
«جولف جي تي آي» الجديدة في دبي
طرحت شركة «فولكس واجن» الألمانية الطراز الجديد من سيارتها الرياضية الجديدة المفضلة لفئة الشباب «جولف جي تي آي» في صالات العرض بالسوق الإماراتي. ويجمع هذا الطراز الأحدث من سيارة «جولف الأيقونية» بين التصميم الراقي، والتكنولوجيا المتقدمة، والأداء المُحسّن، ليمنح السائقين تجربة قيادة استثنائية.
وتتميز «جولف جي تي آي» الجديدة بتحسينات رئيسية مقارنة بالطراز السابق، بما في ذلك محرك أقوى، حيث تأتي السيارة الجديدة بقوة 265 حصاناً، بزيادة قدرها 20 حصاناً، ما يعزز أداء السيارة ويمنحها قوة إضافية ترتقي بتجربة القيادة اليومية في المدن إلى مستويات جديدة.
أما من ناحية التصميم الخارجي، فيتميز الطراز بمصد أمامي جديد، ومصابيح أمامية أنحف وأكثر انسيابية، بالإضافة إلى تصميم مُطوَّر للمصابيح الخلفية يتضمن تأثيرات ضوئية جذابة للترحيب والوداع. وفي مقصورة السيارة، سيستمتع السائقون بتجربة رقمية أكثر سهولة وسلاسة، بفضل شاشة Digital Cockpit Pro المُطورة مقاس 10.2 بوصات، ونظام المعلومات والترفيه MIB 4 القياسي مع شاشة مقاس 10.4 بوصات (مع إمكانية الترقية إلى 12.9 بوصة)، بالإضافة إلى شريط جديد مُضاء يعمل بتقنية اللمس لتحسين سهولة الاستخدام. ولطالما كانت «جولف جي تي آي» الخيار المفضل لعشاق القيادة.
ومع هذا الطراز المُطور، تواصل الشركة تعزيز المزايا والمواصفات التي تميز هذه السيارة وتجعلها أيقونة في عالم السيارات. وتلبي «جولف» الجديدة جميع متطلبات العملاء الذين يفضلون السيارات الهاتشباك لتعدد استخداماتها وأدائها العالي وما توفره من تجربة قيادة استثنائية.
وبفضل قوتها المحسنة وتقنياتها المتقدمة وتصميمها الداخلي الأكثر سهولة في الاستخدام، تحافظ هذه النسخة من السيارة على هويتها الأصلية وتواكب تطلعات السائقين اليوم في الوقت ذاته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
«جولف جي تي آي» الجديدة في دبي
طرحت شركة «فولكس واجن» الألمانية الطراز الجديد من سيارتها الرياضية الجديدة المفضلة لفئة الشباب «جولف جي تي آي» في صالات العرض بالسوق الإماراتي. ويجمع هذا الطراز الأحدث من سيارة «جولف الأيقونية» بين التصميم الراقي، والتكنولوجيا المتقدمة، والأداء المُحسّن، ليمنح السائقين تجربة قيادة استثنائية. وتتميز «جولف جي تي آي» الجديدة بتحسينات رئيسية مقارنة بالطراز السابق، بما في ذلك محرك أقوى، حيث تأتي السيارة الجديدة بقوة 265 حصاناً، بزيادة قدرها 20 حصاناً، ما يعزز أداء السيارة ويمنحها قوة إضافية ترتقي بتجربة القيادة اليومية في المدن إلى مستويات جديدة. أما من ناحية التصميم الخارجي، فيتميز الطراز بمصد أمامي جديد، ومصابيح أمامية أنحف وأكثر انسيابية، بالإضافة إلى تصميم مُطوَّر للمصابيح الخلفية يتضمن تأثيرات ضوئية جذابة للترحيب والوداع. وفي مقصورة السيارة، سيستمتع السائقون بتجربة رقمية أكثر سهولة وسلاسة، بفضل شاشة Digital Cockpit Pro المُطورة مقاس 10.2 بوصات، ونظام المعلومات والترفيه MIB 4 القياسي مع شاشة مقاس 10.4 بوصات (مع إمكانية الترقية إلى 12.9 بوصة)، بالإضافة إلى شريط جديد مُضاء يعمل بتقنية اللمس لتحسين سهولة الاستخدام. ولطالما كانت «جولف جي تي آي» الخيار المفضل لعشاق القيادة. ومع هذا الطراز المُطور، تواصل الشركة تعزيز المزايا والمواصفات التي تميز هذه السيارة وتجعلها أيقونة في عالم السيارات. وتلبي «جولف» الجديدة جميع متطلبات العملاء الذين يفضلون السيارات الهاتشباك لتعدد استخداماتها وأدائها العالي وما توفره من تجربة قيادة استثنائية. وبفضل قوتها المحسنة وتقنياتها المتقدمة وتصميمها الداخلي الأكثر سهولة في الاستخدام، تحافظ هذه النسخة من السيارة على هويتها الأصلية وتواكب تطلعات السائقين اليوم في الوقت ذاته.


