
انطلاق مؤتمر الريادة بالعقبة في 18 أيار
جفرا نيوز -
ينطلق مؤتمر الريادة في العقبة بالثامن عشر من الشهر الجاري، تحت رعاية رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، ومشاركة ثلة من الإعلاميين منهم؛ عامر الرجوب، عماد العضايلة، سالي الأسعد، حازم الرحاحلة، د. محمد الوسمي،
.
وسيضم المؤتمر الذي ينطلق بعنوان " الرقمنة والريادة: تمكين اقتصادي في عالم متسارع" ، لقاءات مع رياديات، وورشات متخصصة، وجلسات حوارية.
ويدعو القائمون على المؤتمر للتسجيل، لعيش تجربة سياحية مميزة في العقبة ووادي رم والبترا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 22 دقائق
- جفرا نيوز
رفع عقوبات سورية يضغط على عقارات الأردن
جفرا نيوز - نبه خبراء ومختصون في القطاع العقاري من مخاطر تراجع إقبال العرب والأجانب على تملك العقارات في الأردن بعدما شكلوا لسنوات طويلة دعامة للسوق ومحفزا للتداولات العقارية وارتفاع الطلب على الأراضي والمباني والشقق السكنية وغيرها، وأكدوا أهمية إعادة النظر في مجمل السياسات الاقتصادية والاستثمارية الخاصة بقطاع العقار بالشكل الذي يحفزه ويزيد جاذبيته للأردنيين وغيرهم من العرب والأجانب وخاصة خلال الفترة المقبلة، المتوقع أن تشهد تحولات اقتصادية مهمة وارتفاع وتيرة المنافسة، ولا سيما مع رفع العقوبات عن سورية. ويتوقع خبراء أن يشهد إقبال الأجانب على تملك العقارات في الأردن تراجعا مع اتجاه الأنظار إلى سورية وما قد توفره من مزايا جاذبة لمختلف الاستثمارات، بخاصة العقارية منها وتسهيلات وانخفاض الأسعار فيها مقارنة ببلدان المنطقة الأخرى. وقال المستثمر في قطاع الإسكان كمال العواملة، إن المصلحة الاقتصادية تتطلب توفير المزيد من المزايا والحوافز للقطاع العقاري الذي يعد من أهم روافد الخزينة ويساهم بنسبة كبيرة في الناتج المحلي الإجمالي ويشكل مركز جذب للمستثمرين العرب والأجانب والراغبين بتملك العقارات في الأردن. وبيّن أن القطاع سيواجه منافسة شديدة خلال الفترة المقبلة مع رفع العقوبات عن سورية وتغيير التوجهات الاستثمارية في المنطقة بشكل عام، وبالتالي تحول كثير من العرب والأجانب لتملك العقارات في سورية، خاصة الشقق السكنية والأراضي لأغراض تجارية. نقيب المهندسين الأردنيين عبد الله غوشة قال: انخفض تملك غير الأردنيين للعقارات بنسبة 13%، وهو مؤشر يستدعي إعادة النظر في السياسات الجاذبة للاستثمار الخارجي، لا سيما في المناطق التي ما زالت خارج دائرة الاهتمام المركزي. وبيّن في قراءة تحليلية حديثة له حول السوق العقاري أن الإحصائيات تشير إلى أن حجم التداول العقاري في الأردن خلال الثلث الأول من عام 2025 بلغ قرابة ملياري دينار أردني، وهو ما يعكس زيادة ملحوظة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي. وبيّن أيضاً أن متوسط حجم التداول العقاري السنوي خلال السنوات الثلاث الماضية يراوح ما بين ستة وسبعة مليارات دينار، ما يدل على أهمية هذا القطاع في الاقتصاد الوطني (الدينار = 1.41 دولار). وقال إن استمرار تمركز النشاط العقاري في العاصمة عمّان بنسبة تفوق 70% من مجمل التداول العقاري، يعكس اختلالاً واضحاً في الخريطة التنموية، ويؤشر إلى غياب سياسات فعالة تعزز الجاذبية الاستثمارية في المحافظات، خاصة تلك التي تمتلك مزايا سياحية وجغرافية وتنموية كبيرة، كعجلون وجرش ومعان والكرك ووادي موسى. وأضاف أن الاعتماد المفرط على العاصمة يُثقل بنيتها التحتية، ويرفع أسعار العقارات بشكل غير متوازن، ويُعمّق الفجوة بين المركز والأطراف، داعياً إلى نموذج تنموي جديد يعتمد على تحفيز الاستثمار العقاري في المدن والمناطق ذات الإمكانيات الكامنة، من خلال تقديم حوافز ضريبية، وتسهيل إجراءات التملك، وضمان توفير البنية التحتية الأساسية. وأوضح أن الاستثمار في المحافظات لا يُعيد التوازن التنموي فحسب، بل يُمثل فرصة اقتصادية متكاملة، حيث إن أي نشاط عقاري يُنشّط سلاسل إنتاج محلية تبدأ من مواد البناء، وتشمل المهن الحرفية، وقطاعات الخدمات، والنقل، والمرافق العامة، ما يؤدي إلى خلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة.


