
ترامب يعلن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن التوصل إلى اتفاق كامل بين إسرائيل وإيران لوقف إطلاق النار، على أن يبدأ سريانه تدريجيًا خلال الساعات المقبلة، تمهيدًا لإعلان نهاية 'حرب الـ12 يومًا'.
وقال ترامب أن وقف إطلاق النار سيسري أولًا من الجانب الإيراني، ثم من الجانب الإسرائيلي بعد 12 ساعة، ليتم إعلان نهاية الحرب رسميًا بعد مرور 24 ساعة من بدء تنفيذ الاتفاق.
وأضاف: 'تهانينا للجميع! لقد تم الاتفاق الكامل بين إسرائيل وإيران على وقف تام وكامل لإطلاق النار، والذي سيدخل حيّز التنفيذ بعد حوالي ست ساعات، ريثما تنتهي الدولتان من تنفيذ مهامهما النهائية الجارية'.
وشدد على أن الاتفاق يشترط التزام الطرفين بالسلم والاحترام المتبادل خلال فترات وقف إطلاق النار، معربًا عن ثقته في نجاح التنفيذ الكامل للاتفاق.
وتابع: 'أود أن أهنئ كلا البلدين، إسرائيل وإيران، على امتلاكهما القدرة والشجاعة والذكاء لإنهاء ما يجب أن يُطلق عليه اسم 'حرب الـ12 يومًا'، وهي حرب كان من الممكن أن تستمر لسنوات وتدمّر الشرق الأوسط بأكمله، لكنها لم تفعل، ولن تفعل أبدًا'.
واختتم حديثه: 'بارك الله في إسرائيل، وبارك الله في إيران، وبارك الله في الشرق الأوسط، وبارك الله في الولايات المتحدة الأمريكية، وبارك الله في العالم'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 19 دقائق
- سعورس
الإسلام دين الرحمة والتسامح لا مكان للكراهية والعنف
فالرحمة تتجلى في قوله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}، وقد جسّدها النبي صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله، فكان رفيقًا بالناس، ناهياً عن الغلظة، آمِرًا بالرفق، حتى شملت رحمته الحيوان والبيئة. أما العدل، فهو من أركان الإسلام، يأمر الله به في كل شأن، قال تعالى: { إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ}، فالعدل ليس مبدأ قانونيًا فحسب، بل قاعدة أخلاقية تحفظ الحقوق وتضمن التوازن بين الناس دون تمييز. وتأتي الوسطية كمنهج متكامل يوازن بين الإفراط والتفريط، ويمنح المسلم اتزانًا فكريًا وسلوكيًا، قال تعالى: {وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً}، فالإسلام ينهى عن الغلو والانحلال، ويقوم على الاعتدال في الاعتقاد والمعاملة. وقد تجلت هذه القيم بأوضح صورها في خطبة الوداع، التي ألقاها النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، فكانت خطاباً نبوياً جامعاً، أكد فيها حرمة الدماء والأموال والأعراض، فقال: «إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام...، ولا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأعجمي على عربي، ولا لأبيض على أسود، ولا لأحمر على أسود، إلا بالتقوى»، وهي دعوة صريحة للمساواة، ونبذ العصبية، وتعزيز الرحمة والتقوى. ومن هنا، يتبيّن أن الإسلام بريء من كل من يروج للكراهية أو يمارس العنف باسمه. فالنصوص الشرعية تحرم العدوان، وتدين قتل النفس بغير حق، وتعده جريمة كبرى، كما قال تعالى: {مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا}. بيَّن الله تعالى في هذه الآية الكريمة أن قتل نفس بغير حق أو إفساد في الأرض يعد بمثابة قتل البشرية جمعاء، فمسّ حرمة فرد منها كأنه انتهك حرمة الجميع، وعلى النقيض، من أنقذ نفسًا وأحياها بسعيه وجهده، فكأنما أحيا الناس جميعًا، مؤكدًا بذلك عظمة قيمة الحياة وحرمتها في الإسلام. والإسلام ينهى عن السخرية واللمز والتنابز بالألقاب، وكل ما يثير العداوة، ويؤمن بالحوار والتسامح، ويحث على الكلمة الطيبة، ويربّي النفوس على الإنصاف والتعايش. الإسلام دين يحفظ الضرورات الخمس: الدين، والنفس، والعقل، والعِرض، والمال. في الختام، يظل الإسلام دين الرحمة يهدف إلى ترسيخ قيم السلام والمحبة، ورفض العنف والكراهية بكافة أشكالها، ومن خلال التمسك بمنهج الوسطية والاعتدال والتعايش في العالم.


