
خطوات فتح حساب توفير في مجموعة من البنوك
خطوات فتح حساب توفير في مجموعة من البنوك
مقال له علاقة: الطروحات الحكومية كخطة جديدة للنمو بقيادة القطاع الخاص
في الاجتماع الثالث للجنة السياسة النقدية للبنك المركزي المصري لعام 2025، تم اتخاذ قرار بخفض سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية بمقدار 100 نقطة أساس، ليصبح 24% و25% و24.5% على التوالي، وكان البنك المركزي قد قرر إبقاء أسعار الفائدة ثابتة خلال 7 اجتماعات للسياسة النقدية في عام 2024، حيث استقر سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية عند 27.25% و28.25% و27.75% على التوالي.
ممكن يعجبك: أرباح أوراسكوم كونستراكشون تنخفض بنسبة 45.6% في الربع الأول من 2025
البنك الأهلي المصري:
– رسوم فتح حساب عادي تصل إلى 150 جنيه
– المصاريف الإدارية تبلغ 50 جنيها.
– الحد الأدنى لفتح الحساب هو 3000 جنيه.
بنك مصر:
– رسوم فتح الحساب 150 جنيه، ومصاريف إدارية 50 جنيها.
– الحد الأدنى لفتح الحساب هو 3000 جنيه.
البنك التجاري الدولي:
– رسوم فتح حساب عادي 150 جنيه
– المصاريف الإدارية تصل إلى 50 جنيها.
– الحد الأدنى لفتح الحساب هو 10 آلاف جنيه.
بنك الإسكندرية:
– فتح حساب عادي 'بلس' يتطلب 130 جنيه.
– المصاريف الإدارية الشهرية تبلغ 30 جنيها لتشغيل الحساب.
– الحد الأدنى لفتح الحساب هو 500 جنيه.
بنك البركة:
– رسوم فتح حساب عادي تصل إلى 130 جنيه.
– المصاريف الإدارية الشهرية تبلغ 30 جنيها لتشغيل الحساب.
– الحد الأدنى لفتح الحساب هو 1000 جنيه.
البنك العربي الأفريقي الدولي:
– رسوم فتح حساب عادي 200 جنيه
– المصاريف الإدارية تصل إلى 50 جنيها.
– الحد الأدنى لفتح الحساب هو 20 ألف جنيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 21 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : قرارات جمهورية وتكليفات حكومية.. رسائل قوية من الرئيس السيسي للمصريين والعالم
الجمعة 4 يوليو 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي، أربعة قرارات جمهورية بالغة الأهمية خلال الأسبوع الماضي، تضمنت تكليفات حاسمة للحكومة ورسائل رئاسية قوية موجهة للمصريين والعالم أجمع. تعكس هذه القرارات رؤية القيادة السياسية للمرحلة الراهنة والمستقبلية، وتؤكد على أولويات الدولة في تحقيق التنمية الشاملة، وتعزيز الاستقرار، وتحسين مستوى معيشة المواطنين. أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارا رقم 128 لسنة 2025 بشأن الموافقة على اتفاق قرض مشروع «إنشاء خط السكك الحديدية (الروبيكى - العاشر من رمضان - بلبيس) بقيمة 35 مليون يورو» بين حكومة جمهورية مصر العربية، والبنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية. العفو عن باقي العقوبة لبعض المحكوم عليهم كما أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارا رقم 332 لسنة 2025، بشأن العفو عن باقي العقوبة لبعض المحكوم عليهم بمناسبة الاحتفال بالعيد الثاني عشر لثورة 30 يونيو 2013. كما أصدر الرئيس السيسي قرارا جمهوريا بتعيين أحمد سعد علي الشاذلي مستشارًا لرئيس الجمهورية للشئون المالية، كما أصدر الرئيس قرارا جمهوريا بتعيين أشرف إبراهيم عطوة مجاهد، نائبا لرئيس مجلس إدارة هيئة قناة السويس. زيادة التعويضات وبعد حادث طريق أشمون، وجه الرئيس السيسي الحكومة بزيادة التعويضات بمبلغ 100 ألف جنيه لكل حالة وفاة، وبمبلغ 25 ألف جنيه لكل حالة إصابة فوق المبالغ التي قررتها كل من وزارتي العمل والتضامن. كما وجه الرئيس الحكومة بمتابعة صيانة وإصلاح الطرق بكل دقة، وخاصة الطريق الدائرى الإقليمى