
حسين الشحات يكشف حقيقة رحيله عن الأهلي
وقال «الشحات» في تصريحات تليفزيونية على قناة النادي الأهلي: « لن أرحل إلا إذا طلب الأهلي رحيلي، وأنا مستمر مع الفريق بشكل طبيعي».
حسين الشحات يتحدث عن تجديد تعاقده مع الأهلي في وقت سابق
وأضاف: «فكرة الإعلان عن تجديد عقدي مع النادي الأهلي سابقا، كانت باتفاق بين أخي وسيد عبد الحفيظ مدير الكرة، وشعرت بالسعادة بوجود والدتي وقت تجديد تعاقدي مع الأهلي».
وتابع: «أنا فرد من جماهير النادي الأهلي طوال تواجدي مع الفريق وحتى بعد اعتزالي كرة القدم بشكل نهائي».
وأتم: «لا يوجد أحد غير قابل للنقد، ولدي ثقافة تقبل الانتقاد وبدونها لا أحد يكون ناجحًا».
Leave a Comment
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصريين في الكويت
منذ 2 ساعات
- المصريين في الكويت
النادي الأهلي: رفضنا عرض إعارة لاعب الفريق للدوري الفرنسي بسبب وسيط وسام أبو علي
كشف مصدر مسؤول داخل النادي الأهلي، حقيقة ما يتردد بشأن تواصل محمد يوسف المدير الرياضي، مع وكيل اللاعبين آدم وطني، وسيط صفقة انتقال مهاجم الأحمر، وسام أبو علي إلى كولومبوس الأمريكي. وكان آدم وطني قد هاجم محمد يوسف، المدير الرياضي بالنادي الأهلي في تصريحاته قائلا إنه لا يعرف كيفية التعامل مع سوق انتقالات اللاعبين. وقال المصدر في تصريحات لـ بطولات: 'لا علاقة لنا بآدم وطني ولم يتواصل مع المدير الرياضي محمد يوسف كما يدعي'. وتابع: 'تلقينا عرضًا من أحد الأندية الفرنسية عن طريق وسيط لـ آدم وطني ورفضنا العرض تمامًا'. وأتم: 'العرض كان إعارة للاعب محمد عبد الله بدون مقابل وتم رفض العرض بالإضافة لتمسك المدير الفني خوسيه ريبيرو باللاعب'. . Leave a Comment


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
شخصيات رياضية: قصص الفداء والتضحية خالدة في وجدان أهل الكويت
مبارك الخالدي - عبدالعزيز جاسم هادي العنزي تمر علينا هذه الأيام ذكرى الغزو العراقي الغاشم، تلك الذكرى المؤلمة التي مضى عليها 35 سنة لكنها لاتزال خالدة في وجدان الشعب الكويتي، يستذكر مآثرها التي سطرها بتضحيات جسام بذل فيها الغالي والنفيس، ليكتب مجدا كويتيا خالدا بأحرف من نور، ستذكره الأجيال جيلا بعد جيل بشموخ كبير، وفخر يطاول السماء، حكاية صمود وطن وفداء مواطن. وقد نالت المنشآت الرياضية نصيبها من الهدم والتخريب والتدمير المتعمد، تماما كما نال جميع القطاعات الأخرى، لكن ما ان أشرقت «شمس التحرير» على بلد «الصداقة والسلام» حتى هب أبناء الكويت من الرياضيين إلى الأندية والاتحادات، مسرعي الخطى لعودة سريعة للرياضية الكويتية في جميع أنشطتها المتنوعة. وقد تحدث عدد من الرياضيين عن هذه الذكرى وما عانوه خلال أحداث الغزو. في البداية، استذكر قائد منتخبنا الوطني لكرة القدم في عصره الذهبي سعد الحوطي العديد من الذكريات المتعلقة بالغزو العراقي الغاشم على وطن «الصداقة والسلام»، وقال: «كانت فترة عصيبة على الكويت وأهلها، من دولة كانت تعتبر شقيقة وصديقة، دعمتها الكويت في حربها مع إيران لثمانية أعوام، لكن مع الأسف الشديد الخيانة كانت كبيرة وغير متوقعة، ولن ننسى ولا نزال نتألم من