غرب الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- غرب الإخبارية
الهجوم الأمريكي يمهّد لقفزة في أسعار النفط
ترقبت سوق النفط على مدى أيام خطوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التالية بشأن الصراع المتفاقم في الشرق الأوسط، والآن بعدما ضربت الطائرات الأمريكية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران يستعد المتعاملون بالسوق لقفزة في الأسعار، مع استمرار التكهن بالمدى الذي ستصل إليه الأزمة. وبعد أسبوع شهد تقلبات حادة، من المتوقع أن تستأنف الأسعار ارتفاعها، اليوم، بعدما أدى الهجوم الأمريكي - الذي استهدف مواقع في فوردو ونطنز وأصفهان النووية - لزيادة المخاوف بشكل كبير في منطقة مسؤولة عن حوالي ثلث إنتاج النفط العالمي. ويتوقع أن تزداد حدة التقلبات هذا الأسبوع، من أسواق الخيارات المحمومة، إلى أسعار الشحن والديزل المتصاعدة، وصولاً إلى تغير جذري في منحنى العقود الآجلة للخام ذي الأهمية الكبيرة. وقال مستثمرون إن الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية قد يرفع أسعار النفط إلى قمم جديدة، ويدفع المستثمرين إلى التهافت على أصول الملاذ الآمن، بينما يقيّمون تداعيات أحدث تصعيد في الصراع على الاقتصاد العالمي. وأشارت ردود الفعل في بورصات الشرق الأوسط إلى أن المستثمرين كانوا لا يتوقعون الأسوأ، حتى مع تكثيف إيران لهجماتها الصاروخية على إسرائيل رداً على القصف الأمريكي المفاجئ، وتورطها بشدة في الصراع. ووصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الهجوم بأنه «نجاح عسكري مذهل» في كلمة بثها التلفزيون، وقال إن «المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية لتخصيب اليورانيوم انمحت تماماً»، محذراً من قصف الجيش الأمريكي أهدافاً أخرى في إيران إذا لم ترضَ بالسلام. وقالت إيران إنها تحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن نفسها، وحذرت من «عواقب وخيمة». غموض مسار الصراع وتوقع المستثمرون أن يحفّز التدخل الأمريكي عمليات بيع في الأسهم، وربما إقبالاً على الدولار، وأصول الملاذ الآمن الأخرى عند استئناف التداول، لكنهم قالوا أيضاً إن مسار الصراع لا يزال يكتنفه الكثير من الغموض. وقال مارك سبيندل، كبير مسؤولي الاستثمار في شركة «بوتوماك ريفر كابيتال»: «أعتقد أن الأسواق ستشعر بالقلق في البداية، وأن النفط سيبدأ التداول على ارتفاع». وأضاف سبيندل: «ليس لدينا أي تقييم للأضرار، وسيستغرق ذلك بعض الوقت. على الرغم من أنه قال إن الأمر «انتهى» فإننا مرتبطون به. ما الذي سيحدث بعد ذلك؟». ومن بين المؤشرات على كيفية تفاعل الأسواق في تداولات الأسبوع الجديد هو سعر الإيثر، ثاني أكبر عملة مشفرة، والمقياس الجديد لمعنويات المستثمرين الأفراد بعد بتكوين، والتي تشتريها الآن المؤسسات بشكل أساسي. وانخفض سعر الإيثر 5 %، الأحد، لتزيد الخسائر التي تتكبدها إلى 13 % منذ بدء الضربات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو. ومع ذلك بدت معظم