logo
اعتراف شاكيل أونيل يعيد تهم التزوير لكرة السلة الأميركية في قرعة "درافت"

اعتراف شاكيل أونيل يعيد تهم التزوير لكرة السلة الأميركية في قرعة "درافت"

العربي الجديدمنذ يوم واحد

أعاد اعتراف لأسطورة كرة
السلة الأميركية
شاكيل أونيل (53 عاماً)، إثارة الجدل حول مزاعم التزوير في "درافت" الشهير، وذلك بسبب حادثة قديمة عاشها شخصياً. وتزامن هذا الاعتراف مع اقتراب موعد قرعة اختيار اللاعبين الجدد، والتي لم يعد يفصل عنها عشاق اللعبة سوى أقل من أسبوع. وتعود الشكوك إلى واقعة مثيرة للجدل، حين مُنح نادي دالاس مافريكس أولوية اختيار أبرز المواهب الواعدة، وسط ترجيحات بأنهم سيكونون نجوماً في دوري المحترفين (
إن بي إيه
) مستقبلاً.
وظهر أونيل في مقابلة مع إعلامية تُدعى آشلي نيفيل، على منصة يوتيوب، متحدثاً عن حادثة قديمة، في سياق كلامه عما يُثار في الآونة الأخيرة بخصوص منح مافريكس أولوية "درافت" دون استحقاقه ذلك، قائلاً: "لا أعرف إن كنتم تعرفون تفاصيل هذه الحادثة، التي وقعت عام 1992، وهي حادثة وقعت في فترة درافت، حينها التقيت ديفيد ستيرن، وهو المدير السابق لـ(إن بي إيه)، وسألني عما إذا كنت أرغب في اللعب، حيث يوجد البرد أو الحرّ، واخترت الخيار الأخير".
وتابع النجم السابق في دوري السلة الأميركية: "بعد أيام من لقائنا، حصل نادي أورلاندو ماجيك على الخيار الأول في درافت، تلاه شارلوت بالخيار الثاني، ثم مينيسوتا في المركز الثالث". وهنا يُلمّح أونيل إلى أن الأمر لم يكن محض صدفة، بل إنّ ستيرن دبّر الترتيبات لتحقيق رغبته. وبالفعل، اختاره أورلاندو ماجيك ليكون نجم الفريق، ولعب في صفوفه أربعة مواسم، قبل أن ينتقل إلى لوس أنجليس ليكرز، حيث أمضى ثمانية أعوام حافلة بالإنجازات، ثم رحل نحو ميامي هيت، الذي مثّله لأربعة مواسم، قبل أن يواصل مسيرته مع فينيكس صنز، ثم كليفلاند كافالييرز، وأخيراً ختم مشواره مع بوسطن سلتيكس
.
وتطرّق أونيل إلى الحدث الأبرز في دوري السلة أخيراً، والمتعلّق بمنح دالاس مافريكس أحقية الاختيار الأول في "درافت"، مضيفاً: "في البداية، لم أُعر القرعة أي اهتمام، لكن لاحقاً بدأت أسمع عن نظريات مؤامرة تدور حولها. وبصراحة، عندما تحلل الأمر بمنطق، تجد أن تلك النظريات قد لا تكون بعيدة عن الحقيقة. لا أحب استخدام مصطلح نظرية المؤامرة، لكنه من المثير فعلاً أن نتساءل: كيف تم هذا الاختيار؟
"
.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
ثاندر وتيمبروولفز لدخول التاريخ في دوري السلة الأميركية
ويُعدّ "درافت" حدثاً سنوياً تنظمه رابطة "
إن بي إيه"
لاختيار لاعبين جدد، سواء من الجامعات الأميركية أو من الخارج، لينضموا إلى فرق الدوري. ويُسمح لكل فريق باختيار لاعب واحد في كل جولة، مع العلم أن "درافت" يتألف من جولتين فقط، تُجرى بعدهما قرعة لتحديد ترتيب الاختيار بين الأندية، إذ تزداد فرص الفريق الضعيف في الحصول على الخيار الأول، أي الفريق الذي حقق أكبر عدد من الخسائر في الموسم السابق. وهذا الأمر لا ينطبق على دالاس مافريكس، لأن الأندية التي عانت أكثر في الموسم الأخير كانت يوتا جاز وشارلوت هورنيتس وواشنطن ويزاردز
.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعتراف شاكيل أونيل يعيد تهم التزوير لكرة السلة الأميركية في قرعة "درافت"
اعتراف شاكيل أونيل يعيد تهم التزوير لكرة السلة الأميركية في قرعة "درافت"

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

اعتراف شاكيل أونيل يعيد تهم التزوير لكرة السلة الأميركية في قرعة "درافت"

أعاد اعتراف لأسطورة كرة السلة الأميركية شاكيل أونيل (53 عاماً)، إثارة الجدل حول مزاعم التزوير في "درافت" الشهير، وذلك بسبب حادثة قديمة عاشها شخصياً. وتزامن هذا الاعتراف مع اقتراب موعد قرعة اختيار اللاعبين الجدد، والتي لم يعد يفصل عنها عشاق اللعبة سوى أقل من أسبوع. وتعود الشكوك إلى واقعة مثيرة للجدل، حين مُنح نادي دالاس مافريكس أولوية اختيار أبرز المواهب الواعدة، وسط ترجيحات بأنهم سيكونون نجوماً في دوري المحترفين ( إن بي إيه ) مستقبلاً. وظهر أونيل في مقابلة مع إعلامية تُدعى آشلي نيفيل، على منصة يوتيوب، متحدثاً عن حادثة قديمة، في سياق كلامه عما يُثار في الآونة الأخيرة بخصوص منح مافريكس أولوية "درافت" دون استحقاقه ذلك، قائلاً: "لا أعرف إن كنتم تعرفون تفاصيل هذه الحادثة، التي وقعت عام 1992، وهي حادثة وقعت في فترة درافت، حينها التقيت ديفيد ستيرن، وهو المدير السابق لـ(إن بي إيه)، وسألني عما إذا كنت أرغب في اللعب، حيث يوجد البرد أو الحرّ، واخترت الخيار الأخير". وتابع النجم السابق في دوري السلة الأميركية: "بعد أيام من لقائنا، حصل نادي أورلاندو ماجيك على الخيار الأول في درافت، تلاه شارلوت بالخيار الثاني، ثم مينيسوتا في المركز الثالث". وهنا يُلمّح أونيل إلى أن الأمر لم يكن محض صدفة، بل إنّ ستيرن دبّر الترتيبات لتحقيق رغبته. وبالفعل، اختاره أورلاندو ماجيك ليكون نجم الفريق، ولعب في صفوفه أربعة مواسم، قبل أن ينتقل إلى لوس أنجليس ليكرز، حيث أمضى ثمانية أعوام حافلة بالإنجازات، ثم رحل نحو ميامي هيت، الذي مثّله لأربعة مواسم، قبل أن يواصل مسيرته مع فينيكس صنز، ثم كليفلاند كافالييرز، وأخيراً ختم مشواره مع بوسطن سلتيكس . وتطرّق أونيل إلى الحدث الأبرز في دوري السلة أخيراً، والمتعلّق بمنح دالاس مافريكس أحقية الاختيار الأول في "درافت"، مضيفاً: "في البداية، لم أُعر القرعة أي اهتمام، لكن لاحقاً بدأت أسمع عن نظريات مؤامرة تدور حولها. وبصراحة، عندما تحلل الأمر بمنطق، تجد أن تلك النظريات قد لا تكون بعيدة عن الحقيقة. لا أحب استخدام مصطلح نظرية المؤامرة، لكنه من المثير فعلاً أن نتساءل: كيف تم هذا الاختيار؟ " . رياضات أخرى التحديثات الحية ثاندر وتيمبروولفز لدخول التاريخ في دوري السلة الأميركية ويُعدّ "درافت" حدثاً سنوياً تنظمه رابطة " إن بي إيه" لاختيار لاعبين جدد، سواء من الجامعات الأميركية أو من الخارج، لينضموا إلى فرق الدوري. ويُسمح لكل فريق باختيار لاعب واحد في كل جولة، مع العلم أن "درافت" يتألف من جولتين فقط، تُجرى بعدهما قرعة لتحديد ترتيب الاختيار بين الأندية، إذ تزداد فرص الفريق الضعيف في الحصول على الخيار الأول، أي الفريق الذي حقق أكبر عدد من الخسائر في الموسم السابق. وهذا الأمر لا ينطبق على دالاس مافريكس، لأن الأندية التي عانت أكثر في الموسم الأخير كانت يوتا جاز وشارلوت هورنيتس وواشنطن ويزاردز .

