
دعمًا لنمط الحياة الصحي...السعودية في صدد تطبيق لوائح جديدة خاصة بالغذاء في المطاعم والمقاهي
أعلنت الهيئة العامة للغذاء والدواء عن تطبيق لوائح فنية جديدة خاصة بالغذاء في المطاعم والمقاهي في المملكة بدايةً من شهر يوليو المُقبل.
اقترب موعد تطبيق اللوائح الجديدة التي ستسهم في شكل كبير بزيادة وعي المستهلكين في المطاعم والمقاهي وتجعلهم أكثر حرصًا في اتخاذ قراراتهم الغذائية، ولك بهذا الخصوص أن تتعرفي
على أسرار المطبخ الصيفي لحياة صحية متوازنة
.
قوانين سعودية جديدة لنمط حياة صحي
تشهد المملكة العربية السعودية تحديثات جوهرية في لوائحها الفنية الخاصة بالغذاء، بإشراف الهيئة العامة للغذاء والدواء، بهدف تعزيز الشفافية، حماية المستهلك، وتحسين الصحة العامة تماشيًا مع رؤية السعودية 2030.
اختر بوعي …
الوجبات عالية الملح تظهر بعلامة واضحة في قائمة الطعام.
#عينك_ميزانك
#الغذاء_والدواء
https://t.co/j1QZ7qlAfZ
pic.twitter.com/gEOKvvSFp6
— هيئة الغذاء والدواء (@Saudi_FDA)
June 18, 2025
وبدءًا من 1 يوليو 2025، ستُلزم جميع المنشآت الغذائية (المطاعم، المقاهي، المطابخ، تطبيقات التوصيل، خدمات التموين، العلامات التجارية الغذائية) بعرض معلومات غذائية مفصلة في قوائم الطعام، سواء الورقية أو الإلكترونية. تشمل هذه المعلومات:
السعرات الحرارية لكل وجبة أو منتج.
الإفصاح عن مسببات الحساسية.
الإفصاح عن محتوى الكافيين في المشروبات.
وضع علامة 'الملّاحة' بجوار الوجبات عالية المحتوى بالملح (الصوديوم).
توضيح المدة الزمنية أو النشاط البدني اللازم لحرق السعرات الحرارية الناتجة عن استهلاك الوجبة.
هذا وتهدف الهيئة العامة للغذاء والدواء من هذه الخطوة منح المستهلكين دراية أكثر بالمعلومات الغذائية الخاصة بالمأكولات والمشروبات، وتشجيعهم على اتباع نمط حياة صحي ومتوازن من خلال معرفة أهم المعلومات الغذائية بالمنتجات ومقارنتها بالتوصيات الصحية، والإستفادة من موقع الهيئة من خلال 'حاسبة الكافيين الإلكترونية' والكميات المناسبة لاستهلاك الصوديوم في اليوم.
كما تعد اللوائح الفنية الجديدة نقلة نوعية في تنظيم قطاع الأغذية في السعودية، وتهدف إلى رفع معايير الشفافية والسلامة الغذائية، وتزويد المستهلك بمعلومات دقيقة تساعده على اتباع نمط حياة صحي ومتوازن، ومن هنا، تعرفي على
وصفات صيفية صحية لعام 2025.. أدخليها في نظامكِ الغذائي
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 19 ساعات
- عكاظ
فضيحة دواء قلب شهير تهز بريطانيا.. وتحقيق يكشف تلاعباً بالتجارب
حذّر أطباء بريطانيون بارزون، من أن ملايين المرضى المعرضين لخطر الإصابة بنوبات قلبية قاتلة قد يتناولون دواء قد لا يكون فعالاً كما يُعتقد، بل قد يزيد من مخاطر صحية أخرى. وبحسب الأطباء، يتعلق الأمر بدواء «تيكاغريلور»، المعروف تجارياً باسم «بريلينتا»، وهو مضاد لتخثر الدم يُصرف لمرضى متلازمة الشريان التاجي الحادة، بمن في ذلك الناجون من النوبات القلبية والمصابون بالذبحة الصدرية الحادة. وفقاً لصحيفة mail online ، تمت الموافقة على استخدام الدواء في الخدمة الصحية الوطنية البريطانية ( NHS ) عام 2011، بناء على تجارب سريرية أشارت إلى أنه يمكن أن يمنع واحدة من كل خمس وفيات بعد النوبة القلبية. لكن تحقيقاً أجرته مجلة الطب البريطانية « BMJ » كشف عن تلاعب خطير في تقارير التجارب السريرية التي استندت إليها هيئات الرقابة الصحية في المملكة المتحدة والولايات المتحدة للموافقة على الدواء. وأشار التحقيق إلى أن النتائج الرئيسية للتجارب، المعروفة بـ«النقاط النهائية الأولية»، التي تُستخدم لقياس فعالية