logo
كاتس يهدد باغتيال خليل الحية والقيادي بالقسام عز الدين الحداد

كاتس يهدد باغتيال خليل الحية والقيادي بالقسام عز الدين الحداد

الجزيرةمنذ 2 أيام

هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس السبت، باغتيال عضو المكتب السياسي لحماس خليل الحية، والقيادي في كتائب القسام الجناح العسكري للحركة عز الدين الحداد.
وقال كاتس في بيان أصدره مكتبه إن الحداد في غزة، وخليل الحية في الخارج؛ من أبرز المستهدفين على قوائم الاغتيال، دون أن يوضح المزيد من التفاصيل.
ويشغل الحية منصب نائب رئيس المكتب السياسي لحماس منذ أغسطس/آب عام 2024، كما يشغل حاليا عضو المجلس القيادي للحركة ويقيم حاليا خارج الأراضي الفلسطينية.
أما الحداد فهو أحد كبار القادة في كتائب القسام، ويشغل منصب قائد لواء مدينة غزة، وعضو في المجلس العسكري المُصَغَّر.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سرايا القدس توثق بالفيديو استهداف جنود إسرائيليين في خان يونس
سرايا القدس توثق بالفيديو استهداف جنود إسرائيليين في خان يونس

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

سرايا القدس توثق بالفيديو استهداف جنود إسرائيليين في خان يونس

بثت سرايا القدس -الجناح العسكري ل حركة الجهاد الإسلامي – مشاهد فيديو لعملية قصف مدفعي استهدفت جنودًا وآليات عسكرية إسرائيلية في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأظهرت المشاهد المصورة التي نشرتها السرايا قيام سلاح المدفعية التابع لها بقصف قوات الاحتلال المتوغلة باستخدام قذائف الهاون، حيث ركزت العملية على منطقتين إستراتيجيتين هما منطقة المستشفى الأوروبي والقرارة. وبحسب ما أظهرته المشاهد، استهدفت العملية تجمعات قوات الاحتلال المتمركزة في المنطقتين الواقعتين جنوب شرق مدينة خان يونس وشمال شرقها، في إطار استمرار العمليات العسكرية ضد القوات المتوغلة في هذه المناطق الحيوية. الإعداد للعملية وفي السياق التكتيكي للعملية، أظهرت المشاهد المصورة مراحل الإعداد والتنفيذ بدقة، إذ رُصد أفراد السرايا وهم يقومون بتجهيز مسرح العملية وإعداد منصات إطلاق قذائف الهاون وتهيئتها للاستخدام، قبل الانتقال إلى مرحلة التنفيذ الفعلي للعملية. وكانت السرايا قد بثت السبت الماضي مشاهد لزراعة مقاتليها عبوات شديدة الانفجار وتفجيرها في آلية عسكرية إسرائيلية متوغلة شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وتضمنت المشاهد -التي عرضتها قناة الجزيرة- عملية حفر وزرع عبوة من طرف مقاتلين من لواء خان يونس التابع لسرايا القدس، ثم رصد تجمع الآليات وجنود الاحتلال الإسرائيلي وهي تتقدم باتجاه العبوة المزروعة. وأظهرت المشاهد أيضا لحظة تفجير جرافة عسكرية إسرائيلية في أثناء توغلها شرق خان يونس، وهي من نوع "دي 9" (D9). ورصدت كاميرا السرايا لحظة التفجير، حيث تصاعد الدخان في السماء. كذلك رصدت الكاميرا مشاهد إجلاء الاحتلال الإسرائيلي للقتلى والمصابين وسحب الجرافة المستهدفة.

عائلة الدال تصارع الجوع والتشريد وسط الأنقاض
عائلة الدال تصارع الجوع والتشريد وسط الأنقاض

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

عائلة الدال تصارع الجوع والتشريد وسط الأنقاض

من عمق حي الزيتون المدمر في مدينة غزة ، تخرج قصة عائلة الدال التي تجسّد معاناة آلاف العائلات الفلسطينية التي شردتها الحرب الأخيرة. وبعد تدمير منزلهم بالكامل تحت القصف، أصبحت ميرفت الدال وزوجها درويش مصطفى الدال مع أولادهما الأربعة دون مأوى، نازحين في المخيمات داخل القطاع، حيث لا أمن ولا طعام ولا حتى الحدّ الأدنى من مقومات الحياة. وتعيش الأسرة في ظروف إنسانية قاسية، لا سيما في ظل نقص الغذاء الحاد، إذ أصبحت وجبة واحدة في اليوم هي الحد الأقصى لما يمكن توفيره، رغم وجود أطفال ونساء إحداهن حامل في شهرها الثامن، وأخرى ترضع طفلها وسط انعدام الرعاية الصحية والغذائية. وتشير العائلة إلى أن الكميات المحدودة من المساعدات الغذائية لا تكفي لسدّ حاجة فرد واحد، ناهيك عن أسرة كاملة. ومع نزوحهم القسري، لم تنتهِ المعاناة. فالمرض بات رفيقا ثقيلا في حياة العائلة، حيث يعاني ربّ الأسرة وأحد الأبناء من مشكلات صحية مزمنة، في ظل انهيار المنظومة الصحية داخل القطاع نتيجة الحرب والحصار، مما يجعل الحصول على علاج مسألة شبه مستحيلة. ورغم كل ذلك، تُصرّ العائلة على البقاء في غزة، معتبرة أن النزوح لا يعني التخلي عن الوطن، وأنها لن تفكر في مغادرة البلاد أو اللجوء إلى الخارج، مهما اشتدت قسوة الظروف. وفي حي الزيتون، الذي لم يبقَ منه سوى الركام، تتحول كل زاوية إلى شهادة حيّة على حجم الكارثة الإنسانية، وتُجسّد حكاية عائلة الدال كيف تتحول الحياة اليومية في غزة إلى صراع دائم من أجل البقاء.

