
قانونيون بريطانيون يدعون لمعاقبة إسرائيل
يأتي ذلك ردا على انتهاكاتها المستمرة بحق المدنيين بغزة وتشمل هذه الإجراءات فرض عقوبات شاملة وتعليق العلاقات التجارية، بالإضافة إلى النظر في تعليق عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
"كتائب القسام" ترد على "عربات جدعون" بعمليات "حجارة داود"
ونشر الإعلام العسكري لـ "كتائب القسام" يوم الخميس، بلاغا عسكريا جاء فيه "أكد مجاهدونا تفجير عبوة مضادة للدروع في "حفار" عسكري محيط منطقة أبو لحية ببلدة القرارة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع أول أمس الثلاثاء". كما نشر الإعلام العسكري -ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود"- مقطعي فيديو تضمن أحدهما مشاهد من استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل ودبابة "ميركافاه" بقذيفة مضادة للأفراد وقذيفة "الياسين 105" ببيت لاهيا شمال القطاع، وتضمن الآخر مشاهد من كمين مركب استهدف جنود وآليات العدو في منطقة مدرسة الأقصى ببلدة القرارة شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع. ويواصل "مجاهدو القسام تنفيذ العمليات النوعية والكمائن المركبة والفتك بالعدو وتكبيده خسائر في الأرواح والعتاد في محاور التوغل، حيث أسفرت المعركة حتى اللحظة عن مقتل المئات من ضباط وجنود العدو وإصابة عشرات الآلاف، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كليا أو جزئيا". المصدر: كتائب القسام بثت "كتائب القسام" مشاهد من كمين مركب استهدف جنود وآليات الجيش الإسرائيلي في منطقة مدرسة الأقصى ببلدة القرارة شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة بثت "كتائب القسام" مشاهد من استهداف قوة إسرائيلية تحصنت داخل أحد المنازل ودبابة "ميركافاه" بقذيفة مضادة للأفراد وقذيفة "الياسين 105" في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
خبير يتحدث لـRT عن إحباط مصر مخططا كبيرا بعد تصريحات السيسي
ولفت إلى أن الشائعات التي جرى تداولها في هذا الشأن عبارة عن أكاذيب ومؤامرة للفتنة والعبث بالعلاقة التاريخية الوطيدة الممتدة عبر قرون من الزمن بين مصر واليونان وشعبيهما الصديقين، وأحبطت القيادة السياسية المصرية متمثلة في الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، هذه المؤامرة في مؤتمر صحافي على الهواء مباشرة أمام العالم أجمع خلال لقاءه بالرئيس اليوناني يوم 7 مايو الماضي. وأكد محمد مخلوف، في تصريحاته ل "RT"، أن الحكم القضائي الصادر مؤخراً، البعض فسره بشكل خاطئ أو ربما بما يخدم مؤامرة الفتنة بين الشعبين المصري واليوناني، موضحاً أنه بمراجعة نص الحكم تتضح الحقيقة، المتمثلة في عدم المساس على الإطلاق بدير سانت كاترين والأماكن الأثرية التابعة له وقيمته الروحية ومكانته الدينية والمقابر التابعة للدير، كما يعد هذا الحكم القضائي هو المرة الأولى التي يتم فيها تقنين أوضاع الدير وتأكيد الحفاظ على مكانته المقدسة. وأشار مخلوف إلى أنه على الرغم من وجود بعض المواقع الإضافية التي تم التوقيع على عقود بشأنها مع السلطات المحلية رغم أنها تعد من المحميات الطبيعية، إلا أنه حرصا على القيمة الروحية والمكانة الدينية الرفيعة للدير، فقد أقر الحكم القضائي باستمرار السماح لرهبان الدير بالانتفاع به وبالمناطق الدينية والأثرية بالمنطقة، لكن الحكم القضائي أشار إلى وجود بعض المناطق النائية من المحميات الطبيعية البعيدة تماما عن الدير وغير المأهولة والتي لم يثبت أي أوراق حيازة أو ملكية، وبالتالي تعتبر أراضي تابعة للدولة. وشدد مخلوف على أن هذه الشائعات تتعارض مع ثوابت السياسة المصرية التي تحترم التعدد والتنوع الديني والثقافي، مدللاً على ذلك بواقعة إعادة تطوير وبناء 65 كنيسة التي قامت بحرقها العناصر الإرهابية في مصر عقب ثورة 30 يونيو عام 2013، بالإضافة إلى إنشاء دور عبادة للمسلمين والمسيحيين في المجتمعات الجديدة، مؤكداً على احترام الدولة لجميع الأديان. وأشاد محمد مخلوف بجهود الدولة المصرية في تطوير منطقة الدير التاريخية، مؤكداً أن مشروع "التجلي الأعظم" بسانت كاترين سوف يكون الأهم في تاريخ مصر، حيث تصل تكلفته لحوالي 4 مليارات جنيه وسيكون بمثابة مقصد عالمي للزائرين من شتى بقاع الأرض، وسيساهم في جذب أكثر من 2 مليون سائح، ويهدف إلى إنشاء مزار روحاني على الجبال المحيطة بالوادي المقدس، لتكون مقصداً للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية والبيئية على مستوى العالم، بجانب توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار وتنمية المدينة ومحيطها مع الحفاظ على الطابع البيئي والبصري والتراثي للطبيعة البكر هناك. المصدر: RT جددت الرئاسة المصرية التأكيد على الالتزام الكامل بالحفاظ على المكانة الدينية الفريدة والمقدسة لدير سانت كاترين في جنوب سيناء، وعدم المساس بهذه المكانة.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
لماذا يستعجل نتنياهو وترامب الهدنة مع حماس؟
أكَّدَ البيت الأبيض أن إسرائيلَ وافقت على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بشأن وقف الحرب في غزة، وأنه أُرسِلَ بعد ذلك لحماس التي لم توافق بعدُ عليه. في المقابل أكدت حماس أنها تدرس المقترح بما يحقق وقف إطلاق نار دائمٍ في غزة. الخلاف الأكبر حين يتمُّ الحديث عن غزة هو مسألة وقف إطلاق النار والانسحاب الإسرائيلي. فتل أبيب لا تمانع وقف إطلاقِ نارٍ مؤقت تستعيد خلاله أسراها ثم تعود للحرب حتى القضاء على حماس، كما قال نتنياهو نفسه. في المقابل تطالب حماس بضمانات لوقف الحرب بشكل دائمٍ مع استعداد لنقاش قضايا اليوم التالي. نتحدث هنا عن حقل ألغامٍ بالغ التعقيد من التباينات. رغبة أميركية، وفق المعلن، بوقف الحرب. مصلحة نتنياهو استعادة الأسرى ثم العودة للحرب والذهاب للحرب مع إيران، لكنه يحاذر إثارةَ غضب ترامب، الذي تقول تقارير إن صبره بدأ بالنفاد فعلاً من رئيس الوزراء الإسرائيلي. وقد تُرْجِمَ ذلك توتّراً ساد اجتماع ويتكوف مع فريق التفاوض الإسرائيلي بشأن غزة وإيران. كلُّ هذا المشهد المعقَّد، هل يكمن مفتاح حلِّهِ في اقتراح ويتكوف؟