تلك الأيام القادسية في 2 أغسطس 1990، والطعنة الغادرة التي تلقاها شعب الكويت المسالم». وأشار الحوطي إلى أنه كان متواجدا طوال الأشهر الـ 7 إبان الغزو الغاشم، «وقد تابعنا الأخبار يوما بعد آخر، وانتابتنا العديد من الأفكار بشأن التصرفات التي قد تقدم عليها السلطات الأمنية الغاشمة في تلك الفترة، وكان لوالدتي، رحمها الله، موقف صلب برفضها القاطع الخروج من الكويت، رغم المخاطر الكبيرة على جميع أفراد الأسرة، وتحملنا الأمرين حتى أشرقت شمس الحرية في 26 فبراير 1991 في يوم التحرير، الذي عمت به الفرحة»، لافتا إلى أنه تخفى عن الأنظار لمدة 7 أشهر لكون السلطات العراقية كانت تبحث عن اللاعبين المعروفين لاعتقالهم ومساومتهم. قصص الفداء والتضحية خالدة من جهته، أكد رئيس مجلس إدارة اتحاد كرة السلة ضاري برجس أن ذكرى الغزو العراقي الغاشم على الكويت لن تمحى من التاريخ الكويتي، وستبقى مواقف البطولة والفداء والتضحية التي سطرها أهل الكويت خالدة بوجدان أبناء الكويت يتناقلونها بفخر واعتزاز كبيرين جيلا بعد آخر، وقال: «عشنا فترة استثنائية صعبة خلال الغزو العراقي الغاشم، ولكن بذات الوقت سجل أهل الكويت صورا مشرفة للتضحية والفداء أذهلت العالم، وكانت محط تقدير إنساني كبير، وذلك دفاعا عن وطنهم الغالي والشرعية المتمثلة بالقيادة السياسية». وذكر برجس أن الرياضة الكويتية سجلت حضورا قويا خلال فترة الغزو، كما استعادت عافيتها سريعا بعد انقشاع غمة الغزو الغاشم، حيث سرعان ما باشرت الأندية والاتحادات عملها، ليعود الشباب الكويتي مسجلا المشاركة في أهم وأفضل البطولات القارية والعالمية رافعا علم بلاده عاليا بين الأمم. دور كبير للسعودية وقال نجم النادي العربي والمنتخب الوطني السابق أحمد عسكر: «كنا في الخارج مع وفد النادي بمعسكر في ألمانيا وتلقينا الخبر صباحا وقت الإفطار عبر محطة تلفاز CNN وشاهدنا اجتياح الجنود العراقيين للبلاد، وكان خبرا صادما لنا حيث غادرنا بعدها إلى البحرين، وهناك بدأنا العمل في سفارتنا بالبحرين بعد التنسيق مع رئيس الوفد وقتها الشيخ أحمد فهد الحمد المبارك، حيث تم تقسيمنا إلى 3 فترات عمل لمساعدة السفارة في العمل. وأضاف: وبعدها جاءنا طلب من إدارة المنتخب الموجودة آنذاك في السعودية للانضمام مع المنتخب العائد من معسكره في فرنسا وعلمنا ان الأوامر العليا صدرت من القيادة بضرورة المشاركة في دورة الألعاب الآسيوية لإثبات وجود الكويت كدولة وبعد التجهيز غادرنا مع الوفد السعودي في طائرة واحدة إلى بكين وهنا لا ننسى الدور الكبير للمملكة العربية السعودية وخاصة المرحوم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد الذي تعامل مع الوفد الكويتي كأنه وفد سعودي وكان معنا طوال الوقت مع الشيخ أحمد فهد الأحمد رئيس الوفد، وكنا نشعر بالفخر لتمثيل بلادنا وسط دعم الجميع لنا. وذكر عسكر: أتذكر في تلك الدورة انه تم منع العراق من المشاركة ودخول القرية الأولمبية وبعد انتهاء مشاركتنا وعودتنا إلى السعودية واصل الأمير فيصل دعمه لنا ووقوفه معنا ووجه بمنح أي لاعب كويتي تذكرة سفر للالتحاق بعائلته إذا كانوا خارج الكويت. وقال انه من ذكرياتنا