logo
بـ400 مليون دولار.. قطر تهدي ترامب طائرة فاخرة خلال زيارته للشرق الأوسط

بـ400 مليون دولار.. قطر تهدي ترامب طائرة فاخرة خلال زيارته للشرق الأوسط

أهل مصر١٢-٠٥-٢٠٢٥

كشف مصدر مطلع أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافقت مبدئيا على قبول طائرة بوينغ 747-8 بقيمة 400 مليون دولار هدية من الأسرة الحاكمة في قطر، تمهيدا لاستخدامها طائرة رئاسية ثم إهدائها لاحقا إلى مكتبة ترامب، وسط انتقادات ديمقراطية وأسئلة قانونية.
أوضح مصدر مطلع لوكالة رويترز أن البيت الأبيض يدرس عرضا من الأسرة الحاكمة القطرية يقضي بمنح الولايات المتحدة طائرة بوينغ 747-8 فائقة التجهيز، على أن تتولى وزارة الدفاع تعديلها لاستخدامها طائرة رئاسية قبل أن تنتقل لاحقا إلى مكتبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وتبلغ قيمة الطائرة الجديدة نحو 400 مليون دولار، ما يجعلها إحدى أغلى الهدايا الحكومية على الإطلاق.
وكانت شبكة "إي بي سي نيوز" أول من أورد نبأ الهدية المحتملة الأحد. في المقابل، امتنعت وزارة الدفاع عن التعليق فور.
وأثار التسريب انتقادات في الكونغرس، إذ كتب زعيم الأقلية الديمقراطية تشاك شومر عبر منصة إكس أن قبول طائرة رئاسية من قطر يمثل "نفوذا أجنبيا فاخرا"، مشيرا إلى تضارب مع شعار الإدارة "أمريكا أولا".
وتساءلت منظمة "مواطنون من أجل المسؤولية والأخلاق" عما إذا كانت الخطوة تنتهك بند الهدايا الأجنبية في الدستور لغياب موافقة مسبقة من الكونغرس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«توبيخ دبلوماسي».. اليابان تستدعي سفير إسرائيل بعد إطلاق النار على وفد دبلوماسي في الضفة الغربية
«توبيخ دبلوماسي».. اليابان تستدعي سفير إسرائيل بعد إطلاق النار على وفد دبلوماسي في الضفة الغربية

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

«توبيخ دبلوماسي».. اليابان تستدعي سفير إسرائيل بعد إطلاق النار على وفد دبلوماسي في الضفة الغربية

