
في معسكره بالبرتغال.. "الاتحاد" يخسر تجريبية "بورتيمونينسي"
وسجّل مروان الصحفي هدف الاتحاد الوحيد في الدقيقة 92 من عمر المواجهة.
ويعسكر الاتحاد في البرتغال استعدادًا لانطلاق الموسم الكروي الجديد.
ويستهل الاتحاد مشواره في الموسم الجديد بمواجهة النصر في نصف نهائي كأس السوبر السعودي في هونغ كونغ، ومن ثم يدشّن رحلته في الحفاظ على لقب دوري روشن أمام الأخدود، في الجولة الأولى.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 13 دقائق
- الشرق الأوسط
ليفركوزن يمدد عقد باتريك شيك حتى 2030
جدد باتريك شيك عقده مع فريق باير ليفركوزن الألماني لكرة القدم لمدة 3 أعوام وحتى 2030، وبات جاهزاً لأن يلعب دوراً مهماً مع وصيف الدوري الألماني بعد رحيل كثير من النجوم. وسجل شيك (29 عاماً) 81 هدفاً، ومرر 12 تمريرة حاسمة في 168 مباراة للفريق منذ الانضمام إليه في 2020، وسجل 21 هدفاً في الدوري الألماني، الموسم الماضي. وقال سيمون رولفس، المدير الرياضي لليفركوزن في بيان للنادي، الاثنين: «مع إعادة بناء الفريق للدورة المقبلة في ليفركوزن، نرى في باتريك محركاً لعملية التطوير». وأضاف: «هو يجمع بين المهارة العالية وسجل تهديفي استثنائي إلى جانب الخبرة الدولية، وسيمنح الفريق الاستقرار والتنظيم اللذين يحتاج إليهما». وفاز ليفركوزن بالثنائية المحلية الدوري والكأس من دون خسارة في 2024، ولكن حالياً خسر جهود صانع الألعاب فلوريان فيرتز، والمدافع جيريمي فريمبونغ لفريق ليفربول، وغرانيت تشاكا، لسندرلاند، وجوناثان تاه لبايرن ميونيخ. كما غادر تشابي ألونسو، المدير الفني، لتدريب ريال مدريد، وتولى إريك تن هاغ تدريب ليفركوزن. وقال شيك إنه مستعد لتحمل مزيد من المسؤولية مع الفريق الذي سيظهر بشكل جديد، بعدما أبرم عدداً من التعاقدات الصيفية مثل لاعبي الوسط مالك تيلمان من أيندهوفن، وإبراهيم مازا من هيرتا برلين، والمدافع غاريل كوانساه من ليفربول، وحارس المرمى مارك فليكن من برينتفورد. وقال شيك: «أريد وسأواصل المساهمة بالأهداف، هذه هي نقطة قوتي. بالإضافة إلى ذلك، أتطلع للعب دور أساسي في إعادة بناء فريق جديد قادر على الفوز بالألقاب». وأضاف: «المستقبل يبدو جيداً. ليفركوزن يعمل بكد لبناء فريق من الطراز الرفيع للمستقبل. أعتقد بشدة أننا سنواصل لعب دور قيادي في الدوري الألماني وأوروبا في السنوات المقبلة».


