logo
توخيل ينتقد افتقار الجدية واللعب بالنار

توخيل ينتقد افتقار الجدية واللعب بالنار

الاتحادمنذ 7 ساعات

برشلونة(أ ف ب)
انتقد الألماني توماس توخيل مدرب المنتخب الإنجليزي، سلوك فريقه متهماً لاعبيه "بافتقار الجدية" خلال الفوز الهزيل على أندورا 1-0 ضمن تصفيات كأس العالم 2026 لكرة القدم السبت.وتعرض فريق توخيل لصيحات الاستهجان مع الصافرة الأخيرة في برشلونة، بعد أن اكتفى منتخب "الأسود الثلاثة" بالفوز بهدف وحيد سجله المهاجم هاري كين أمام فريق يحتل المركز 173 في التصنيف العالمي. قال: "لم يعجبني السلوك في طريقه إنهاء المباراة". وأضاف: "أعجبني السلوك في بداية المباراة، في أول 25 دقيقة، لكنني لم أحب آخر 25 دقيقة، أو آخر نصف ساعة. أعتقد أننا افتقرنا للجدية والإصرار اللازمين كما هو مطلوب عادة في تصفيات كأس العالم". وأردف: "لعبنا بالنار، ولم يعجبني السلوك في النهاية. لم يعجبني أسلوبهم في استخدام لغة الجسد، وأعتقد أنها لم تكن مناسبة للمناسبة". تحتل إنجلترا صدارة المجموعة الحادية عشرة وتتجه بثبات نحو النهائيات، لكنها ستحتاج لمستوى أعلى إذا ما أراد تحقيق نتيجة إيجابية في مونديال 2026 المقرر في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ونوه "في النهاية، لعبنا بالنار بصراحة. شعرتُ وكأنني في مباراة نهائية، حيث لا يشعر المرشح للفوز بالخطر".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«كابوس الملحق» يطارد إيطاليا قبل مواجهة مولدوفا
«كابوس الملحق» يطارد إيطاليا قبل مواجهة مولدوفا

