logo
مجاعة غزة ترفع حصيلة الشهداء لـ127 فلسطينيا.. وجوتيريش: الكلمات لا تطعم الأطفال الجياع

مجاعة غزة ترفع حصيلة الشهداء لـ127 فلسطينيا.. وجوتيريش: الكلمات لا تطعم الأطفال الجياع

المصري اليوم٢٦-٠٧-٢٠٢٥
حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم السبت، من «مقتلة جماعية»، مرتقبة بحق 100 ألف طفل خلال أيام، إن لم يتم إدخال حليب الأطفال بشكل فوري، بحسب ما نقلته وسائل إعلام عالمية.
وحمل الإعلامي الحكومي، في بيان، دولة الاحتلال الإسرائيلي، والدول المنخرطة في الإبادة الجماعية، المسؤولية الكاملة عن الجريمة الوشيكة، محذرا من أن استمرار الصمت الدولي هو تواطؤ صريح في الإبادة الجماعية للأطفال في القطاع، مناشدا المجتمع الدولي بإدخال حليب الأطفال والمكملات الغذائية فورًا.
فيما أعلنت وزارة الصحة في غزة، أن العدد الإجمالي لمن تُوُفُّوا من الجوع وسوء التغذية ارتفع إلى 127، منهم 85 طفلا.
115 وفاة بسبب المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة جراء الحصار الصهيوني. #غزه_تموت_جوعًا pic.twitter.com/q24dM7Af3j
— الشؤون العالمية (@mjrdzayr337191) July 24، 2025
ووفقا لتقارير إعلامية فلسطينية، استشهد الطفل الرضيع، هود عرفات، من سوء التغذية ونقص الحليب، بالساعات الأولى من فجر اليوم، إلى جانب استشهاد الرضيعة فلسطينية تدعى زينب أحمد أبوحليب، من سوء التغذية في مجمع ناصر الطبي بخان يونس شمال القطاع.
وأوضحت المصادر أن الرضيعة -البالغة من العمر 6 أشهر- استشهدت من نقص الغذاء والدواء الناجم عن الحصار الذي تفرضه قوات الاحتلال على قطاع غزة.
جوتيريش: الكلمات لا تطعم الأطفال الجياع
وصف أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة ما يحدث في غزة بأنه أزمة أخلاقية تتحدى الضمير العالمي، وليس مجرد أزمة إنسانية فقط.
وأكد الأمين العام، أن الكلمات لا تطعم الأطفال الجياع هناك، معتبرا أن «حجم ونطاق هذه الأحداث يتجاوزان أي شيء شهدناه في الآونة الأخيرة».
واستنكر جوتيريش، الصمت الدولي والتقاعس بشأن الأوضاع في غزة، قائلا: «لا أستطيع تفسير مستوى اللامبالاة والتقاعس الذي نراه من قبل الكثيرين في المجتمع الدولي وانعدام الرحمة وانعدام الحقيقة وانعدام الإنسانية».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كوكب الأرض يستعد لعصر الحرارة الخارقة
كوكب الأرض يستعد لعصر الحرارة الخارقة

