logo
للمرة السادسة.. «سان جرمان» يضم الكأس لـ«الدوري الفرنسي»

للمرة السادسة.. «سان جرمان» يضم الكأس لـ«الدوري الفرنسي»

عكاظمنذ 9 ساعات

تابعوا عكاظ على
توّج فريق باريس سان جرمان بطلاً لكأس فرنسا لكرة القدم للمرة السادسة عشرة في تاريخه، إثر فوزه السهل على فريق رينس (3 - 0)، في المباراة النهائية على ملعب سان دوني في ضواحي باريس.
وسجل برادلي باركولا في الدقيقتين (17 و19)، والمغربي أشرف حكيمي في الدقيقة (43)، ليحصد فريق العاصمة الفرنسية الثنائية المحلية (الدوري والكأس) للعام الثاني توالياً في سعيه إلى الثلاثية كونه يخوض نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر الإيطالي في 31 مايو الجاري في ميونيخ.
وهي المرة السادسة التي يحرز فيها سان جرمان الثنائية المحلية بعد أعوام (2015 - 2016 - 2018 - 2020 - 2024).
ويسعى سان جرمان إلى إحراز باكورة ألقابه في المسابقة الأوروبية الأهم، ليصبح ثاني فريق فرنسي يتوّج باللقب منذ أن نجح في ذلك فريق مرسيليا عام (1993) بفوزه على فريق ميلان الإيطالي (1 - 0) في ميونيخ أيضاً.
وأدى فوز باريس سان جرمان باللقب إلى تأهل فريق ليون للمشاركة في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) كونه حل في المركز السادس، في حين سيخوض فريق ستراسبورغ السابع تصفيات كونفرنس ليغ.
أخبار ذات صلة
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف صنع هدوء آرسنال وصرامته لقب دوري أبطال أوروبا للسيدات؟
كيف صنع هدوء آرسنال وصرامته لقب دوري أبطال أوروبا للسيدات؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

