
البنك المركزي: 32.8 مليار دولار تحويلات المصـريين العاملين بالخارج خلال 11 شهرًا
كما شهدت الفترة من يناير إلى مايو 2025 ارتفاعًا في التحويلات بمعدل 59% على أساس سنوي لتصل إلى نحو 15.8 مليار دولار (مقابل نحو 9.9 مليار دولار).
وعلى المستوى الشهري، ارتفعت تحويلات شهر مايو 2025 بمعدل 24.2% على أساس سنوي لتصل إلى نحو 3.4 مليار دولار، (مقابل نحو 2.7 مليار دولار) وهي تدفقات تاريخية لم تحدث من قبل خلال شهر مايو من أي عام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ثانية واحدة
- نافذة على العالم
نافذة شركة إسرائيلية تعلن صفقة بـ 35 مليار دولار لتزويد مصر بالغاز
الخميس 7 أغسطس 2025 05:20 مساءً نافذة على العالم - قالت شركة نيوميد إنرجي، أحد الشركاء في حقل ليفياثان الإسرائيلي للغاز الطبيعي، اليوم الخميس إن الحقل وقع صفقة تصل قيمتها إلى 35 مليار دولار لتزويد مصر بالغاز الطبيعي، وهي أكبر صفقة تصدير بالنسبة لإسرائيل على الإطلاق. ومن المتوقع أن تخفف الصفقة من أزمة الطاقة في مصر، التي أنفقت مليارات الدولارات على استيراد الغاز الطبيعي المسال منذ أن أصبحت الإمدادات لديها لا تفي بالطلب. وبدأ إنتاج مصر في الانخفاض عام 2022، مما أجبرها على التخلي عن زوحاتها في أن تصبح مركزا إقليميا للإمدادات. ولجأت مصر بشكل متزايد إلى إسرائيل لتعويض هذا العجز. وخلال حرب استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران في يونيو، توقفت صادرات حقل ليفياثان لأسباب أمنية، لكنها استؤنفت بعد ذلك. ويعتزم حقل ليفياثان، الواقع في البحر المتوسط قبالة ساحل إسرائيل وتبلغ احتياطياته نحو 600 مليار متر مكعب، بيع نحو 130 مليار متر مكعب من الغاز لمصر حتى عام 2040 أو حتى استيفاء كل الكميات المنصوص عليها في العقد. ويتم ضخ الغاز عبر خطوط أنابيب، مما يجعله أرخص من الغاز الطبيعي المسال الذي ترتفع تكلفته بسبب ما يتطلبه من تبريد فائق لتحويله إلى سائل يمكن نقله عن طريق السفن ثم إعادة تحويله إلى غاز عندما يصل إلى وجهته. وقال يوسي أبو، الرئيس التنفيذي لشركة نيوميد، لرويترز في مقابلة اليوم الخميس "هذا أفضل كثيرا، كثيرا، بشكل كبير، من أي بديل للغاز الطبيعي المسال، وسيوفر مليارات الدولارات للاقتصاد المصري". ولم ترد وزارة البترول المصرية، المسؤولة أيضا عن استيراد الطاقة، بعد على طلب للتعليق. على مرحلتين بموجب اتفاق اليوم الخميس، سيزود حقل ليفياثان مصر في المرحلة الأولى بنحو 20 مليار متر مكعب من الغاز بدءا من أوائل عام 2026 بعد ربط خطوط أنابيب إضافية. وذكرت نيوميد أن الحقل سيصدر الكمية المتبقية، البالغة 110 مليارات متر مكعب، في مرحلة ثانية تبدأ بعد اكتمال مشروع توسعة حقل ليفياثان وإنشاء خط أنابيب جديد لنقل الغاز من إسرائيل إلى مصر من خلال معبر نيتسانا (العوجة) في إسرائيل. وقالت فلورنس شميت محللة شؤون الطاقة لدى رابوبنك إن الكميات المبدئية قد تخفض واردات