logo
الأخبار الحلوة ما بتستنى! امتلك سيارتك من المركزية تويوتا بأسعار مطابقة لتعرفة الجمرك الجديدة

الأخبار الحلوة ما بتستنى! امتلك سيارتك من المركزية تويوتا بأسعار مطابقة لتعرفة الجمرك الجديدة

البوابةمنذ 19 ساعات
أطلقت المركزية تويوتا حملة جديدة توفّر من خلالها لعملائها فرصة امتلاك سيارات تويوتا بأسعار مميزة تتماشى مع التخفيضات الكبيرة على ضريبة السيارات والرسوم الجمركية لعام 2025. وتتيح هذه الحملة للمواطنين والمقيمين في المملكة توفير من 1,800 دينار ولغاية 10,000 دينار عند اقتناء سياراتهم تويوتا الجديدة من المركزية – وكيل تويوتا الحصري في الأردن، بحسب الطراز ونسبة التغيير في الضريبة الجمركية (تطبّق الشروط والأحكام).
تعكس هذه الخطوة التزام المركزية تويوتا بتقديم أفضل الحلول التي تراعي الظروف الاقتصادية وتسهم في تسهيل امتلاك السيارات؛ حيث توفر سيارات تويوتا الأصلية المعروفة بجودة تصنيعها العالية والمطابقة للمواصفات المعتمدة في السوق الأردني، كما تقدم كفالة مصنعية رسمية ومعتمدة من تويوتا، مما يمنح العملاء راحة البال على المدى الطويل، بالإضافة إلى شبكة خدمات ما بعد البيع الاستثنائية المنتشرة في مختلف مناطق المملكة، والمدعومة بفنيين مدرّبين ومعتمدين، وقطع غيار أصلية متوفرة باستمرار.
ولا تقتصر مزايا الحملة على الأسعار المنافسة فقط، بل تشمل أيضًا إمكانية الاستفادة من إمكانية التمويل الداخلي، وخيارات استبدال السيارات الحالية -مهما كان نوعها- بسيارة حديثة من تويوتا بأعلى قيمة ممكنة، فضلًا عن توثيق الصيانة الدورية للسيارة، مما يُعزز قيمتها عند إعادة البيع لاحقًا. ومن خلال هذه الحملة، تسعى المركزية تويوتا إلى ترسيخ مفهوم التكلفة الذكية للامتلاك، المرتبطة بالجودة والموثوقية والمصداقية، والالتزام التام بالمواصفات والمعايير، والخدمة المستمرة من اليوم الأول.
تدعو المركزية تويوتا الراغبين بالاستفادة من هذه الفرصة إلى زيارة معرضها في شارع مكة، أو التواصل عبر الرقم 065508080، أو تعبئة النموذج لمعرفة التفاصيل المتعلقة بالموديلات المتاحة والمواصفات وتجربة القيادة وخيارات التمويل والاستبدال. للبقاء على اطّلاع بآخر أخبار الشركة ومستجداتها وأحدث فعالياتها وشراكاتها في مختلف المجالات، يرجى متابعة الصفحة الرسمية على منصات فيسبوك وإنستغرام ويوتيوب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

%29 ارتفاع الطلب على رخص "العمل الإشعاعي والنووي"
%29 ارتفاع الطلب على رخص "العمل الإشعاعي والنووي"

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

%29 ارتفاع الطلب على رخص "العمل الإشعاعي والنووي"