"مِس ريتشل" ترد على منتقدي دعمها أطفال غزة: الصمت لم يكن خياراً
"مِس ريتشل" ترد على منتقدي دعمها أطفال غزة: الصمت لم يكن خياراً

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

"مِس ريتشل" ترد على منتقدي دعمها أطفال غزة: الصمت لم يكن خياراً

ردّت "مِس ريتشل" على الانتقادات وحملات هجومية طاولتها الشهر الماضي من مؤيدي إسرائيل، بسبب دفاعها المستمر عن أطفال غزة ، واصفةً الاتهامات لها بالترويج لدعاية حركة حماس بـ"الكذب الصريح". واشتهرت "مِس ريتشل" على منصات التواصل الاجتماعي خلال السنوات الماضية، من خلال تقديمها مقاطع مصورة لتعليم الأطفال أو تقديم النصح للأهل، بوجه طفولي مبتسم. لكن الجمهور انقسم حول الممثلة الأميركية في الفترة الماضية، لأنها اتخذت موقفاً صريحاً ضد الإبادة الإسرائيلية المستمرة في قطاع غزة. منذ العام الماضي، بدأت "مِس ريتشل"، واسمها الحقيقي ريتشل أكورسو، بالتحدث عن المآسي التي يواجهها أطفال غزة جراء العدوان الإسرائيلي في تغيير جذري عن الصورة التي صنعت شهرتها، وهي التحدث بأسلوب طفولي محبب وهي ترتدي زيّاً من الجينز وتلف رأسها بربطة زهرية اللون. في مايو/أيار 2024، أطلقت "مِس ريتشل" حملة جمعت خلالها 50 ألف دولار لصالح منظمة سايف ذا تشيلدرن. وتحدثت بتأثر بالغ عن تعليقات قاسية و"تنمّر" تعرضت له عبر منصات التواصل الاجتماعي، واتهام منتقديها لها باتخاذ موقف منحاز مناهض لإسرائيل. كتبت أكورسو رداً على ذلك أن "الأطفال الفلسطينيين، الأطفال الإسرائيليين، الأطفال في الولايات المتحدة، الأطفال المسلمين، اليهود، المسيحيين. كل الأطفال، في أي بلد كانوا، لا أحد مستثنى من حق الحياة". "مِس ريتشل" تتمسك بدعم أطفال غزة لكن ذلك، لم يخفف من وقع الاتهامات المتزايدة لها بمعاداة السامية أو مناهضة إسرائيل. في إبريل/نيسان الماضي، طلبت مجموعة ضغط مؤيدة لإسرائيل من وزيرة العدل الأميركية، بام بوندي، فتح تحقيق بشأن ما إذا كانت أكورسو "تتلقى تمويلاً من طرف خارجي للترويج لدعاية مناهضة لإسرائيل بهدف تضليل الرأي العام". كذلك، اتهمتها منظمة أوقفوا معاداة السامية (StopAntisemitism) بأنها تعمل على ترويج "دعاية حماس"، وإن كانت قد أقرّت بأن أكورسو نشرت فيديوهات داعمة لأطفال إسرائيليين منهم أرييل وكفير بيباس، أصغر الرهائن سناً، واللذان لقيا حتفهما في قطاع غزة. من جهتها، وصفت "مسِ ريتشل" في مقابلة مع "نيويورك تايمز"، الأربعاء الماضي، الاتهامات الموجهة لها بالترويج لدعاية "حماس" بأنها "أمر عبثي" و"كذب صريح". ونقلت عنها الصحيفة الأميركية قولها: "الحقيقة المؤلمة... هي أن آلاف الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة قتلوا وما زالوا يقتلون، ويتعرّضون للتشويه والتضوّر جوعاً. من الخطأ الاعتقاد بأن الاهتمام بمجموعة من الأطفال يحول دون اهتمامنا بمجموعة أخرى من الأطفال". وفي مقابلة