الشرق الأوسط
منذ 44 دقائق
- الشرق الأوسط
تسوية مالية مع الاتحاد المصري تمنح الزمالك فرصة «قيد اللاعبين»
أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم، الاثنين، توصله لاتفاق مع نادي الزمالك لتسوية جزء كبير من المديونيات المستحقة عليه للاتحاد عن سنوات سابقة، وسداد الالتزامات المالية الحالية؛ ما يسمح بقيد صفقاته الجديدة. وقال الاتحاد في بيان عبر صفحته على «فيسبوك»: «في إطار الامتثال للوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) والاتحاد الأفريقي لكرة القدم (الكاف) الخاصة بمنح تراخيص الأندية التي تشترط الالتزام بالمعايير المالية. يعلن الاتحاد المصري لكرة القدم التوصل إلى اتفاق مع نادي الزمالك يُمثل خطوة إيجابية في هذا المسار، وتضمن الاتفاق تسوية جزء كبير من المديونيات المستحقة عن سنوات سابقة، وسداد الالتزامات المالية الحالية إلى جانب الاتفاق على جدول زمني لسداد المديونية المتبقية؛ وذلك لضمان استيفاء معايير الترخيص الإجباري للمشاركة في البطولات الأفريقية لموسم 2025 - 2026». واحتل الزمالك المركز الثالث في الدوري المحلي الممتاز الموسم الماضي، وسيشارك في كأس الكونفدرالية الأفريقية، الموسم المقبل. وأضاف البيان: «يُعد هذا الاتفاق نموذجاً لتطبيق معايير نظام التراخيص، ويعكس التزام الزمالك بتوفيق أوضاعه المالية بما يتوافق مع متطلبات التراخيص. وتنفيذاً للاتفاقية، فقد تم فتح نظام تسجيل اللاعبين للزمالك بما يسمح بقيد اللاعبين الجدد». وأوقف الاتحاد قيد اللاعبين الجدد للزمالك إلى حين سداد مديوناته المتأخرة، لكن بعد هذا الاتفاق سيُسمح له بتسجيل صفقاته الجديدة قبل انطلاق الدوري، يوم الجمعة المقبل. وأبرم الزمالك صفقات عدة خلال فترة الانتقالات الحالية، بينها التعاقد مع حارس المرمى مهدي سليمان في صفقة انتقال حر، والأنغولي شيكو بانزا قادماً من إستريلا دا أمادورا البرتغالي. وضم أيضاً عمرو ناصر وأحمد شريف ثنائي فاركو، إلى جانب الفلسطيني آدم كايد من بريدا الهولندي، والمغربي عبد الحميد معالي من اتحاد طنجة، وأحمد ربيع من البنك الأهلي، والمدافع محمد إسماعيل قادماً من زد. ويستهل الزمالك مشواره في الدوري المصري الممتاز في موسمه الجديد بمواجهة سيراميكا كليوباترا، يوم الجمعة المقبل.


الشرق الأوسط
منذ 44 دقائق
- الشرق الأوسط
كأس آسيا لكرة السلة تتأهب للانطلاق في جدة... والأخضر يصطدم بالصين
تنطلق يوم الثلاثاء منافسات النسخة الحادية والثلاثين من بطولة كأس آسيا لكرة السلة 2025، التي تستضيفها محافظة جدة للمرة الأولى في تاريخها، بينما تُعد هذه الاستضافة الثانية للمملكة بعد نسخة 1997 التي أقيمت في الرياض. ويفتتح المنتخب السعودي مشواره في البطولة بمواجهة قوية أمام نظيره الصيني عند الساعة السادسة مساءً، على صالة مدينة الملك عبد الله الرياضية، وسط آمال جماهيرية بتحقيق بداية إيجابية في البطولة القارية الأهم على مستوى المنتخبات في آسيا وأوقيانوسيا. ويمثل الأخضر السعودي البطولة بصفته متأهلاً من التصفيات، وأيضاً بوصفه الدولة المستضيفة، إلى جانب نخبة من أقوى منتخبات القارتين، من بينها أستراليا (حاملة اللقب في النسختين الماضيتين)، لبنان، اليابان، نيوزيلندا، إيران، كوريا الجنوبية، الفلبين، والعراق. أستراليا تأمل تحقيق لقبها الثالث توالياً (الاتحاد الأسترالي) يشهد لقاء