logo
«مجموعة الحبتور» تستكشف فرص الاستثمار في سورية

«مجموعة الحبتور» تستكشف فرص الاستثمار في سورية

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

كشفت مجموعة الحبتور، عن عزم مؤسسها ورئيس مجلس إدارة المجموعة، خلف بن أحمد الحبتور، القيام بزيارة رسمية إلى سورية خلال الأيام القليلة المقبلة، على رأس وفد رفيع المستوى من المجموعة، يضم كبار التنفيذيين.
وأفادت المجموعة في بيان بأن هذه الزيارة تأتي في إطار توجه المجموعة نحو استكشاف فرص التعاون مع الحكومة السورية، ودراسة إمكانات الاستثمار في مختلف المجالات، انطلاقاً من إيمان المجموعة بقدرة سورية على استعادة عافيتها ومكانتها، وبأهمية الشراكة في مرحلة إعادة البناء.
وقال مؤسس ورئيس مجلس إدارة المجموعة، خلف بن أحمد الحبتور: «سورية بلد غني بثقافته، وتاريخه، وشعبه المتمكّن. نؤمن بإمكاناتها المستقبلية، ونرغب أن نكون جزءاً من نهضتها من خلال مشاريع نوعية تخلق فرص عمل».
وأضاف: «ننظر إلى سورية بثقة كبيرة، ونؤمن بأن شعبها يملك من الطاقات والقدرات ما يؤهله لصناعة مستقبل قوي. ونحن كمجموعة عربية ذات جذور عميقة، نعتبر من واجبنا الأخلاقي والاقتصادي أن نكون حاضرين كشركاء في أي فرصة لبناء مستقبل مستقر ومزدهر».
ووفقاً لمجموعة الحبتور، فإن وفداً من المديرين والمسؤولين في «مجموعة الحبتور» سيصل إلى العاصمة دمشق قبل وصول رئيس مجلس الإدارة، لإجراء دراسات استطلاعية تمهيدية، وعقد لقاءات مع عدد من الجهات المعنية.
يذكر أن «مجموعة الحبتور» من أبرز المجموعات الاستثمارية في المنطقة، ذات الحضور المؤثر في عدد من الأسواق داخل دولة الإمارات وخارجها. وتمتاز بمشاريع متكاملة، وتحرص على أن تكون استثماراتها ذات قيمة اقتصادية واجتماعية حقيقية في كل بلد تعمل فيه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

350 مليار درهم مساهمة الذكاء الاصطناعي في اقتصاد الإمارات 2030
350 مليار درهم مساهمة الذكاء الاصطناعي في اقتصاد الإمارات 2030

