا عن أهمية نيويورك ولندن كمراكز رئيسية لتجارة الذهب عالميًا. مراجعة الترتيب لكن الأوضاع السياسية في الولايات المتحدة والمخاوف المتزايدة بشأن استقرار واستقلالية البنك المركزي الأمريكي دفعت بعض الأطراف في أوروبا إلى إعادة النظر في هذا الترتيب. وتتجاوز القيمة السوقية التقديرية للذهب الألماني والإيطالي المخزن في نيويورك 245 مليار دولار، مما يبرز حجم ما هو على المحك في هذا الجدل المتصاعد. وبينما لا تزال الأسباب الأصلية لتخزين الذهب في الولايات المتحدة -مثل الأمان والوصول إلى السوق- قائمة، يشعر الكثيرون في أوروبا اليوم أن التطورات الجيوسياسية والتدخلات المحتملة في السياسة النقدية تتطلب إعادة النظر في هذه الترتيبات. ويعكس الجدل حول مكان تخزين الذهب مخاوف أوسع بشأن السيادة الوطنية واستقلالية البنوك المركزية واستقرار النظام المالي العالمي. وقال فابيو دي ماسي، النائب السابق في البرلمان الأوروبي عن حزب "دي لينكه" الألماني، والمنتقل حاليًا إلى حزب BSW الشعبوي اليساري، لصحيفة فايننشال تايمز إن هناك "حججًا قوية" لنقل المزيد من احتياطيات الذهب الأوروبية إلى القارة. وأضاف: "في أوقات الاضطراب، علينا التفكير جديًا في مكان تخزين ذهبنا". وتأتي الدعوات لإعادة الذهب من مختلف الأطياف السياسية. فقد شدد بيتر غاوفايلر، النائب المحافظ السابق عن الحزب الاجتماعي المسيحي في بافاريا، على ضرورة أن يحافظ البنك المركزي الألماني (بوندسبانك) على السيطرة الكاملة على احتياطياته. وقال: "لا يجب أن نتهاون في مسألة حماية ذهبنا"، مشيرًا إلى تزايد عدم الاستقرار في السياسة العالمية، ومتسائلًا عما إذا كان تخزين الذهب في الخارج لا يزال آمنًا كما كان قبل عشر سنوات. وأضاف: "الإجابة واضحة"، في إشارة إلى أن العالم أصبح أكثر تقلبًا. كما أثارت القضية اهتمام منظمات المجتمع المدني. فقد بعثت جمعية دافعي الضرائب في أوروبا برسائل إلى وزارات المالية والبنوك المركزية في ألمانيا وإيطاليا، تحثهم على إعادة تقييم الاعتماد على بنك الاحتياطي الفيدرالي كوصي على الذهب. وقال رئيس الجمعية، مايكل ياغر: "نحن قلقون جدًا من تدخل ترامب في استقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي"، مضيفًا: "توصيتنا هي إعادة الذهب إلى الوطن لضمان أن تملك البنوك المركزية الأوروبية السيطرة الكاملة عليه في أي وقت". aXA6IDEwNy4xNzIuMjQ3LjEzMCA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store