وسرعة الانتهاء منها والتأكد من وجود الإرشادات في مناطق الإصلاح وتعديل مسار الطريق بصورة واضحة، والعمل على إزالة العوائق التي ينجم عنها الحوادث على هذه الطرق بشكل فورى إضافة إلى مراقبة السرعة عليها. كما اجتمع الرئيس السيسي، بمدينة العلمين مع الدكتور سامح الحفني وزير الطيران المدني وسهير عبد الله رئيسة شركة مصر للطيران للخدمات الجوية. شهد الاجتماع استعراضًا للرؤية الاستراتيجية الشاملة للنهوض بقطاع الطيران المدني في مختلف مكوناته، بما يشمل الملاحة الجوية، وأسطول الطائرات، وتطوير المطارات، وتنمية قدرات العنصر البشري، في إطار جهود الدولة لتعزيز كفاءة القطاع، وزيادة طاقته الاستيعابية، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمسافرين، دعمًا لمستهدفات الدولة في رفع أعداد السائحين إلى 30 مليون سائح. الرئيس يتابع الموقف التنفيذي لـ بوابة الجمهورية الجديدة الجوية وذكر السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس تابع الموقف التنفيذي لـ'بوابة الجمهورية الجديدة الجوية' بمبنى (4) بمطار القاهرة الدولي، حيث عرض وزير الطيران المدني المواصفات الفنية والتشغيلية للمشروع، الذي يهدف إلى إنشاء مبنى ركاب جديد وفقًا لأحدث المعايير العالمية، بسعة لا تقل عن 30 مليون راكب، وبما يرفع الطاقة الإجمالية للمطار إلى أكثر من 60 مليون راكب سنويًا، مع الالتزام الكامل بمعايير السلامة والأمن، ومفاهيم الاستدامة البيئية. ووجه الرئيس بالاستمرار في تطوير المطارات المصرية من خلال شراكات دولية تقوم على الكفاءة والاستدامة، إلى جانب تحفيز مشاركة القطاع الخاص، في إطار رؤية الدولة المصرية 2030 الرامية إلى تحويل المطارات إلى مراكز إقليمية متقدمة تعتمد أحدث النظم التشغيلية العالمية، مع التأكيد على توفير بيئة استثمارية جاذبة تضمن الجدوى الاقتصادية والتنمية المستدامة. واستعرض الوزير ملامح الاستراتيجية الوطنية لإشراك القطاع الخاص في تشغيل المطارات، والتي أُعدت بالتعاون مع مؤسسة التمويل الدولية (IFC) بصفتها المستشار الاستراتيجي للوزارة، موضحًا أنه تم العمل على إعداد استراتيجية وطنية متكاملة تهدف إلى إشراك القطاع الخاص في تشغيل وتطوير المطارات المصرية، على أن يتم الانتهاء من إعداد هذه الاستراتيجية الطموحة قبل نهاية صيف 2025، والتي تهدف الى تطوير قطاع الطيران المدني، ورفع الكفاءة التشغيلية، وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمسافرين، وإدخال استثمارات خاصة وخبرات تشغيلية متطورة لتطوير 11 مطارًا رئيسيًا، مع التأكيد الكامل على الحفاظ على الملكية العامة لهذه الأصول الحيوية. ووجّه الرئيس بالمضي قدمًا نحو تطوير المطارات وفق أحدث الأساليب، وطرح مطار الغردقة للشراكة مع القطاع الخاص بنهاية عام 2025. وتناول الاجتماع ملف الملاحة الجوية، وتمت الإشارة إلى الإشادات الدولية التي حظيت بها منظومة المراقبة الجوية المصرية، خاصة في ظل الأزمات الإقليمية الأخيرة وإغلاق مجالات جوية بدول مجاورة، ما أدى إلى ارتفاع حركة الطيران فوق الأجواء المصرية لأكثر من 1600 طائرة يوميًا، وأشادت منظمات دولية مثل 'يوروكونترول' و'الإيكاو' و'الأياتا' بكفاءة المراقبين الجويين المصريين، الذين أداروا الحركة بكفاءة عالية دون الإخلال بمعايير السلامة أو الانضباط التشغيلي. كما تم استعراض خطة تطوير المجال الجوي المصري، من خلال إعادة هيكلته وتحديث أنظمته الرادارية وأجهزة الاتصال ذات الصلة. وتطرق الاجتماع إلى ما حققته شركة مصر للطيران من تطور ملحوظ، لا سيما في الارتقاء بخدمة الركاب عبر مختلف مراحل السفر، وحصلت لأول مرة على جائزة 'أفضل