كيف صنع هدوء آرسنال وصرامته لقب دوري أبطال أوروبا للسيدات؟

آرسنال للسيدات أبطال أوروبا من جديد، ثمانية عشر عاماً بعد أن أصبح أول نادٍ إنجليزي يُتوّج بدوري أبطال أوروبا للسيدات، بات الآن أول فريق يبدأ من التصفيات ويكمل الطريق حتى رفع الكأس، وفقاً لشبكة «The Athletic» في موسم متقلّب بدا برحيل لاعبات بارزات، وإحباطات داخل أرض الملعب، وتغييرات في الجهاز الفني، بدا أن تتويج آرسنال باللقب الأوروبي بقيادة رينيه سليغيرز أمر شبه مستحيل. لكن الفريق شق طريقه بثبات، وتغلب على عملاق البطولة ليون في نصف النهائي، قبل أن يُسقط برشلونة (1 - 0) في النهائي. لكن، أليس هذا هو عام الفِرَق التي تقلب التوقعات؟ ستينا بلاكستينيوس تحمل الكأس احتفالاً بالفوز على برشلونة في نهائي دوري الأبطال للسيدات (إ.ب.أ) من الأكاديمية إلى القمة الأوروبية حين بدأ آرسنال حملته في البطولة في سبتمبر (أيلول)، بفوز ساحق (6 - 0) على رينجرز في التصفيات، كانت رينيه سليغيرز لا تزال جزءاً من الجهاز الفني تحت قيادة المدرب آنذاك يوناس إيديفال. وكانت سليغيرز قد عرفت النادي منذ صغرها، حين لعبت في أكاديميته خلال فترة التتويج باللقب الأول. أعادها إيديفال إلى النادي لتعمل مدربةَ تطويرٍ فردي، تركز على تحسين أداء اللاعبات بشكل فردي. لكن سريعاً، تحوّل تركيزها من العمل على الفرد إلى بناء مجموعة متكاملة قادرة على المنافسة في المحافل الكبرى. ونجحت في تحقيق ما لم يستطع غيرها، لتصبح أول مدربة هولندية تفوز بدوري أبطال أوروبا للسيدات. ورغم أن هذا الإنجاز يخصها، فإن جهود من سبقها مهّدت لهذا اليوم. لاعبات آرسنال يأخذن صورة جماعية برفقة ميداليات الذهب (إ.ب.أ) البناء على الدروس الأوروبية كرة القدم قد تكون غريبة. فبينما تواجه فريق الرجال في آرسنال وبرشلونة في نهائي دوري الأبطال 2006، لطالما شكّلت سيدات برشلونة مرجعاً لآرسنال في سعيه للتطور. بعد غياب 5 سنوات عن البطولة بين 2014 و2019، بحث آرسنال عن الاحتكاك بالأقوياء، فخاض مباريات ودية ضد برشلونة، وفولفسبورغ، وبايرن ميونيخ. وقتها، كان الفريق قد ضمن تأهله لدوري الأبطال بفوزه بدوري السيدات الإنجليزي موسم 2018 - 2019، بينما كان برشلونة قد حل وصيفاً لليون. قال المدرب جو مونتيموررو آنذاك: «فعلنا ذلك عمداً. نريد اللعب ضد أفضل الفرق، ولا يمكننا قياس مستوانا الحقيقي إلا من خلال مواجهتهم». خسر آرسنال جميع المباريات الثلاث بمجموع 9 - 2، منها خسارة 5 - 2 أمام برشلونة. لكن الرسالة كانت واضحة: بناء فريق كبير يبدأ بالمواجهة. وبالفعل، في موسم 2021 - 2022، عاد آرسنال إلى البطولة الأوروبية، بعد موسم أُلغي بسبب جائحة «كوفيد»، وكانت مواجهة برشلونة أولى الخطوات. سجلت ماريونا كالدينتي، التي أصبحت الآن لاعبة آرسنال، أول أهداف اللقاء الذي انتهى بفوز برشلونة (4 - 1). قبل أن يكرر الفريق الكتالوني انتصاره (4 - 0) في مباراة العودة. أثّرت تلك الهزائم في إيديفال كثيراً. قال وقتها: «لا يمكنك الدفاع لاعباً بلاعب. ستترك دائماً مساحات. المسألة كلها في التحرك ككتلة؛ أن يرى الجميع الإشارة نفسها ويتحركوا