logo
متحدث الخطوط الحديدية: قطار المشاعر المقدسة يتيح نقل 72 ألف راكب في الساعة

متحدث الخطوط الحديدية: قطار المشاعر المقدسة يتيح نقل 72 ألف راكب في الساعة

صحيفة عاجل منذ 2 أيام

قال متحدث الخطوط الحديدية خالد الفرحان، إن قطار المشاعر المقدسة يتيح نقل 72 ألف راكب في الساعة، بقدرة استيعابية تصل إلى 3 آلاف راكب.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه قد تم نقل 294 ألف راكب من مشعر عرفات إلى مزدلفة حتى الآن.
ولفت الفرحان إلى استمرار عملية نقل الحجاج من مزدلفة إلى مشعر منى حتى الساعة الحادية عشرة من صباح اليوم.
متحدث الخطوط الحديدية خالد الفرحان: بقدرة استيعابية تصل إلى 3 آلاف راكب، يتيح قطار المشاعر المقدسة نقل 72 ألف راكب في الساعة، وقد تم نقل 294 ألف راكب من مشعر عرفات إلى مزدلفة حتى الآن #الحج_عبر_الإخبارية | #الإخبارية pic.twitter.com/ZewKrVcVms
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 5, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أشادوا بالحفاوة.. ضيوف برنامج خادم الحرمين: وجدنا خدمة رائدة ومتميزة في جميع المراحل
أشادوا بالحفاوة.. ضيوف برنامج خادم الحرمين: وجدنا خدمة رائدة ومتميزة في جميع المراحل

سعورس

timeمنذ 2 أيام

  • سعورس

أشادوا بالحفاوة.. ضيوف برنامج خادم الحرمين: وجدنا خدمة رائدة ومتميزة في جميع المراحل

وأشاد الحاج السريلانكي محمد حسان بالخدمات المقدمة، قائلًا: "هذه فرصة عظيمة لنا أن نؤدي الحج ضمن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين، فقد وجدنا خدمة رائدة ومتميزة في جميع المراحل، بدايةً من الاستقبال وحتى وصولنا إلى مشعر عرفات ، نشكر الله أن يسر لنا هذه النعمة ونتقدم بالشكر للمملكة وقيادتها على ما يبذلونه من جهود عظيمة في خدمة الإسلام والمسلمين، ونسأل الله أن يتقبل منا ومنهم صالح الأعمال". وعبر الحاج زكريا حراق من رومانيا عن إعجابه البالغ بما وجده من تنظيم وخدمات راقية، قائلًا: "كانت المعاملة في برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين لي ولمن معي من الحجاج راقية جدًا وممتازة، لم أرى مثلها في حياتي، حيث وجدنا كل احتياجاتنا متوفرة بكل يسر وسهولة، مما ساعدنا على أداء مناسك الحج بكل خشوع وراحة. فيما أشاد الحاج محمد حسان من جمهورية مصر العربية، بالرعاية الكبيرة للحجاج عامة، وضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين خاصة، وما لمسناه من اهتمام بتيسير أداء المناسك وتذليل الصعوبات، نسأل الله أن يجزيهم خير الجزاء وأن يجعل ذلك في موازين حسناتهم. وأعرب الحاج ناصر رمضاني من مقدونيا الشمالية عن عظيم امتنانه، قائلًا: "نشكر الله سبحانه وتعالى أن وفقنا لأداء الركن الأعظم من الحج في هذا اليوم الفضيل على صعيد عرفات الطاهر، ونشكر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين على ما بذلوه لتيسير أداء هذه الشعيرة العظيمة، وتوفير كل ما يحتاجه الحجاج من خدمات ميسرة وتنظيم دقيق وأجواء إيمانية وروحانية عظيمة. يشار إلى أن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تشرف على تنفيذ برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين، ويهدف البرنامج إلى تمكين الحجاج من أداء مناسكهم في أجواء إيمانية وروحانية وسط تنظيم محكم وخدمات متكاملة تشمل الإرشاد الديني، والرعاية الصحية، والإقامة المريحة، والنقل الحديث، إلى جانب البرامج الثقافية والدعوية.