أسواق الأسهم الخليجية غير متأثرة بالهجمات، التي وقعت في وقت مبكر من صباح أمس، إذ ارتفعت المؤشرات الرئيسية في قطر والسعودية والكويت ارتفاعاً طفيفاً. أسعار النفط والتضخم سيتمحور القلق الرئيسي للأسواق حول التأثير المحتمل لتطورات الشرق الأوسط على أسعار النفط، وبالتالي على التضخم، وقد يضعف ارتفاع التضخم ثقة المستهلكين، ويقلل فرصة خفض أسعار الفائدة في الأجل القريب. وقال سول كافونيتش، كبير محللي الطاقة لدى إم.إس.تي ماركي في سيدني: «يعتمد الكثير على كيفية رد إيران في الساعات والأيام المقبلة، لكن هذا قد يضعنا على مسار 100 دولار للبرميل إذا ردت إيران كما هددت سابقاً». وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بما يصل إلى 18 % منذ 10 يونيو، لتبلغ أعلى مستوى لها في خمسة أشهر تقريباً عند 79.04 دولاراً يوم الخميس، إلا أن مؤشر ستاندرد اند بورز 500 لم يشهد تغيراً يذكر بعد انخفاضه في بداية الهجمات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو. وفي تعليقاته بعد إعلان التدخل الأمريكي رجح جيمي كوكس الشريك الإداري في مجموعة هاريس المالية أيضاً، صعود أسعار النفط بسبب الأنباء، لكن كوكس يتوقع استقرار الأسعار على الأرجح في غضون أيام قليلة، لأن الهجمات قد تدفع إيران إلى إبرام اتفاق سلام مع إسرائيل والولايات المتحدة. وقال كوكس: «مع هذا الاستعراض للقوة وضرب قدراتهم النووية، فقدوا كل نفوذهم، ومن المحتمل أن يستسلموا ويوافقوا على اتفاق للسلام». وقال جو ديلورا، المتداول السابق ومحلل استراتيجيات الطاقة العالمية في «رابوبنك»: «السوق تريد اليقين، وهذا التطور يزج بالولايات المتحدة بقوة في ساحة صراع الشرق الأوسط»، متوقعاً «ارتفاع الأسعار الآن عند استئناف التداول بسوق النفط». وتابع ديلورا: «لكنني أعتقد أنه سيجري تكليف البحرية الأمريكية بضمان بقاء مضيق هرمز مفتوحاً»، مقدراً أن «الأسعار ربما تتجه صوب نطاق 80 إلى 90 دولاراً للبرميل». الإضرار بالاقتصاد العالمي ويحذر الاقتصاديون من أن ارتفاعاً كبيراً في أسعار النفط قد يضر بالاقتصاد العالمي، الذي يعاني بالفعل من ضغوط بسبب رسوم ترامب الجمركية. ومع ذلك يشير التاريخ إلى أن أي تراجع في الأسهم قد يكون عابراً، فخلال الأحداث البارزة السابقة، التي أدت إلى أوضاع ملتهبة في الشرق الأوسط، مثل حرب العراق عام 2003 واستهداف منشآت النفط السعودية في عام 2019، تراجعت الأسهم في البداية، لكنها سرعان ما تعافت لترتفع في الأشهر التالية. وأظهرت بيانات ويدبوش سيكوريتيز وكاب آي.كيو برو أن المؤشر ستاندرد اند بورز 500 تراجع في المتوسط 0.3 % في الأسابيع الثلاثة، التي أعقبت بدء صراع، لكنه عاود الصعود 2.3% في المتوسط بعد شهرين من اندلاع الصراع. محنة الدولار يمكن أن يكون للتصعيد آثار متباينة على الدولار، الذي تراجع هذا العام وسط مخاوف من تضاؤل التفوق الأمريكي. وقال محللون إن تورط الولايات المتحدة بشكل مباشر في الحرب الإيرانية الإسرائيلية قد يفيد الدولار في البداية، بفضل الطلب على الملاذ الآمن. وقال ستيف سوسنيك، كبير محللي السوق في آي.