logo
واشنطن توجه مدمراتها للشرق الأوسط تحسباً لرد إيراني

واشنطن توجه مدمراتها للشرق الأوسط تحسباً لرد إيراني

شبكة عيونمنذ 16 ساعات

واشنطن توجه مدمراتها للشرق الأوسط تحسباً لرد إيراني
★ ★ ★ ★ ★ أمرت البحرية الأميركية المدمرة "يو إس إس توماس هودنر" للبدء بالإبحار نحو شرقي البحر المتوسط، كما وجهت مدمرة ثانية بالبدء في التحرك قدماً في اتجاه المنطقة لتكون متاحة في حال طلب البيت الأبيض استخدامها.
وقال مسؤولان أميركيان، اليوم، وفقا لقناة العربية، إن الولايات المتحدة تجري عمليات تنقل وتغييرات لمواردها العسكرية، ومنها السفن، في الشرق الأوسط ردا على الضربات الإسرائيلية والانتقام الإيراني المحتمل.
وأمرت البحرية الأميركية المدمرة "يو إس إس توماس هودنر" للبدء بالإبحار نحو شرقي البحر المتوسط، كما وجهت مدمرة ثانية بالبدء في التحرك قدما في اتجاه المنطقة لتكون متاحة في حال طلب البيت الأبيض استخدامها.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق، إن واشنطن تدعم إسرائيل كما لم يدعمها أحد من قبل. وأضاف في تصريح نقلته "سي إن إن" CNN أن "على إيران التوصل لاتفاق قبل فوات الأوان".
الوطن السعودية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبراء: الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية تبدو محدودة
خبراء: الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية تبدو محدودة

الأمناء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأمناء

خبراء: الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية تبدو محدودة

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرويترز يوم الجمعة إنه لم يتضح بعد ما إذا كانت إيران لا تزال تمتلك برنامجا نوويا بعد الضربات الإسرائيلية، لكن خبراء يقولون إن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية تبدو محدودة حتى الآن. قال خبراء راجعوا صور الأقمار الصناعية المتاحة تجاريا إن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية نتيجة الموجة الأولى من الضربات الجوية التي شنتها إسرائيل في وقت مبكر من صباح يوم الجمعة محدودة على ما يبدو. ونجحت الهجمات الإسرائيلية في قتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين وقصف منشآت عسكرية للقيادة والتحكم ودفاعات جوية، لكن عددا من الخبراء قالوا إن صور الأقمار الصناعية لم تظهر بعد أضرارا كبيرة في البنية التحتية النووية. وقال الخبير النووي ديفيد ألبرايت من معهد العلوم والأمن الدولي 'كان اليوم الأول يستهدف أمورا يمكن تحقيقها من خلال المفاجأة؛ اغتيال القيادات، وملاحقة العلماء النوويين، وأنظمة الدفاع الجوي، والقدرة على الرد'. وأضاف 'لا يمكننا رؤية أي أضرار ظاهرة في فوردو أو أصفهان. وهناك أضرار في نطنز'. وتابع 'لا يوجد دليل على تدمير الموقع الموجود تحت الأرض'. وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي لمجلس الأمن يوم الجمعة إن محطة التخصيب فوق الأرض في موقع نطنز النووي الإيراني دمرت وإن إيران أبلغت عن هجمات على فوردو وأصفهان. يُعد مجمع نطنز النووي الشاسع منشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية في إيران. ويضم منشأة تخصيب تحت الأرض وأخرى فوق الأرض. وفي مقابلة هاتفية مع رويترز، قال ترامب إن من غير الواضح ما إذا كانت إيران لا تزال تمتلك برنامجا نوويا بعد الضربات الإسرائيلية. وأضاف 'لا أحد يعلم. لقد كانت ضربة مدمرة للغاية'. أفاد مصدران إقليميان بمقتل ما لا يقل عن 20 قائدا عسكريا إيرانيا في الهجوم، وهو اغتيال مُذهل يُذكر بالهجمات الإسرائيلية العام الماضي التي قضت سريعا على قيادة جماعة حزب الله اللبنانية التي كانت مرهوبة الجانب. كما أعلنت إيران مقتل ستة من كبار علمائها النوويين. وقال أولبرايت إن تحليله استند إلى أحدث الصور المتاحة والتي تم التقاطها في حوالي الساعة 11:20 صباحا بتوقيت طهران (0750 بتوقيت جرينتش). وأضاف أنه ربما كانت هناك أيضا ضربات بطائرات مسيرة على أنفاق تؤدي إلى محطات أجهزة الطرد المركزي تحت الأرض، وهجمات إلكترونية لم تترك آثارا يمكن رؤيتها بالعين. وقال 'فيما يتعلق بالأضرار المرئية، فإننا لا نرى الكثير وسنرى ما سيحدث الليلة'، مضيفا أنه يعتقد أن الضربات الإسرائيلية لا تزال في مرحلة مبكرة. وقال أولبرايت إن وضع مخزونات إيران من اليورانيوم المخصب غير معروف وإن من المحتمل أن تكون إسرائيل قد تجنبت شن هجمات كبيرة على المواقع النووية بسبب المخاوف من الإضرار بالمفتشين الدوليين الذين كانوا هناك. وقال ألبرايت إن هناك آلاف من أجهزة الطرد المركزي في محطة نطنز تحت الأرض، وإن قطع إمدادات الكهرباء عنها سوف يؤدي إلى تشغيل نظام بطاريات احتياطية. وأضاف أن من المرجح أن تغلق إيران أجهزة الطرد المركزي في الموقع تحت الأرض بطريقة مُحكمة، وهي عملية ضخمة. وأوضح قائلا 'البطاريات… تدوم لفترة، لكنها ستنفد في النهاية، وإذا توقفت أجهزة الطرد المركزي عن العمل بشكل لا يُمكن السيطرة عليه، فسيتعطل الكثير منها'.