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

350 مليار درهم مساهمة الذكاء الاصطناعي في اقتصاد الإمارات 2030

انسجاماً مع رؤيتها الطموحة لترسيخ مكانتها دولة رائدة عالمياً في التكنولوجيا والابتكار؛ تخصص الإمارات استثمارات ضخمة في مجال الذكاء الاصطناعي، ومن المتوقع أن تصل مساهمة الذكاء الاصطناعي في اقتصاد الدولة إلى نحو 96 مليار دولار (أكثر من 350 مليار درهم) بحلول عام 2030 أي ما يعادل نحو 14% من الناتج المحلي الإجمالي، وفقاً لتقارير مؤسسات عالمية آخرها لشركة «ديل» التكنولوجية، ومجموعة «برايس ووترهاوس كوبرز»، بينما أعلنت شركة كيرنو أنها ستستثمر 100 مليون درهم لإنشاء أول مصنع في المنطقة لخوادم الذكاء الاصطناعي والمؤسسات عالية الأداء في دبي. وتشير التوقعات إلى أن حجم سوق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات سيصل إلى 52.23 مليار دولار (191.68 مليار درهم) بحسب «موردر إنتيليجانس» للأبحاث، فيما يُخصص صندوق محمد بن راشد للابتكار ملياري درهم لدعم المبتكرين المحليين. «البيان» التقت مسؤولي أربع شركات ومؤسسات مختصة بالتكنولوجيا الحديثة للحديث عن ثورة الذكاء الاصطناعي وتأثيره في معظم القطاعات ومدى تقبل قادة الشركات والموظفين له. الذكاء الاصطناعي التوليدي أعرب تيجاس ميهتا، نائب الرئيس التنفيذي والمدير العام لدى «كليك»، عن إعجابه الشديد بسياسة دولة الإمارات في هذا المجال الحيوي قائلاً: تشير التوقعات إلى زيادة الإنفاق على الذكاء الاصطناعي التوليدي في الإمارات إلى 7 مليارات دولار بحلول عام 2026، في مؤشر واضح على تركيز الحكومة على التقنيات القادرة على إحداث تحولات جذرية في قطاعات حيوية، مثل الرعاية الصحية والطاقة والتصنيع، وتُعد الثقة بالذكاء الاصطناعي عاملاً حاسماً في سرعة اعتماد الشركات لهذه التقنيات وتوسيع نطاق انتشارها. وتتزايد أهمية تعزيز ثقة القادة والموظفين بالتماشي مع استمرار تطور الذكاء الاصطناعي، حيث تحتاج المؤسسات إلى تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي تتسم بالشفافية والموثوقية وسهولة الفهم؛ ما يسهم في دمجها بشكل أفضل في العمليات اليومية، والاستفادة من إمكاناتها إلى أقصى حد ممكن. وتمهد معالجة هذه التحديات الطريق نحو تحول الذكاء الاصطناعي إلى أداة موثوقة لدعم الابتكار وتعزيز الكفاءة وتحسين اتخاذ القرار. وعلى الرغم من أن الثقة بالذكاء الاصطناعي لا تزال في مراحلها الأولى، فإن توضيح قدراته وإمكانية الاعتماد عليه يعد عاملاً لتوسيع تطبيقاته في بيئة الأعمال. رؤية شاملة وقال فيديريكو بينوفي، الرئيس التنفيذي للأعمال والأسواق الجديدة في شركة «جلوبانت»: ليست استثمارات دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي مجرد خطوة جريئة فحسب، بل تعبر عن رؤية ثاقبة وشاملة للمستقبل؛ إذ إنه من خلال استراتيجيتها للذكاء الاصطناعي 2030، تُرسي دولة الإمارات معايير ونموذجاً عالمياً في كيفية دمج الذكاء الاصطناعي في جميع القطاعات الحيوية، من الرعاية الصحية والتعليم إلى التنقل والاستدامة. ويُرسل التمويل المُخصص للذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة، والبالغ قيمته مليار دولار، إشارةً قويةً مفادها أن الإمارات لا تعتمد الذكاء الاصطناعي فحسب، بل تُشكل مستقبله أيضاً. وأضاف: ما يميز دولة الإمارات ليس فقط حجم رأس المال المستثمر في مجال الذكاء الاصطناعي، بل أيضاً قدرتها على بناء منظومة ابتكار مزدهرة، بدءاً من مراكز الأبحاث المرموقة مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وصولاً إلى وضع السياسات القوية التي تدعم سبل التعاون العالمي، ونرى إمكانات هائلة للتعاون مع المؤسسات والشركات في دولة الإمارات لإطلاق العنان أمام القيمة الكاملة للذكاء الاصطناعي بمسؤولية، وعلى نطاق واسع، وبأثر ملموس؛ ما يضمن أن تكون الحلول التي نطورها مُبتكرة، وتتوافق مع الرؤية الطموح للدولة في مجال التطور التكنولوجي. وعن مدى ثقة قادة الأعمال والموظفين بفعالية وموثوقية الذكاء الاصطناعي يقول بينوفي: لقد تطور النقاش كثيراً حول الذكاء الاصطناعي؛ حيث لم يعد قادة الأعمال يناقشون ما إذا كان ينبغي الاستثمار فيه، بل أصبح التساؤل حول مدى سرعة توسيع نطاقه بمسؤولية وفعالية. ومع ذلك، تظل الثقة عاملاً حاسماً في هذه المعادلة. ووفقاً لدراسة أجرتها شركة «غارتنر» عام 2024، يتوقع 85% من المديرين التنفيذيين تنامي احتياجات إعادة تأهيل المهارات بسبب الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. وهو ما يشير إلى ثقة قوية بإمكانات الذكاء الاصطناعي، ويكشف أيضاً عن فجوة واسعة النطاق في مستوى الجاهزية يجب على المؤسسات التعامل معها ومعالجتها. تأثير ملموس وقال أندرياس هاسيلوف، الرئيس التنفيذي لشركة «أومبوري»: إن الإمارات شهدت طفرة في الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، حيث يبلغ إجمالي الاستثمارات 3.2 مليارات دولار هذا العام، بمعدل نمو سنوي يبلغ 35%؛ ما يضعها بين أسرع الدول في اعتماد الذكاء الاصطناعي عالمياً، وهو إنجاز بارز بالنظر إلى حجمها. وأردف: وما يميز هذا التقدم هو تحول الاستثمار إلى تأثير ملموس، حيث انتقلت قطاعات رئيسة، مثل الحكومة والرعاية الصحية والتمويل، من مرحلة التجارب الأولية إلى التطبيق الفعلي على نطاق واسع. ويسود تفاؤل واسع النطاق بشأن الذكاء الاصطناعي، حيث يرى 82% من قادة الأعمال أنه عنصر أساس لنجاحهم المستقبلي، كما أصبح الموظفون أكثر تقبلاً لاستخدامه، حيث أبدى 70% منهم ارتياحهم لاستخدام الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في مهامهم اليومية. وقد لاحظنا أن الإمارات لا تكتفي باختبار الذكاء الاصطناعي، بل تعمل على تشغيله بفعالية؛ ما يجعلها واحدة من أهم الأسواق العالمية للابتكار الفعلي في الذكاء الاصطناعي، مدفوعة برؤية واضحة، واستثمارات قوية، وتنفيذ محكم. التكنولوجيا الأساسية ويرى بريم أناند فيلوماني، المدير المعاون للتحالفات الاستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى «زوهو»، أن حجم تطبيق الذكاء الاصطناعي يتزايد بمعدل أكثر من 50% في جميع الشركات، لكن يجب النظر إلى التكنولوجيا الأساسية التي ستساعد الشركات على إدارة أعمالها، وإضافة الذكاء الاصطناعي إليها، وليس العكس؛ فبالرغم من أن قادة الشركات يشعرون بالتفاؤل حيال الذكاء الاصطناعي، فإن بعض الموظفين لا يزالون متشككين بسبب مخاوف تتعلق بالأمن الوظيفي وعدم فعالية أدواته. وقد وجدت دراسة استقصائية أن ما يقرب من نصف المديرين التنفيذيين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي يُسبب صراعات داخلية، وأن 94% منهم غير راضين عن تطبيقاتهم للذكاء الاصطناعي، ولا يزال الموظفون بحاجة إلى مزيد من الدعم للثقة بفعاليته. وبشكل عام، هناك فجوة بين إمكانات الذكاء الاصطناعي وتأثيره الفعلي في بيئة العمل.