العلاج، تم الإبلاغ عنها بشكل غير دقيق في مجلة Circulation الطبية الرائدة. كما تبين أن حوالى ربع القراءات من الأجهزة المستخدمة في التجارب لم تُدرج في البيانات المقدمة إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ( FDA ) للحصول على الموافقة. وكشف التحقيق أن التجارب السريرية في المرحلتين الثانية والثالثة، التي أجراها الدكتور بول غوربل من مركز سيناي لأبحاث التخثر وتطوير الأدوية، شهدت تناقضات كبيرة. على سبيل المثال، أظهرت بيانات بعض المرضى زيادة غير متوقعة في تجمع الصفائح الدموية، وهي حالة تؤدي إلى تكوّن جلطات دموية، وهو عكس ما يهدف الدواء إلى منعه. كما أُغفلت أكثر من 60 قراءة من أصل 282 من أجهزة قياس الصفائح الدموية في التجارب، وكانت هذه القراءات المستبعدة تُظهر مستويات أعلى بكثير من نشاط الصفائح مقارنة بالبيانات المقدمة إلى FDA . الدكتور فيكتور سيريبروياني، خبير علم الأدوية القلبية الوعائية بجامعة جونز هوبكنز في ماريلاند، الذي ينتقد الدواء منذ أكثر من عقد، قال: «لقد كان واضحاً منذ سنوات أن هناك مشكلة في بيانات التجارب، إن تجاهل إدارة FDA لهذه المشكلات، إضافة إلى ما اكتشفه تحقيق BMJ ، أمر غير مقبول، لو كان الأطباء على علم بالتلاعب في هذه التجارب، لما بدأوا بوصف تيكاغريلور أبداً». ويُصرف تيكاغريلور، الذي تنتجه شركة أسترازينيكا، حوالى 45000 مرة شهرياً في المملكة المتحدة عبر NHS . ويُوصف عادة بجرعة 90 ملغم مرتين يومياً لمدة عام بعد النوبة القلبية، وقد تُخفض الجرعة إلى 60 ملغم لمدة تصل إلى ثلاث سنوات إضافية، كما يُستخدم مع الأسبرين لمرضى السكتات الدماغية البسيطة أو النوبات الإقفارية العابرة. ومع ذلك، أثارت دراسات لاحقة شكوكاً حول فعاليته مقارنة بمنافسيه مثل كلوبيدوغريل، مع تقارير تشير إلى أنه قد يزيد من مخاطر النزيف. بدورها، نفت شركة أسترازينيكا أي مخالفات، مؤكدة ثقتها الكاملة في نزاهة التجارب السريرية وأدلة فعالية «بريلينتا». كما رفض مركز سيناي لأبحاث التخثر، الذي يقوده الدكتور غوربل، اتهامات سوء السلوك البحثي، واصفاً إياها بأنها لا أساس لها وخاطئة. وفي سياق متصل، تستمر هيئتا FDA في الولايات المتحدة و MHRA في المملكة المتحدة بمراقبة الدواء ضمن تجارب المرحلة الرابعة للكشف عن أي مشكلات إضافية. وأثار تقرير BMJ دعوات لإعادة تقييم موافقة تيكاغريلور، مع مطالبات بإجراء تحقيق مستقل للتحقق من سلامة البيانات المقدمة إلى الجهات التنظيمية. كما طالب خبراء بتشديد الرقابة على التجارب السريرية لضمان دقة النتائج، خصوصاً للأدوية التي تُستخدم على نطاق واسع. ومن المتوقع أن يؤدي التحقيق إلى مراجعة استخدام الدواء في NHS ، مع احتمال إصدار إرشادات جديدة للأطباء والمرضى. أخبار ذات صلة


المناطق السعودية
منذ يوم واحد
- المناطق السعودية
'عسل الشفاء' توقّع مذكرة تفاهم مع جمعية النحالين بالباحة تحت رعاية وزارة البيئة والمياه والزراعة
جدة: السعودية وقّعت 'عسل الشفاء'، التابعة لمجموعة السنبلة الرائدة في صناعة الأغذية بالمملكة العربية السعودية، مذكرة تفاهم مع جمعية النحالين بالباحة، تحت رعاية وزارة البيئة والمياه والزراعة. تهدف هذه المذكرة إلى تعزيز التعاون الاستراتيجي بين الطرفين لدعم رؤية المملكة ٢٠٣٠ من خلال استغلال الموارد المحلية في إنتاج عسل عالي الجودة، والمساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي من العسل. تشمل مجالات التعاون بموجب الاتفاقية الموقعة تعزيز وعي المستهلك بنقاء وأصالة العسل السعودي ودعم رؤية المملكة لتحقيق الاكتفاء الذاتي والترويج للعسل السعودي محليًا ودوليًا والمشاركة