
إسرائيل ترحل 7 أفراد من مشغلي سفينة "حنظلة"
وكانت قوات البحرية الإسرائيلية اقتحمت وسيطرت على سفينة "حنظلة"، يوم الأحد الماضي، التي كانت تقل 21 متضامنا دوليا في محاولة لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، بعد إبحارها من إيطاليا باتجاه غزة.
وأثناء الاقتحام، أجبر المتضامنون على رفع أيديهم والاستسلام، وتم قطع البث المباشر للسفينة، مما أثار مخاوف بشأن مصير الطاقم.
لكن وزارة الخارجية الإسرائيلية أكدت أن جميع الركاب سالمون، وأن السفينة في طريقها إلى شواطئ إسرائيل، ووصفت المحاولة بأنها غير قانونية وخطيرة.
وسفينة "حنظلة" هي جزء من "تحالف أسطول الحرية"، وهو مبادرة لنشطاء يسعون إلى كسر الحصار البحري المفروض على قطاع غزة من قبل إسرائيل.
الاعتراض جاء في سياق محاولات سابقة من "أسطول الحرية" لكسر الحصار، حيث سبق وتم اعتراض سفن مثل "مادلين".المصدر: واينت+ وكالات
اقتحم الجيش الإسرائيلي مساء يوم السبت، السفينة "حنظلة" التي كانت متجهة إلى شاطئ قطاع غزة في محاولة لفك الحصار الخانق عنه، وعلى متنها نشطاء عالميون وبرلمانيون أوروبيون.
وصلت سفينة "حنظلة" التابعة لتحالف أسطول الحرية والمتجهة إلى قطاع غزة لكسر الحصار الإسرائيلي إلى الموقع الذي تم فيه الاستيلاء على سفينة "مادلين"، على بُعد نحو 180 كلم من القطاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
"كبار علماء الأزهر" ترد على الهجوم الإسرائيلي على الشيخ أحمد الطيب
وقال شومان: "الصهاينة غاضبون على الأزهر وشيخه، وزعلانين من وصفهم بالعدو الصهيوني، ولا أعرف بماذا نصفهم علشان زعلهم يزيد، فهو يسعدنا!". وتواصل وسائل الإعلام الإسرائيلية هجومها على مؤسسة الأزهر الشريف في مصر وشيخ الجامع الأزهر الإمام أحمد الطيب بسبب مواقفه من إسرائيل وجرائمها في قطاع غزة. ووصفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية في تقرير لها الأزهر الشريف بـ"رأس الأفعى" في مصر، مطالبة بقطع هذه الرأس، على حد قولها. وأجرت الصحيفة العبرية حوارا صحفيا مع المقدم (احتياط) سابقا بالمخابرات الإسرائيلية، إيلي ديكل، الخبير في الشؤون المصرية، هاجم فيه أيضا الأزهر، مدعيا أنه بوق العداء لإسرائيل من داخل مصر. وقد أصدر الأزهر، أحد أهم المؤسسات وأكثرها نفوذا في العالم السني، بيانا شديد اللهجة ضد إسرائيل بسبب ارتكاب جرائم إبادة جماعية وسياسة تجويع في قطاع غزة، ثم حذفه بعد ذلك بوقت قصير. وقال العقيد (احتياط) بالجيش الإسرائيلي موشيه إلعاد، الخبير في شؤون الشرق الأوسط، لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية ، إن هناك عناصر رئيسية تقود الخط المعادي لإسرائيل في مصر. وأضاف: "أولئك الذين يقودون عادة الحملات المعادية لإسرائيل هم رجال الدين من مؤسسة الأزهر الشريف، وعلى رأسهم الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر، المؤسسة العريقة وجامعها الذي يشكل مرجعية دينية وسياسية يحترمها الكثيرون". وأضاف: "حوالي 110 ملايين مصري يستمعون ويطيعون فتاوى الأزهر، ومنذ بداية حرب غزة الجارية في السابع من أكتوبر 2023، ازدادت حدة الخطاب الديني ضد إسرائيل، حيث أصبحت جامعة الأزهر بمثابة وزارة خارجية موازية في مصر". المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
مقتل فلسطيني بارز وأحد مساهمي فيلم "لا أرض أخرى" على يد مستوطن
وحسب شهود عيان فإن الهذالين أصيب برصاصة خلال مواجهة بين مستوطن إسرائيلي ينون ليفي ومجموعة من الشبان الفلسطينيين كانوا يحاولون منع جرافة من إتلاف أراضي وممتلكات فلسطينية. وقال الجيش الإسرائيلي إن مدنيا إسرائيليا مسلحا أطلق النار على مجموعة من الفلسطينيين بعد أن ألقوا الحجارة. وأظهرت لقطات ينون ليفي وهو يطلق النار من مسدسه في القرية، بينما كان الفلسطينيون القريبون يصرخون. المصدر: AP


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
رئيس شبكة المنظمات الأهلية بغزة: معظم سكان القطاع وصلوا المرحلة الأسوأ في المجاعة
