
مظاهرات عارمة تطالب بإسقاط الدبيبة بعد صلاة العصر
شهدت العاصمة طرابلس، اليوم الجمعة، استعدادات متزايدة لانطلاق مظاهرات شعبية حاشدة عقب صلاة العصر، دعا إليها حراك أبناء سوق الجمعة، بمشاركة فئات واسعة من المواطنين القادمين من عدة مدن في المنطقة الغربية، تعبيرًا عن رفضهم لاستمرار حكومة عبد الحميد الدبيبة، والمطالبة بإقالتها فورًا.
وبحسب تصريحات أدلى بها المتحدث باسم الحراك، أبوبكر مروان، فإن الاحتجاجات لن تقتصر على طرابلس، بل ستشهدها أيضًا مدينة مصراتة ومناطق من الجنوب، في إطار تحرك منسّق يرفع شعارًا موحدًا يدعو إلى رحيل الحكومة الحالية وتكليف مجلس رئاسي بوضع خارطة طريق جديدة تنهي حالة الجمود.
مروان أوضح في تصريحات صحفية رصدتها ليبيا 24 أن موقف الحراك يحظى بدعم شعبي واسع، وأن المشاورات التي جمعت أكثر من 30 بلدية في غرب البلاد أجمعت على أن حكومة الدبيبة فقدت شرعيتها، ولا تعكس تطلعات الليبيين. وعبّر عن رفض تام لأي محاولة لإنتاج حكومة جديدة من رحم السلطة الحالية.
الحراك شدد على أن استمرار هذه الحكومة بات خطرًا على وحدة البلاد، داعيًا إلى إعادة هيكلة التشكيلات المسلحة ودمجها في مؤسسات أمنية موحدة، تحت قيادة الجيش والشرطة. كما طالب بمحاسبة من وصفهم بـ'المتورطين في الفساد وإراقة الدماء'، مؤكدًا أن الشعب لن يصمت بعد اليوم على ما وصفه بـ'تغوّل السلطة'.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 34 دقائق
- الوسط
«داخلية الدبيبة»: ننتشر في شوارع وتقاطعات طربلس لحماية الممتلكات
قالت وزارة الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الموقتة إن كلا من جهاز الأمن العام وإدارة إنفاذ القانون يواصلان الانتشار في الشوارع والتقاطعات الرئيسية بالعاصمة طرابلس، اليوم الجمعة، بهدف الحفاظ على الأمن وحماية الممتلكات وأوضحت الوزارة أن جهاز الأمن العام نفذ تمركزاته الأمنية في عدد من النقاط الحيوية داخل طرابلس، «بهدف دعم جهود حفظ النظام العام وتأمين سلامة المواطنين والممتلكات العامة والخاصة». وأضافت أن هذه التحركات ضمن استراتيجية وزارة الداخلية لضمان الجاهزية والاستجابة السريعة لكافة التحديات الأمنية. وأشارت إلى مشاركة إدارة إنفاذ القانون بالإدارة العامة للعمليات الأمنية مع الأجهزة التابعة لوزارة الداخلية في تنفيذ الخطة الأمنية المشتركة في العاصمة. ووفق الوزارة، تشمل الخطة تكثيف الدوريات الأمنية، وانتشار عناصر الشرطة في الشوارع والتقاطعات الرئيسية. الآلاف يتظاهرون في ميدان الشهداء ضد حكومة الدبيبة يأتي ذلك في وقت يتظاهر فيه الآلاف بميدان الشهداء في طرابلس للمطالبة بإسقاط حكومة الوحدة الوطنية الموقتة برئاسة عبدالحميد الدبيبة. وطاف العشرات «ميدان الشهداء» مرددين هتافات مناوئة للحكومة من بينها «الشعب يريد إسقاط الحكومة». ويسود التوتر طرابلس منذ 12 مايو الجاري، حيث قتل قائد ما كان يسمى جهاز «دعم الاستقرار» عبدالغني الككلي، إذ تبع ذلك اشتباكات بين قوات الجهاز وعناصر اللواء «444 قتال»، أعقبتها اشتباكات بين المجموعة الأخيرة و«جهاز الردع» على خلفية قرار صدر من الدبيبة بحل جهاز الردع. وخلفت الاشتباكات خسائر في الأرواح والممتلكات، إذ فقد مدنيون أرواحهم نتيجة الاشتباكات بين المجموعات المسلحة المتنازعة على السلطة والنفوذ. أفراد تابعون لوزارة الداخلية في حكومة الدبيبة ينتشرون في شوارع طرابلس، 23 مايو 2025 (وزارة الداخلية) أفراد تابعون لوزارة الداخلية في حكومة الدبيبة ينتشرون في شوارع طرابلس، 23 مايو 2025 (وزارة الداخلية) أفراد تابعون لوزارة الداخلية في حكومة الدبيبة ينتشرون في شوارع طرابلس، 23 مايو 2025 (وزارة الداخلية) أفراد تابعون لوزارة الداخلية في حكومة الدبيبة ينتشرون في شوارع طرابلس، 23 مايو 2025 (وزارة الداخلية) أفراد تابعون لوزارة الداخلية في حكومة الدبيبة ينتشرون في شوارع طرابلس، 23 مايو 2025 (وزارة الداخلية) أفراد تابعون لوزارة الداخلية في حكومة الدبيبة ينتشرون في شوارع طرابلس، 23 مايو 2025 (وزارة الداخلية) أفراد تابعون لوزارة الداخلية في حكومة الدبيبة ينتشرون في شوارع طرابلس، 23 مايو 2025 (وزارة الداخلية) أفراد تابعون لوزارة الداخلية في حكومة الدبيبة ينتشرون في شوارع طرابلس، 23 مايو 2025 (وزارة الداخلية)