إيران تطالب بـ"ضمانات" أميركية بشأن رفع العقوبات
إيران تطالب بـ"ضمانات" أميركية بشأن رفع العقوبات

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

إيران تطالب بـ"ضمانات" أميركية بشأن رفع العقوبات

حثت الولايات المتحدة اليوم على تقديم "ضمانات" بشأن رفع العقوبات التي تخنق اقتصاد البلاد"، في أعقاب اقتراح أميركي بشأن اتفاق نووي محتمل. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في مؤتمر صحفي أسبوعي في طهران: "نريد ضمانات بشأن رفع العقوبات"، مضيفا "حتى الآن، لم يرغب الطرف الأميركي في توضيح هذه المسألة". وقال بقائي، إن أي نص يتضمن "مطالب متطرفة ومرتفعة السقف ويتجاهل الحقوق والمصالح المشروعة للشعب الإيراني" لن يحظى بالتأكيد برد إيجابي من جانب إيران. ونقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (إرنا)، اليوم الاثنين عن بقائي قوله في مؤتمره الصحفي إن "خطوط إيران الحمراء ستكون أساس الرد على المقترح الأميركي". وأوردت صحيفة " نيويورك تايمز" الأميركية أول أمس السبت أن كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض قالت إن المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أرسل "اقتراحا مفصلا ومقبولا للنظام الإيراني، ومن مصلحته قبوله". وأشارت الصحيفة نقلا عن مسؤولين مطلعين على المحادثات الدبلوماسية أن الاقتراح عبارة عن سلسلة من النقاط الموجزة وليس مسودة كاملة. وأجرت طهران وواشنطن 5 جولات من المباحثات بوساطة عمانية منذ أبريل/نيسان الماضي، مع تأكيد الجانبين إحراز تقدم، رغم تباين معلن بينهما بشأن احتفاظ إيران بالقدرة على تخصيب اليورانيوم. تقرير الوكالة وتأتي تصريحات بقائي بعد يوم من تقرير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أظهر أن إيران زادت إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60%، أي ما يقارب نسبة 90% اللازمة لصنع أسلحة نووية. إعلان ورفضت طهران نتائج التقرير واتهمت في بيان الوكالة الذرية بـ"الاستناد إلى مصادر معلومات مضللة وتفتقر إلى الصدقية قدمها النظام الصهيوني". وأكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية في مؤتمره الصحفي اليوم أن "هذه الأساليب التي يتبعها الغرب والوكالة لن تنجح بالتأكيد.. من الخطأ اعتماد نفس الأسلوب الذي لم ينجح من قبل". ورأى أن "بعض الدول الغربية استغلت منذ فترة طويلة المنظمات الدولية والآليات متعددة الأطراف، بما في ذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لتحقيق أهدافها السياسية. وقد أصبح هذا تقليدا سلبيا غير مرغوب به على مدى العقدين الماضيين، وهو بطبيعة الحال لا يقتصر على الوكالة الدولية للطاقة الذرية فقط". وأضاف بقائي أن "التقرير الذي أصدرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية يتضمن محتوى متكررا إلى حد كبير، كما تم تضخيم بعض القضايا الفنية"، مؤكدا على أنه مما لا شك فيه أن "هذا التقرير تم إعداده تحت ضغوط من بعض البلدان". وقال "إن ايران لا ترضى بأن تقوم الدول الغربية بالمساس بمصداقية ومكانة منظمة دولية بهذه الطريقة"، معتبرا أنه "ليس من المناسب أن تخضع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، باعتبارها الهيئة التي تشرف على الأنشطة النووية للدول، لمثل هذه الضغوط". ومن المقرر أن يراجع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية نشاط إيران النووي في اجتماعه المقرر عقده في فيينا في التاسع من يونيو/حزيران. من جهته دعا وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي المدير العام لل وكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي في مكالمة هاتفية أمس الأحد إلى عدم إتاحة الفرصة "لبعض الأطراف" لإساءة استخدام التقرير "لتحقيق أهدافها السياسية ضد إيران" . جاء ذلك في بيان للخارجية الإيرانية، في إشارة منها إلى بريطانيا وفرنسا وألمانيا بعدما حذرت الدول الثلاث من أنها قد تعيد فرض العقوبات إذا هدد برنامج إيران النووي أمن القارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store