عالم السيارات
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- عالم السيارات
حزين ولكن حقيقي: آخر سيارة فولكس واجن GTI يدوية في العالم
أكدت شركة فولكس واجن رسميًا أن آخر سيارة GTI بناقل حركة يدوي قد تم تصنيعها وبيعها، ما يمثل نهاية حقبة لعشاق القيادة التقليدية. تم تخصيص هذه السيارة الأخيرة لوكالة بيع السيارات في ميسولا، مونتانا، حيث بيعت دون أي ضجة كبيرة. عشاق فولكس واجن يودعون ناقل الحركة اليدوي المشتري المحظوظ لهذه السيارة هو جيمي أور، الذي وثق عملية شرائه لهذه التحفة النادرة عبر مقاطع فيديو على تيك توك. الغريب أن فولكس واجن لم تقم بأي احتفال خاص لتوديع آخر سيارة GTI يدوية، بل اختارت أن تغادر هذه النسخة بهدوء. تفاصيل آخر سيارة GTI يدوية السيارة الأخيرة التي تحمل اسم GTI 380 جاءت بطلاء أسود، وتميزت بمقاعد سوداء، وأغطية مرايا سوداء، وسقف أسود، مع لمسات داخلية تتضمن نقش الكاروهات الشهير لمقاعد GTI. وتعمل هذه النسخة بمحرك EA888 توربو رباعي الأسطوانات بقوة 241 حصانًا وعزم دوران 273 رطل-قدم. رحلة طويلة لعاشق GTI جيمي أور، وهو من عشاق فولكس واجن، سافر لمسافة 2,300 ميل من بنسلفانيا إلى مونتانا للحصول على هذه السيارة. المثير في الأمر أنه لم يعد بها إلى دياره بنفسه، بل استخدم سيارة فولكس واجن أطلس تحمل ألوان 'هارلكوين' الشهيرة، المستوحاة من الإصدار الخاص من سيارة بولو عام 1995. وداعًا لناقل الحركة اليدوي في GTI بدءًا من الآن، ستتوفر جميع سيارات GTI فقط مع ناقل حركة أوتوماتيكي مزدوج القابض بسبع سرعات. ينطبق الأمر ذاته على Golf R، التي فقدت أيضًا ناقل الحركة اليدوي بدءًا من طراز 2025. للأسف، هذا الخبر لن يسر عشاق القيادة اليدوية.


البيان
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
«أودي»: دبي ترسّخ مكانة عالمية في قطاع السيارات
أكد جان شيدغن، المدير العام لشركة «أودي» لدى مجموعة «النابودة للسيارات»، أن دبي تعزز مكانتها العالمية في قطاع السيارات، مشيداً بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بتطوير سوق دبي للسيارات والذي سيجعله السوق الأكبر من نوعه في العالم. وقال في تصريحات لـ «البيان» : عندما ننظر إلى ما حققته دبي وقيادتها في فترة زمنية قصيرة، لا شك لدي أن هذا المشروع سيكون نجاحاً كبيراً أيضاً، حيث تتمتع المدينة بإمكانات هائلة كمركز عالمي لصناعة السيارات، بفضل الوصول السهل إلى رأس المال والخبرات والعمالة، إضافة إلى شبكة لوجستية متقدمة ودعم حكومي قوي لتعزيز مثل هذه المبادرات، مما يوفر البيئة المثالية لتحقيق هذا الطموح. وحول سوق السيارات الكهربائية في الإمارات، قال: على المدى القصير، نشهد حالياً بعض التحديات التي تؤثر على توقعات سوق السيارات الكهربائية. لا تزال البنية التحتية العامة للشحن تمثل عقبة، خصوصاً للعملاء الذين يعيشون في المباني السكنية، مما يؤدي إلى استمرار الطلب على السيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي. أما على المدى المتوسط، فنتوقع تحولاً قوياً نحو السيارات الكهربائية مع تحسن البنية التحتية وزيادة القدرة الشرائية للعملاء. كلما زادت سهولة الوصول إلى الشحن وأصبحت السيارات الكهربائية أكثر توفراً من الناحية المالية، كلما رأينا المزيد منها على الطرقات. وأضاف: أما على المدى البعيد، ليس