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • الاتحاد

«كابوس الملحق» يطارد إيطاليا قبل مواجهة مولدوفا

روما (أ ف ب) تسعى إيطاليا لتضميد جراحها بعدما استهلت مشوارها في التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2026 في أميركا الشمالية، بخسارة مذلة في أوسلو أمام النرويج بثلاثية، ضمن منافسات المجموعة التاسعة، وذلك عندما تستقبل مولدوفا الإثنين.بعد بداية كارثية قبل 3 أيام في تصفيات كأس العالم 2026، سيحاول المنتخب الإيطالي استعادة توازنه في مباراة تبدو للوهلة الأولى روتينية لأبطال العالم 4 مرات في ريجو إيميليا. لكن ما كان يبدو سهلاً في السابق بالنسبة لـ "آزوري" بات الآن صعباً بسبب تاريخه المضطرب في التصفيات. بعد خسارتها أمام النرويج في الجولة الثالثة، تواجه إيطاليا كابوس الاكتفاء بالوصافة والمرور مجدداً بالملحق القاري، الذي تسبب بحرمانها من المشاركة في 2018 على يد السويد و2022 على يد مقدونيا الشمالية، لذا فإن التاريخ يُثقل كاهل مدربها لوتشانو سباليتي، الذي يعاني من ضغوطات كبيرة لتجنب الغياب عن النهائيات العالمية للمرة الثالثة توالياً. ونتيجة انشغالها بمباراتيها في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية ضد ألمانيا (خسرت ذهاباً على أرضها 1-2 وخرجت لتعادلها إياباً 3-3)، غابت عن الجولتين الأوليين من منافسات المجموعة التي تتصدرها النرويج بالعلامة الكاملة مع 9 نقاط بعد فوزها على مولدوفا (5-0) وإسرائيل (4-2) وإيطاليا. فشل منتخب "آزوري" على الرغم من استحواذه على الكرة في ملعب أوليفال بأوسلو، في تهديد مرمى منافسه بسبب اعتماده المتكرر على الهجمات المرتدة، وجاءت محاولته الوحيدة على المرمى من ضربة رأسية في الوقت بدل الضائع من المهاجم البديل لورنتسو لوكا. وشاركت إيطاليا للمرة الأخيرة في مونديال البرازيل 2014، عندما خرجت من دور المجموعات، لذا فإنها تتوق بشدة للمشاركة بالعرس الكروي العالمي الصيف المقبل. وفي حال أي تعثر جديد، قد يُقال مدرب نابولي السابق بعدما أشار إلى أنه سيجري محادثات مع الاتحاد الإيطالي لكرة القدم بعد مباراة الاثنين. تولى سباليتي تدريب المنتخب في الأول من سبتمبر، بعدما قاد نابولي للظفر بلقب الدوري، ليعيد فتح صفحة جديدة عقب خيبات سلفه روبرتو مانشيني بعد كأس أوروبا 2020. أشرف على 23 مباراة، فحقق 11 فوزاً و6 تعادلات وست هزائم. وبعد الخروج المُخيب من كأس أوروبا 2024 والخسارة في ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية هذا العام، تُمثل النكسة الأخيرة أمام النرويج المسمار الأخير في نعش سباليتي، لذا يجب على المنتخب الإيطالي البدء في تعويض ما فاته على ملعب ستاديو سيتا دي تريكولوري معقل ساسولو الصاعد حديثا إلى دوري النخبة. قال سباليتي بعد الخسارة أمام النرويج "أنا قائد هذه المجموعة. علينا التطور في جوانب معينة، لأننا لا نستطيع منح المنافسين أفضلية بإهداء الكرة". وأضاف "ليس هذا أسلوبنا، فمن الناحية الفردية يمكننا تقديم أداء أفضل، ولكن كما ترون هذه لحظة صعبة. هذه هي التشكيلة التي اخترتها وسأستمر بها". وتابع "أحتاج للتحدث مع رئيس الاتحاد الإيطالي لكرة القدم حول نواياهم ورأيهم في القرار الذي أتخذه". على الرغم من تأكيده الاستمرار في اعتماد على أسلوب 3-5-2، إلا أنه أوضح أيضاً أنه سيُجري تغييرات عدة، حيث من المرجح أن يعتمد في التشكيلة الأساسية على لاعبين جدد على غرار أندريا كامبيازو وصامويل ريتشي ودافيدي فراتيزي.

توخيل ينتقد افتقار الجدية واللعب بالنار
توخيل ينتقد افتقار الجدية واللعب بالنار

الاتحاد

timeمنذ 7 ساعات

  • الاتحاد

توخيل ينتقد افتقار الجدية واللعب بالنار

برشلونة(أ ف ب) انتقد الألماني توماس توخيل مدرب المنتخب الإنجليزي، سلوك فريقه متهماً لاعبيه "بافتقار الجدية" خلال الفوز الهزيل على أندورا 1-0 ضمن تصفيات كأس العالم 2026 لكرة القدم السبت.وتعرض فريق توخيل لصيحات الاستهجان مع الصافرة الأخيرة في برشلونة، بعد أن اكتفى منتخب "الأسود الثلاثة" بالفوز بهدف وحيد سجله المهاجم هاري كين أمام فريق يحتل المركز 173 في التصنيف العالمي. قال: "لم يعجبني السلوك في طريقه إنهاء المباراة". وأضاف: "أعجبني السلوك في بداية المباراة، في أول 25 دقيقة، لكنني لم أحب آخر 25 دقيقة، أو آخر نصف ساعة. أعتقد أننا افتقرنا للجدية والإصرار اللازمين كما هو مطلوب عادة في تصفيات كأس العالم". وأردف: "لعبنا بالنار، ولم يعجبني السلوك في النهاية. لم يعجبني أسلوبهم في استخدام لغة الجسد، وأعتقد أنها لم تكن مناسبة للمناسبة". تحتل إنجلترا صدارة المجموعة الحادية عشرة وتتجه بثبات نحو النهائيات، لكنها ستحتاج لمستوى أعلى إذا ما أراد تحقيق نتيجة إيجابية في مونديال 2026 المقرر في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ونوه "في النهاية، لعبنا بالنار بصراحة. شعرتُ وكأنني في مباراة نهائية، حيث لا يشعر المرشح للفوز بالخطر".

