شركة النقل بتونس تعلن عن تعرض مستودع الحافلات بالزهروني الى حريق جزئي وتفتح تحقيقا في الحادث
وتعود أسباب هذه الحادثة إلى نشوب حريق في كومة من النفايات المنزلية بجوار المستودع المذكور من الجهة الخلفية اليسرى مكان تواجد النفايات الصناعية حيث انطلقت النيران من خارج المستودع الى الداخل بمفعول الرياح والشرارات المتناثرة.
وعبرت الشركة التي توجهت بالشكر إلى كافة المتدخلين المساهمين في إخماد الحريق، عن استيائها الكامل بخصوص المغالطات التي يتمّ الترويح لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي والتي لا هدف منها سوى المساس من صورة المؤسسة.
واكدت الشركة انه تم الإذن من قبل سلطة الإشراف باتخاذ الاجراءات الادارية والقانونية اللازمة، حيث تم تسجيل محضر عدلي وتكليف لجنة للتحقيق للوقوف على الحيثيات وملابسات هذا الحريق وسيتم على إثرها تحديد المسؤوليات.
iframe loading=lazy src="https://www.facebook.com/plugins/video.php?height=314&href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fsevensharp%2Fvideos%2F731843163038341%2F&show_text=false&width=560" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ يوم واحد
- تورس
محمد رمضان يرد على الشامتين بعد انفجار حفله الغنائي: "اللي معندوش كلمة طيبة يخرس!"
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. رمضان: "أوقفت الحفل فور علمي ووجهت إنذارات للجمهور"رمضان نشر فيديو عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، أكد فيه أنه أوقف الحفل فوراً بمجرد علمه بالحادث، مضيفاً: "قدّمت التعازي لأهل حسام، وأوقفت الحفل مباشرة وساعدت في نقل المصابين إلى سيارات الإسعاف، كما وجّهت إنذارًا للجمهور لتوخي الحذر أثناء الخروج لتفادي التكدس، خاصة بعد حدوث إصابات إضافية نتيجة التدافع".رد صارم على الانتقادات: "الكلمة الطيبة صدقة"وبنبرة غاضبة، أعرب رمضان عن استيائه من ردود بعض المعلقين على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلاً: "زعلان من الناس الوحشة والكلام الوحش، والشامتين في المتوفى، بيقولوا توفي في حفل غنائي، هيقابل ربنا إزاي؟... هقابل ربنا شهيد لأنه كان بيشتغل في أكل عيشه".وأضاف مستنكراً: "اللي ما عندوش كلمة طيبة يخرس... الكلمة الطيبة صدقة".iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=trueتفاصيل الحادث والتحقيقاتالواقعة وقعت مساء الخميس الماضي خلال حفل أقامه رمضان في الساحل الشمالي، حيث انفجرت ماكينة للألعاب النارية، مما أدى إلى اشتعال النيران في أربعة من أفراد الأمن الخاص، وتسبب في مصرع الشاب حسام حسن عبد القوي (23 عاماً)، وإصابة ستة آخرين.وعلى إثر ذلك، أنهى محمد رمضان الحفل، مطالبًا الجمهور بالانصراف بهدوء لتفادي المزيد من الإصابات.وباشرت نيابة العلمين التحقيقات، وقررت إخلاء سبيل المنظم وعدد من عمال الحفل بكفالة مالية قدرها 50 ألف جنيه، فيما تم التصريح بدفن جثمان الضحية وتسليمه لذويه بعد استكمال الإجراءات القانونية والطبية.أخبار ذات صلة:بسبب الألعاب النارية.. قتيل ومصابون في حفل لمحمد رمضان...حادثة تهز الوسط الفني والجمهور المصري الحادث أثار موجة واسعة من الجدل والتعاطف والاستنكار في آنٍ واحد، حيث طالب البعض بتحديد المسؤوليات ومراجعة إجراءات السلامة في الحفلات، في حين دعا آخرون إلى التوقف عن استغلال المآسي للتشفي أو التشهير، مؤكدين أن الحفاظ على إنسانيتنا يجب أن يبقى فوق كل الحسابات.

تورس
منذ 3 أيام
- تورس
فيديو يُشعل مواقع التواصل: سيارة خاصة تعرقل مرور سيارة إسعاف لمدة 10 دقائق!
