
مسؤول إسرائيلي يزور القاهرة قبل توسيع "العملية العسكرية" في غزة
جدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلي اعلن عن قرب الانتقال للمرحلة الثانية من عملية "عربات جدعون" في غزة ، وقد أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي رسميا عن قرب انطلاق المرحلة التالية من هذه العملية ، مهددا "باستهداف مقاتلين حماس في مدينة غزة حتى حسمها" .
واضاف زامير" أن حماس لم تعد تملك القدرات التي كانت لديها قبل العملية، وقد ألحقنا بها أضرارًا جسيمة... تقع على عاتق الجيش المسؤولية بإعادة المختطفين، أحياءً وأمواتًا على حد سواء".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 16 دقائق
- فلسطين أون لاين
العفو الدولية: "إسرائيل" تنفِّذ سياسة تجويع متعمدة في غزَّة
أكدت منظمة العفو الدولية، أنَّ "إسرائيل" تنفذ سياسة تجويع متعمدة في قطاع غزة، مستندةً إلى شهادات جديدة تؤكد استخدام "إسرائيل" حملة متعمدة وممنهجة في تجويع غزَّة. وقالت العفو الدولية، اليوم الاثنين، إنها استندت إلى شهادات جديدة تكشف أدلة دامغة على أن تجويع "إسرائيل" للفلسطينيين في غزة سياسة متعمدة. وأشارت إلى أنَّ "إسرائيل" تعمل من خلال سياسة التجويع على تدمير صحة ونسيج المجتمع الفلسطيني بشكل منهجي. وأوضحت، أنَّ الشهادات عن التجويع بغزة إدانة صارخة لنظام دولي منح "إسرائيل" إفلاتا شبه كامل من العقاب لعقود. وأضافت، "يجب رفع الحصار عن قطاع غزة فورا ومن دون شروط وفرض وقف دائم لإطلاق النار"، مشددةً على ضرورة وقف أي خطة تهدف إلى ترسيخ الاحتلال أو تصعيد الهجوم العسكري على غزة. وتابعت العفو الدولية، "إسرائيل تواصل حملتها المتعمدة والممنهجة في التجويع في غزة والأطفال يتركون للموت جوعا". ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تغلق "إسرائيل" جميع المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة دخول أي مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في حالة مجاعة رغم تكدس شاحنات الإغاثة على حدوده، وتسمح بدخول كميات محدودة لا تلبي الحد الأدنى من احتياجات المجوعين الفلسطينيين. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو الماضي تنفيذ خطة توزيع مساعدات بات الفلسطينيون يسمونها "مصائد الموت"، وهي جهة مدعومة إسرائيليا وأمريكيا، لكنها مرفوضة أمميا. وبدعم أمريكي، ترتكب "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلّفت الإبادة الإسرائيلية 61 ألفا و944 شهيدًا و155 ألفا و886 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح 258 شخصا، بينهم 110 أطفال. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ ساعة واحدة
- فلسطين أون لاين
الحاخام الأكبر يُهاجم قادة الفصائل الحريدية: أتثقون في وعود نتنياهو المُلحد.. أوقعنا في أزمة كبيرة؟
تصاعدت حدة التوتر بين قادة الحريديم، خلال الأسابيع الأخيرة عقب تزايد الدعوات بضرورة اتخاذ إجراءات جذرية ردا على قانون التجنيد. وقالت صحيفة "معاريف" العبرية، إنَّ "من بين المقترحات المطروحة: شل البنوك بسحب أموال ضخمة، وشل شركات ضخمة عبر مقاطعة المستهلكين". وأعلن عضو الكنيست مئير بوروش أنه سيبدأ إضرابًا عن الطعام أمام مكتب المستشار القانوني للحكومة، احتجاجًا على إصدار أوامر اعتقال بحق الحريديم الذين لم يحضروا. وشنّ الحاخام إسحاق يوسف هجوما حادا على قادة الفصائل الحريدية، متهمًا إياهم بالانجرار وراء وعود رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعدم التمسك بمطلبهم بإقرار القانون عند تشكيل الحكومة. وقال يوسف، إن اتفاق الائتلاف كان ينص على تمرير القانون قبل إقرار الميزانية الأولى، إلا أن القيادات الحريدية استجابت لوعود نتنياهو بتأجيل ذلك. وتسائل: "لماذا وثقتم به؟ إنه ملحد، ولماذا تصدقون أنه سينفذ ما وعد به؟ لهذا السبب وقعنا في هذه الأزمة". وواصل الحاخام إسحاق يوسف هجومه، منتقدًا ما وصفه بتطبيق انتقائي للقانون ضد المتهربين من الضرائب، ولا سيما السفارديم، معتبرًا أن الاعتقالات تستهدف هذه الفئة بشكل أساسي لضعف أوضاع عائلاتهم. وشبّه تلك الممارسات بالأنظمة الشيوعية والبلشفية، كما تساءل، "هل يعقل أن يُعتقل طلاب المدارس الدينية في منتصف الليل؟". ووجّه يوسف نصيحة مباشرة لطلاب المدارس الدينية بعدم فتح الأبواب أمام قوات إنفاذ القانون، داعيًا إياهم إلى الصمود. وفي تموز الماضي، بدأ جيش الاحتلال بإرسال نحو 54 ألف أمر تجنيد إضافي إلى الشبان من طائفة "الحريديم"، في خطوة تهدف إلى تعزيز التجنيد الإجباري، وسط توقّعات بعدم امتثال الغالبية الساحقة منهم، رغم اعتراف المؤسسة العسكرية بصعوبة تطبيق القانون على نطاق واسع. ووفقًا لما نشره موقع صحيفة يديعوت أحرونوت اليوم الأحد، فإن البيانات المعروضة على لجنة تدقيق الدولة أظهرت أن 1200 شاب فقط من أصل 24 ألفًا تم استدعاؤهم العام الماضي امتثلوا لأوامر التجنيد، في ظل تعاظم التحديات القانونية والاجتماعية المتعلقة بملف تجنيد "الحريديم". وفي مواجهة موجة التهرّب المتوقعة، أعلن الجيش عن تعزيز قدراته في السجون العسكرية. وقالت إنبار جولدنر، رئيسة قسم المعتقلين في الشرطة العسكرية، خلال جلسة في الكنيست: "أنشأنا وحدة جديدة داخل السجن العسكري لمواجهة العدد المتزايد من المتغيبين عن الخدمة". المصدر / فلسطين أون لاين


معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
أستراليا ترفض دخول "عضو كنيست" الى اراضيها
بيت لحم- معا- حظرت استراليا، عضو الكنيست الاسرائيلي "سيمحا روتمن" الدخول إلى أراضيها لمدة 3 سنوات بسبب تصريحاته المعارضة لاقامة الدولة الفلسطينية. ورفضت أستراليا طلب تأشيرة "روتمن"، بعد أن طلب حضور مؤتمر في البلاد. وصرح وزير الداخلية الأسترالي توني باراك في بيان: "إذا كنتم قادمين إلينا لنشر الكراهية والانقسام، فنحن لا نريدكم". ووفقًا لصحيفة الغارديان، لن يتمكن من التقدم بطلب تأشيرة أخرى خلال السنوات الثلاث المقبلة. وقد أعدت الحكومة الأسترالية قائمة باقتباسات من "روتمن" لدعم ادعاءاتها، بما في ذلك معارضة قيام دولة فلسطينية ودعم السيادة.