أعلنت اليابان، اليوم الخميس، استدعاء السفير الإسرائيلي لديها احتجاجاً على واقعة إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على اليابان تستدعي سفير إسرائيل بعد إطلاق النار على وفد دبلوماسي في الضفة الغربية وذكرت قالت وزارة الخارجية اليابانية إنها قدمت "احتجاجا شديدا" لإسرائيل بسبب إطلاق جيشها النار على وفد دبلوماسي، بما في ذلك دبلوماسيون يابانيون، كان يزور مخيم للاجئين أمس في الضفة الغربية. وأفادت صحيفة"ذات تايمز أوف إسرائيل" أن نائب وزير الخارجية الياباني تاكيهيرو فوناكوشي، استدعى السفير الإسرائيلي، جلعاد كوهين، لطلب توضيح شامل واتخاذ إجراءات وقائية. وصرح فوكاكيوشي لجلعاد بأن الحادث "مؤسف للغاية وما كان ينبغي أن يحدث". وأكد فوناكوشي أيضا قلق اليابان الشديد إزاء ما أعلنت عنه إسرائيل بمحاولة إعادة احتلال قطاع غزة وتوسيع العمليات العسكرية، وحثها على السماح باستئناف المساعدات إلى غزة بشكل كامل وفوري. وأشارت الصحيفة العبرية، إلى أن نائب وزير الخارجية الياباني قدم تعازيه في مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، مؤكداً أن "الإرهاب لا يتم التسامح معه في أي مكان في العالم". وزعم الجيش الإسرائيلي، أن الوفد انحرف عن الطريق ودخل منطقة غير مصرح لها بالتواجد فيها"، مشيراً إلى أن القوات المتمركزة هناك أطلقت طلقات تحذيرية في الهواء، دون أن تتسبب في أضرار أو إصابات. وأفادت وسائل إعلام عبرية، أن الجنود الذين أطلقوا النار في الهواء لم يكونوا على علم بهوية المجموعة التي اقتربت من البوابة، وسعوا إلى تحذيرهم، معلنا أن السلطات بدأت على الفور تحقيقا في الحادث بعد أن اتضح أن المجموعة التي اقتربت من البوابة كانت الدبلوماسيين الأجانب. يذكر أنه في وقت سابق، استدعت إسبانيا الممثل الأعلى الإسرائيلي على خلفية إطلاق الجيش الإسرائيلي طلقات خلال زيارة دبلوماسيين أجانب إلى الضفة الغربية المحتلة. توبيخ دبلوماسي لـ إسرائيل وكتب وزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس على منصة إكس: "في مواجهة إطلاق النار الذي لا يطاق من قبل الجيش الإسرائيلي أثناء زيارة الدبلوماسيين الإسبان ومن الاتحاد الأوروبي ودول أخرى، فإننا نستدعي رئيس السفارة الإسرائيلية في مدريد". كما استدعت عدة دول، بينها فرنسا وإسبانيا وكندا والمملكة المتحدة، سفراءها الإسرائيليين لديها احتجاجاً على هذه الواقعة.

معادٍ للسامية سلاح إسرائيل لمواجهة العزلة الدولية.. فهل هجوم واشنطن أحد أدواتها؟
معادٍ للسامية سلاح إسرائيل لمواجهة العزلة الدولية.. فهل هجوم واشنطن أحد أدواتها؟