الافتتاح بين السعودية والصين إقامة حفل استعراضي مبهر بين شوطي المباراة، يتضمن عرضاً ضوئياً ثلاثي الأبعاد مدته أربع دقائق يبرز هوية البطولة ويجسّد قيمها، إضافة إلى أداء موسيقي لأغنية حفل الافتتاح لمدة ثلاث دقائق، مع فقرات ترفيهية تشمل عرضاً أكروباتياً وحركياً يقدمها فريق متخصص، إلى جانب تفاعل مباشر مع الجماهير. وتبدأ أولى مباريات البطولة صباح الثلاثاء بمواجهة العراق ونيوزيلندا، تعقبها ظهراً مباراة الأردن والهند، ثم مساء المباراة الافتتاحية بين السعودية والصين، وتُختتم مواجهات الثلاثاء بلقاء الفلبين وتايبيه. منتخب الأرز يأمل تحقيق اللقب للمرة الأولى بعدما بلغ النهائي 4 مرات (الاتحاد اللبناني) ويُعد ظهور الأخضر في نسخة جدة استمراراً لتاريخه في البطولة، حيث شارك لأول مرة في نسخة 1977، وحقق أفضل نتائجه في نسخة 1997 على أرضه ببلوغه ربع النهائي. كما شارك في نسخ متعددة منها 1983، 1995، 1999، 2003، 2005، 2011، 2013، وأخيراً 2022. من جانبه، أكد الدكتور غسان طاشكندي رئيس الاتحاد السعودي لكرة السلة أن هذه الاستضافة تأتي ضمن الخطة الاستراتيجية للاتحاد التي تركز على تطوير اللعبة، وتعزيز مكانة السعودية قارياً ودولياً، مثمناً الدعم الكبير من القيادة الرياضية في المملكة لإنجاح هذا الحدث. ويدخل المنتخب الأسترالي البطولة باحثاً عن لقب ثالث توالياً، في سعيه ليصبح أول منتخب يحقق هذا الإنجاز منذ منتخب الصين قبل عقدين. ويشارك الأستراليون بتشكيلة جديدة تحت قيادة المدرب آدم كابورن، ويبرز في صفوفهم بن هنشال وويل هيكي، إضافة إلى الواعدين داش دانيالز وأوين فوكسويل. أما منتخب لبنان، وصيف النسخة الماضية، فيأمل كسر نحسه التاريخي بعد بلوغه النهائي أربع مرات دون تتويج. ويعتمد «منتخب الأرز» على نجمه العائد من الإصابة وائل عرقجي، إلى جانب يوسف خياط وسيرجيو درويش والمجنس الأميركي ديدريك لاوسن، حيث أظهر الفريق جاهزيته بحصد لقب كأس بيروت الدولية. ويمر منتخب الأردن بمرحلة تجديد، ويأمل تحقيق نتائج إيجابية رغم صعوبة مجموعته التي تضم السعودية، الصين، والهند. ويقود «صقور النشامى» المدرب الكندي روي رانا، مستفيداً من مجموعة مزيجة بين عناصر الخبرة والشباب، من بينهم الأخوان أولاجوان. حفل افتتاح البطولة يقام بين الشوطين في لقاء السعودية والصين (الاتحاد السعودي) بدوره، يطمح الأخضر السعودي إلى تحقيق مفاجأة والوصول إلى الأدوار المتقدمة رغم إدراكه قوة منتخبي الصين والأردن. وتشهد البطولة مواجهات نارية في دور المجموعات، حيث وقع المنتخب السوري في مجموعة صعبة إلى جانب إيران (حاملة اللقب 3 مرات)، واليابان المتطورة، وقطر. وتعوّل سوريا على المجنس الأميركي كيرون ديشيلدز بقيادة المدرب الأميركي جوي ستيبينغ. أما العراق، فإنه يخوض منافسات المجموعة الرابعة التي تضم نيوزيلندا، الفلبين، والصين تايبيه، وسط صعوبات كبيرة في مواجهة منتخبات تملك خبرة واسعة وسجلاً مشرفاً. وأقيمت أول نسخة من بطولة كأس آسيا لكرة السلة عام 1960 في العاصمة الفلبينية مانيلا، وتُعد الصين صاحبة الرقم القياسي في عدد الألقاب بـ16 بطولة. ومنذ انضمام منتخبات أوقيانوسيا عام 2017، هيمنت أستراليا على اللقب في النسختين الماضيتين (2017، 2022). وتُعد منتخبات الفلبين، لبنان، إيران، وكوريا الجنوبية من أبرز المنافسين التقليديين في البطولة القارية.