مصر من الغاز الطبيعي المسال بما بين مليار وملياري متر مكعب في 2026 وتخفف الضغط على أسواق الغاز الطبيعي المسال العالمية. وأضافت "إذا تحققت كامل الكمية التي ينص عليها الاتفاق البالغة 130 مليار متر مكعب، من المرجح ألا تضطر مصر إلى الاعتماد على واردات الغاز الطبيعي المسال بعد الآن، غير أن تحقيق هذه الكميات لا يزال بعيد المنال". وتشير بيانات مبادرة بيانات المنظمات المشتركة (جودي) إلى أن واردات الغاز الإسرائيلية تشكل ما بين 15 بالمئة و20 بالمئة من الاستهلاك في مصر. وقال الرئيس التنفيذي لشركة نيوميد "سنزيد تدفق الغاز إلى مصر عمليا أوائل العام المقبل، من 4.5 مليار متر مكعب إلى 6.5 مليار متر مكعب. وبعد الانتهاء من المرحلة الثانية من حقل ليفياثان في عام 2029، سنزيد الكمية إلى 12 مليار متر مكعب سنويا". تواجه مصر صعوبة في زيادة إنتاجها من الغاز. وتشير أحدث الأرقام من جودي إلى أن الإنتاج بلغ 3545 مليون متر مكعب في مايو أيار، مقارنة مع 6133 مليون متر مكعب في مارس آذار 2021، بانخفاض يزيد عن 42 بالمئة في أقل من خمس سنوات. وبدأ حقل ليفياثان تزويد مصر بالغاز بعد وقت قصير من بدء الإنتاج في عام 2020. كما يزود الحقل، الذي تديره شركة شيفرون وتمتلك فيه 40 بالمئة، الأردن بالغاز الطبيعي. وذكرت نيوميد أن توسعة حقل ليفياثان التي ستبلغ تكلفتها نحو 2.4 مليار دولار ستسمح باستمرار الإنتاج والإمدادات لداخل إسرائيل وجيرانها حتى عام 2064.


عالم المال
منذ 15 دقائق
- عالم المال
500 مليار دولار الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي في 2026
في غضون 48 ساعة فقط، أعلنت شركات عالمية من جوجل إلى ستاربكس عن خطط طموحة لتوسيع استخدام الذكاء الاصطناعي في المنتجات والخدمات، بينما دخل أول قانون أوروبي صارم حيز التنفيذ لضبط هذا التسارع. وفي المقابل، توقعت دراسة جديدة أن يقفز الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 500 مليار دولار بحلول 2026. 1. جوجل تُحدث نموذج Gemini بسرعة فائقة: دعم الفيديو والتحليل الفوري أعلنت جوجل عن تحديث جوهري لنموذج الذكاء الاصطناعي Gemini، يتيح له الآن تحليل مقاطع الفيديو لحظيًا والتفاعل مع محتواها بذكاء. ويُمكن للمستخدمين رفع فيديو قصير وطرح أسئلة مثل: 'ما الذي يحدث في الدقيقة الثانية؟'، فيُعطي Gemini إجابة دقيقة مبنية على الصور والصوت… التحديث يعزز هيمنة جوجل في تطبيقات الذكاء متعدد الوسائط، ويضعها في منافسة مباشرة مع GPT-4o من OpenAI. 2. ستاربكس تُدخل الذكاء الاصطناعي في خدمة العملاء: 'باريستا افتراضي' يُدير الطلبات أطلقت ستاربكس تجربة جديدة في متاجرها بالولايات المتحدة، تعتمد على مساعد صوتي بالذكاء الاصطناعي لاستقبال الطلبات من العملاء، بدلًا من الباريستا البشري في بعض الفروع. ويُتوقع أن توفر الشركة 100 مليون دولار سنويًا من تقليل التكاليف.من جهتها انتقدت النقابات العمالية الخطوة وتُحذر من 'استبدال الإنسان بالآلة' في الخدمة المباشرة. 