
رسامني إلتقى وفدًا من شركات متخصصة بأنظمة سلامة الطيران ونوابًا
شهدت وزارة الاشغال العامة والنقل، قبل ظهر اليوم، سلسلة لقاءات تناولت مواضيع إنمائية وإقتصادية متنوعة.
واستقبل وزير الاشغال العامة والنقل فايز رسامني في مكتبه في الوزارة وفدًا من شركة GASEL Middle East والشركتين "دليل" و"أجواء" المتخصصتين بتقديم خدمات السلامة الجوية في مجال الطيران وأنظمة سلامة الطيران وتطوير المطارات.
والتقى رسامني النائب السابق ادي معلوف، واجرى معه جولة افق تناولت التطورات والمستجدات الراهنة في البلاد. كما تطرق البحث الى حاجات منطقة المتن الشمالي الإنمائية .
واستعرض رسامني مع النائب الدكتور حيدر ناصر أخر التطورات العامة في البلاد، كما تناول البحث بعض الملفات الإنمائية التي تهم منطقة الشمال وطرابلس ولاسيما منطقة جبل محسن.
واستقبل كذلك النائب هاني قبيسي ومسؤول مكتب البلديات المركزي في حركة "أمل" بسام طليس، حيث تم البحث في شؤون إنمائية مناطقية، ولا سيما صيانة الطرقات التي تعرضت للعدوان الإسرائيلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 13 ساعات
- LBCI
ياسين: استقدام خدمات مثل "ستارلينك" يجب أن يتم ضمن إطار قانونيّ
شدد النائب ياسين ياسين على دعمه للتكنولوجيا والتحول الرقميّ، لكنه حذّر من أنّ استقدام خدمات مثل "ستارلينك" يجب أن يتم ضمن إطار قانونيّ يحفظ السيادة الوطنية. وأكد أن لبنان يرحّب بالتطوير الرقميّ، شرط ألا يكون على حساب القانون أو المصلحة الوطنية العليا.


LBCI
منذ 16 ساعات
- LBCI
وزير الزراعة استقبل نائب رئيس حكومة بيلاروسيا: لبنان يمتلك مقومات زراعية واعدة
استقبل وزير الزراعة نزار هاني في مكتبه في بيروت، نائب رئيس مجلس وزراء بيلاروسيا Viktor Karankevich ، يرافقه وزير الصناعة البيلاروسي وسفير بيلاروسيا لدى لبنان، في زيارة رسمية تهدف إلى توسيع مجالات التعاون الثنائي، ولا سيما في القطاع الزراعي. وخلال الاجتماع، عرض نائب رئيس الحكومة البيلاروسي الإطار العام للزيارة، مؤكداً "حرص بلاده على تعزيز العلاقات مع لبنان في مختلف القطاعات، وخصوصا الصحية، الاقتصادية، التربوية، والزراعية". وأعرب عن استعداد بيلاروسيا لتقديم الدعم الفني والتقني اللازم لتطوير القطاع الزراعي اللبناني، مشيراً إلى ما حققته بلاده من تقدم كبير في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتعزيز منظومة الأمن الغذائي. من جهته، أكد الوزير هاني أن "الزراعة تمثّل اليوم أولوية وطنية ومحورية في مشروع النهوض الاقتصادي والاجتماعي". وقال: "إننا ننظر إلى هذه الزيارة كبداية لشراكة استراتيجية حقيقية، تقوم على تبادل المعرفة والتكنولوجيا، وبناء مشاريع تنموية مستدامة تعزز صمود المزارعين اللبنانيين وتفتح آفاقاً جديدة للإنتاج والتصدير". وأشار إلى أن لبنان يمتلك مقومات زراعية واعدة، وأن التكامل مع التجربة البيلاروسية المتقدمة يمكن أن يشكل نقطة تحوّل إيجابية في مسار القطاع، خصوصا في مجالات الإنتاج النباتي والحيواني، والتدريب، والتصنيع الغذائي، والرقمنة الزراعية. كما قدم الوزير ورقة تفصيلية بمقترحات للتعاون تغطي عدداً من المحاور الأساسية، أبرزها: تطوير البنى التحتية الزراعية، تعزيز القدرات الفنية للكوادر، إدخال التقنيات الذكية في الزراعة، وتسهيل التبادل التجاري للمنتجات الزراعية. وفي ختام اللقاء، أعلن نائب رئيس الحكومة البيلاروسي أنه سيعرض المقترحات التي تم التوافق عليها مع الوزير هاني على الوزراء المعنيين في بيلاروسيا، تمهيداً لتوقيع اتفاقية رسمية في المجال الزراعي، مشيرا إلى "التحضير للقاء قريب بين الوزير هاني ووزير الزراعة البيلاروسي". وتم الاتفاق على تشكيل لجنة عمل مشتركة لمتابعة تنفيذ البنود المطروحة، وتنظيم زيارات متبادلة بين الخبراء والمسؤولين، بهدف ترجمة هذا التعاون إلى خطوات عملية تخدم مصالح البلدين.


الميادين
منذ يوم واحد
- الميادين
الذهب يتفوّق على اليورو كأصل احتياطي عالمي في 2024
كشف البنك المركزي الأوروبي أنّ الذهب تجاوز اليورو كأصل احتياطي عالمي في عام 2024، ليصبح ثاني أهم أصل احتياطي عالمي للبنوك المركزية في عام 2024، بعد الدولار الأميركي، وذلك في ظل موجة شراء تاريخية للمعدن الأصفر وارتفاعات حادة في أسعاره. وبحسب تقرير صدر عن البنك المركزي الأوروبي اليوم الأربعاء، فقد شكّلت السبائك الذهبية ما نسبته 20% من الاحتياطيات الرسمية العالمية في العام الماضي، مقارنةً بـ16% لليورو، فيما حافظ الدولار الأميركي على المرتبة الأولى بنسبة 46%. اليوم 10:23 9 حزيران وأكّد البنك في تقريره أن "البنوك المركزية واصلت تجميع الذهب بوتيرة قياسية"، موضحاً أن عام 2024 شهد للسنة الثالثة على التوالي شراء أكثر من 1000 طن من الذهب من قبل البنوك المركزية، وهو ما يعادل خُمس الإنتاج السنوي العالمي، ويزيد بضعف عن متوسط الكميات السنوية المشتراة في العقد الأول من الألفية. ويعكس هذا التوجّه المتسارع نحو الذهب تصاعد القلق الجيوسياسي والاقتصادي عالمياً، إضافة إلى مساعي عدد من الدول لتنويع احتياطاتها وتقليص اعتمادها على العملات الرئيسية الغربية، لا سيما في ظل ارتفاع الفائدة الأميركية وضغوط النظام المالي الدولي على اقتصادات ناشئة. الجدير ذكره أنّ حيازة الذهب عادت لتكتسب زخماً استثنائياً منذ عام 2022، حين بدأت موجات التضخم والاضطرابات المالية العالمية تُعيد تشكيل أولويات البنوك المركزية في إدارة احتياطاتها، وهو ما مهّد الطريق أمام المعدن النفيس لتوسيع مكانته كملاذ آمن ووسيلة تحوّط استراتيجية.