logo
خبر سار جدًا... هذا ما توقّعه صندوق النقد بشأن نمو الاقتصاد العالمي

خبر سار جدًا... هذا ما توقّعه صندوق النقد بشأن نمو الاقتصاد العالمي

رفع صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي لعام 2025 بمقدار 0.2 نقطة مئوية، لتبلغ 3%، متوقعًا أن يتسارع النمو تدريجيًا ليصل إلى 3.1% في عام 2026، وسط تحسن محدود في الآفاق الاقتصادية وتراجع المخاطر الجيوسياسية، خصوصًا في سوق النفط.
وأوضح الصندوق في تقريره المُحدّث أن تحقيق مزيد من النمو يبقى مرتبطًا بنتائج المحادثات التجارية العالمية، مشيرًا إلى أن خفض الولايات المتحدة للرسوم الجمركية مقارنة بالمستويات المتوقعة ساهم في تقليل الضغوط على حركة التجارة الدولية.
وفي ما يتعلق بالتضخم، توقع الصندوق أن يظل معدل التضخم في الولايات المتحدة فوق الأهداف المحددة خلال الفترة المقبلة، رغم التقديرات التي تشير إلى بدء خفض أسعار الفائدة في كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة خلال النصف الثاني من عام 2025.
وعلى صعيد الشرق الأوسط، رفع الصندوق تقديراته لنمو الاقتصاد السعودي خلال عام 2025 إلى 3.6%، بزيادة قدرها 0.6 نقطة مئوية مقارنة بالتوقعات السابقة، مؤكدًا أن المعروض النفطي من دول "أوبك+" ومن خارجها لا يزال مرتفعًا نسبياً مقارنة بحجم الطلب.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يتنفس الصعداء بعد سلسلة خسائر… و'قمة مرتقبة' تهدّئ الأسواق
النفط يتنفس الصعداء بعد سلسلة خسائر… و'قمة مرتقبة' تهدّئ الأسواق

لبنان اليوم

timeمنذ 25 دقائق

  • لبنان اليوم

النفط يتنفس الصعداء بعد سلسلة خسائر… و'قمة مرتقبة' تهدّئ الأسواق

تعافت أسعار النفط اليوم الخميس بعد خمسة أيام متتالية من الخسائر، مدعومة بتقارير تشير إلى استقرار في الطلب داخل الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للخام في العالم، بينما ساهمت مؤشرات على احتمال إجراء محادثات أميركية روسية في تخفيف المخاوف بشأن تشديد العقوبات المرتبطة بالحرب الأوكرانية. بحسب بيانات الأسواق، سجّلت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعًا طفيفًا بمقدار 20 سنتًا (0.3%) لتبلغ 67.09 دولارًا للبرميل، فيما زاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 22 سنتًا (0.3%) ليستقر عند 64.57 دولارًا للبرميل. يأتي هذا الصعود بعد تراجع حاد يوم الأربعاء وصل إلى أدنى مستوى في ثمانية أسابيع، إثر تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب ألمح فيها إلى تقدم في الحوار مع موسكو. ورغم أن الإدارة الأميركية لم تتخلّ عن خيار فرض عقوبات ثانوية على دول مثل الصين للضغط على روسيا، فإن احتمالية عقد لقاء مرتقب بين ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع المقبل بدت كعامل تهدئة في الأسواق، وخصوصًا على صعيد القلق من اضطرابات في الإمدادات. في خلفية هذه التحركات، تبقى روسيا لاعبًا رئيسيًا في سوق النفط العالمي كونها ثاني أكبر منتج للخام بعد الولايات المتحدة، ما يجعل كل تحول في سياساتها أو علاقتها بالغرب مؤثرًا مباشرًا على الأسعار. وفي المقابل، وجدت الأسواق دعمًا قويًا من تقرير إدارة معلومات الطاقة الأميركية الذي أظهر تراجعًا أكبر من المتوقع في مخزونات الخام، إذ هبطت بنحو 3 ملايين برميل خلال الأسبوع الأول من أغسطس لتصل إلى 423.7 مليون برميل، مقابل توقعات سابقة أشارت إلى انخفاض أقل من 600 ألف برميل فقط. ويُعزى هذا الانخفاض إلى ارتفاع وتيرة الصادرات الأميركية وزيادة استهلاك المصافي. لكن في ظل تقلبات المشهد الجيوسياسي وتباين مواقف المنتجين الكبار، تبقى النظرة المستقبلية للأسعار غير مستقرة. المحلل هيرويوكي كيكوكاوا من شركة 'نيسان للأوراق المالية' حذّر من الإفراط في التفاؤل، معتبرًا أن حالة الترقب بشأن نتائج القمة الأميركية الروسية، والضغوط الجمركية المتصاعدة على الهند والصين، قد تعزز من الحذر لدى المستثمرين. وكان ترامب قد أعلن فرض رسوم إضافية بنسبة 25% على السلع الهندية، مبررًا القرار باستمرار نيودلهي في شراء النفط الروسي، كما لوّح بفرض رسوم مماثلة على الصين، وهو ما ينذر بمزيد من التصعيد في السياسات التجارية المرتبطة بسوق الطاقة. وبين تفاؤل حذر بشأن المحادثات السياسية، والتأثير المستمر للعرض والطلب العالمي، يُرجّح أن تتذبذب أسعار الخام الأميركي بين 60 و70 دولارًا للبرميل خلال ما تبقّى من الشهر، في ظل ترقّب المستثمرين لأي مفاجآت من 'أوبك+' أو واشنطن وموسكو.