في الغزو أيضا اننا توجهنا إلى القاهرة وشكلنا بالتعاون مع سفارتنا ورجل الأعمال الكويتي فهد مال الله هناك منتخبنا ولعبنا مباريات ضد فرق الأهلي والزمالك والمحلة والإسماعيلي وغيرها للتذكير باسم الكويت وعلمها إلى ان تم التحرير. تحضيرات للمشاركة في «الآسياد» من جانبه، قال نجم النادي العربي والمنتخب الوطني السابق عنبر سعيد: «تلقينا خبر اجتياح القوات العراقية لبلدنا الحبيب ونحن في الباص حيث معسكر الفريق كان آنذاك في ألمانيا وكنا متوجهين إلى ملعب التدريب وكان الخبر كالصاعقة ولم نستوعب ما جرى وبعدها تمت إجراءات إنهاء المعسكر ومن هناك توجهنا إلى البحرين وكانت أسرتي ووالدتي في الكويت وأخذنا نتواصل للاطمئنان عليهم. وأضاف سعيد مستذكرا: «وكانت تحضيرات المنتخب في تلك الفترة في فرنسا للمشاركة في الآسياد في بكين وتم استدعاؤنا للانضمام للمنتخب الذي تم تحويل تجمعه إلى المملكة العربية السعودية وتولى قيادته الفنية وقتها اللاعب محمد كرم، وكان إجمالي الوفد نحو 40 لاعبا أصروا جميعا على المشاركة في المحفل القاري للحفاظ على اسم الكويت وعلمها، والتأكيد على انها موجودة وستظل موجودة على الخارطة الدولية». ومضي بالقول: «وعندما وصلنا إلى الآسياد وأثناء الافتتاح دخلنا طابور العرض وسط عاصفه من الترحيب والتحية من الجمهور وبقية الوفود بالوفد الكويتي، وكان الجميع يرفع علم الكويت ونحن في حالة من البكاء لشدة الموقف خصوصا ان أعداد بقية الوفود كانت كبيرة باستثناء الوفد الكويتي نظرا لالتحاق أغلب اللاعبين بالألعاب الأخرى ومنها كرة القدم بوحداتهم العسكرية». واختتم سعيد ذكرياته «كانت غايتنا من المشاركة الإصرار على رفع علم بلادنا الكويت وأن الكويت عصية على الغزو، ولم تكن النتائج مهمه في ذلك الوقت، ونحمد الله كثيرا على نعمة التحرير وعودة الحرية لبلادنا بجهود جبارة لقيادتنا السياسية في تلك الفترة وأبناء شعبنا الكويتي البطل الحر الذي التف حول قيادته في مشهد تاريخي نادر حتى تحقق النصر والتحرير بدعم الدول الشقيقة والصديقة. قرار بالعودة إلى الكويت بدوره، قال مدرب الأزرق والقادسية السابق محمد إبراهيم انه كان مع لاعبي الأزرق في بكين خلال فترة الغزو لكنهم عادوا بعد ما يقرب من 4 أيام إلى السعودية، لكنه قرر مع بعض اللاعبين العودة للكويت ومنهم باسل عبدالنبي وناصر بنيان وعبيد الشمري، وكان وقتها هذا الأمر يعتبر مخاطرة كبيرة وبالفعل شاهدنا مناظر التدمير المؤلمة للبلاد وانتشار الدبابات بعد أن تمكنوا من السيطرة على معظم الأماكن، لافتا إلى أنه قرر العودة لخدمة الكويت وأبناءها، كما أن عائلته كانت موجودة وبقيت في الكويت حتى زالت هذه الغمة، حيث كنت أعمل في تأمين المؤونة لأهل الكويت خصوصا في منطقة العديلية. وأضاف إبراهيم ان الجيش العراقي استخدم الأندية الرياضية كثكنات عسكرية من بينها أندية العربي والقادسية وكاظمة واليرموك وخيطان وقد تسبب هذا الأمر بتدميرها بشكل كبير، لذلك أدت تلك الفترة الأليمة إلى تراجع المنشآت وقد عانينا كثيرا على جميع الأصعدة وليس الرياضة فقط ولكن بسواعد أبناء الكويت عادت بلادنا كما كانت. مشاركة بقرار سياسي وأكد لاعب نادي