«إنفستوبيا العالمية» تطلق حوارات الاقتصاد الجديد في قبرص
«إنفستوبيا العالمية» تطلق حوارات الاقتصاد الجديد في قبرص

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«إنفستوبيا العالمية» تطلق حوارات الاقتصاد الجديد في قبرص

شهد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس إنفستوبيا، إعلان «إنفستوبيا» عن إطلاق أول نسخة من حواراتها العالمية في قبرص أمس، وهي «إنفستوبيا - المتوسط»، بهدف تعزيز فرص الشراكات الاستثمارية بين دولة الإمارات ودول البحر الأبيض المتوسط في قطاعات الاقتصاد الجديد والسياحة وريادة الأعمال والابتكار والطاقة والطاقة المتجددة والنقل اللوجستي. وتم تبادل الرؤى والنقاشات حول الاتجاهات العالمية الحديثة من أدوات التمويل، بما في ذلك الحلول التمويلية المستدامة والمبتكرة والتكنولوجيا المالية. شارك في الفعالية التي أقيمت بالتعاون مع شركة «آي إم إتش»، مجموعة واسعة من الوزراء والمسؤولين الحكوميين وممثلي شركات القطاع الخاص ورجال الأعمال والمستثمرين وصُناع القرار ورواد الأعمال في الإمارات ولبنان وقبرص واليونان وأوروبا، ومن أبرزهم جيورجوس باباناستاسيو، وزير الطاقة والتجارة والصناعة القبرصي، وكوستاس كوميس، وزير الدولة للسياحة في قبرص، وأولغا كيفالوياني، وزيرة السياحة اليونانية، ولورا لحود، وزيرة السياحة اللبنانية، ومحمد الهاوي، وكيل وزارة الاستثمار، وستافروس ستافرو، رئيس غرفة تجارة وصناعة قبرص، وفيلوكيبروس روسونيدس، الأمين العام لغرفة تجارة وصناعة قبرص، وثانوس ميخائيليديس، الرئيس التنفيذي لفنادق ومنتجعات ثانوس، ووصل عدد المشاركين في هذه النسخة إجمالاً إلى 300 شخص. وأكد عبدالله بن طوق أن دولة الإمارات وقبرص تجمعهما علاقات استراتيجية وشراكة اقتصادية متميزة في كافة المجالات ذات الاهتمام المتبادل، حيث تحظى هذه العلاقات الثنائية بدعم كبير من القيادة الرشيدة في البلدين، ورؤية طموحة للارتقاء بها نحو آفاق أرحب من التعاون والشراكة في القطاعات كافة بما يعود بالرخاء والازدهار على شعبيهما. وقال: «يشهد التعاون الاقتصادي بين الإمارات وقبرص نمواً متواصلاً، حيث تحتضن الأسواق الإماراتية قرابة 1850 شركة قبرصية تعمل في أنشطة ومجالات متنوعة، كما تعد قبرص بوابة اقتصادية مهمة لتوسع الشركات الإماراتية في الأسواق الحيوية الأوروبية، نظراً لما تتمتع به من موقع جغرافي استراتيجي في القارة الأوروبية، ونتطلع إلى تعزيز التعاون مع شركائنا في الحكومة القبرصية والقطاع الخاص في مشروعات جديدة بقطاعات الاقتصاد الجديد والطاقة والتعليم والنقل اللوجستي والتكنولوجيا»، مشيراً إلى أن انعقاد حوارات «إنفستوبيا - المتوسط» في قبرص يأتي تأكيداً على قوة الشراكة الاقتصادية بين البلدين الصديقين. وأضاف خلال مشاركته في إحدى جلسات الفعالية بعنوان «فتح آفاق التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي وشرق المتوسط): «إطلاق أولى محطات حوارات «إنفستوبيا العالمية» في قبرص نسعى من خلالها إلى بناء جسر جديد من التعاون الاقتصادي والاستثماري المثمر بين دولة الإمارات ودول منطقة البحر المتوسط، خاصةً أن الدولة تنظر إلى هذه المنطقة باعتبارها شريكاً اقتصادياً استراتيجياً، كما نحن نؤمن بأهمية التكامل بين اقتصادات مجلس التعاون الخليجي ودول هذه المنطقة، حيث يمثل فرصة حيوية لتوفير ممر اقتصادي مرن ومتنوع قائم على الابتكار، يُسهم في تعزيز مسيرة التنمية الاقتصادية الشاملة إقليمياً وعالمياً». وتابع: «سنعمل من خلال الجلسات المتنوعة لهذه النسخة من حوارات «إنفستوبيا العالمية» على رسم مسارات جديدة للتعاون على مستوى القطاعين الحكومي والخاص في المجالات المستدامة مثل الطاقة المتجددة والتحوُّل الرقمي والذكاء الاصطناعي والبنية التحتية والابتكار والتكنولوجيا والسياحة والثقافة والتعليم والبحث العلمي، بما يضمن النمو الاقتصادي المستدام للمنطقتين». 