
عدم القدرة على خسارة الوزن مشكلة شائعة خصوصا لدى النساء... إليكم السبب
حذرت دراسة جديدة من سهولة اكتساب الوزن بحال كانت صحة الأمعاء سيئة، وقد تتفاقم هذه الحالة بعد انقطاع الطمث.
ووجدت دراسة نُشرت في مجلة "نايتشر جورنال" صلة واضحة بين الخلل في ميكروبيوم الأمعاء ومستويات الهرمونات الناتجة عن انقطاع الطمث، والذي يصيب عادةً النساء بين سن 45 و55 عامًا.
ويلحق الانخفاض التدريجي في مستويات الهرمونات خلال فترة ما قبل انقطاع الطمث الضرر بتوازن الميكروبيوم، ما يؤدي إلى مجموعة متنوعة المضاعفات الصحية وأمراض طويلة الأمد.
واعتبرت خبيرة التغذية لمرحلة انقطاع الطمث، شارلوت هانتر، أن مسألة زيادة الوزن معقدة، لذلك لا يُمكن اتباع نهج واحد يُناسب الجميع.
وفي حديث خاص لموقع " ميرور" البريطاني، قالت شارلوت إن الاختصاصيين يعالجون السمنة من خلال النظام الغذائي والحديث عن ممارسة الرياضة، من دون الاكتراث في كثير من الأحيان إلى أهمية صحة الأمعاء.
وشرحت شارلوت أن الأمعاء تؤثر على كافة المهام، بما في ذلك امتصاص العناصر الغذائية إلى تنظيم سكر الدم، وحتى الهرمونات التي تتحكم في الجوع وتخزين الدهون.
وأضافت شارلوت أن صحة ميكروبيوم الأمعاء تُعتبر أمرا مهما للحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم من خلال التأثير على سرعة امتصاصه في مجرى الدم.
وأشارت شارلوت إلى أن مستويات السكر في الدم غير المتوازنة، ستؤدي إلى الرغبة الشديدة في تناول الطعام وزيادة تخزين الدهون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 7 ساعات
- LBCI
خفقان القلب... تعرفوا على أسباب وأعراض هذه الحالة الصحية الشائعة
يعتقد الكثيرون أن خفقان القلب يشير دائما إلى الإصابة بمشاكل صحية خطيرة كالنوبة القلبية، لكن الأمر ليس صحيحًا بالضرورة. وفي التفاصيل، أوضحت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية أن خفقان القلب شائع جدا ولا يُشير عادةً إلى وجود أي مشكلة خطيرة ولكن طلب المساعدة الطبية يبقى ضروريا بحال استمر الشعور لفترة طويلة أو المعاناة من أعراض أخرى. ويشمل خفقان القلب الأسباب التالية: ممارسة التمارين الرياضية الشاقة، قلة النوم، التوتر والقلق، تناول الكحول والكافيين والنيكوتين والمخدرات. وبشكل عام، لا يتطلب خفقان القلب علاجًا طبيًا ويٌفضّل تجنب التوتر أو المشروبات الكحولية لتجنب النوبات المستقبلية. ومن الضروري زيارة الطبيب عند الشعور بألم في الصدر، صعوبة في التنفس والإصابة بالإغماء، وفق ما نقل موقع " ميرور" البريطاني.


صيدا أون لاين
منذ 7 أيام
- صيدا أون لاين
صلة غير متوقعة تربط سرطان الرئة بالأظافر... إليكم ما اكتشفه الخبراء
في حين أن العديد من الأعراض تنفسية بطبيعتها، الا أن الأطباء تمكنوا من اكتشاف علامة مبكرة واحدة تُنذر بالإصابة بسرطان الرئة والتي تظهر على أطراف الأصابع، وفق ما نقل موقع "ميرور" البريطاني. وقال العلماء إنه عند عند ضغط الأظافر معًا، تظهر فجوة صغيرة على شكل ماسة من الضوء ولكن بحال عدم وجودها، فقد يكون الشخص مصابًا بتضخم الأصابع، الأمر الذي يشير إلى الإصابة بسرطان الرئة. وتحدث هذه الحالة على مراحل، بدءًا من قاعدة الظفر، الذي يصبح لينًا ويصبح الجلد المجاور له لامعًا، وبعد ذلك تبدأ الأظافر بالانحناء أكثر من المعتاد عند النظر إليها من الجانب وقد تتضخم أطراف الأصابع وتنتفخ بسبب تراكم السوائل في الأنسجة الرخوة للأصابع. ومع أن غياب هذه الفجوة الماسية الشكل بين الأظافر لا يعني بالضرورة الإصابة بسرطان الرئة، إلا أنه قد يكون أحد أعراضه ويُفضل استشارة الطبيب. ويمكن أن يُسبب سرطان الرئة مجموعة من الأعراض، والتي قد تختلف من شخص لآخر حيث قد يُعاني البعض من أعراض عدة، بينما قد لا يُلاحظ آخرون أي منها على الإطلاق.


LBCI
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- LBCI
صلة غير متوقعة تربط سرطان الرئة بالأظافر... إليكم ما اكتشفه الخبراء
في حين أن العديد من الأعراض تنفسية بطبيعتها، الا أن الأطباء تمكنوا من اكتشاف علامة مبكرة واحدة تُنذر بالإصابة بسرطان الرئة والتي تظهر على أطراف الأصابع، وفق ما نقل موقع " ميرور" البريطاني. وقال العلماء إنه عند عند ضغط الأظافر معًا، تظهر فجوة صغيرة على شكل ماسة من الضوء ولكن بحال عدم وجودها، فقد يكون الشخص مصابًا بتضخم الأصابع، الأمر الذي يشير إلى الإصابة بسرطان الرئة. وتحدث هذه الحالة على مراحل، بدءًا من قاعدة الظفر، الذي يصبح لينًا ويصبح الجلد المجاور له لامعًا، وبعد ذلك تبدأ الأظافر بالانحناء أكثر من المعتاد عند النظر إليها من الجانب وقد تتضخم أطراف الأصابع وتنتفخ بسبب تراكم السوائل في الأنسجة الرخوة للأصابع. ومع أن غياب هذه الفجوة الماسية الشكل بين الأظافر لا يعني بالضرورة الإصابة بسرطان الرئة، إلا أنه قد يكون أحد أعراضه ويُفضل استشارة الطبيب. ويمكن أن يُسبب سرطان الرئة مجموعة من الأعراض، والتي قد تختلف من شخص لآخر حيث قد يُعاني البعض من أعراض عدة، بينما قد لا يُلاحظ آخرون أي منها على الإطلاق.