تحيا مصر

timeمنذ 7 ساعات

  • تحيا مصر

كوكب الأرض يستعد لعصر الحرارة الخارقة

يشهد كوكب الأرض هذه الأيام موجة غير مسبوقة من الزيادة المتطرفة في درجات الحرارة، أدت لتجاوز القيم المسجلة حدودا لم يعرفها الإنسان من قبل. عصر الحرارة الخارقة لم يعد الحديث عن "الاحتباس الحراري" مجرد مصطلح بيئي، بل في ما يسمى عصر "الحرارة الخارقة"، وهي مرحلة مناخية جديدة تنم عن تحولات جذرية في النظام البيئي العالمي. درجات حرارة تتجاوز الأرقام القياسية في يوليو 2023، رصد برنامج "كوبرنيكوس" الأوروبي لمراقبة المناخ بيانات أثارت قلقاً عالمياً منذ بدء عملية التوثيق المناخي ، معلنا أن ذلك الشهر كان الأشد حرارة على الإطلاق، حيث تجاوز متوسط الحرارة العالمية 17 درجة مئوية. وفي ذات السياق ، علق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بأن: "عصر الاحترار العالمي قد انتهى، وبدأ عصر الغليان العالمي". الظواهر المتطرفة تصبح نمط موسمي تشير دراسات علمية حديثة إلى أن موجات الحر الشديدة لم تعد استثناء، بل أصبحت سمة موسمية متكررة. ففي بحث نشر في مجلة Nature Sustainability في يونيو 2024، أظهرت البيانات أن أكثر من 60% من سكان العالم تعرضوا لموجات حر قاسية خلال السنوات الخمس الماضية، مع ارتفاع واضح في معدلات الوفيات المرتبطة بدرجات الحرارة. الشرق الأوسط الأكثر عرضة يعد صيف 2025 دليلا حيا على هذا التغير المناخي العنيف، خاصة في مناطق الشرق الأوسط، حيث شهدت العراق والكويت تجاوز الحرارة حاجز 53 درجة مئوية، بينما عاشت مدن مثل القاهرة والرياض ليالي لم تنخفض الحرارة خلالها عن 35 درجة مئوية، فيما يُعرف بـ"الليالي الحارة المتطرفة"، والتي تعيق الجسم عن القدرة علي التبريد الذاتي ، مما يزيد من مخاطر السكتات القلبية والدماغية. أسباب علمية وتحذيرات ويرى خبراء المناخ أن ما يحدث هو نتيجة تراكم انبعاثات الغازات الدفيئة مثل غاز ثاني أكسيد الكربون المتصاعد عن عوادم السيارات واحتراق الوقود كسبب رئيسي للأزمة، ما أدى إلى اختزان الأرض لكميات هائلة من الطاقة الحرارية التي لم يعد بالإمكان تبديدها. خطر صحي عالمي وفي تقرير أصدرته منظمة الصحة العالمية في مايو 2024، حذرت من أن موجات الحرارة الشديدة قد تصبح من أحد أبرز أسباب الوفاة حول العالم خلال العقود المقبلة ، ما لم يتم اتخاذ خطوات عاجلة لمعالجة الأزمة ، مثل زيادة المساحات الخضراء، وتعديل ساعات العمل، وتحديث البنى التحتية للتبريد في المؤسسات العامة. بينما تتجه درجات الحرارة لمزيد من التصاعد، بات من الضروري الاعتراف بأن العالم يواجه "واقعا حراريا جديدا"، يتطلب تحركات سياسية واقتصادية ومجتمعية عاجلة للحد من الخسائر وتقليل المخاطر التي تهدد الصحة والبيئة والاستقرار.

أخبار العالم : هل من رابط محتمل بين الأطعمة فائقة المعالجة والإصابة بسرطان الرئة؟
أخبار العالم : هل من رابط محتمل بين الأطعمة فائقة المعالجة والإصابة بسرطان الرئة؟

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : هل من رابط محتمل بين الأطعمة فائقة المعالجة والإصابة بسرطان الرئة؟

نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت دراسة حديثة عن وجود علاقة محتملة بين تناول الأطعمة فائقة المعالجة وزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة، ما يُضيف سببًا جديدًا إلى قائمة طويلة من المخاطر الصحيّة المرتبطة بهذه الأطعمة، تشمل أمراض القلب، والسكري، والسمنة المفرطة. تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على مكونات غير شائعة أثناء الطبخ، أو إضافات تهدف إلى تحسين مذاق ومظهر المنتج النهائي، وفقًا لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة. وتتضمن المكونات عادةً موادًا حافظة مُضادّة للعفن أو البكتيريا، وألوانًا ونكهات صناعية، وسكرّيات، وأملاح، ودهون مُضافة لتحسين النكهة، مثل مشروبات الصودا ورقائق البطاطس والمُثلّجات وقطع الدجاج المقليّة. وأوضحت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Thorax، الثلاثاء ، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من الأطعمة فائقة المعالجة يكونون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة بنسبة 41٪ مقارنة بمن يستهلكون كميات أقل، حتى بعد أخذ عوامل أخرى بالاعتبار، مثل التدخين. قد يهمك أيضاً واعتمد الباحثون على بيانات استبيان لأكثر من 100 ألف شخص حول عاداتهم الغذائية، مع مقارنتها بالسجلات الطبيّة الخاصة بتشخيصات سرطان الرئة. وأظهرت النتائج أنّ متوسط استهلاك الأطعمة فائقة المُعالجة بلغ نحو ثلاث حصص يومياً لكل شخص. وكانت أكثر العناصر استهلاكاً هي اللحوم المُصنّعة (اللانشون)، والمشروبات الغازية الخاصة بالحمية أو المحتوية على الكافيين، وكذلك المشروبات الغازية منزوعة الكافيين. وأشار الباحثون إلى أن "المعالجة الصناعية تُغيّر بنية الطعام، ما يؤثر على توفر العناصر الغذائية وامتصاصها، ويؤدي كذلك إلى توليد مُلوّثات ضارّة". وتمّ التركيز بشكل خاص على مادة "الأكرولين"، التي قد تتكوّن نتيجة حرق التبغ والخشب والبلاستيك والبنزين، وكذلك عند طهي الدهون والزيوت على درجات حرارة مرتفعة، وفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC). وأكّد الباحثون أن الدراسة من النوع "الرصدي"، أي أنها لا تثبت بشكل قاطع أن الأطعمة فائقة المُعالجة تسبب سرطان الرئة، بل تُظهر وجود ارتباط بين الاثنين، بحسب الدكتور ديفيد كاتز، اختصاصي الطب الوقائي ونمط الحياة الصحي، غير المشارك في الدراسة. وأضاف: "تشير هذه الدراسة بقوة إلى أن الأطعمة فائقة المُعالجة قد تُساهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة". قد يهمك أيضاً سرطان الرئة ليست مرتبطًا بالتدخين فحسب يُعد سرطان الرئة أحد أشكال السرطان الأكثر شيوعًا، حيث تم تسجيل ما يُقدَّر بنحو 2.4 مليون حالة جديدة حول العالم في العام 2022، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. لكن المرض ليس مرتبطًا بالمُدخنين فحسب، بل يمكن أن يصيب غير المدخنين أيضًا، ما يشير إلى وجود عوامل أخرى مؤثرة مثل النظام الغذائي. كيف ذلك؟ غالبًا ما يرتبط تناول الأطعمة فائقة المعالجة بانخفاض جودة النظام الغذائي، مثل زيادة استهلاك الدهون المشبعة والمواد الكيميائية والملح والسكر، إضافة إلى ارتفاع استهلاك السعرات الحرارية. وأوضح كاتز أن هذه العوامل يمكن أن تسبب الالتهاب، وهو مسار رئيسي في تطور وتقدم السرطان، كما تؤثر سلبًا على ميكروبيوم الجسم وتضعف وظيفة الجهاز المناعي، ما يمنح الخلايا الخبيثة فرصة للانتشار. وأوضح توم برينا، وهو أستاذ طب الأطفال والتغذية البشرية والكيمياء في كلية ديل الطبية بجامعة تكساس في أوستن، أن الأطعمة فائقة المعالجة عادةً ما تكون منخفضة في أحماض "أوميغا-3" الدهنية، وهي دهون صحيّة وأساسية لا يستطيع الجسم إنتاجها بنفسه. ونظرًا إلى أن "أوميغا-3" يُقلّل من فترة صلاحية الطعام، يتم التخلّص منه عادةً أثناء عمليات التصنيع. قد يهمك أيضاً الأطعمة فائقة المعالجة مقابل الأطعمة الطبيعية أوضح كاتز أن الصحة وجودة الغذاء تتحسّن عندما يعتمد الناس بشكل رئيسي على الأطعمة الطبيعية الكاملة وغير المُصنّعة، مثل الخضار، والفاكهة، والحبوب الكاملة، والفاصوليا، والعدس، والمكسرات. وإذا كنت ترغب بتغيير نظامك الغذائي، تنصح الدكتورة فانغ فانغ تشانغ، رئيسة قسم علم الأوبئة الغذائية وعلوم البيانات بكلية فريدمان لعلوم التغذية والسياسات في جامعة "تافتس"، بوسطن، بقراءة ملصقات الطعام. وقالت: "تجنب الأطعمة التي تحتوي على قوائم طويلة من المكونات بأسماء غير مألوفة، فهي غالبًا ما تكون إضافات، ومواد حافظة، ونكهات صناعية". وأوضح كاتز في حديثه مع CNN: "إذا كنت معتادًا على تناول الكثير من الأطعمة فائقة المعالجة، فحاول تقليلها وتناول الكثير من الأطعمة الحقيقية". وخلص إلى أنّ "الأمر قد يستغرق بعض الوقت حتى تتكيّف براعم التذوق لديك.. لكن إذا منحت نفسك بضعة أسابيع لتعتاد عليها، فقد تبدأ في تفضيل مذاق المكونات الطبيعية أكثر".