في أبحاث العسل بالتعاون مع الجامعات والهيئات الحكومية. بالإضافة إلى دعم إطلاق أول دبلوم تطبيقي معتمد في تربية النحل تنفذه الجمعية التعاونية بالباحة بالتعاون مع 'عسل الشفاء' ودعم خطط التسويق والأنشطة الترويجية المتفق عليها. وأكد السيد سامر كردي، رئيس مجلس إدارة مجموعة السنبلة، أن هذه المذكرة تعكس التزام 'عسل الشفاء' بتوطين صناعة العسل ودعم النحالين في السعودية، وقال: 'نحن مستمرون في التعاون مع جمعيات النحالين في المملكة ومن أحد أهدافنا التأكد من أن العسل السعودي متاح للجميع، ليس فقط خلال مواسم محددة، ولكن على مدار السنة كلها، وفي الوقت نفسه محاولة زيادة الإنتاج للعسل المحلي السعودي والعمل مع جمعيات النحالين لتحقيق ذلك، لبيع هذا العسل بالجودة العالية التي ترفع من قيمته في أماكن مختلفة في العالم بإذن الله'. وأضاف السيد سامر كردي: 'نسعى لتعزيز جودة المنتجات السعودية وتلبية أذواق المستهلكين محليًا وعالميًا، بما يتماشى مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ لدعم المنتج المحلي وتعزيز التنمية الاقتصادية، ودعم تطوير مربي النحل من خلال التدريب والإرشاد بالتعاون مع عسل الشفاء'. الجدير بالذكر أن 'عسل الشفاء' تدعم أكثر من ٢٠٠ نحال سعودي، وتنتج بالتعاون مع الجمعية عسل الطلح وعسل السدر من مناحل الجبال الجنوبية والمناطق الطبيعية ولتميزها وجودتها صنفت ضمن أفضل ١٠ علامات عسل عالميًا وتصدر إلى أكثر من ٤٠ دولة حول العالم. كما تفخر 'عسل الشفاء' أن خطوط الإنتاج وإجراءات فحص الجودة والمقاييس وغيرها تتم بأيدي شابات سعوديات على قدر عالي من الكفاءة والتميز هدفاً للمساهمة في تمكين المرأة ودعمها في مختلف المجالات وإتاحة الفرص أمامها لتؤدي دورها في دفع عجلة الاقتصاد والتنمية في المملكة العربية السعودية. عن عسل السدر السعودي يُعد عسل السدر السعودي من أجود أنواع العسل الطبيعي في العالم، ويستخرج من رحيق أشجار السدر التي تنمو في المناطق الجبلية والصحراوية من جنوب وشمال المملكة، مثل جبال عسير ومنطقة الباحة وأودية منطقة جازان وأطراف منطقة الجوف. يتميز هذا العسل بلونه الداكن، وقوامه الكثيف، ونكهته الفريدة الغنية، إضافة إلى خصائصه الغذائية والعلاجية التي جعلته يحظى بمكانة خاصة في ثقافة المجتمع السعودي. وقد ارتبط عسل السدر في الموروث الشعبي بخصائص الشفاء، و استخدم منذ القدم في الطب البديل لعلاج عدد من الأمراض، إلى جانب كونه رمزاً للضيافة والكرم في البيوت السعودية. ومع تنامي الوعي الغذائي وثقافة الشراء من مصادر موثوقة، بات عسل السدر يمثل نموذجًا للمنتج الوطني الذي يجمع بين الجودة، والأصالة، والهوية. عن عسل الشفاء علامة تجارية متخصصة في منتجات العسل المتنوعة تتبع مجموعة السنبلة، تأسست عام ١٩٨٣، كأول علامة عسل تجارية في السعودية تحصل على شهادة SASO، كما حصلت على اعتماد الهيئة العامة للغذاء والدواء، واعتماد برنامج 'صنع في السعودية'، وغيرها من الشهادات العالمية مثلHalal, ISO 22000, ECAS, DAS, ISO 9001:2015, MODON, SASO, FSSC 22000. كما تفخر مجموعة السنبلة، باعتبارها إحدى أبرز المجموعات السعودية الأصيلة، بتاريخها العريق ومسيرتها الحافلة بالنجاحات، حيث استطاعت أن تبني مكانة راسخة في السوق من خلال علامات تجارية ومنتجات تتميز بأعلى معايير الجودة والموثوقية والتنوع. وتؤمن المجموعة بأن التزامها بتقديم منتجات موثوقة ومبتكرة، تلبي تطلعات المستهلكين وتواكب احتياجاتهم المتجددة، هو حجر الأساس لاستمرار ريادتها ونموها، مما جعلها واحدة من الأسماء الرائدة والموثوقة في عالم الصناعات الغذائية محليًا وعالميًا.