رهام زيدان اضافة اعلان عمان- أظهرت أحدث البيانات الصادرة عن هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن ارتفاع عدد الطلبات المقدمة للحصول على رخص وتصاريح في مجالي العمل الإشعاعي والنووي بنسبة 29 % خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.وبحسب البيانات، بلغ إجمالي عدد الطلبات الواردة إلى الهيئة بمختلف أنشطة هذا القطاع حتى نهاية شهر أيار (مايو) الماضي 996 طلباً، مقابل 772 طلباً خلال الفترة نفسها من عام 2024.على المستوى الشهري، تلقّت الهيئة خلال شهر أيار(مايو) وحده 142 طلباً، منها 59 طلباً جديداً قُدمت لأول مرة، توزعت بين 12 رخصة شخصية، و8 رخص مؤسسية و39 طلباً للحصول على تصاريح استيراد وتصدير وعبور أما الطلبات المتبقية وعددها 83 فكانت لتجديد رخص وتصاريح صادرة سابقاً.في المقابل، بلغ عدد الطلبات المقدمة خلال أيار(مايو) من العام الماضي 132 طلباً، منها 67 طلباً جديداً تضمنت 4 رخص شخصية، و4 مؤسسية و59 طلباً لتصاريح استيراد وتصدير وعبور، بينما خُصص 65 طلبا لتجديد رخص سابقة.وأظهرت بيانات الهيئة أن إجمالي الإيرادات المتأتية من رسوم العمل الإشعاعي والنووي للعام الماضي بلغ نحو 3.26 مليون دينار، مقارنة بنحو 3.51 مليون دينار في العام الذي سبقه وبلغ عدد الرخص والتصاريح الصادرة في ذلك العام 2098 رخصة وتصريحاً.وبحسب الإحصائيات، تم استيراد 289 جهازاً إشعاعياً و621 مادة مشعة خلال العام نفسه في حين بلغ عدد الأجهزة الإشعاعية التي تم تصديرها 9 أجهزة، وعدد المواد المشعة المعاد تصديرها 153 مادة كما تم عبور 5 أجهزة إشعاعية عبر أراضي المملكة.وتنص الصلاحيات الممنوحة للهيئة على مراقبة تنفيذ أحكام القانون الناظم للقطاع، بما يشمل إجراء التفتيش على أي منشأة أو جهة تعمل في هذا المجال، والتحقق من التزام المرخّص لهم والمصرح لهم بتطبيق أحكام التشريعات ذات العلاقة.وتشمل مهام الهيئة أيضاً منح التراخيص والتصاريح للمؤسسات الإشعاعية والمنشآت النووية والعاملين في هذين القطاعين، إضافة إلى تطبيق الضمانات الشاملة، وإنشاء نظام لحصر ومراقبة المواد النووية الخاضعة لهذه الضمانات.

لماذا يخشى الشباب الفشل في عالم ريادة الأعمال؟
لماذا يخشى الشباب الفشل في عالم ريادة الأعمال؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