أجرتها مع الصحافي الأميركي البريطاني، مهدي حسن، مطلع الأسبوع الماضي، رأت الممثلة البالغة 42 عاماً، وهي أم لولدين، أن "عدم قول أي شيء هو ما يجب أن يثير الجدل"، وعبّرت عن خيبة أملها من الانتقادات المتزايدة التي تتعرض لها بسبب حملات جمع التبرعات والمناصرة التي تقوم بها لمساندة الأطفال في القطاع الفلسطيني. وأضافت: "من المحزن أن يحاول الناس إثارة الجدل ضد من يرفع الصوت دفاعاً عن أطفال يتعرضون لمعاناة لا تقاس. الصمت لم يكن خياراً بالنسبة لي". سلّط هذا الاندفاع الضوء على الشخصية المحبوبة التي دخلت بابتسامتها العريضة ووجها البشوش، قلوب ومنازل ملايين من العائلات في الولايات المتحدة، وأصبحت من أبرز الوجوه على منصات التواصل الاجتماعي التي تقدم النصائح لمرحلة الطفولة المبكرة. في الوقت الحالي، يناهز عدد متابعي "مِس ريتشل" على منصة يوتيوب 15 مليون شخص. نجوم وفن التحديثات الحية "مِس ريتشل" تغضب جماعة مؤيدة للاحتلال انقسام أميركي متزايد يأتي الجدل حول الممثلة في وقت تزداد حدة الأزمة الإنسانية في غزة، مع منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية منذ مطلع مارس/آذار الماضي إلى القطاع المحاصر، ما أثار انتقادات دولية لاذعة لدولة الاحتلال التي قالت إنها ستعاود السماح بدخول "كمية أساسية" من المعونات. لفتت "فرانس برس" إلى أن الانتقادات المثارة حول فيديوهات "مِس ريتشل" التي تتطرق إلى معاناة الأطفال في غزة تعكس الانقسام العمودي في الولايات المتحدة بشأن الحرب الإسرائيلية على القطاع، من الجامعات إلى المؤسسات الخاصة والمجتمع بشكل عام. ومنذ بدء حربها على القطاع، قتلت إسرائيل أكثر من 53 ألف فلسطيني، من بينهم أكثر من 10 آلاف طفل، بحسب وزارة الصحة التابعة لحكومة غزة. ألغت "مِس ريتشل" إمكانية التعليق على بعض منشوراتها الداعمة لأطفال غزة، لكن المستخدمين لجأوا إلى منشوراتها الأخرى للتعبير عن آراء متفاوتة، فبينما كتب أحد المستخدمين: "أحب برنامجك وليس سياستك"، اعتبر آخر أن "مِس ريتشل كنز وطني". ودافعت بعض الشخصيات عن "مِس ريتشل"، مثل تومي فيتور الذي كان ضمن فريق الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، ويعمل حالياً مقدم بودكاست. كتب فيتور أن "معاداة السامية مشكلة حقيقية، والإدلاء بهذه التعليقات (بحق مِس ريتشل) بشكل خبيث... لغايات سياسية، يجعل الأمور أسوأ". وعلى الرغم من كل الانتقادات تمسكت ريتشل أكورسو بمواقفها الداعمة لأطفال غزة، ونشرت مؤخراً صورة برفقة الطفلة رهف البالغة ثلاثة أعوام التي فقدت ساقيها في الحرب، وكتبت: "نعلم أن معاملة الأطفال كما يحصل في غزة ليست أمراً صائباً أخلاقياً. نعلم ذلك في قلوبنا وأرواحنا"، متوجهةً بالقول إلى "القادة الملتزمين الصمت الذين لا يساعدون هؤلاء الأطفال، يجب أن تشعروا بالعار. صمتكم سيبقى في الذاكرة". (فرانس برس، العربي الجديد)