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

معادٍ للسامية سلاح إسرائيل لمواجهة العزلة الدولية.. فهل هجوم واشنطن أحد أدواتها؟

شهدت العاصمة هجوم واشنطن سلاح إسرائيل لمواجهة العزلة الدولية والضحايا الذي قتلوا في هذا الهجوم، هم رجل وامرأة، تعرضوا لإطلاق نار أثناء مغادرتهم فعالية في متحف اليهود في العاصمة. رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو الهجوم الذي وقع وأسفر عنه مقتل شخصين، أدى إلى ردود فعل إلا أن العامل المشترك في تعليقات المسؤولين والدبلوماسيين على هذا الحادث هو استخدام مصطلح "معادٍ للسامية" وتغليف الحادث بطابع إنساني دراماتيكي، ونحن هنا لا نتحدث عن مباركة الهجوم بل هو عمل إرهابي وبغيض بكل المقاييس سواء استهداف أو قتل مدنيين، لكن السؤال هنا هل الهجوم هو عمل فردي أم مخطط له لتحقيق أهداف سياسية تخدم أو تلمع وجه إسرائيل الذي تواجه حالياً عزلة دولية وخاصة من جانب حلفائها. نظرة عامة على تعليقات حول هجوم واشنطن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وصف الحادث بأنه "عمل معاد للسامية حقير"، معلناً أنه اتخذ إجراءات لحماية السفارات الإسرائيلية حول العالم. فيما استخدم السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل ليتر لهجة تحمل طابع إنساني، وكسب مزيد من التضامن فلم يكتفي بالحديث عن هجوم بشكل مجرد بل وصف القتيلين أنهم كانا زوجين شابين على وشك الخطوبة، وقال: "لقد اشترى هذا الشاب خاتمًا هذا الأسبوع بنية التقدم لخطبة صديقتي الأسبوع المقبل في القدس. ووصف السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة الحادث بأنه "عمل شرير من أعمال الإرهاب المعادي للسامية". أما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فكتب منشور عبر منصة" تروث سوشيال" قائلاً:"هذه المجازر المروعة في واشنطن، والتي تستند بوضوح إلى معاداة السامية، يجب أن تنتهي الآن! لا مكان للكراهية والتطرف في الولايات المتحدة". ماذا نسمي ما يحدث في غزة…؟! هذه التعليقات تجعلنا نستوقف إذا كان هذا الهجوم الذي حدث في واشنطن وأسفر عن مقتل شخصين يسميه البعض عمل (معاد للسامية)، فماذا عن ما يحدث في غزة ماذا نسميه ؟!!! إجابة تحتاج لتفكير عميق ويقظة أو صفعة على جبين العالم لـ تسمية الأشياء بمسمياتها الصحيحة دون تجميل أو استخدام كلمات منمقة خوفاً من غضب الدولة العبرية. الهجوم الذي وقع في واشنطن واتعمد استخدام مصطلح الهجوم لأنه ليس حادث وقع من قبيل الصدفة، بل في الأغلب هجوم مدبر ومخطط ويأتي في ظل تطورات تشهدها إسرائيل في علاقتها مع حلفائها. إذ وقع (الهجوم) بعد أيام قليلة من اختتام ترامب زيارته للشرق الأوسط، دون أن يزور إسرائيل في رسالة تحمل العديد من الدلالات وتظهر عمق الخلافات بين واشنطن وتل أبيب وأن كان ذلك خلف الكواليس، كما أن جيه دي فانس نائب الرئيس الأمريكي أجل زيارته للدولة العبرية. بعد عودة ترامب من رحلته من الشرق الأوسط، سرعان ما تغير الدول الأوروبية لهجتها وسياستها تجاه إسرائيل، وبدأت تستخدم لهجة أكثر حدة والتلويح باتخاذ إجراءات عقابية وهو ما أعلن عنه كل من المملكة المتحدة، وفرنسا، وكندا في بيان مشترك يدينان السياسة الإسرائيلية حول استمرار الحرب في غزة وفرض حصار لا إخلاقي ولا إنساني ولا قانوني على المدينة الفلسطينية، كما لوحت بفرض عقوبات. بريطانيا بدأت اتخاذ إجراء فعلي، وفرضت عقوبات على مستوطنيين إسرائيليين في الضفة الغربية، بل وعلقت المفاوضات مع إسرائيل بشأن اتفاقية التجارة الحرة. الاتحاد الأوروبي أعلن بكل صراحة أنه يدرس تعليق اتفاقية الشراكة مع إسرائيل والذي وصفته الدولة العبرية ستكون ضربة قوية للاقتصاد الإسرائيلي. سيد البيت الأبيض يعطي الضوء الأخضر لمعاقبة أبنها المدلل إسرائيل هذه الإجراءات المفاجأة التي تقوم بها الدول الغربية، تجعلنا نتسأل هل هي قرارات تعبير عن يقظة العالم الغربي ضد جرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في غزة فإذا كان الأمر كذلك فأين كانوا عما يحدث في الأيام الأولى من الحرب، هل الضمير الغربي أصابه يقظة مؤقتة بعد مرور نحو 600 يوم من الدمار والقتل والنزوح يعيشوا المدنيين في غزة! أما أن (سيد البيت الأبيض) أعطى الضوء الأخضر للضغط على إسرائيل؟! وبالتزامن مع عاصفة الانتقادات الغربية لإسرائيل، أطلق الجيش الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي أوروبي عربي خلال زيارتهم مخيم جنين في الضفة الغربية، الهجوم هنا أثار ردود فعل غاضبة من المجتمع الدولي لمواصلة إسرائيل عربدتها وانتهاك كافة الأعراف الدبلوماسية. نعم لمعاداة السامية المشروعة! ولم تستطيع إسرائيل الرد على هذا الحادث سوى خلق أكذوبة جديدة بأنها لم تكون على علم بهوية الوفد الدبلوماسي! ونحمد الله أنها لم تبرر هذه الوقاحة بتغليفها أن الوفد الدبلوماسي كان يرفع شعارات معادٍ للسامية! إذا كانت إدانة جرائم إسرائيل المتكررة والمتواصلة من انتهاك حرمة الأراضى العربية، واستمرار الزحف الاستيطاني في الأراضى الفلسطينية المحتلة كالسرطان الذي ينهش في جسم الدولة الفلسطينية المستقبلية، و رفع شعار (لا) أمام العربدة الإسرائيلية في المنطقة يتم وصفه بأنه عمل معادٍ للسامية.. فنعم للمعادة السامية!