متحدث الخطوط الحديدية: قطار المشاعر المقدسة يتيح نقل 72 ألف راكب في الساعة
متحدث الخطوط الحديدية: قطار المشاعر المقدسة يتيح نقل 72 ألف راكب في الساعة

صحيفة عاجل

timeمنذ 2 أيام

  • صحيفة عاجل

متحدث الخطوط الحديدية: قطار المشاعر المقدسة يتيح نقل 72 ألف راكب في الساعة

قال متحدث الخطوط الحديدية خالد الفرحان، إن قطار المشاعر المقدسة يتيح نقل 72 ألف راكب في الساعة، بقدرة استيعابية تصل إلى 3 آلاف راكب. وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه قد تم نقل 294 ألف راكب من مشعر عرفات إلى مزدلفة حتى الآن. ولفت الفرحان إلى استمرار عملية نقل الحجاج من مزدلفة إلى مشعر منى حتى الساعة الحادية عشرة من صباح اليوم. متحدث الخطوط الحديدية خالد الفرحان: بقدرة استيعابية تصل إلى 3 آلاف راكب، يتيح قطار المشاعر المقدسة نقل 72 ألف راكب في الساعة، وقد تم نقل 294 ألف راكب من مشعر عرفات إلى مزدلفة حتى الآن #الحج_عبر_الإخبارية | #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 5, 2025

الحجاج يؤدون مناسك يوم النحر ورمي جمرة العقبة.. اليومعرفة.. اليوم المشهود والعتق من النار
الحجاج يؤدون مناسك يوم النحر ورمي جمرة العقبة.. اليومعرفة.. اليوم المشهود والعتق من النار

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • الرياض

الحجاج يؤدون مناسك يوم النحر ورمي جمرة العقبة.. اليومعرفة.. اليوم المشهود والعتق من النار