موظفي طيران على مستوى قارة إفريقيا' لعام 2025، ضمن تقييم مؤسسة 'سكاي تراكس' العالمية خلال معرض باريس للطيران. كما فازت الشركة بعدة جوائز هذا العام، أبرزها جائزة أفضل وجبات على الدرجة السياحية، وجائزة أكثر شركة تطورًا في إفريقيا (للعام الثاني على التوالي)، وجائزة أفضل طاقم ضيافة في القارة. وأضاف الوزير أن مصر للطيران تقدّمت 20 مركزًا عن العام الماضي، لتحل في المرتبة 68 ضمن قائمة أفضل 100 شركة طيران عالميًا من بين أكثر من 325 شركة، كما استعرض خطة الشركة لتحديث أسطولها ليبلغ 97 طائرة بحلول عام 2029/2028، بما يعزز قدرتها التنافسية ويحسّن تجربة السفر. تطوير مصر للطيران واستعرض وزير الطيران المدني جهود تطوير شركة مصر للطيران للخدمات الجوية، من خلال رفع كفاءة البنية التحتية والمعدات، وتدريب العاملين، وتحديث التجهيزات الأرضية، والارتقاء بمستوى الخدمات، والالتزام الكامل بالمعايير الدولية، فضلًا عن تطوير استراحات رجال الأعمال بما يلبي أفضل مستويات الراحة والخدمة. كما أدى اليمين القانونية أمام الرئيس السيسي، بمدينة العلمين، كل من المستشار عاصم عبد اللطيف السعيد عبد الفتاح رئيسًا لمحكمة النقض، والمستشار أسامة يوسف شلبي يوسف رئيسًا لمجلس الدولة، والمستشار حسين مدكور محمد عبد الفتاح رئيسًا لهيئة قضايا الدولة، والمستشار محمد أحمد خليل حافظ خليل رئيسًا لهيئة النيابة الإدارية. ومنح الرئيس وسام الجمهورية من الطبقة الأولى، لكلٍ من المستشار حسنى حسن عبد اللطيف أبو زيد، رئيس محكمة النقض السابق، والمستشار أحمد عبد الحميد حسن عبود، رئيس مجلس الدولة السابق، والمستشار عبّد الرزاق محمود شعيب، رئيس هيئة قضايا الدولة السابق، والمستشار عبد الراضي أحمد صديق سليمان، رئيس هيئة النيابة الإدارية السابق، وذلك تقديرًا لجهودهم وعطائهم فى خدمة الوطن وصون العدالة. وأعرب الرئيس خلال استقباله رؤساء الهيئات القضائية الجدد عن تمنياته بالتوفيق والسداد في مهامهم، مؤكدًا على الأهمية الكبيرة لمواصلة ترسيخ دولة القانون، التي تضع العدل والمساواة على قمة أولوياتها في إطار الجمهورية الجديدة. كما أكد الرئيس استقلال القضاء، مشيدا بدور المؤسسات والهيئات القضائية الموقرة الهام في حماية حقوق الأفراد وحرياتهم وممتلكاتهم، وفي تطوير آليات التقاضي وصيانة دور القضاء وتنمية قدرات أعضاء الجهات والهيئات القضائية. كما وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي كلمة بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لثورة الثلاثين من يونيو. نص الكلمة كالآتي: "نحتفلُ اليومَ بذكرى ثورة الثلاثين من يونيو، تلك الثورة الخالدة التي شكلت ملحمة وطنية سطّرها أبناء مصر، توحدت فيها الإرادة، وعلت منها كلمة الشعب، وقررت الجماهير استعادة مصر، وهويتها، وتاريخها، ومصيرها، لتقف في وجه الإرهاب والمؤامرات، وتكسر موجات الفوضى، وتحبط محاولات الابتزاز والاختطاف، وتُعيد الدولة إلى مسارها الصحيح. لقد كانت ثورة الثلاثينَ من يونيو نقطة الانطلاق نحو الجمهورية الجديدة.. ومنذ عام ٢٠١٣، تُسطر مصر تاريخًا جديدًا، لا بالأقوال، بل بالأفعال، ولا بالشعارات، بل بالمشروعات، ولم يكن الطريق سهلًا، بل واجهنا الإرهاب بدماء الشهداء وبسالة الرجال، حتى تم دحره بإذن الله، وتصدينا للتحديات الداخلية والخارجية.. ومضينا في طريق التنمية الشاملة وبناء مصر الحديثة بسواعد أبنائها الشرفاء، أسّسنا بنيةً تحتيةً مُعتبرة، وها نحن اليوم نُشيِّد، ونُعمِّر، ونُحدّث، ونطور، ونُقيم على أرض هذا الوطن صروحًا من الانجازات، تبعث على الأمل، وتتمسك بالفرصة في حياة أفضل. أُخاطبكم