6 جلسات نقاشية وشهدت الفعالية تنظيم 6 جلسات نقاشية، حول أهمية الموقع الفريد الذي تتمتع به دول مجلس التعاون الخليجي ودول منطقة البحر الأبيض المتوسط في تعزيز العلاقات الاقتصادية المشتركة وفتح مجالات جديدة للنمو، خاصةً في ظل الديناميكيات الاقتصادية العالمية، وفرص تكوين شراكات استراتيجية في المجالات الاقتصادية الحيوية مثل الطاقة والتجارة والبنية التحتية والسياحة والابتكار، واستعرضت الجلسات الفرص الاستثمارية الناشئة التي تربط الإمارات بأسواق البحر المتوسط، مع إبراز الدور المتنامي للمنطقة كجسر مالي وتجاري استراتيجي، وتحفيز الاستثمار عبر الحدود. كما بحثت الجلسات الاستراتيجيات الوطنية والسياسات التنظيمية المتقدمة لجذب رؤوس الأموال الخاصة، والدور الحيوي الذي تؤديه الإمارات في تطوير الموانئ والبنية التحتية البحرية وتعزيز التجارة واللوجستيات في المنطقة، وكذلك توجهات الاستثمار العالمي وزيادة الإنفاق الحكومي في البنية التحتية والتكنولوجيا والطاقة النظيفة، وتناولت الجلسات أيضاً مناقشة السياسات السياحية الجديدة التي تهدف إلى تعزيز النمو والتنويع الاقتصادي، وأهمية السياحة في تعزيز الربط بين المجتمعات والثقافات المتنوعة، والجهود الإقليمية لتعزيز الشراكات الاستراتيجية بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول البحر الأبيض المتوسط الشرقية في المجالات السياحية، خاصةً أن القطاع السياحي يلعب دوراً محورياً في تعميق الروابط الاقتصادية والاجتماعية بين المنطقتين. اجتماعات طاولة مستديرة كما تضمنت الفعالية عقد سلسلة من اجتماعات الطاولة المستديرة واللقاءات الثنائية بين ممثلي دولة الإمارات وقبرص على مستوى القطاعين الحكومي والخاص، بهدف تعزيز التواصل بين مجتمعي الأعمال في البلدين، ودعم الاستفادة من الفرص الاستثمارية بأسواقهما، وكذلك تسهيل فرص الاستثمار والتجارة، وبحث آفاق الشراكة في القطاعات الاقتصادية الحيوية ذات الاهتمام المتبادل. ويُعد هذا الحدث النسخة الـ16 من سلسلة حوارات «إنفستوبيا العالمية»، ويُقام لأول مرة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، ويتبع النسخة الناجحة من إنفستوبيا أوروبا المنعقدة في ميلانو في شهر مايو الماضي، كما سيتبعه أيضاً العديد من الفعاليات العالمية لهذا العام التي ستعقد في مدن كبرى في الهند والصين ودول أخرى. النسخة الثانية في اليونان من ناحية أخرى، أعلن عبدالله بن طوق وأولغا كيفالوياني، وزيرة السياحة اليونانية، إطلاق النسخة الثانية من هذه الفعالية في اليونان العام المقبل، بهدف تعزيز الشراكات في قطاعات الاقتصاد الجديد والسياحة والابتكار وريادة الأعمال والطاقة المتجددة والبنية التحتية الرقمية والأمن الغذائي. وستُنظم النسخة الثانية بالتعاون مع عدد من الوزارات والجهات الحكومية في الإمارات واليونان، إلى جانب شركاء إنفستوبيا، وكان تم تنظيم 3 نسخ متتالية من حوارات «إنفستوبيا أوروبا» في ميلانو بإيطاليا في الفترة ما بين 2023 و2025، على أن تنتقل بها إلى برلين في يونيو من العام القادم. يُذكر أن «إنفستوبيا» منذ انطلاقها نجحت في تنظيم 4 دورات رئيسية لها في دولة الإمارات، و16 نسخة عالمية في مدن مختلفة حول العالم، حيث جمعت هذه الفعاليات أكثر من 10 آلاف مشارك.