قتلى وجرحى جراء ضربات صاروخية إيرانية على إسرائيل
قتلى وجرحى جراء ضربات صاروخية إيرانية على إسرائيل

الحدث

timeمنذ ساعة واحدة

  • الحدث

قتلى وجرحى جراء ضربات صاروخية إيرانية على إسرائيل

أعلنت خدمة الإسعاف والطوارئ الإسرائيلية صباح السبت عن مقتل 3 أشخاص وإصابة أكثر من 80 آخرين، إثر سقوط صواريخ أُطلقت من إيران على مناطق وسط إسرائيل، في تصعيد غير مسبوق للتوترات بين الجانبين. وأفادت خدمة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية بأن أربعة منازل تعرضت لأضرار جسيمة جراء سقوط أحد الصواريخ قرب المناطق السكنية، بينما لا يزال عدد من الأشخاص محاصرين تحت الأنقاض، وسط استمرار عمليات البحث والإنقاذ. وشهدت أنحاء متفرقة من إسرائيل حالة استنفار قصوى، حيث دوت صفارات الإنذار في مناطق متعددة عقب رصد عشرات الصواريخ القادمة من إيران، في حين أكد الجيش الإسرائيلي أنه يعمل على اعتراض موجة جديدة من الهجمات الجوية. وفي السياق ذاته، ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية أن انفجارات عنيفة سُمعت في مناطق جنوب البلاد، فيما تستمر التقييمات الأمنية والعسكرية لمدى تأثير الضربات واتساع نطاقها. وكانت شبكة 'سي إن إن' قد نقلت عن مسؤول إيراني رفيع قوله إن طهران تعتزم تصعيد هجماتها ضد إسرائيل، مشيرًا إلى أنها ستستهدف كذلك القواعد العسكرية لأي دولة تُقدِم على تقديم الدعم أو الدفاع عن إسرائيل. وفي كلمة ألقاها أمام مجلس الأمن الدولي، قال داني دانون، مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة، إن الهجمات الإسرائيلية الأخيرة جاءت لمنع إيران من بلوغ عتبة تصنيع سلاح نووي، مؤكداً أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية كشفت عن اقتراب طهران من إنتاج مواد انشطارية تكفي لصنع عدة قنابل نووية خلال أيام. وأشار دانون إلى أن 'إسرائيل تصرفت بمفردها بعد فشل الجهود الدبلوماسية'، موضحاً أن إيران كانت قد خصّبت اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، دون وجود أي مبررات مدنية لذلك، وواصلت تطوير برنامجها الصاروخي بشكل مقلق. كما أكد أن إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي في مواجهة التهديدات الإيرانية المتواصلة، مشدداً على أن 'الوقت لم يكن في صالحنا، وقد اتخذنا خطوات حاسمة لتأمين مستقبلنا وهويتنا الوطنية'.

تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)
تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

الموقع بوست

timeمنذ ساعة واحدة

  • الموقع بوست

تحليل أمريكي: هل تستغل واشنطن التغيرات الديناميكية الإقليمية لتحقيق السلام في اليمن؟ (ترجمة خاصة)

أكد تحليل أمريكي أن هناك حاجة ملحة إلى محور استراتيجي لتحقيق السلام والاستقرار على المدى الطويل في اليمن، في ظل المتغيرات الإقليمية في المنطقة. وأضاف موقع Just Security الأمريكي في تحليل للكاتب تايلر براي ترجم أبرز مضمونه إلى العربية "الموقع بوست" إن هناك حاجة إلى استراتيجية مختلفة - استراتيجية تستأنف الجهود الدبلوماسية، وتستغل النفوذ الأمريكي لإنهاء القتال، وتستفيد من التغيرات في الديناميكيات الإقليمية للدفع نحو وقف إطلاق النار. وأردف "ينبغي أن يُرسي هذا التحول في الاستراتيجية أسس خطة سلام إقليمية تشمل الفئات المتضررة والمواطنين". وتابع "بينما لا تستطيع الولايات المتحدة حل مشاكل اليمن، إلا أنها تستطيع أن تلعب دورًا مهمًا في دعم جهود السلام التي يقودها اليمنيون". وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه حصل على وعد من الحوثيين بوقف هجماتهم على السفن الأمريكية. ومع ذلك، ورغم كل الخطاب الداعي إلى "القضاء" على الحوثيين، تبدو الجماعة غير مُبالية، مُعلنةً أنها ستفرض حتى "حصارًا بحريًا" على ميناء حيفا الإسرائيلي. وحسب التحليل فقد شهد مراقبو الشأن اليمني هذه القصة تتكشف من قبل. على الرغم من اتباع واشنطن نهجًا يُعطي الأولوية للجانب العسكري في اليمن على مدار العشرين عامًا الماضية، إلا أنها فشلت في تحقيق أي نتائج طويلة الأمد أو دعم حل القضايا الأساسية في اليمن. عقدان من الحلول العسكرية وطبقا للتحليل فإنه لأكثر من ثلاثة عقود - عبر الإدارات الجمهورية والديمقراطية على حد سواء - كانت سياسة الحكومة الأمريكية والمصلحة الوطنية الأمريكية المعلنة تتمثل في رؤية اليمن مستقرًا وخاليًا من الجماعات المسلحة التي تستخدم أساليب الإرهاب ضد الولايات المتحدة وحلفائها. وبينما تعهدت الولايات المتحدة بتقديم "جهود وموارد مخصصة لمساعدة اليمنيين على تحقيق يمن أكثر سلامًا وازدهارًا وديمقراطية"، إلا أنها اتبعت إلى حد كبير استراتيجية تُعطي الأولوية للجانب العسكري. وتابع "من عام 2000 إلى عام 2011، قدمت الولايات المتحدة لحكومة الرئيس علي عبد الله صالح آنذاك أكثر من 430 مليون دولار كمساعدات لقطاع الأمن لتولي زمام المبادرة في أنشطة مكافحة الإرهاب. وفي عهد الرئيس أوباما، انخرطت الحكومة الأمريكية في عمليات مكافحة الإرهاب التي تقودها اليمن". وزاد "مع ذلك، فشلت الولايات المتحدة في تقدير كيف أدت أساليب مكافحة الإرهاب إلى تفاقم العوامل الرئيسية للصراع في اليمن. ومن بين هذه العوامل الحكم الاستخراجي والفساد، وهما عاملان ساعدا في سقوط صالح وفتحا الطريق أمام الحوثيين للانسحاب جنوبًا من صعدة والاستيلاء على العاصمة صنعاء في عام 2015".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store