اليومَ والمنطقة بأسرها تئن تحت نيران الحروب، من أصوات الضحايا التي تعلو من غزةَ المنكوبةِ؛ إلى الصراعات في السودانِ وليبيا وسوريا واليمن والصومال. ومن منبر المسؤولية التاريخية، أُناشدُ أطراف النزاع، والمجتمع الدولي بمواصلة اتخاذ كل ما يلزم، والاحتكامِ لصوتِ الحكمةِ والعقل، لتجنيب شعوب المنطقة ويلات التخريب والدمار. إن مصرَ، الداعمة دائمًا للسلام، تؤمنُ بأنَّ السلامَ لا يولد بالقصف، ولا يُفرض بالقوة، ولا يتحقق بتطبيع ترفضه الشعوب، فالسلام الحق يُبنى على أسس العدل والإنصاف والتفاهم. إن استمرارَ الحربِ والاحتلال، لن يُنتج سلامًا، بل يغذي دوامةَ الكراهيةِ والعنف، ويفتحُ أبوابَ الانتقامِ والمقاومة.. التي لن تُغلق.. فكفى عنفًا وقتلًا وكراهية، وكفى احتلالًا وتهجيرًا وتشريدًا. إن السلام وإن بدا صعب المنال، فهو ليس مستحيلًا، فقد كان دومًا خيار الحكماء، ولنستلهم من تجربة السلام المصري الإسرائيلي في السبعينيات التي تمت بوساطة أمريكية، برهانًا على أن السلام ممكن إن خلُصت النوايا. إن السلام في الشرق الأوسط، لن يتحقق إلا بقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية. أنتم السند الحقيقي، والدرع الحامي، والقلب النابض لهذا الوطن. قوة مصر ليست في سلاحها وحده، بل في وعيكم، وفي تماسك صفوفكم، وفي رفضكم لكل دعوات الإحباط والفرقة والكراهية. نعم، الأعباء ثقيلة، والتحديات جسيمة، ولكننا لا ننحني إلا لله "سبحانه وتعالى"، ولن نحيد عن طموحاتنا في وطنٍ كريم. أشعر بكم وأؤكد لكم، أن تخفيف الأعباء عن كاهلكم، هو أولوية قصوى للدولة، خاصةً في ظل هذه الأوضاع الملتهبة المحيطة بنا. وفي ختام كلمتي، أُرسل بتحية إجلال ووفاء، إلى أرواح شهدائنا الأبرار، الذين سقوا بدمائهم الزكية، تراب هذا الوطن، فأنبتت عزًّا وكرامة. وأُقبّل جبين كل أمٍّ وأبٍ وزوجةٍ وطفلٍ، فقدوا من أحبّوا، ليحيا هذا الوطن مرفوع الرأس. كما أتوجّه بالتحية والتقدير، إلى قواتنا المسلحة الباسلة، حماة الأرض والعِرض، درع الوطن وسيفه، وإلى أعضاء هيئة الشرطة المدنية الأوفياء، الذين يواصلون دورهم في حفظ أمن الجبهة الداخلية، وإلى كل أجهزة الدولة التي تواصل الليل بالنهار في خدمة أبناء هذا الشعب العظيم.

مصرس
منذ 21 دقائق
- مصرس
استقرار أسعار الدواجن بأسواق الإسكندرية.. الفراخ البيضاء ب80 جنيها للكيلو
شهدت أسواق الطيور بمحافظة الإسكندرية، اليوم الجمعة، استقرارًا فى أسعار الدواجن، حيث وصل سعر الفراخ البيضاء إلى 80 جنيها للكيلو. ورصدت "الشروق" خلال جولة ميدانية بسوق الطيور في منطقة المنشية بوسط المدينة، استقرارًا في أسعار بيع الدواجن بمختلف أنواعها.وقال أحمد عاطف، أحد تجار السوق، إن أسواق الطيور تشهد استقرارًا في الأسعار، حيث تتراوح الفراخ البيضاء بين 75 و80 جنيهًا للكيلو، بينما سجل سعر الفراخ الحمراء "البلدي" 110 جنيهًا للكيلو، والفيومي البلدي 120 جنيهًا، كما بلغ سعر كيلو البانيه ما بين 190 و210 جنيهات، والأوراك من 80 إلى 90 جنيهًا، فيما استقر سعر الكبد والقوانص عند 100 جنيه للكيلو.وأشار عاطف، إلى أن سعر البط السوداني بلغ نحو 120 جنيهًا للكيلو حسب النوع، بينما تراوح سعر زوج الحمام بين 180 و230 جنيهًا، وسجل الأرنب البلدي 125 جنيهًا للكيلو.وفيما يخص أسعار البيض، أوضح عاطف، أن هناك استقرارا، حيث وصلت كرتونة البيض الأحمر إلى 130 جنيهًا، والبيض الأبيض إلى 130 جنيهات، بينما بلغ سعر كرتونة البيض البلدي 110 جنيه.وتوقع عدد من تجار سوق المنشية أن تشهد الأسعار انخفاضًا خلال الفترة المقبلة، مع تحسن حركة الطلب وزيادة المعروض في الأسواق، واعتدال درجات الحرارة.