لدي أي شك في أن السيارات الكهربائية سوف تتصدر المشهد؛ حيث تتفوق على السيارات ذات محركات الاحتراق الداخلي ليس فقط من حيث الاستدامة البيئية، ولكن أيضاً من حيث راحة القيادة والأداء. ربما تبقى بعض السيارات الرياضية تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي، لكن أعدادها ستتضاءل عاماً بعد عام. وحول الخطط التوسعية، قال: تشهد صناعتنا تحولاً مستمراً من مجرد بيع السيارات وصيانتها إلى تقديم حلول تنقل متكاملة. ونحن في النابودة للسيارات في طليعة هذا التحول، حيث نعمل دوماً على مواكبة التطلعات والاتجاهات المستقبلية التي تضيف قيمة لعملائنا وشركتنا. وفيما يتعلق بعلاماتنا التجارية، فإننا ندير محفظة قوية تشمل «فولكس واجن» و«أودي» و«بورشه» ومن خلال شركتنا الشقيقة أيضاً «مكلارين» نستطيع القول إننا نمتلك شبكة متنوعة من العلامات التجارية الناجحة. ومع دخول لاعبين جدد، خصوصاً من الصين، إلى السوق، فإننا نبقى منفتحين على الفرص، ولكننا نحرص على أن تتماشى أي علامة جديدة مع معايير الجودة والموثوقية العالية لمجموعتنا. وحول فرص النمو لقطاع السيارات الكهربائية، قال: لطالما كانت «أودي» في طليعة التحول نحو الكهرباء من خلال طرازات «إي ترون». حالياً، نقدم سيارات كهربائية مثل Q6 e-tron و e-tron GT، مع المزيد من الطرازات المقبلة قريباً. نحن نستمع بعناية لطلبات عملائنا، لذلك لا تزال غالبية الطرازات التي نقدمها تعتمد على محركات الاحتراق الداخلي. ومع ذلك، فإن «أودي» مستعدة تقنياً لتحويل جميع طرازاتها إلى كهربائية متى ما تطلب السوق ذلك، مما يمنحنا مرونة استراتيجية كبيرة. وفيما يخص تأخر «أودي» عن الشركات الصينية في مجال السيارات الكهربائية، قال: الإجابة هنا تعتمد على ما يبحث عنه العملاء في سياراتهم. إذا كان التركيز على الفخامة والموثوقية وتجربة القيادة الممتازة، فإن العلامات التجارية التقليدية، خصوصاً الألمانية، لا تزال متقدمة بفارق كبير، ومن غير المرجح أن يتغير ذلك قريباً. لكن بلا شك، تمتلك العلامات الصينية ميزة سرعة الوصول إلى السوق، إضافة إلى تفوقها في مجالات الاتصال الرقمي والتسعير. لذلك، بالنسبة للعملاء الذين يعطون الأولوية لهذه العوامل، توفر السيارات الصينية خيارات جذابة. مع ذلك، هناك نقطة جوهرية يجب مراعاتها: رحلة العميل لا تنتهي بشراء السيارة، بل تبدأ معه. فخدمات ما بعد البيع، وتوفر قطع الغيار بسرعة، والموثوقية على المدى الطويل، خصوصاً في ظروف الطقس في المنطقة، عوامل أساسية. حتى الآن، لم يتم اختبار السيارات الصينية بشكل كافٍ في هذه الجوانب. الشركات الألمانية قد تنتقد أحياناً لبطء إطلاقها للمنتجات الجديدة، لكنها تعرف بجودتها العالية بفضل اختبارات التحمل الصارمة التي تخضع لها مركباتها. وحول مشكلة أشباه الموصلات وهل انتهت تماماً، قال: نعم، لقد تم حل هذه المشكلة. كان النقص في أشباه الموصلات نتيجة لخطط الطلب المنخفضة خلال أزمة كوفيد 19، مما أدى إلى اضطرابات كبيرة عندما ارتفع الطلب بشكل غير متوقع. أما الآن، فقد استعادت الصناعة توازنها، ولم يعد هناك تأثير يذكر لنقص أشباه الموصلات على السوق. وفيما يخص الرسوم الجمركية الأمريكية وهل تؤثر على الصانع الألماني، قال: لا نتوقع أي تأثير، لأن أعمالنا محلية بالكامل، ولا تقوم «أودي» بتصنيع أي من سياراتها في الولايات المتحدة.