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
مظاهرة طرابلس تهتف ضد الفساد وتطالب بإسقاط الأجسام الحاكمة في ليبيا (صور وفيديو)
هتف مئات المتظاهرين بميدان الشهداء في طرابلس اليوم الجمعة ضد الفساد مطالبين بإسقاط حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» برئاسية عبدالحميد الدبيبة وبقية الأجسام الحاكمة في ليبيا بما فيهم مجلسا النواب والدولة، وحملت لافتات المتظاهرين تلك المطالب كأولويات لاستقرار الوضع في البلاد. وأعرب الداعون للتظاهرات عن أملهم في أن تسهم بإخراج الكيانات الحالية كافة من المشهد السياسي، معتبرين أنها لم تعد تمثل الشعب الليبي، وفق قول ناشطين. ويشارك في تظاهرات الجمعة نشطاء وأحزاب ومكونات سياسية واجتماعية تطالب بإسقاط الحكومتين ومجلسي النواب والدولة وحكومة الدبيبة، وبالحد من نفوذ الميليشيات المسلحة، خاصة بعد الأحداث التي شهدتها طرابلس أخيرًا. وتوافد أهالي مدينة طرابلس عقب صلاة الجمعة إلى ميدان الشهداء بطرابلس، مرددين هتافات «الشعب يريد إسقاط النظام»، ورفعوا شعارات لإسقاط ما سموه بـ«مافيا الدبيبات». - - - بيان جديد لحراك «سوق الجمعة» في الوقت نفسه، دعا «حراك سوق الجمعة» المنظمات الحقوقية وبعثة الأمم المتحدة، إضافة إلى البعثات الدبلوماسية في ليبيا لمتابعة فعاليات التظاهرة السلمية اليوم الجمعة بالعاصمة طرابلس، التي أطلقوا عليها «جمعة الخلاص». وقال الحراك في بيان على مواقع التواصل الاجتماعي: «قضِي الأَمر الذي كنتم فيه تستفتِيان، الأرض لا تفاوض، ومن باعها لا مكان له بيننا، فمن اختار الصمت وقت الخيانة، فليصمت الآن؛ لأن زمن الحساب قد اقترب». في المقابل، وجه «راديو مصراتة» دعوة للمواطنين للخروج بتظاهرة غدًا السبت إلى ميدان الشهداء في طرابلس لدعم حكومة «الوحدة الوطنية» ورئيسها عبدالحميد الدبيبة، ومساندة «قراراته لبناء الدولة ومحاربة المليشيات»، وفق تعبير الراديو. متظاهرون في «ميدان الشهداء» بطرابلس، الجمعة 23 مايو 2025. (لقطة مثبتة من فيديو) متظاهرون في «ميدان الشهداء» بطرابلس، الجمعة 23 مايو 2025. (لقطة مثبتة من فيديو) متظاهرون في «ميدان الشهداء» بطرابلس، الجمعة 23 مايو 2025. (لقطة مثبتة من فيديو) متظاهرون في «ميدان الشهداء» بطرابلس، الجمعة 23 مايو 2025. (لقطة مثبتة من فيديو) متظاهرون في «ميدان الشهداء» بطرابلس، الجمعة 23 مايو 2025. (لقطة مثبتة من فيديو)


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
«البيوضي»: الغاضبون بالشوارع تضرروا من الفساد والظلم.. وفرصة الدبيبة في الاستمرار انتهت
قال المترشح الرئاسي، سليمان البيوضي، عن إن هذه الحشود يتابعها المجتمع الدولي بدقة، محاولا فهم اللحظة التاريخية التي دفعت كل هذه الجموع للخروج غضبا، وكل القوى المتداخلة في ليبيا باتت تدرك تماما أن فرصة الدبيبة للاستمرار انتهت ولا مجال للعودة. وأضاف البيوضي، عبر حسابه على «فيسبوك»، «لن يسمحو له بالحكم قهرا (ككل تجاربهم مع الدول المأزومة)، لذا فإن أي خطاب سيخرج فيه الدبيبة ليقول للمتظاهرين 'أني فهمتكم' لن يفيد، ولم يعد أمامه إلا ترتيب أوراقه والمغادرة في هدوء.. إن هذه الحشود جعلت الحل ممكنا وستدفع لتسريع الحل السياسي، فلا أحد دوليا يريد الحرب في طرابلس أو اتساع دائرة الفوض، وعلى قيادة الحراك الحفاظ على الزخم الشعبي وترتيب الصفوف نحو مزيد التظاهر» وتابع: «أما رئيس الحكومة المنتهية أمميا والساقطة شعبيا فإن الآلاف الذين يملؤون ميدان الشهداء الآن بحاجة لجبال من حبوب الهلوسة والأموال فلا تُعِدْ اتهام أبناء شعبك بذلك». واستكمل: «عليك أن تدرك أنهم لم يخرجوا دعما لمليشيات ابتلعت الدولة بعد أن أغدقت عليها الأموال ووفرت لها الغطاء القانوني.. إن الغاضبين في الشوارع تضررو من الفساد والظلم والنهب الذي عم البلاد وبلغ ذروته في ظل سلطتك الهشة».