الجهراء والمنتخب الوطني السابق نواف جابر ان الرياضيين كان لهم دور مهم في الدفاع عن الكويت طوال فترة الغزو العراقي الغاشم، وقال: «كانت المشاركة الكويتية في المحافل والبطولات الدولية خلال فترة الغزو العراقي الغاشم بقرار سياسي، وذلك بهدف إثبات تواجد الكويت وعلمها في تلك المحافل». وأضاف: كنا مع وفد المنتخب في فرنسا للاستعداد للمشاركة في «الآسياد» في بكين وتلقينا خبر اجتياح القوات الغازية لبلادنا كالصاعقة وعليه أنهينا المعسكر فورا وعدنا بعد ترتيب الأمور إلى المملكة العربية السعودية، وقال: «وهنا لا ننسى دور المملكة سياسيا وعسكريا ورياضيا وفي كل الجوانب في دعم الحق الكويتي، حيث سخر الأمير فيصل بن فهد كل الأمور للرياضيين الكويتيين وتوجهنا إلى الصين مع الوفد السعودي بطائرة واحدة وبدعم كامل من السعودية والأمير فيصل، رحمه الله، وبالفعل شاركنا في هذا المحفل القاري ورفعنا العلم الكويتي بدعم وترحيب كل دول آسيا، وهذا ما نفخر به كرياضيين لإثبات تواجد بلادنا رغم أحلك الظروف».


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
ماكنتوش تواصل تألقها بمونديال السباحة وتفوز بالذهبية الثالثة
فازت الكندية سامر ماكنتوش بذهبيتها الثالثة في بطولة العالم للألعاب المائية في سنغافورة عندما أحرزت المركز الأول بسباق 200م فراشة في منافسات السباحة امس، واقتربت من تحطيم رقم قياسي عالمي جديد. وقطعت ماكنتوش مسافة السباق بزمن 2:01.99 دقيقة متأخرة بفارق 0.18 ثانية عن الرقم القياسي العالمي المسجل باسم الصينية ليو زيغه (2:01.81د) منذ عام 2009. وهي الذهبية الثالثة لماكنتوش (18 عاما) في المونديال الحالي بعد سباقي 400م حرة و200م متنوعة. كما أنه اللقب العالمي الثالث لماكنتوش في سباق 200م فراشة بعد عامي 2022 و2023، علما أنها توجت بذهبيته في أولمبياد باريس الصيف الماضي. وقالت ماكنتوش التي حققت ثاني أسرع زمن في التاريخ «كان هدفنا الكبير أنا ومدربي تحطيم الرقم القياسي العالمي، وهذا ما كنا نتدرب من أجله». وأضافت «لكنني لم أحققه بفارق ضئيل، وأنا سعيدة جدا بالزمن والرقم القياسي الشخصي، لكنني لم أحقق هدفي الليلة». وتقدمت ماكنتوش على الأميركية ريغان سميث (2:04.99د) والأسترالية إليزابيث ديكرز (2:06.12د). وستشارك ماكنتوش في سباق 800م حرة، حيث ستواجه الأسطورة الأميركية كايتي ليديكي السبت. وأحرزت ليديكي أربع ميداليات ذهبية أولمبية وهي حاملة الرقم القياسي العالمي في سباق 800م حرة، لكن ماكنتوش سجلت ثالث أسرع زمن على الإطلاق الشهر الماضي. وقالت السباحة الكندية إن أداءها في سباق 200م فراشة «يمنحني ثقة كبيرة»، مضيفة «سعيدة بالذهبية، وسعيدة بالفوز، وسأواصل السعي لتحقيق المزيد». واحتلت الظاهرة الصينية يو زيدي، البالغة من العمر 12 عاما، المركز الرابع بزمن 2:06.43د. ولفتت يو الأنظار في سنغافورة بموهبتها المذهلة. وتأهلت إلى نهائي سباق 200م متنوعة، وحلت رابعة على بعد ستة أعشار من الثانية من نيل ميدالية برونزية، وذلك في سباق لا يعد المفضل لديها، ولو حصلت على برونزيته، لكانت أصغر فائزة بميدالية في تاريخ بطولة العالم التي بدأت عام 1973.