لماذا يخشى الشباب الفشل في عالم ريادة الأعمال؟

في الوقت الذي أظهر فيه تقرير رسمي أن 48 % من الأردنيين يتجنبون الدخول إلى عالم ريادة الأعمال أو تأسيس شركات ناشئة (خوفا من الفشل)، يؤكد خبراء أهمية مواجهة هذا الخوف والتغلب على أسبابه الرئيسية. وبين خبراء أن 90 % من الشركات الناشئة حول العالم تفشل في أول عشر سنوات من نشأتها وتطورها، وهو أمر طبيعي في الريادة، وأن الكثير من قصص الريادة الناجحة قد تعرضت سابقا للفشل والعثرات، ولم تنجح إلا بعد أن تعلم الريادي وعالج عوامل الفشل. وأكد الخبراء أن الأسباب الرئيسة وراء الخوف من الفشل تتركز في الضغوط الاجتماعية بأن يوصف الريادي بالفاشل، والمخاطر المالية التي يتعرض لها المشروع في بداياته ما قد يحمّل الريادي أعباء مالية كبيرة قد لا يتحملها. وأشاروا الى أن على الريادي أن يعي طبيعة ريادة الأعمال ومخاطرها، وأن يمتلك الإصرار لتنفيذ فكرته، وحتى لو فشل في أول مرة فعليه أن ينهض ويكمل الطريق ويصحح المسار، في وقت يجب أن تقدم منظومة ريادة الأعمال الدعم التام سواء المالي أو المعنوي والإرشادي للرياديين في محافظات المملكة كافة، وخصوصا الشركات الناشئة في مرحلة الفكرة. وكان التقرير الوطني لمرصد ريادة الأعمال أظهر أن 48 % من الأردنيين لا يقدمون على خوض تجربة ريادة الأعمال، وذلك بسبب 'الخوف من الفشل'. وقال التقرير 'إن نجاح ريادة الأعمال يعتمد على امتلاك المهارات الأساسية واتخاذ القرارات الذكية، ومن هنا تبرز أهمية القدرة على ملاحظة الفرص واقتناصها في سوق تنافسي، ومع ذلك يحجم كثيرون عن اتخاذ القرارات بسبب خوفهم من الفشل ما قد يمنعهم من إطلاق مشاريعهم، لذا فإن تحليل هذه العوامل ومعالجتها أمر ضروري لبناء عقلية ريادية قوية وابتكارية'. الفشل جزء من رحلة الريادة وقال مدير مركز الملكة رانيا للريادة في جامعة الأميرة سمية محمد عبيدات 'الفشل في ريادة الأعمال' ليس أمرا غريبا، كما أنه ليس أمرا سيئا كما يعتقد كثير من رواد الأعمال، فعلى الريادي ان يتوقع الفشل في اي مرحلة من مراحل المشروع ولأسباب متعددة'. وبين عبيدات أن على الشباب أن يدركوا تماما أن 'الفشل هو جزء من رحلة الريادة' وأن تأسيس شركة ناشئة يحتاج الى الكثير من العمل، كما أنه يحتاج الى صفات رئيسة مثل الإصرار والعناد الإيجابي، في أول الطريق وفي مراحل تطور المشروع. وبين عبيدات أن كثيرا من الشركات الناشئة الناجحة اليوم في الأردن والعالم قد تعرضت الى نوع من الفشل في مراحل مختلفة. وقال 'على الريادي أن يدرك أن الفشل هو تجربة وتعلم تفيده في تصحيح مساره'. قلة الموارد المالية ويرى عبيدات أن أهم أسباب الرياديين أنهم قد يخافون خوض تجربة ريادة الأعمال لسبب رئيس، وهو أنهم لا يمتلكون الموارد المالية التي تحميهم في حال فشل مشاريعهم، لا سيما أن كثيرا منهم يعتمد على المنح والدعم المالي البسيط أو الاستثمار الشخصي والقروض في تمويل أولى مراحل المشروع. ودعا عبيدات، الحكومة والقطاع الخاص والجهات المعنية بريادة الأعمال، الى ضرورة توفير الدعم المالي والتمويلات للمشاريع الريادية في مرحلة الفكرة، وضرورة توعية الشباب بأن الريادة ليست طريقا سهلة، فضلا عن أهمية توفير الاحتضان والدعم للمشاريع في قطاع متنوعة وألا يقتصر ذلك على المشاريع التقنية فقط. مقترحات لمعالجة الخوف من الفشل التقرير الوطني لمرصد ريادة الأعمال أكد أهمية مواجهة تحدي (الخوف من الفشل) في منظومة ريادة الأعمال الأردنية، وذلك لتشجيع ودفع وتأهيل أكبر عدد من رواد الأعمال لتنفيذ أفكارهم الريادية على أرض الواقع. ولمعالجة هذا التحدي والحد من تأثيره، اقترح التقرير مجموعة من المقترحات لمواجهته وتجاوزه ومنها تطوير نماذج تمويل قادرة على تحمل الفشل، مثل تمويل الفرصة الثانية لرواد الأعمال ذوي الأفكار الجديدة الواعدة. ودعا التقرير إلى تنفيذ برامج تدريب على الصمود الريادي تركز على إدارة المخاطر وإستراتيجيات التعامل مع التحديات. وأكد التقرير أهمية إنشاء شبكات دعم لحالات فشل الأعمال يقوم من خلالها رواد الأعمال ذوي الخبرة بتوجيه من سبق لهم مواجهة تحديات في مشاريعهم. وأشار إلى أهمية العمل على تنظيم فعاليات دورية مثل، ورش العمل والندوات وفتح قنوات تواصل تربط رواد الأعمال الطموحين بأصحاب الأعمال الناجحين والمرشدين والمستثمرين. الضغوط الاجتماعية والمخاطر المالية وقال ممثل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في غرفة تجارة الأردن م.