مرافقة سيارة الإسعاف توضح: "اعتقدوا أننا نمزح" في مداخلة لها ببرنامج "منك نسمع" على إذاعة "ديوان أف أم"، الخميس 31 جويلية، أكدت سماح عبد القادر، مرافقة داخل سيارة الإسعاف، أن الحادثة جدّت خلال نقل مريض من المستشفى إلى منزله، وأن السائق امتنع عن فسح المجال طيلة 10 دقائق كاملة، رغم تشغيل الإشارات الضوئية، قائلة: "ركّاب السيارة اعتقدوا أننا نمزح!" وأضافت أن الطاقم الطبي لم يرفع قضية ضد صاحب السيارة بعد أن اتصل بهم لاحقًا وقدم اعتذاره عن سلوكه. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true الونيفي: مخالفة خطيرة ولكن العقوبة "هزيلة" من جانبه، وصف بلال الونيفي، رئيس جمعية تونس للسلامة المرورية، هذه الحادثة ب "غير الإنسانية والخطيرة"، منتقدًا خفّة العقوبة المخصصة لها، والتي لا تتجاوز 60 دينارًا وفق القانون الحالي. وأوضح أن مثل هذا التصرف يُعتبر جريمة مرورية خطيرة من شأنها أن تُهدد حياة المرضى، مشددًا على أن التشريعات التونسية تحتاج إلى مراجعة عاجلة لمجابهة هذه السلوكيات. دعوة لتسريع المصادقة على قانون "المراقبة الذكية" في السياق ذاته، دعا الونيفي مجلس نواب الشعب إلى الإسراع بالمصادقة على قانون المراقبة الآلية والذكية، الذي سيسمح باعتماد كاميرات المراقبة والتكنولوجيات الحديثة لإثبات مخالفات الجولان الخطيرة، ورفع قيمة العقوبات بما يتماشى مع خطورة السلوك المرتكب. "كفى صمتًا عن الإرهاب المروري" وأشار الونيفي إلى أن كلفة حوادث الطرقات في تونس تُقدّر سنويًا بحوالي 800 مليار، مؤكدًا أن التراخي في ردع هذه السلوكيات لا يقلّ خطورة عن الإرهاب، قائلاً: "كفى صمتًا عن الإرهاب المروري!" iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true

تورس
منذ 4 أيام
- تورس
شقيقة ضحية سيدي بوزيد: "أخي قُتل بدم بارد بسبب علبة سجائر.. ونطالب بأقصى العقوبات"
"رفض الترفيع في السعر فكان الردّ بالسكين" روت فتحية، شقيقة الضحية، أن شقيقها محمد كان من رواد محل بيع المواد الغذائية بحيّهم، ولم تكن تربطه أية عداوة سابقة بصاحب المحل، بل كان الجار يعرفه منذ الطفولة. وأوضحت أن الحادثة وقعت بعد أن رفض محمد الترفيع في سعر علبة السجائر، وهو ما استفزّ القاتل الذي تطور ردّ فعله إلى استعمال آلة حادة وطعن محمد ثلاث مرات. وأضافت: "كان يمكن للقاتل أن يردّ بالعصا أو بالكلام، لكنه تعمّد القتل. أخي قُتل بثلاث طعنات قاتلة"، مؤكدة أن الجريمة لم تكن نتيجة شجار عنيف بل جاءت بسبب "نظرة استفزازية وتصرّف فجّ من القاتل". "لا مشاكل سابقة.. والقتيل كان معروفًا بأخلاقه" شدّدت المتحدثة على أن العلاقة بين العائلتين لم تكن متوترة، وأن محمد كان من خيرة شباب الحي، معروفًا بسلوكه الحسن وأخلاقه العالية. وأضافت: "الجيران وأصدقاؤه يشهدون له بذلك. كانت جنازته عظيمة، وهو لم يستحق هذه النهاية". "نثق في القانون ونرفض العنف.. ونطالب بتفعيل الإعدام" ورغم الحزن العميق والغضب، أكدت شقيقة الضحية أن العائلة ترفض اللجوء إلى العنف أو الفوضى، وقالت: "نحن لسنا دعاة عنف ولا نبحث عن الانتقام، نريد فقط حق أخينا عبر القضاء". وفي نداء مؤثر إلى رئيس الجمهورية، طالبت بتطبيق عقوبة الإعدام في حق القاتل، قائلة: "من يقتل عمدًا لا يجب أن يعيش في السجن مرتاحًا. أخي رحل ولن يعود، لكن القاتل لا يجب أن يخرج بعد سنوات وكأن شيئًا لم يكن". كما استنكرت ما وصفته ب"حملات التشويه على مواقع التواصل الاجتماعي" التي استهدفت أخاها، مؤكدة أن العائلة لم تسكت ولم تتنازل، بل اختارت الطريق القانوني للمطالبة بحق ابنها. رسالة إلى التونسيين: "حق محمد أمانة في رقبة الجميع" في ختام مداخلتها، وجّهت فتحية رسالة إلى التونسيين: "حق محمد مش حقي أنا وحدي، هو أمانة في رقبة كل تونسي شريف. نريد العدل، لا أكثر ولا أقل". حادثة محمد تعيد إلى السطح النقاش حول تنامي العنف المجتمعي وتثير تساؤلات عميقة حول هشاشة العلاقات اليومية، حيث قد تنتهي مناوشة بسيطة بجريمة قتل، وهو ما يستدعي، بحسب المتابعين، مراجعة المنظومة القانونية، والاجتماعية، والتربوية للوقاية من مثل هذه المآسي. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true