بي.كيه.آر في ولاية كونيتيكت: «هل نشهد توجهاً نحو الملاذ الآمن؟ هذا سيعني انخفاض عوائد السندات وارتفاع الدولار». وأضاف: «من الصعب تصور عدم تأثر الأسهم سلباً، والسؤال هو إلى أي مدى؟ سيعتمد الأمر على رد الفعل الإيراني وما إذا كانت أسعار النفط سترتفع». انخفاض حيازات العقود الآجلة يقوم المتداولون بتصفية مراكزهم في العقود الآجلة بواحد من أسرع المعدلات على الإطلاق، وهو مؤشر على الضغط الذي تحدثه مستويات التقلب المرتفعة على سجلات المشتقات، وكذلك المسار المستقبلي غير المتوقع. في المجمل تقلصت حيازات العقود الآجلة في البورصات الرئيسية، بما يعادل 367 مليون برميل، أو حوالي 7%، منذ إغلاق جلسة 12 يونيو الجاري، عشية الهجوم الإسرائيلي. ويقول المتداولون والوسطاء، إن ارتفاع مستويات التقلب جعل تسعير الصفقات أكثر صعوبة خلال الأسبوع الماضي. يرى رايان فيتزموريس، محلل أول استراتيجيات السلع في «ماريكس غروب» أن «من المنتظر أن ينظر المتداولون والمحللون إلى تقلبات أسعار النفط الحالية في سياق تخفيف مخاطر المضاربة»، مضيفاً أنه «خلال الفترة المقبلة ستكون تقلبات السوق والمراكز المفتوحة من ضمن الأمور الرئيسية، التي تجدر متابعتها». قفزة في أسعار الشحن قفزت تكلفة استئجار سفينة لنقل النفط الخام من الشرق الأوسط إلى الصين بنسبة تقارب 90% مقارنة مع مستواها قبل الهجمات الإسرائيلية، كما ارتفعت أرباح السفن التي تحمل الوقود، مثل البنزين ووقود الطائرات، إضافة إلى صعود علاوات التأمين. لكن إشارات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) تتعرض للتشويش في نحو ألف سفينة يومياً، ما يفاقم من مخاطر السلامة. وقال «مركز ميكا»، وهو جهة تنسيق فرنسية بين الجيش والشحن التجاري، إن التشويش كان على الأرجح سبب «تفاقم خطورة» حادث الناقلتين. وقال المركز في تحديث: «التجارة البحرية ليست مستهدفة حالياً، لكن الوضع قد يتغير فجأة». عمليات تحوط واسعة شهدت أسواق النفط، الأسبوع الماضي، ارتفاعاً في الأسعار على خلفية تصاعد التوترات والضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران، ما دفع المنتجين الأمريكيين إلى استغلال هذه الفرصة عبر تنفيذ عمليات تحوط واسعة، تهدف إلى تأمين أسعار بيعهم المستقبلية، وحمايتهم من تقلبات السوق حتى عام 2026. وسجلت منصة Aegis Hedging، التي تدير عمليات التحوط لنحو 25% إلى 30% من إنتاج النفط الأمريكي، أعلى حجم تداول وعدد صفقات في تاريخها يوم 13 يونيو، ما يعكس حالة الاستجابة السريعة من قِبل المنتجين بعد الضربة على إيران، وارتفاع الأسعار. الجدير بالذكر أن أسعار النفط كانت قد بقيت خلال الأشهر الماضية دون المستويات المفضلة للتحوط من قِبل المنتجين، إذ تراجعت في مايو إلى أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات عند 57 دولاراً للبرميل، لذا شكل الارتفاع المفاجئ في 13 يونيو فرصة نادرة للمنتجين، لتثبيت أسعار مبيعاتهم المستقبلية.


سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
نتائج البحث عن الكاتب(ة) أحمد محمد السعدي
تاريخ عريق قائم على تأسيس دولة موحدة ومبنية على مبادئ إسلامية يجب على كل سعودية وسعودي أن يفتخر ويعتز بيوم من أيام الوطنية والكبرياء فى مسيرة وطننا الغالي وهو يوم تمكن الإمام محمد بن سعود من تأسيس الدولة السعودية الأولى عام 1139ه/1727م، الموافق يوم 22 فبراير من كل عام، ولذا كانت المَكرُمَة من خادم الحرمين (...) أحمد بن محمد السعدي الزهراني الرياض 22 - 02 - 2023 ملكنا حبيبي ((ملكنا حبيبي)) .. كلمة خرجت من طفل صغير لم يتعدى الثالثة من عمره يرقص فرحاً أمام شاشة التلفاز وهو يشاهد صورتك وأنت تقول أنا بخير دام انتم بخير فيقول ملكنا حبيبي ملكنا حبيبي مشاعر الفرحة ترتسم على محايا الجميع الكل يدعو أن يحفظك الله ويرعاك حب قد لا (...) أ أحمد بن محمد السعدي شبرقة 24 - 02 - 2011 إنها الانطلاقة الكبرى أ.أحمد بن محمد السعدي كم سجل التاريخ من الأيام والأحداث ، وكم هي الأيام التي ما زالت عالقة في ذاكرة التاريخ ، كم من الأيام والأحداث والأسماء التي ما زالت تضيء تاريخنا العريق .. إننا حينما نتذكر اليوم الوطني نتذكر أنه ليس يوماً عادياً مثل باقي (...) أ أحمد بن محمد السعدي شبرقة 20 - 09 - 2010 إنها الانطلاقة الكبرى إنها الانطلاقة الكبرى كم سجل التاريخ من الأيام والأحداث ، وكم هي الأيام التي ما زالت عالقة بذاكرة التاريخ ، كم من الأيام والأحداث والأسماء التي ما زالت تضيء تاريخنا العريق إننا حينما نتذكر اليوم الوطني نتذكر أنه ليس يوماً عادياً مثل باقي الأيام (...) أ احمد بن محمد السعدي الداير 20 - 09 - 2010 الحوار هو الطريق الصحيح اليوم نجتمع على دائرة واحدة بجميع اختلافاتنا يجمعنا ويوحد مصيرنا هدف واحد هو الحفاظ على هذا الوطن ومكتسبات هذا الوطن الذي أنشأه الملك الموحد عبدالعزيز آل سعود قبل أكثر من مائة عام أنشأه على الحب والإخلاص وإلغاء الطبقية والتميز العنصري وتوحيد الرؤى (...) أحمد محمد السعدي الجزيرة 03 - 02 - 2004 وطني منبع التضامن الإسلامي عظيم أن تكون يا وطني منبع التضامن الإسلامي لأنك مهبط الوحي ومنبع الرسالة الخالدة رسالة محمد صلى الله عليه وسلم لذا كانت الدعوة إلى الحفاظ على البنيان المرصوص مصداقاً لحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم فكانت الدعوة إلى التضامن الإسلامي والعمل على خدمة (...) أحمد بن محمد السعدي الجزيرة 01 - 09 - 2003 شهر امتلاء البطون هاهو رمضان قد أقبل علينا بوجهه المشرق ليطالع الأمة الاسلامية فتستيقظ القلوب وتنتبه المشاعر ويهتف في كل قلب مسلم صوت الحق: يا باغي الشر اقصر ويا باغي الخير أقبل.. ماذا أعددنا لك يا رمضان؟ تساؤل يدور في خواطرنا ماذا يعني لنا هذا الشهر إنه شهر العبادة (...) أحمد محمد السعدي الجزيرة 22 - 11 - 2002 إعلان