29 صورة توثق معاناة أهل غزة في الحصول على المساعدات
29 صورة توثق معاناة أهل غزة في الحصول على المساعدات

مصراوي

timeمنذ 3 أيام

  • مصراوي

29 صورة توثق معاناة أهل غزة في الحصول على المساعدات

وكالات تشهد غزة تصاعدًا حادًا في الأزمة الإنسانية، مع تفاقم المجاعة وارتفاع أعداد الوفيات، خصوصًا بين الأطفال، وسط تحذيرات متزايدة من منظمات أممية ودولية بشأن قرب حدوث مجاعة شاملة في القطاع. قبل أيام، أعلن الجيش الإسرائيلي عن "هدنة تكتيكية" في ثلاث مناطق من قطاع غزة، بهدف السماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى سكان القطاع، وذلك في ظل غضب دولي متزايد بسبب المجاعة التي تضرب القطاع المحاصر منذ نحو عامين. وبدأت عمليات إسقاط المساعدات إلى غزة، في إطار جهد تعاوني بين مصر والأردن والإمارات العربية المتحدة، في محاولة لإنهاء الأزمة الإنسانية في القطاع الفلسطيني، لكن على الرغم من هذه الجهود فإن فإن إيصال المساعدات مهمة خطرة للفلسطينين، إذ استشهد العشرات وجرح المئات شمال غزة، بعدما أطلق الاحتلال النار بالقرب من مواقع توزيع الإغاثات حسب ما أوردته وزارة الصحة في القطاع. وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، فإن عشرات الأشخاص، أغلبهم من الأطفال، لقوا حتفهم نتيجة سوء التغذية منذ أكتوبر 2023. وفي الأسبوع الماضي، أصدرت أكثر من 100 منظمة إنسانية دولية بيانًا مشتركًا، دعت فيه إسرائيل إلى إنهاء حصارها المفروض على غزة، والسماح بتدفق الغذاء والمياه والإمدادات الطبية بشكل كامل، والموافقة على وقف لإطلاق النار. ومن بين الموقعين على البيان: منظمة أطباء بلا حدود، منظمة إنقاذ الطفولة، والمجلس النرويجي للاجئين. قال البيان: "كل يوم ينقطع فيه تدفق المساعدات بشكل مستمر يعني وفاة المزيد من الناس بأمراض يمكن الوقاية منها، ويتضور الأطفال جوعًا في انتظار وعود لا تتحقق أبدًا." وأعلن برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة (WFP)، أن 70 ألف طفل في غزة يحتاجون إلى علاج فوري من سوء التغذية الحاد، محذرًا من أن المجاعة تلوح في الأفق. من جانبها، اتهمت إسرائيل حركة حماس بسرقة المساعدات الإنسانية والتربح منها، مبررة بذلك القيود المفروضة على إدخال الإمدادات، لكن حماس نفت هذه الاتهامات. وفي المقابل، زعمت إسرائيل إنها تسمح بدخول كميات كبيرة من المساعدات، إلا أن وكالات الإغاثة الدولية ودولًا غربية أكدت أن ما يتم إدخاله لا يفي سوى بجزء ضئيل من الاحتياجات الأساسية. ووفقًا لما أوردته شبكة CNN، فإن السيناريو الأسوأ "يتكشف في غزة"، حيث تتوقع المنظمات الإنسانية أنه بحلول سبتمبر 2025، سيواجه 100 % من سكان القطاع انعدامًا حادًا في الأمن الغذائي، مما يعني أن السكان سيتخطون وجبات الطعام يوميًا، وسيكون نحو 500 ألف شخص مهددين بالمجاعة والموت. وتؤكد التقارير أن الزراعة شبه منعدمة، ولا توجد تجارة خارجية تقريبًا، ولا أي ممرات آمنة للفرار، ما يجعل غزة واحدة من أكثر المناطق تضررًا إنسانيًا في العالم. ووفق منظمة الصحة العالمية (WHO)، فإن من بين 74 حالة وفاة مرتبطة بسوء التغذية في قطاع غزة عام 2025، وقعت 63 منها خلال شهر يوليو فقط، شملت 24 طفلاً دون سن الخامسة. وقال التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، وهو الهيئة الدولية المكلفة بمراقبة أزمات الجوع، في بيان: "أسوأ سيناريو محتمل للمجاعة يحدث حالياً في قطاع غزة، انتشار المجاعة وسوء التغذية والمرض يؤدي إلى ارتفاع الوفيات المرتبطة بالجوع."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store