معاً. هذا هو المستوى الأعلى من الدفاع، ولم نصل إليه بعد». لاعبات آرسنال برفقة كأس الأبطال (رويترز) فلسفة «السيطرة على المساحة» وتحوّل الفريق ما جعل تلك الخسائر مؤلمة أكثر أن هيمنة برشلونة لم تكن قائمة على المهارات الفردية فقط، بل على التنظيم الجماعي. في مباراة الشتاء على ملعب الإمارات، خنق برشلونة آرسنال حرفياً. لكن، بعد 3سنوات، انقلب المشهد. ففي نهائي لشبونة، كان آرسنال هو من يضغط ويهاجم بشراسة. عرفت سليغيرز أن المباراة ستشهد تغييرات في الزخم، فطلبت من لاعباتها التقدم والضغط العالي لإرباك الخصم. منذ أن تسلّمت المهام في أكتوبر (تشرين الأول)، قدّمت سليغيرز كرة أكثر انسيابية وحيوية، دون التخلّي عن المبادئ الدفاعية التي استقاها الفريق من خسائر برشلونة السابقة. وبين خسارات برشلونة في 2021 وتعادل ربع النهائي 1 - 1 مع فولفسبورغ، قال إيديفال: «السيطرة على المساحة واتخاذ القرار أمران حاسمان ضد فرق كهذه». وكان فخوراً بأن فريقه تحسّن في هذا الجانب. وبعدها، قرر أن يرفع المستوى أكثر من خلال إقامة مباريات داخلية ضد فِرق الأكاديمية للذكور في صيف 2022، لتسريع القرار وتحسين التموضع. وقال وقتها: «هذا سيقلص الوقت والمساحة أمامنا، ويدفعنا لتحسين قراراتنا». ظهرت نتائج هذه الخطوة في انطلاقة الفريق القوية في موسم 2022 - 2023. حين فاز بالمباريات الست الأولى في الدوري. لكن في أوروبا، ظلّت الأخطاء تظهر. تلقى الفريق هدفاً من رمية تماس أمام أياكس، ما ذكّر الجميع بأن الانضباط التكتيكي يجب أن يكون دائماً. حين واجه آرسنال يوفنتوس بقيادة مونتيموررو في دور المجموعات، شعر إيديفال براحة أكبر في التنظيم الدفاعي. لكن مع نهاية مشواره، لم يكن فقط إرثه التكتيكي ما ساعد الفريق، بل العلاقة العميقة التي بنتها سليغيرز مع اللاعبات منذ البداية. قالت في لقاء مع إيان رايت في يناير (كانون الثاني): «امتلاك الكرة أمر مهم، لكن لا أحب أن نستحوذ على الكرة دون هدف. نريد أن نكون فاعلين. من المهم أن نقدم كرة ممتعة. يجب أن نفوز ونمتع في الوقت ذاته». وبالفعل، بعد أن أصبحت المدربة المؤقتة، سجّل آرسنال أربعة أهداف أو أكثر في 14 مباراة. جماهير آرسنال تحتفل في المدرجات بعد الفوز (رويترز) روح العودة في وجه الصدمات إذا كان الجرحى هم الأخطر، فإن آرسنال قدّم هذا المثال على أكمل وجه. هذا الموسم، أصبح أول فريق يصل النهائي بعد خسارة ذهاب ربع النهائي ونصف النهائي. كان هذا العزم مبنياً على تجارب قاسية، أبرزها موسم 2022 - 2023 حين تعرض الفريق لـ4 إصابات في الرباط الصليبي، ورغم ذلك، وصل إلى نصف النهائي وخسر في الدقيقة 119 أمام فولفسبورغ. لكن بدل أن ينكسر، استمد الفريق من هذه التجربة صلابته. وكانت الشرارة قد بدأت في نهائي كأس الرابطة، حين فاز 3 - 1 على تشيلسي رغم استقبال هدف مبكر. كان هذا أول لقب للفريق منذ 4 سنوات، وأعطى اللاعبين ثقة بأن بإمكانهم الفوز معاً رغم الإصابات. في إياب ربع النهائي أمام بايرن، ومع تأخر الفريق في الذهاب (1 - 0)، خرجت القائدة كيم ليتل مصابة. فتقدّمت ليا ويليامسون إلى خط الوسط؛ حيث لم تلعب منذ سنوات، وشاركت في هدف مذهل في ملعب الإمارات. قالت ويليامسون بعد اللقاء: «كنا واضحين تماماً بشأن ما يجب فعله. عندما تخرج كيم، عليك أن ترد بأداء يُشرفها. على عكس ما حدث حين أصيبت ميدما أمام ليون، وتراجع أداء الفريق. اليوم، استخدمنا الصدمة لصالحنا». ومنذ تلك الليلة، أصبحت عودة آرسنال في الأوقات الصعبة جزءاً من هوية الفريق. وفي نصف النهائي ضد ليون، رغم التقدم (2 - 0) في الذهاب، أصيب كل من ويليامسون ولورا وينروثر، ما جعل الفريق ضعيفاً بدنياً في الوقت الإضافي. لكن الروح لم تَغِب. ويليامسون قالت قبل مواجهة ريال مدريد: «نحن محظوظون لأننا مَرَرْنا بهذه الظروف من قبل. نعرف هذه المرحلة جيداً. وهذا يمنحنا الثقة». ومع تأخر الفريق (2 - 0) في مجموع مباراتي ريال مدريد، خاطبتهم سليغيرز بين الشوطين ببرود أعصاب: «نحن قريبون. فقط غيّروا هذا التفصيل. صدّقوا أنفسكم». وسجّل آرسنال بعد دقيقة واحدة، ثم أضاف هدفين، ليتأهَّل من جديد، كما فعل سابقاً ضد بايرن. هكذا وُلدت الهوية الأوروبية الجديدة. كأس دوري أبطال أوروبا للسيدات على ملعب ألفالادي في لشبونة (إ.ب.أ) تعاقدات رفعت السقف في النهائي، كانت ماريونا كالدينتي حاسمة في اللحظات الأخيرة، حين فازت بخطأ حاسم بعد مراوغة زميلتيها السابقتين في برشلونة. هذه اللمسة لم تكن وليدة لحظة، بل نتاج خطة انتدابات وُضعت منذ موسمين. في صيف 2023، تعاقد آرسنال مع أليسيا روسو، لايا كودينا، أماندا إيليستدت، كلوه لاكاس، وكيرا كوني - كروس. ورغم فشله في التأهل لدوري الأبطال في سبتمبر، لم يتراجع، بل وقّع مع الأميركية إيميلي فوكس في يناير، ثم فان دومسالار وكالدينتي في الصيف. قالت فان دومسالار إن مشوار آرسنال إلى نصف النهائي موسم 2022 - 2023 كان أحد أسباب توقيعها، لأن «حلمها الأكبر هو الفوز بدوري الأبطال». وقد كان لها، ولروسو، ولكالدينتي تأثير هائل هذا الموسم. تفوّقت فان دومسالار على زينسبيرغر، وقدّمت تصديات حاسمة، وكانت أفضل موزِّعة كرات في مباراة الإياب ضد ليون. أما روسو، فبعد تغيير المدرب، انفجرت هجومياً، وسجلت 20 هدفاً هذا الموسم، مقارنة بـ16 فقط في الموسم السابق. وكانت كالدينتي، التي اختيرت أفضل لاعبة في الدوري الإنجليزي، العنصر الحاسم في لحظات مفصلية، ليس فقط بخبرتها، بل بقدرتها على حسم اللحظات الدقيقة. كلوه كيلي، العائدة من مانشستر سيتي، استعادت بريقها بعد أن قالت إنها عادت إلى آرسنال «لتكون سعيدة من جديد». لم تستطع اللعب في أول مباراتين بعد توقيعها، لكنها سرعان ما أثبتت قيمتها. كثير من لاعبات آرسنال كُنّ في الفريق خلال السنوات الست بين الفوز بالدوري والتتويج الأوروبي، لكن هذه الإضافات هي التي أعادت الفريق إلى النخبة. والآن، ومع هذا اللقب، يملك آرسنال كل الأسباب ليزاحم تشيلسي على الألقاب المحلية، ويحتفظ بمكانه كالنادي الإنجليزي الوحيد الذي تُوّج بدوري أبطال أوروبا للسيدات. الجائزة المالية للبطولة بلغت مليون يورو، وقد تزيد 320 ألفاً مكافآتٍ إضافية. وبعيداً عن المال، فإن هذا التتويج قد يكون بداية لعصر جديد في النادي، على الصعيدين الفني والتنافسي.