3. 'أنتيتيو' أول شركة عربية ناشئة تُطلق نموذجًا مفتوح المصدر للذكاء الاصطناعي من دبي، أطلقت الشركة الناشئة AnteTio AI نموذجًا مفتوح المصدر مخصصًا لتحليل الأسواق المالية بالعربية، يُمكنه قراءة التقارير الاقتصادية، توقع تقلبات الأسهم، وتقديم توصيات استثمارية دقيقة.وهو أول نموذج عربي يركز على الذكاء الاصطناعي المالي بلغة الضاد، ويدخل في منافسة مع أدوات عالمية لا تفهم السياق الإقليمي. 4. الاتحاد الأوروبي يُفعّل أول قوانين صارمة للذكاء الاصطناعي: غرامات تصل إلى 7% من الإيرادات دخل قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي (AI Act) حيز التنفيذ رسميًا، ليُعد أول إطار تنظيمي شامل عالميًا. ويشترط القانون تصنيف النماذج حسب درجة الخطورة، مع حظر تام للتطبيقات التي تهدد الخصوصية أو الديمقراطية.لذا علي الشركات التي لديها أي منصة تعمل في أوروبا مُلزمة بالامتثال، وإلا تواجه غرامات ضخمة (مثل: 7% من إجمالي الدخل العالمي). 5. تقرير: الإنفاق العالمي على الذكاء الاصطناعي سيتجاوز 500 مليار دولار في 2026 كشف تقرير لـ IDC أن الإنفاق العالمي على تقنيات الذكاء الاصطناعي سيقفز من 200 مليار دولار في 2024 إلى أكثر من 500 مليار دولار في 2026، مدفوعًا بالاستثمار في البنية التحتية، النماذج، والتطبيقات الصناعية. واوضح التقرير ان القطاعات الرائدة تتصدرها الرعاية الصحية، الخدمات المالية، والتصنيع الذكي.


عالم المال
منذ 16 دقائق
- عالم المال
3.36 مليار دولار صادرات الصناعات الغذائية خلال النصف الأول
كشف تقرير للمجلس التصديرى للصناعات الغذائية عن ارتفاع صادرات قطاع الصناعات الغذائية المصرية خلال النصف الأول من عام ٢٠٢٥ والتى بلغت نحو ٣.٣٦٥ مليار دولار، محققة نسبة نمو قدرها ٦٪ مقارنة بصادرات نفس الفترة من عام ٢٠٢٤، والتي بلغت ٣١٧٤ مليون دولار، أي بزيادة في القيمة بلغت ١٨٢ مليون دولار، ويُعد هذا الرقم أعلى قيمة صادرات يحققها القطاع خلال تلك الفترة مقارنة بالبيانات التاريخية المسجلة. وحسب تقريرالمجلس الذى نشر على الصفحة الرسمية للمجلس على موقع التواصل الاجتماعى 'فيس بوك' جاءت الدول العربية في صدارة المجموعات الدولية المستوردة للصناعات الغذائية المصرية خلال النصف الأول من عام ٢٠٢٥، بقيمة ١٥٧٧ مليون دولار، تمثل ٤٧٪ من إجمالي الصادرات، مع تسجيل تراجع في القيمة بنسبة ٤٪. جاء ذلك الاتحاد الأوروبي بقيمة ٧١٥ مليون دولار بنسبة نمو ٢٪، ما يمثل ٢١٪ من إجمالي الصادرات. وجاءت الدول الإفريقية غير العربية في المرتبة الثالثة بقيمة ٢٤٩ مليون دولار بنسبة نمو ٩٪، وتمثل ٧٪ من إجمالي الصادرات. أما الولايات المتحدة الأمريكية فقد سجلت قيمة صادرات بلغت ٢٣٠ مليون دولار بنسبة نمو ٤٧٪، وتمثل ٧٪ من إجمالي الصادرات. بينما سجلت باقي المجموعات الدولية صادرات بقيمة ٥٨٥ مليون دولار بنسبة نمو ٢٩٪، وتمثل ١٨٪ من