وسط متابعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء-حفظهما الله-، تقوم جموع حجاج بيت الله الحرام صباح اليوم الجمعة في منى بأعمال يوم النحر ورمي جمرة العقبة الكبرى بسبع حصيات ثم الاتجاه للمسجد الحرام لأداء الركن الثالث من أركان الحج وهو طواف الإفاضة والسعي لمن لم يسع بين الصفا والمروة وسائر أعمال يوم النحر من حلق وتقصير وذبح للهدي والأضاحي والفدي، ثم يعودون مساء لمشعر منى لقضاء الليلة الأولى من ليالي أيام التشريق تمهيداً لرمي الجمرات الثلاث.. وقد قامت الجهات الحكومية ذات العلاقة بتقديم كل الخدمات والإمكانات التي تيسر للحجاج أداء مناسك الحج وسهولة وصولهم إلى المشاعر المقدسة عرفات ومزدلفة ومنى. وكان حجاج بيت الله الحرام قد بدؤوا مع إشراقة صباح أمس الخميس التاسع من شهر ذي الحجة لعام 1446هـ بالتوجه إلى صعيد عرفات الطاهر مفعمين بأجواء إيمانية يغمرها الخشوع والسكينة، وتحفهم العناية الإلهية، ملبين متضرعين داعين الله عز وجل أن يمن عليهم بالعفو والمغفرة والرحمة والعتق من النار. وواكبت قوافل ضيوف الرحمن إلى مشعر عرفات الطاهر متابعة أمنية مباشرة يقوم بها أفراد مختلف القطاعات الأمنية التي أحاطت طرق المركبات ودروب المشاة لتنظيمهم حسب خطط تصعيد وتفويج الحجيج إلى جانب إرشادهم وتأمين السلامة اللازمة لهم. وبجاهزية تامة لمختلف القطاعات الحكومية العاملة في خدمة الحجاج وفرت في مختلف أنحاء المشعر الخدمات الطبية والإسعافية والتموينية وما يحتاج إليه ضيوف الرحمن الذين قطعوا المسافات وتحملوا المشقة من أنحاء المعمورة؛ ليؤدوا الركن الخامس من أركان الإسلام حامدين العلي القدير على ما هداهم إليه. واتسمت الحركة المرورية بالانسيابية خلال تصعيد الحجيج. وأدى حجاج بيت الله الحرام في يوم عرفة صلاتي الظهر والعصر جمعًا وقصرًا بأذان واحد وإقامتين في مسجد نمرة؛ اقتداءً بسنة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام القائل: (خذوا عني مناسككم). ومع غروب شمس يوم التاسع من ذي الحجة نفرت جموع الحجيج إلى مزدلفة وصلّوا فيها المغرب والعشاء والمبيت فيها حتى فجر اليوم العاشر من شهر ذي الحجة؛ تأسيًا بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث بات فيها وصلى الفجر. واحتضن جبل الرحمة جموع الحجاج، يحدوهم الشوق إلى الرحمة والمغفرة، وقد افترشوا سفوحه ورفعوا أكفّهم بالتضرع إلى الله، متوجهين إليه بالدعاء في وقفة عظيمة يتجلّى فيها الصفاء الروحي والسكينة، في يومٍ وصفه النبي -صلى الله عليه وسلم- بأنه: "ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة". ويُعدُّ جبل الرحمة، الذي يتوسط ساحة مشعر عرفات، من أبرز معالم المشاعر المقدسة، ويحتل مكانة راسخة في ذاكرة الشعيرة والمكان، لما له من صلة وثيقة بسيرة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- إذ وقف عليه خطيبًا في حجة الوداع عند الصخرات الشهيرة التي لا تزال قائمة حتى اليوم، شاهدة على أعظم خطب التاريخ الإسلامي. ويقع الجبل على بُعد (17) كيلومترًا من المسجد الحرام، ويرتفع عن سطح الأرض بنحو (65) مترًا، في مشهد طبيعي يأسر القلوب ويثير مشاعر المهابة والخشوع، ويُعرف بعدة أسماء، أشهرها: "جبل الرحمة"، و"جبل الدعاء"، و"جبل الموقف"، وكلها تعكس ما يحمله هذا الموقع من معانٍ روحانية وتاريخية عميقة. وفي إطار العناية الدائمة بالمشاعر المقدسة من قبل القيادة الرشيدة -أيدها الله-، نُفذت مؤخرًا مشروعات نوعية في منطقة جبل الرحمة لتخفيف أثر "الإجهاد الحراري"؛ سعيًا لتوفير بيئة مريحة وآمنة تُمكّن الحجاج من أداء مناسكهم في ظروف مناخية مناسبة، حيث بلغت مساحة المشروعات المُنفذة مؤخرًا نحو (196) ألف متر مربع، وشملت تركيب مظلات بمساحة (1,200) متر مربع، مزوّدة بـ(129) مروحة رذاذ، تعمل على تلطيف الأجواء وتقليل درجة الحرارة في المنطقة المحيطة بالجبل، مما يعكس حجم الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في سبيل راحة ضيوف الرحمن، والحفاظ على صحتهم وسلامتهم. ومنذ بزوغ شمس أمس، بدت ساحة الجبل كلوحة إنسانية، تماهت فيها الأجناس والألوان واللغات، وتوحّدت القلوب والألسن بنداء واحد: "لبيك اللهم لبيك"، في مشهد يفيض بالإيمان والانكسار بين يدي الله، فيما يتردد صدى التهليل والتكبير والدعاء بين جنبات الجبل، في لحظات تُكتب بمداد النور في صحائف الزمان. ويُجسّد جبل الرحمة أحد الرموز التي تُذكّر بعظمة الموقف، حيث يظلّ الحجاج فيه واقفين أو متضرعين أو متأملين، يستشعرون القرب من الله، متوسلين برحمته ومغفرته، في مشهد يتكرر كل عام، لكنه يبقى جديدًا في قلوب من عاشوه؛ لا يشبهه مشهد آخر من حيث المشاعر والتجليات الإيمانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store