وداعًا للإنسان.. مطعم ومركز تسوّق "روبوتي"(فيديو)
وداعًا للإنسان.. مطعم ومركز تسوّق "روبوتي"(فيديو)

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

وداعًا للإنسان.. مطعم ومركز تسوّق "روبوتي"(فيديو)

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... افتُتح في بكين أول مركز تسوق روبوتي في الصين، الذي يضم نُدُلاً بشريين وفرق موسيقية روبوتية. المركز يشمل أيضًا صيدلية ومستودعًا، ويتيح بيع وتأجير الروبوتات بأسعار تتراوح بين 2000 يوان صيني (278 دولارًا أمريكيًا) إلى ملايين اليوانات. ويقدم المركز نموذج بيع جديد يدمج المبيعات والخدمة وقطع الغيار واستطلاعات آراء العملاء، في خطوة نحو المستقبل بتكنولوجيا مبتكرة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الصرّافات الآليّة بلا دولارات؟!
الصرّافات الآليّة بلا دولارات؟!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

الصرّافات الآليّة بلا دولارات؟!

خلق قرار مديرية الواردات في وزارة المال التي طلبت بموجه من المصارف تسديد نسبة 17 في المئة على المؤونة التي سبق وكوّنتها المصارف، التزامًا بقرارات لجنة الرقابة على المصارف، سخطًا لدى المصارف، خصوصًا أنّ الضريبة هي على المؤونة لتغطية خسائر. في 26 آب 2020، أصدر مصرف لبنان التعميم الوسيط رقم 567، وطلب بموجبه من المصارف تكوين مؤونة بنسبة 45 في المئة على سندات اليوروبوندز. ومن ثمّ عاد وأصدر التعميم الوسيط رقم 649، فرفع فيه هذه النسبة إلى 75 في المئة. لكنّ وزارة المال فرضت فيه 17 في المئة ضريبة على الأرباح على هذه الأموال. ورغم أنّ بعض الجهات المصرفية تتحدث عن أنّ الكلفة قد تصل إلى ملياري دولار، يتردَّد أن وزارة المال تُقدّر المبلغ بنحو 20 مليون دولار أميركي. لم يسبق أن اتُّخذ قرار مماثل وهو غير معهود في المحاسبة المالية، وتداعياته السلبية ستظهر تباعًا. وتشير أوساط مالية متابعة، عبر موقع mtv، إلى أنّ احتمال توقّف المصارف عن تزويد الصرافات الآلية بالدولارات النقدية وارد نظريًا بحكم أنّ الضرائب تُدفع نقداً". علمًا أنّ بعض المواطنين اشتكوا من عدم توفّر الدولارات في الصرافات الآلية لفترة زمنية بعد صدور القرار، ما اعتبره البعض ردّ فعل من المصارف. وتضيف الأوساط المالية أنّه "نظرًا إلى حجم الضريبة، فإنّ احتمال التأثير على قدرة المصارف على تأمين المبلغ لتمويل التعاميم 158 (نصف التمويل) و166 (بالكامل) وارد أيضًا". كما أنّها لم تستبعد فرض المصارف عمولة على التحويلات والعمليات الماليّة ما لم تُعِد وزارة المال النظر في القرار. مريم حرب -mtv انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store