مصرس
منذ 22 دقائق
- مصرس
4 يوليو 2025.. الذهب يتراجع 15 جنيها وعيار 21 يسجل 4640
تراجعت أسعار الذهب في أسواق الصاغة المحلية خلال تعاملات اليوم، بقيمة 15 جنيها، ليصل سعر الجرام عيار 21 -الأكثر مبيعًا في مصر- إلى 4640 جنيها، مقابل 4655 جنيها في نهاية التعاملات أمس، وفقًا لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت. ووفقًا لآخر تحديث للأسعار على المنصة، انخفض سعر الجرام عيار 18 ليسجل 3977 جنيهًا، وتراجع سعر الجرام عيار 24 ليسجل 5302 جنيه، كما هبط سعر الجنيه الذهب بنحو 120 جنيهًا ليصل إلى 37120 جنيها، مقارنةً ب 37240 جنيها في نهاية التعاملات أمس.وفي الأسواق العالمية، حافظ الذهب على مسار تحقيق مكاسب أسبوعية، رغم تراجعه أمس الخميس، في وقت يقيّم فيه المستثمرون تراجع احتمالات خفض الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي، إلى جانب استمرار المخاوف بشأن آفاق التجارة العالمية.وتداول المعدن النفيس قرب مستوى 3,330 دولار للأوقية، بارتفاع أسبوعي يُقدّر بنحو 1.7%، بعد أن أنهى الجلسة السابقة منخفضاً بنسبة %0.9.جاء الانخفاض عقب صدور بيانات وظائف أمريكية فاقت التوقعات، إلى جانب انخفاض معدل البطالة عن التقديرات، ما دفع الدولار وعوائد السندات الأمريكية إلى الارتفاع.وزادت هذه العوامل من الضغط على الذهب، في ظل تراجع رهانات المستثمرين الضعيفة أصلاً على خفض أسعار الفائدة خلال اجتماع الفيدرالي في يوليو. وغالباً ما تؤثر أسعار الفائدة المرتفعة سلباً على الذهب، الذي لا يدرّ عائداً.وأبقى صانعو السياسة النقدية في "الاحتياطي الفيدرالي" سعر الفائدة الرئيسي من دون تغيير منذ بداية العام، مشيرين إلى أن سياسات الرسوم الجمركية التي يتبعها الرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى ضغوط تضخمية. واعتبر المسؤولون أن استقرار سوق العمل يدعم موقفهم بعدم التسرّع في اتخاذ قرار بخفض الفائدة.ويراقب المستثمرون أيضاً تطورات ملف التجارة العالمية، بعدما أشار ترامب إلى احتمال بدء إدارته إرسال إشعارات إلى شركاء تجاريين اعتباراً من يوم الجمعة لفرض رسوم جمركية أحادية الجانب، قبل موعد 9 يوليو المحدد لاستكمال المفاوضات.وسجل الذهب ارتفاعاً بأكثر من 25% منذ بداية العام، ويتداول حالياً بأقل بنحو 170 دولاراً من أعلى مستوى تاريخي بلغه في أبريل. ويستفيد المعدن الثمين من الإقبال المتزايد على الأصول الآمنة في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية والتجارية، إضافة إلى استمرار الطلب القوي من البنوك المركزية حول العالم.وصعد الذهب الفوري أمس، بنسبة %0.1 ليصل إلى 3,328.68 دولار للأونصة. وتراجع مؤشر "بلومبرج" لقوة الدولار بنسبة 0.1%، بعد أن ارتفع 0.2% في الجلسة السابقة. في المقابل، تراجعت الفضة، واستقر البلاديوم، بينما ارتفع البلاتين بشكل طفيف.على صعيد آخر، قيّم المستثمرون التداعيات الاقتصادية المحتملة لحزمة الإنفاق المالي الضخمة التي طرحها ترامب، بعدما أقرّها مجلس النواب أمس الأول الخميس.ووفقاً لتقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس، فإن هذه التشريعات الواسعة من المتوقع أن تزيد العجز الأمريكي بنحو 3.4 تريليون دولار خلال العقد المقبل، ما قد يعزز الطلب على الملاذات الآمنة مثل الذهب.