إجمالي الصادرات الغذائية المصرية في نفس الفترة. أما بالنسبة لأهم دول العالم المستوردة للصناعات الغذائية المصرية خلال النصف الأول من عام ٢٠٢٥، فقد جاءت المملكة العربية السعودية في المركز الأول بقيمة ٢٥٨ مليون دولار بنسبة نمو ٧٪، تلتها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة ٢٣٠ مليون دولار بنسبة نمو ٤٧٪، ثم السودان بقيمة ١٦٣ مليون دولار بنسبة تراجع ٢٥٪، تليها ليبيا بقيمة ١٥٧ مليون دولار بنسبة نمو ٦٪. وجاءت هولندا في المركز الخامس بقيمة ١٣٥ مليون دولار بنسبة تراجع ٩٪، ثم الأردن بقيمة ١٣٥ مليون دولار بنسبة نمو ٢٠٪، تلتها الإمارات العربية المتحدة بقيمة ١٠٨ ملايين دولار بنسبة نمو ١٤٪، ثم الجزائر بقيمة ١٠٨ ملايين دولار بنسبة نمو ٦٪، والعراق بقيمة ١٠٧ ملايين دولار بنسبة نمو ٢٢٪، وأخيرًا إيطاليا في المركز العاشر بقيمة ١٠٣ ملايين دولار بنسبة تراجع ٤٪ مقارنة بنفس الفترة من عام ٢٠٢٤. وعن الدول التي حققت أعلى قيمة نمو في الصادرات خلال الأشهر الستة الأولى من عام ٢٠٢٥ مقارنة بنفس الفترة من عام ٢٠٢٤، فقد جاءت الولايات المتحدة الأمريكية في الصدارة بقيمة صادرات ٢٣٠ مليون دولار وقيمة نمو ٧٤ مليون دولار، تلتها الصين بقيمة صادرات ٩٠ مليون دولار وقيمة نمو ٤٤ مليون دولار، ثم لبنان بقيمة صادرات ٩٩ مليون دولار وقيمة نمو ٣٨ مليون دولار، وألمانيا بقيمة صادرات ١٠٠ مليون دولار وقيمة نمو ٢٩ مليون دولار، وتركيا بقيمة صادرات ٥٧ مليون دولار وقيمة نمو ٢٢ مليون دولار. كما حققت الأردن صادرات بقيمة ١٣٥ مليون دولار وقيمة نمو ٢٢ مليون دولار، وروسيا بقيمة صادرات ٦٤ مليون دولار وقيمة نمو ٢٢ مليون دولار، وإنجلترا بقيمة صادرات ٦١ مليون دولار وقيمة نمو ٢٠ مليون دولار، وبولندا بقيمة صادرات ٥٨ مليون دولار وقيمة نمو ٢٠ مليون دولار، وأخيرًا العراق بقيمة صادرات ١٠٧ ملايين دولار وقيمة نمو ١٩ مليون دولار مقارنة بنفس الفترة من عام ٢٠٢٤. أما فيما يخص أهم السلع الغذائية المصدّرة خلال الفترة من يناير إلى يونيو ٢٠٢٥، فقد تصدرت القائمة الفراولة المجمدة بقيمة صادرات ٤٤٢ مليون دولار بنسبة نمو ٧٥٪ مقارنة بنفس الفترة من عام ٢٠٢٤. تلتها مركزات صناعة الكولا بقيمة ٢٩٩ مليون دولار بنسبة تراجع ٤٪، ثم زيوت الطعام بقيمة ١٨٤ مليون دولار بنسبة نمو ٢٥٪، ثم السكر بقيمة ١٧١ مليون دولار بنسبة تراجع ١٣٪، والدقيق ومنتجات المطاحن بقيمة ١٥٦ مليون دولار بنسبة تراجع ٤٠٪. كما بلغت صادرات المحضرات من الحبوب ١٥١ مليون دولار بنسبة نمو ٣٠٪، والخضروات المجمدة ١٣٦ مليون دولار بنسبة نمو ١٪، والبطاطس المجمدة ١٣٢ مليون دولار بنسبة نمو ٢٤٪، والأغذية المحضرة للحيوان ١٣٢ مليون دولار بنسبة نمو ٣٨٪، وأخيرًا العصائر والمركزات بقيمة ١٢٧ مليون دولار بنسبة تراجع ١٨٪. الجدير بالذكر أن إجمالي صادرات الصناعات الغذائية المصرية خلال الفترة من يناير ٢٠١٤ إلى يوليو ٢٠٢٥ قد بلغ نحو ٤٤ مليار دولار.