«راكز» تطلق عرضاً لتأسيس الأعمال خلال المشاركة بـ«بيج 5 كونستراكت مصر»
«راكز» تطلق عرضاً لتأسيس الأعمال خلال المشاركة بـ«بيج 5 كونستراكت مصر»

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

«راكز» تطلق عرضاً لتأسيس الأعمال خلال المشاركة بـ«بيج 5 كونستراكت مصر»

تشارك هيئة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية (راكز)، إحدى أسرع المناطق الاقتصادية نمواً في المنطقة، ضمن فعاليات النسخة الخامسة من معرض بيج 5 كونستراكت مصر(BIG 5 Construct Egypt 2025)، الحدث الأكبر والأكثر تأثيراً في قطاع الإنشاءات في مصر، والذي يُقام خلال الفترة من 17 إلى 19 يونيو في مركز مصر للمعارض الدولية بالقاهرة. وخلال المعرض، تطلق «راكز» عرضاً حصرياً لتأسيس الأعمال في الإمارات، مخصصاً لزوار المعرض، بقيمة 3,300 دولار. ويشمل العرض الحصول على إقامة إماراتية، وتسجيل سريع للشركة، مع الاستفادة من مرافق مرنة وفعّالة من حيث التكلفة، تشمل مكاتب ومساحات عمل مشتركة ومستودعات وأراضٍ قابلة للتطوير، إضافة إلى خدمات دعم إداري شاملة عبر منصة رقمية موحدة. كما تتوفر خيارات لباقات متعددة السنوات تضمن االوصول إلى أسواق إقليمية وعالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store