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحيفة سبق
يباع في دول عربية.. "الغذاء والدواء الأمريكية" تستدعي ملايين أجهزة مراقبة السكر بسبب عطل خطير
أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) عن استدعاء أكثر من مليوني جهاز لمراقبة مستوى الجلوكوز في الدم من شركة "ديكسكوم" (Dexcom)، بسبب خلل تقني وصفته بـ"الخطير"، وقد يؤدي إلى عواقب صحية جسيمة. ووفقًا لما أورده موقع "روسيا اليوم"، جاء هذا القرار عقب اكتشاف خلل في نظام الإنذار الصوتي بالأجهزة، ما قد يحرم المرضى من تنبيهات حيوية عند وصول مستويات السكر في الدم إلى معدلات خطيرة. ويبلغ إجمالي الأجهزة المستهدفة بالاستدعاء نحو 2,230,770 وحدة، ما دفع إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى تصنيفه ضمن "الفئة الأولى"، وهي أعلى درجات تصنيف الاستدعاءات، وتُستخدم عندما يكون المنتج عرضة للتسبب بإصابات خطيرة أو الوفاة. ونقلت "روسيا اليوم" عن صحيفة "الديلي ميل" البريطانية أن العطل ناتج عن خلل في قطعتي الرغوة الداخلية أو عن خطأ في التجميع، مما قد يؤدي إلى انفصال السماعة عن اللوحة الإلكترونية. وفي هذه الحالة، يفقد الجهاز القدرة على إصدار التنبيهات الصوتية، رغم استمرار عمل التنبيهات الاهتزازية والبصرية. ولا يُعد هذا الخلل مجرد عطل تقني بسيط، بل يمثل تهديدًا حقيقيًا للصحة العامة. فقد سجلت الشركة 56 حالة على الأقل تعرض فيها المرضى لمضاعفات خطيرة، شملت نوبات تشنج، وفقدانًا للوعي، وقيئًا متكررًا. وعلى الرغم من إعلان شركة "ديكسكوم" في مايو الماضي عن وجود خلل في بعض أجهزة G6 وG7، إلا أن حجم المشكلة تبيّن لاحقًا أنه أوسع مما كان متوقعًا. ويُعد طراز G7 الأكثر تضررًا، إذ يشمل الاستدعاء أكثر من 1.9 مليون وحدة منه، إضافة إلى 182 ألف جهاز من طراز G6، و76 ألفًا من طراز One، و59 ألف جهاز One+. أجهزة تعتمد على تقنيات دقيقة.. لكنها ليست معصومة من الأعطال تعمل أجهزة ديكسكوم بتقنية متقدمة تعتمد على مستشعر صغير يُثبت على الجلد (عادة في الذراع أو البطن) بالإضافة إلى مرسل بيانات. وتُستخدم لمراقبة مستويات الجلوكوز باستمرار، مع إرسال تنبيهات في حال حدوث تغيرات خطيرة. وتتطلب أجهزة G6 وG7 وجود جهاز استقبال منفصل يحمله المريض، في حين تعتمد أجهزة One وOne+ على تطبيقات هاتفية لعرض البيانات. أجهزة تُستخدم في 42 دولة وتُعد شريان حياة للملايين ويأتي هذا الاستدعاء في وقت أصبحت فيه هذه الأجهزة القابلة للارتداء شريان حياة لملايين المرضى حول العالم، نظراً لما توفره من راحة مقارنة بطرق الفحص التقليدية التي تعتمد على وخز الإصبع. وتُباع أجهزة "ديكسكوم" في 42 دولة، من بينها الولايات المتحدة، وبريطانيا، وأستراليا، وكندا، وفرنسا، واليابان، وجنوب إفريقيا، وعدد من الدول العربية مثل السعودية، والإمارات، وقطر، والكويت، والبحرين، وسلطنة عمان، والأردن، ولبنان، ما يجعل لهذا الاستدعاء أبعادًا دولية واسعة النطاق. وتوصي الجهات الصحية جميع مستخدمي الأجهزة المذكورة بالتأكد من عمل التنبيهات الاهتزازية والبصرية، ومراجعة الطبيب فورًا في حال الشك بوجود أي خلل. كما يُنصح بعدم الاعتماد الكامل على الجهاز في حال ظهور أعراض غير طبيعية، مع مراجعة موقع الشركة الرسمي أو التواصل مع خدمة العملاء للتحقق من شمول الجهاز في قائمة الاستدعاء.