خاص مهنا لـ شهاب: غزة على أعتاب مرحلة "عطش جماعي" وكارثة صحية شاملة
خاص مهنا لـ شهاب: غزة على أعتاب مرحلة "عطش جماعي" وكارثة صحية شاملة

وكالة شهاب

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة شهاب

خاص مهنا لـ شهاب: غزة على أعتاب مرحلة "عطش جماعي" وكارثة صحية شاملة

خاص - شهاب حذرت بلدية غزة بشدة من انهيار شامل في خدمات المياه والصرف الصحي، قد يؤدي إلى كارثة بيئية وإنسانية تطال مئات الآلاف من السكان والنازحين في المدينة المحاصرة، نتيجة توقف إمدادات الوقود واستهداف الاحتلال "الإسرائيلي" للبنية التحتية الحيوية. وقال حسني مهنا، المتحدث باسم بلدية غزة لـ(شهاب) إن المدينة "تعيش واحدة من أخطر الأزمات في تاريخها"، مؤكدًا أن نقص الوقود الحاد أجبر البلدية على تشغيل آبار المياه لساعات قليلة فقط يوميًا، وسط انقطاع كامل للمياه عن العديد من الأحياء، في ظل تضاعف الطلب بسبب تكدس النازحين في مناطق محدودة. وأضاف مهنا: "خط ميكروت الذي يغذي نحو 70% من احتياج المدينة متوقف تمامًا منذ أيام، ولم نتسلّم أي كميات من الوقود هذا الأسبوع، بينما تقلّصت الكميات التي وصلتنا الأسبوع الماضي إلى النصف، وهو ما جعلنا على شفا انهيار مائي كامل". كما حذّر من أن محطات الصرف الصحي "على وشك التوقف الكامل"، بسبب غياب الوقود، وهو ما يعني خطرًا صحيًا كارثيًا مع ارتفاع درجات الحرارة وتكدس السكان، مشيرًا إلى أن أي توقف فعلي قد يؤدي إلى تسرب المياه العادمة في الأحياء السكنية. وكشف مهنا أن العدوان "الإسرائيلي" المستمر دمّر البنية التحتية للمياه بشكل بالغ، حيث تضرر أكثر من 115 ألف متر من شبكات المياه، وخرجت 63 بئرًا عن الخدمة، ودُمرت 4 خزانات رئيسية، إضافة إلى توقف محطة التحلية الوحيدة في شمال غرب المدينة، والتي كانت تنتج حوالي 10 آلاف كوب من المياه يوميًا. وأوضح أن بلدية غزة تحتاج بشكل فوري إلى ما لا يقل عن 16 مليون دولار لإعادة تشغيل المرافق المائية والصحية، وإنقاذ السكان من أزمة قد تتحول إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة. وختم مهنا بالقول: "نحن نقترب من مرحلة العطش الجماعي، والوضع قد يخرج عن السيطرة في أي لحظة، لذلك نناشد جميع الجهات الدولية والإنسانية للتحرك الفوري، ووقف الحرب، وفتح المعابر، والسماح بإدخال الوقود والمعدات لتفادي الانفجار القادم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store