وأشار الشوا في حديث تلفزيوني إلى أن "الاحتلال الإسرائيلي بدأ منذ اللحظة الأولى لإعلان الهدنة بقصف القطاع في انتهاك واضح للمبادرة التي قدمها هو نفسه"، لافتا إلى أن "الاحتلال يتعمد إبطاء دخول المساعدات عبر المعابر، حيث يواصل حجزها في الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم، كما يقوم بدفع الشاحنات التي خرجت بالأمس، ومعظمها محملة بمواد غذائية، إلى مناطق مكتظة بالسكان يعانون من الجوع". وأكد أن "ما يدخل من مساعدات حتى الآن هو كميات ضئيلة، ولا يعكس ما يحاول الاحتلال الترويج له أمام المجتمع الدولي"، مشددا على أن "الاحتلال، الذي تسبب في الكارثة الإنسانية والمجاعة في غزة، يمارس تضليلًا إعلاميًا من خلال الادعاء بالسماح بدخول المساعدات". وأوضح الشوا أن "قطاع غزة بحاجة إلى ما لا يقل عن ألف شاحنة يوميا من مختلف المواد الإنسانية، وفي مقدمتها المواد الغذائية والطبية، إلى جانب مستلزمات النظافة، والمواد الخاصة بتنقية المياه، والمكملات الغذائية، وغيرها من الأساسيات". ولفت إلى أن ما دخل بالأمس لا يغطي سوى ما بين 7 إلى 10% من الاحتياجات الأساسية. وأشار إلى أن مسألة الطرق الآمنة التي تحدث عنها الاحتلال غير موجودة فعليا، ولا يتم توفير أي مسارات آمنة تضمن وصول المساعدات إلى مخازن التوزيع أو تأمينها وتوزيعها على المواطنين. وقال الشوا إن "الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى تقويض منظومة العمل الإنساني من خلال استهداف وكالات الأمم المتحدة، عبر دفع المساعدات إليها دون ضمان إيصالها إلى مراكز التوزيع، ما يساهم في زعزعة ثقة المواطنين بالأمم المتحدة، كما يحاول تعزيز دور كيانات أخرى في القطاع الإنساني على حساب الوكالات الأممية". وحذر الشوا من خطورة هذا المشهد، داعيا جميع الجهات الدولية إلى العمل على حماية مؤسسات الأمم المتحدة التي تمثل العمود الفقري للعمل الإنساني، ليس فقط في غزة بل في العالم أجمع. وبين الشوا أن 55 ألف طفل رضيع في قطاع غزة يواجهون خطرا كبيرا بسبب غياب حليب الأطفال، في ظل عدم قدرة الأمهات على الإرضاع، محذرا من تفاقم هذا الخطر مع مرور الأيام دون توفر الحليب، وإن توفر فإن تاريخ صلاحيته غالبًا ما يكون منتهيًا أو أن أسعاره باهظة للغاية. وقال إن أطفالا رضعا يفقدون حياتهم يوميا بسبب نقص المواد الغذائية المخصصة لهم، كما بدأت تظهر آثار المجاعة بشكل واضح على كبار السن، مشيرا إلى أن حالات الإعياء التي تُرصد يوميًا بين الأطفال والفتيان والفتيات والشباب وكبار السن في ازدياد، حيث يتوجه المئات إلى النقاط الطبية والمستشفيات في محاولة للحصول على محاليل أو ما يعزز صحتهم. وأكد الشوا أن الكميات التي دخلت حتى الآن لا تعالج الأزمة ولا المجاعة، مشددا على ضرورة فتح المعابر على نحو دائم، وإدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات، إلى جانب إرسال فرق متخصصة للتعامل مع حالات سوء التغذية، وعدم ربط إدخال المساعدات بفترة زمنية قصيرة، بل الاستمرار في تدفقها لفترة طويلة وبكميات كافية. وأوضح أن هناك نحو خمسين ألف سيدة حامل في قطاع غزة، يعانين من مخاطر كبيرة تهدد الأجنة، نتيجة التلوث والقصف والحالة النفسية الصعبة والعطش الشديد وظروف النزوح القاسية. واختتم الشوا بالقول إن الفئات الأكثر هشاشة في المجتمع تدفع الثمن مضاعفًا نتيجة تدهور الأوضاع الإنسانية، لا سيما بسبب المجاعة والعطش، موضحا أن أكثر من 94% من سكان القطاع باتوا نازحين، ويعيشون في مساحة لا تتجاوز 12% من مساحة القطاع. المصدر: RT أفاد مراسل RT بمقتل ما لا يقل عن 30 فردا من 3 عائلات في قطاع غزة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف المخيم الجديد شمالي مخيم النصيرات وسط القطاع بينهم نساء وأطفال. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إن الاستيطان في قطاع غزة "أصبح أقرب من أي وقت مضى"، مؤكدا أن "غزة جزء لا يتجزأ من أرض إسرائيل". أظهرت مشاهد مصورة اليوم الثلاثاء، آلاف الفلسطينيين ينتظرون الحصول على المساعدات الإنسانية، التي بدأت تدخل بكميات قليلة إلى القطاع، وسط مجاعة أودت بحياة العشرات حتى الآن. أعلنت ألمانيا وإسبانيا أنهما سترسلان مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، على الرغم من إقرار كبار المسؤولين من كلا البلدين بعدم كفاية هذه المساعدات. قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في بيان مساء الاثنين، إن 87 شاحنة مساعدات دخلت غزة اليوم وغالبيتها نهبت وسرقت بفعل الفوضى التي يكرسها الاحتلال الإسرائيلي بشكل ممنهج. أكد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أنه لا مصداقية ولا مبرر لأي حديث عن التطبيع مع إسرائيل في ظل الحرب والقتل في قطاع غزة. شن زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد يوم الاثنين، هجوما لاذعا على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.