هيثم الرواجبة 'إن ثمة أسبابا تجعل الخوف من الفشل سببا رئيسا يقصي الشباب عن الدخول الى عالم ريادة الأعمال، على رأسها الضغوط الاجتماعية والمجتمعية، إذ ينظر في كثير من الثقافات ومنها الثقافة العربية، إلى الفشل كوصمة عار، وليس كدرس أو تجربة'. وقال 'الريادي تحت هذه الضغوط يتخوف من كلام الناس وردود أفعالهم، أو من أن يُنظر إليه كمتهور أو غير ناجح'. وأشار إلى أن الثقافة المجتمعية الأردنية ما تزال تعتبر الوظيفة الثابتة أكثر 'أمانا' و'احتراما' من المشاريع الخاصة. وأكد الرواجبة أن من الأسباب الرئيسة أيضا المخاطر المالية، حيث إن تأسيس شركة ناشئة يتطلب استثمارا شخصيا أو قروضا، مما يزيد من القلق حول الفشل بسبب الخسارة المالية المحتملة. الفشل ليس شيئا سيئا يرى الرواجبة أن 'الفشل ليس شيئا سيئا' إذا نظرنا إليه كجزء من رحلة التعلم والنضج، مبينا أن الفشل يساعد الريادي على فهم السوق، تطوير النموذج التجاري، وتحسين قدراته القيادية. ولفت إلى أن معظم قصص النجاح الريادية الكبرى في العالم والمنطقة والأردن (مثل ستيف جوبز أو إيلون ماسك) مرت بسلسلة من الإخفاقات، والفشل المبكر والذي قادهم الى النجاح المستدام لاحقًا، لان الفشل المبكر عادة ما يكشف الأخطاء في وقت مبكر لتجري بعد ذلك عملية معالجتها والتعامل معها. وأضاف 'في الدول المتقدمة، مثل الولايات المتحدة، ينظر إلى الريادي الفاشل على أنه شخص 'ذو تجربة' وليس 'فاشلاً'. أسباب فشل الشركات الناشئة وعلى صعيد متصل، أوضح الرواجبة أن ثمة أسبابا تقف وراء الفشل من أهمها، عدم وجود حاجة حقيقية في السوق، نقص السيولة، فريق غير مناسب أو ضعيف، ومشاكل في التسعير أو التسويق. الخوف من المجهول وقلة الدعم وأشار الرواجبة إلى أن الشباب عادة ما يخافون من المجهول وعدم وجود الضمانات، وعدم التأكد من جدوى الفكرة أو النجاح في السوق، وهذا يولد قلقا يدفعهم لعدم الدخول الى الريادة التي غالبا ما تبنى على فكرة جديدة يجب أن يتم اختبارها ومواءمتها مع حاجات ومتطلبات المستهلك. ولفت الى أن من الأسباب أيضا قلة الدعم والتجارب السابقة، مع غياب حاضنات أعمال قوية، البيئة القانونية، مع عدم الاطلاع على تجارب سلبية لرياديين سابقين، وهي جميعها تجعل الرحلة غير واضحة أمام الريادي وتزيد من حالة الخوف لدى الشباب. عوامل نفسية وعاطفية ومن جانبه، قال الخبير في مجال التقنية والاقتصاد وصفي الصفدي 'إن رواد الأعمال في الأردن يخافون الفشل خوفا عميقا ينبع من مزيج من العوامل النفسية والعاطفية والمالية والاجتماعية'. وأوضح الصفدي أنه من الناحية النفسية، بينما قد يُظهر بعض رواد الأعمال تحيزات معرفية مثل الثقة المفرطة التي تدفعهم إلى التقليل من شأن المخاطر الموضوعية، إلا أن الخوف الأساسي من الفشل يظل قائمًا، حيث يرتبط هذا الخوف ارتباطًا وثيقًا بالتحديات المتعلقة بالصحة العقلية؛ فغالبًا ما يعاني مؤسسو الشركات الناشئة الأردنية من الاكتئاب والقلق بسبب الأعباء الهائلة المترتبة على إطلاق وتوسيع مشروع تجاري. وقال 'يعد الخوف من الخجل والإحراج وتدهور الثقة بالنفس والمستقبل غير المؤكد أعباء نفسية كبيرة تثني رواد الأعمال المحتملين'. دراسات حول الخوف من الفشل وبين الصفدي أن دراسات متعددة ومقالات عالمية تتناول الصحة العقلية لمؤسسي الشركات الناشئة وهي تشير إلى أن المؤسسين يعانون من الاكتئاب والقلق، وأن 'التحدث عن ذلك ما يزال من المحرمات'، مما يعني وجود ضغط اجتماعي للحفاظ على صورة النجاح. وأشار إلى دراسة للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية حول رائدات الأعمال تظهر أن هناك خوفا من قبل السيدات الرياديات من الوصمة الاجتماعية والنبذ الاجتماعي إذا ما فشلن، وهذا أمر قد يمنعهن من دخول الريادة، وقال 'دراسة أخرى تظهر أن 'النجاح في ريادة الأعمال يمنح الفرد مكانة اجتماعية عالية' في الأردن، مما يشير ضمنًا إلى أن الفشل قد يؤدي إلى فقدان هذه المكانة المرموقة. وحول واقع الفشل في الشركات الناشئة والإحصاءات المتعلقة به، أكد الصفدي أن الدراسات العالمية تؤكد أن بيئة الشركات الناشئة العالمية تتميز بمعدلات فشل عالية للغاية، حيث تجمع أغلبها أن ما يقرب من 90 % من جميع الشركات الناشئة تفشل. وفي تفاصيل الدراسات العالمية، أوضح الصفدي أنها تظهر أن حوالي 10 % من الشركات الناشئة تفشل في غضون عامها الأول، وتثبت الفترة ما بين السنتين الثانية والخامسة أنها الأكثر تحديًا، حيث يفشل حوالي 70 % من الشركات الناشئة خلال هذه الفترة الزمنية. وعلى المدى الطويل، يتوقف حوالي 90 % من الشركات الناشئة عن الوجود في غضون عقد من الزمن. ومن جهة أخرى، تقول هذه الدراسات إن خبرة المؤسس تلعب دورا مهما، فالمؤسسون لأول مرة لديهم معدل نجاح يبلغ حوالي 18 %، بينما ترتفع النسبة قليلاً إلى 20 % لأولئك الذين فشلوا سابقًا، ويتمتع المؤسسون الذين لديهم مشاريع ناجحة سابقة بأعلى معدل نجاح يبلغ حوالي 30 %.