جفرا نيوز
منذ 2 ساعات
- جفرا نيوز
"الأغذية العالمي": مساعدات غزة لا تكفي لمنع المجاعة
جفرا نيوز - شدد برنامج الأغذية العالمي على الحاجة لإدخال مزيد من المواد الغذائية الأساسية إلى قطاع غزة لدرء خطر المجاعة، قائلا "إن دخول مساعدات محدودة مؤخرا لا يكفي لإبقاء فلسطينيي القطاع على قيد الحياة'. جاء ذلك بالتزامن مع بدء عدة مخابز يدعمها البرنامج الأممي، الخميس، العمل مجددا في جنوب قطاع غزة بعد دخول كميات محدودة من الدقيق. وأضاف البرنامج الأممي، في منشور عبر حسابه على منصة إكس، أن "بعض مخابز غزة عادت للإنتاج بعد تلقيها إمدادات محدودة من الدقيق، لكن ذلك وحده لا يكفي لإبقاء فلسطينيي القطاع على قيد الحياة'. وكانت المخابز المدعومة من برنامج الأغذية العالمي، وعددها 25 مخبزا، تقدم الخبز للفلسطينيين في غزة بأسعار رمزية تصل إلى 2 شيكل (الدولار يعادل 3.7 شواكل) للربطة الواحدة التي تزن كيلوغرامين بعدد أرغفة متوسطة الحجم تراوح بين 23-24، وسط حالة غلاء اجتاحت البضائع والسلع الشحيحة. وساهمت هذه المخابز في تخفيف المعاناة الإنسانية للنازحين الفلسطينيين الذين أفقدتهم حرب الإبادة الجماعية المتواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 كل ما يملكونه، وحوّلتهم إلى "فقراء'. وفي 6 أبريل/نيسان الماضي، أعلن برنامج الأغذية العالمي، في بيان، إغلاق جميع المخابز التي يدعمها في غزة بسبب نقص الوقود والدقيق، بالتزامن مع تشديد الحصار ومنع دخول المساعدات الإنسانية. والأربعاء، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة دخول 87 شاحنة محملة بالمساعدات التي تم تخصيصها لصالح عدد من المؤسسات الدولية والأهلية، للمرة الأولى منذ 81 يوما من الإغلاق الإسرائيلي المشدد للمعابر. ويحتاج قطاع غزة يوميا إلى 500 شاحنة مساعدات إغاثية وطبية وغذائية عاجلة، و50 شاحنة وقود كحد أدنى منقذ للحياة وسط تفاقم المجاعة الناجمة عن الإغلاق الإسرائيلي للمعابر منذ أكثر من شهرين، حسب ما أورده المكتب الحكومي في بيان الاثنين. ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر في وجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. والاثنين، قالت هيئة الإذاعة الإسرائيلية إن المبعوث الرئاسي الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف تعهد لحركة حماس بالضغط على تل أبيب لاستئناف دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، مقابل إطلاق سراح الأسير الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر. والأسبوع الماضي، أفرجت حماس عن ألكسندر، الذي يحمل الجنسية الأميركية إلى جانب الإسرائيلية، بعد مفاوضات أجراها ويتكوف مع حماس، بمنأى عن تل أبيب. والاثنين، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عزمه مواصلة الحرب في غزة، وأقر بتعرضه لضغوط خارجية دفعته للموافقة على إدخال مساعدات إنسانية، حسب مقطع مصور نشر عبر تليغرام. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز عالميًا
جفرا نيوز - انخفضت أسعار البنزين بنوعيه وارتفعت أسعار الديزل والكاز في الأسواق العالمية خلال الأسبوع الثالث من أيار الحالي مقارنة مع أسعارها في الأسبوع الثاني من ذات الشهر, بحسب النشرة الأسبوعية لوزارة الطاقة والثروة المعدنية. ووفقا للنشرة، انخفض معدل سعر البنزين أوكتان 95 من 657 دولارا للطن إلى 655 دولارا بنسبة 0.3%، وأوكتان 90 من 641 دولارا إلى 639 دولارا، بنسبة 0.3%. وارتفع الديزل من 572 دولارا إلى 574 دولارا بنسبة 0.4%، والكاز من 602 دولار إلى 603 دولارات بنسبة 0.1%. وارتفع معدل سعر زيت الوقود من 419 دولارا إلى 433 دولارا للطن، بنسبة 3%. وبلغ معدل سعر الغاز البترولي المسال في شهر أيار الحالي 595 دولارا للطن مقارنة مع 608 دولارات للطن في نيسان الماضي، بنسبة انخفاض بلغت 2%. واستقر معدل خام برنت عند 65 دولارا للبرميل .