مكنرو: دريبر يشكل تهديداً كبيراً في «رولان غاروس»
مكنرو: دريبر يشكل تهديداً كبيراً في «رولان غاروس»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

مكنرو: دريبر يشكل تهديداً كبيراً في «رولان غاروس»

قال النجم الأميركي جون مكنرو إن البريطاني جاك دريبر أحد أبرز المرشحين للقب في بطولة «فرنسا المفتوحة» للتنس، لكن حظوظه قد تكون أكبر للفوز ببطولة «ويمبلدون». ويرى كثيرون أن اللاعب البالغ عمره 23 عاماً كان الأبرز في الموسم حتى الآن، إذ فاز بلقب «إنديان ويلز»، ووصل إلى النهائي في مدريد وارتقى إلى المركز الخامس عالمياً. ولم يسبق لدريبر، الأعسر، الفوز بأي مباراة في «رولان غاروس»، ولكن في ضوء تحسن مستواه يظن مكنرو، الفائز بـ7 ألقاب في البطولات الكبرى، أنه قد يحقق إنجازاً كبيراً في باريس. وقال مكنرو، الذي سيكون جزءاً من فريق تغطية شبكة «تي إن تي سبورتس» في بطولة «فرنسا المفتوحة»، لـ«رويترز»: «أنا معجب حقاً بجاك وتطوره. يجب أن أقول إنه أصبح قوة لا يستهان بها. كما تعلم، إنه واحد من هؤلاء اللاعبين بالنسبة لي بعد الرجلين (كارلوس ألكاراس ويانيك سينر)، وأعتقد أن القرعة أوقعته في مسار سينر، لذا لن يكون الأمر سهلاً. لكن كما تعلم، إنه تهديد لأي شخص في هذه المرحلة». وبدأ دريبر العام الماضي خارج أول 50 مركزاً في التصنيف العالمي، ولكن مع تحسن لياقته البدنية وصل إلى قبل نهائي بطولة «أميركا المفتوحة» العام الماضي، ثم تأهل إلى دور الستة عشر في بطولة «أستراليا المفتوحة». وشهد هذا العام وصوله إلى المراكز العشرة الأولى، ومهما حدث في باريس، فسيصل إلى «ويمبلدون» بتوقعات كبيرة. وقال مكنرو: «لقد وضع نفسه في وضع، حسناً، إذا لم يفُز (ببطولة فرنسا المفتوحة)، فمن المؤكد أنه سيكون أحد أفضل المرشحين في (ويمبلدون)، وسيكون من الصعب للغاية التغلب عليه». ويستهل دريبر المصنف الخامس مشواره في بطولة «فرنسا المفتوحة» ضد الإيطالي ماتيا بيلوتشي.

«رولان غاروس»: تشنغ تعزز سلسلة انتصاراتها بفوز على بافليوتشينكوفا
«رولان غاروس»: تشنغ تعزز سلسلة انتصاراتها بفوز على بافليوتشينكوفا

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«رولان غاروس»: تشنغ تعزز سلسلة انتصاراتها بفوز على بافليوتشينكوفا

فازت البطلة الأولمبية تشينغ تشينوين بسهولة على إنستاسيا بافليوتشينكوفا وصيفة بطلة 2021 بنتيجة 6 - 4، و6 - 3 في الدور الأول لدورة فرنسا المفتوحة للتنس، الأحد، لتمدد سلسلة انتصاراتها على الملاعب الرملية في باريس إلى 7 مباريات. وتحتفظ اللاعبة الصينية بذكريات جميلة عن ملعب «فيليب شاترييه»، بعدما فازت بالميدالية الذهبية في فردي السيدات على الملعب نفسه في دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت في باريس، العام الماضي. وقالت تشنغ: «أنا سعيدة بخوض هذه المباراة ضد منافسة قوية. دائماً ما تكون المباراة الأولى في أي بطولة صعبة». وأضافت عن فوزها في أولمبياد باريس، العام الماضي: «هذا الشعور لا يُنسى. إنها أفضل تجربة في حياتي حتى الآن. سأحافظ على عقلية الميدالية الذهبية طوال هذه البطولة». وفي اليوم الأول من البطولة التي أقيمت تحت سقف مغلق بسبب الأمطار في العاصمة الفرنسية، نجحت تشنغ في كسر إرسال منافستها الروسية في الشوط الثاني لتتقدم سريعاً 3 - صفر. وفي البداية، كانت المصنفة الثامنة تضغط على منافستها بإرسالاتها القوية، لكنها تعثرت في الشوط السادس عندما كسرت بافليوتشينكوفا (33 عاماً) إرسال منافستها، وتعادلت 4 - 4. وتعافت تشينغ بسرعة، وفازت بالمجموعة الأولى، بعد فوزها بشوط إرسال منافستها دون خسارة أي نقطة. وتبادلت اللاعبتان كسر الإرسال في منتصف المجموعة الثانية قبل أن تخسر بافليوتشينكوفا إرسالها مرة أخرى، على الرغم من تقدمها 40 - 15، عندما سددت ضربة ساحقة بسيطة مرت بعد الخط الخلفي للملعب، وحسمت تشينغ المباراة على إرسالها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store