"المعونة الوطنية": قسم جديد لحماية البيانات ضمن "الهيكلة"
"المعونة الوطنية": قسم جديد لحماية البيانات ضمن "الهيكلة"

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

"المعونة الوطنية": قسم جديد لحماية البيانات ضمن "الهيكلة"

هديل غبّون اضافة اعلان عمان – أظهر مشروع النظام المعدّل لنظام التنظيم الإداري لصندوق المعونة الوطنية لسنة 2025، جملة من التعديلات المقترحة التي تستهدف بنيته المؤسسية، وفي مقدمتها استحداث قسم جديد لأمن وحماية البيانات ضمن مديرية تكنولوجيا المعلومات، ليحل محل وحدة الأمن السيبراني، بما يعزز حماية المعلومات ويتماشى مع المتطلبات التقنية المتطورة.كما تضمن مشروع النظام المقترح المنشور حاليا على الموقع الرسمي لديوان التشريع والرأي للتعليق، دمج مديرية الموارد البشرية مع مديرية السياسات والتطوير المؤسسي، في خطوة تهدف إلى ترشيد الموارد، وتوحيد الجهود المرتبطة بالتخطيط والتطوير المؤسسي، بحسب الأسباب الموجبة للتعديل التي رصدتها "الغد".وبحسب التعديلات المقترحة، تم استحداث وحدة جديدة تُعنى بالدراسات المتخصصة، لتولي مهمة إجراء البحوث الميدانية المرتبطة بنشاطات الصندوق، بهدف دعم عملية اتخاذ القرار استنادًا إلى بيانات دقيقة.ويعتمد المشروع في مجمله على تصميم هيكلي يستند إلى أسس واضحة، ويراعي أدبيات مراجعة الهياكل المعتمدة في الدوائر الحكومية، في مسعى لتحسين الأداء ورفع كفاءة الخدمات المقدمة للمستفيدين.ومن التعديلات أيضا، إحالة صلاحية إصدار التعليمات اللازمة لإنفاذ النظام إلى مجلس إدارة صندوق المعونة الوطنية، بدلا من أن تكون هذه الصلاحية لرئيس مجلس إدارة الصندوق بناء على تنسيب المدير العام، بحسب التعديل المقترح.وتنتهي فترة التعليق على مشروع النظام المعدّل في السادس من شهر تموز (يوليو) الحالي.ويعد هذا التعديل الأول منذ إقرار النظام النافذ رقم 17 لسنة 2024 الذي جاء بديلا لنظام 2016.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store