التاريخ يميل لصالح إسبانيا قبل مُواجهة البرتغال في نهائي دوري الأمم
التاريخ يميل لصالح إسبانيا قبل مُواجهة البرتغال في نهائي دوري الأمم

Sport360

timeمنذ 14 ساعات

  • Sport360

التاريخ يميل لصالح إسبانيا قبل مُواجهة البرتغال في نهائي دوري الأمم

سبورت 360- يلتقي المُنتخب الإسباني مع جاره المُنتخب البرتغالي في نهائي دوري أمم أوروبا غداً الأحد على أرض ملعب أليانز أرينا في ميونخ. تأهل مُنتخب إسبانيا للنهائي بعد التغلب على فرنسا بنتيجة 5-4 في نصف النهائي، فيما تجاوزت البرتغال مُنافستها ألمانيا بنتيجة 2-1. وتأمل إسبانيا أن تؤكد هيمنتها الأوروبية بعد أن كانت قد فازت بلقب كأس أمم أوروبا الصيف الماضي ودوري الأمم في النسخة الماضية، في حين ترغب البرتغال في استعادة الاتزان ببطولة جديدة تُضاف للسجل الذهبي للدون رونالدو. وبالنظر في سِجلات التاريخ نجد أن المُنتخب الإسباني مُتفوق بشكلٍ واضح على جاره في ديربي شبه جزيرة إيبيريا. لعب المُنتخبان من قبل 40 مُباراةً في كافة المُسابقات، فازت إسبانيا في 18 مُباراة، وفازت البرتغال في 6، وتعادلا في 16 مُباراة. وتنوعت المُباريات بين المُنتخبين، فلعبا سوياً مُباريات ودية ومُباريات في تصفيات كأس العالم و3 مُباريات في كأس أمم أوروبا ومُبارتين في كأس العالم ومُبارتين في دوري الأمم (قبل مُباراة الغد). أول لقاء في بطولة رسمية بين المُنتخبين يعود إلى مرحلة المجموعة في بطولة أمم أوروبا 1984، وحينها تعادلا بنتيجة 1-1. والتقى المُنتخبان من جديد في بطولة يورو 2004 في دور المجموعات أيضاً، وفازت البرتغال بنتيجة 1-0، وسجل الهدف حينها المُخضرم نونو جوميز. 🇵🇹 🆚 🇪🇸 Neste dia, em 2004, @selecaoportugal derrotava a Espanha no EURO 2004. Recordamos o golo de Nuno Gomes 👀 🔝 😱 — em português (@UEFAcom_pt) June 20, 2019 والتقى المُنتخبان أيضاً في ثمن نهائي كأس العالم 2010، وفازت إسبانيا بنتيجة 1-0، وسجل الهدف دافيد فيا. Copa de 2010: Espanha 1×0 Portugal – oitavas-de-final. Nostálgico! — Futebol Nostálgico! (@futnostalgico) December 6, 2022 والتقى المُنتخبان في نصف نهائي كأس أمم أوروبا 2012، وانتهى الوقت الأصلي والإضافي بنتيجة التعادل السلبي بدون أهداف، وفازت إسبانيا بركلات الترجيح بنتيجة 4-2. وتُعد مُباراة دور المجموعات في كأس العالم 2018 هي الأشهر بين الفريقين، وانتهى اللقاء بالتعادل 3-3، وسجل الدون رونالدو حينها ثلاثة أهداف 'هاتريك'. 6. Portugal vs Spain (2018 – World Cup Group Stage) A late free-kick to tie the game had fans in disbelief, cementing Ronaldo as a player who could change the course of any game in a — (@billionaire_87) October 18, 2024 آخر لقاء بين المُنتخبين يعود ليوم 27 سبتمبر 2022 في دور المجموعات لبطولة دوري أمم أوروبا وفازت إسبانيا بنتيجة 1-0، وسجل الهدف ألفارو موراتا. شاهد أيضًا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store