وفاة مغني الراب الفرنسي ويرينوي عن عمر ناهز 31 عاماً
وفاة مغني الراب الفرنسي ويرينوي عن عمر ناهز 31 عاماً

العربي الجديد

timeمنذ 3 أيام

  • العربي الجديد

وفاة مغني الراب الفرنسي ويرينوي عن عمر ناهز 31 عاماً

توفي مغني الراب الفرنسي ويرينوي الذي حقق أكبر مبيعات لأغانيه في السنوات الأخيرة، عن عمر ناهز 31 عاماً، طبقاً لما ذكره منتجه وشركة تسجيلاته. وكان الفنان واسمه الحقيقي جيريمي بانا أوونا، هو بائع الألبومات رقم واحد في فرنسا في عامي 2023 و2024، طبقاً لتصنيف الاتحاد الوطني لصناعة التسجيلات الصوتية، والذي يشمل المبيعات في المتاجر والتجارة الإلكترونية، بالإضافة إلى المسرحيات على خدمات البث الإلكتروني. ويرينوي النجم اشتهر ويرينوي بين الجمهور الفرنسي لأول مرة في عام 2021، عندما طرح أغنيته "غوادالاخارا" على "يوتيوب" وحظيت بمئات الآلاف من المشاهدات. وأصدر ثلاثة ألبومات هي "كاريه" في عام 2023، و"بيراميد" في العام التالي، و"ديامان نوار" الشهر الماضي، وقد تحوّل خلال هذه الفترة القصيرة إلى أحد أكبر الأسماء في عالم موسيقى الراب الفرنسية. View this post on Instagram A post shared by Believe France (@believemusicfrance) نجوم وفن التحديثات الحية وفاة الممثل الفلسطيني السوري أديب قدورة زملاء الفن يودعون قالت شركة تسجيلاته بيليف على " إنستغرام ": "ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة ويرينوي. تعازينا لأسرته وأحبائه وفريقه وكل من عرفه". وودّعه منتجه بابس في منشور على منصة إكس مغرّداً: "أرقد في سلام يا أخي، أنا أحبك". وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن ويرينوي توفي في ساعة مبكرة من صباح أمس السبت في مستشفى في باريس. ولم يُعلن عن سبب وفاته. Repose en paix mon frère je t aime !!! — Babs -Plr Music (@PlrMusic) May 17, 2025 ونشر مغنو راب فرنسيون تعازيهم على وسائل التواصل الاجتماعي. وكتبت نجمة البوب ​​الفرنسية المالية، آيا ناكامورا، التي شاركت في ألبومه الثاني: "ارقد في سلام يا صديقي. خبر يحزنني، وأتمنى الشجاعة لأحبائه على الخصوص". وقال المغني باسكال أوبيسبو، الذي رافق ويرينوي على البيانو في حفل موسيقي في باريس عام 2023، لصحيفة لو باريزيان الفرنسية: "لقد أحدث فرقاً بجودة أغانيه وألحانه ونكاته". (أسوشييتد برس، العربي الجديد)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store