logo
سلطان بن أحمد يطّلع على مستجدات مشروعات أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء

سلطان بن أحمد يطّلع على مستجدات مشروعات أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء

البيانمنذ يوم واحد
حيث تعمل القبة على جذب زوارها من خلال تقديم 20 عرضاً أسبوعياً، متعرفاً سموه على الخطط التطويرية للقبة وجهودها في تعزيز دورها في التوعية المجتمعية من خلال ورش العمل والأفلام المتخصصة في مجال الفضاء والفلك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تركي آل الشيخ: موسم الرياض المقبل بطابع سعودي وخليجي
تركي آل الشيخ: موسم الرياض المقبل بطابع سعودي وخليجي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

تركي آل الشيخ: موسم الرياض المقبل بطابع سعودي وخليجي

نشر المستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية تغريدة أعلن فيها إنو في موسم الرياض الجاي، رح يكون الاعتماد بشكل شبه كامل على الفنانين والعازفين السعوديين والخليجيين بالحفلات والمسرحيات.

«كنز الجيل» تكرّس جماليات الشعر النبطي
«كنز الجيل» تكرّس جماليات الشعر النبطي

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«كنز الجيل» تكرّس جماليات الشعر النبطي

أبوظبي: «الخليج» حققت جائزة «كنز الجيل» التي أطلقها مركز أبوظبي للغة العربية، في العام 2021، نجاحات كبيرة، جعلت منها واحدة من أهم الجوائز الأدبية التي تسهم في الحفاظ على الموروث الثقافي لدولة الإمارات، والاحتفاء بتنوعه الثري، ودعم المبدعين في مجالاته، وتكريم جهودهم، وتحفيزهم على مواصلة العطاء، وتقديم المزيد من المشاريع النوعية. وعلى امتداد سنواتها الأربع استطاعت الجائزة التي تهدف إلى تكريم الأعمال الشعرية النبطية والدراسات الفولكلورية، والبحوث التي تمنح للدارسين والمبدعين الذين قدموا أعمالاً تناولت الموروث المتصل بالشعر النبطي وقيمه الأصيلة، أن تستقطب أعداداً لافتة من المشاركين الذين وجدوا فيها سبيلاً لتحقيق تطلعاتهم، وترجمة إبداعاتهم، خاصة ضمن فئة «المجاراة الشعرية» التي تعتبر مساحة فخر للشعراء ليجاروا إحدى قصائد المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. والمطلع على ميدان الشعر وحِراكه يجد أن في فنّ المجاراة الشعرية أو «التوليد» حالة استثنائية من الوجد الأدبي، حيث يسعى الشاعر في هذه الجائزة إلى مجاراة الكنوز الشعرية التي صاغها الأب المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيّان، طيّب الله ثراه، واتباع حنكته، وبُعِد بصيرته، واستلهام العِبر، والاستفادة مما تضمنته قصائده من معانٍ سامية، وقيم نبيلة، ووجدانيات شعرية أسهمت في التعريف بجماليات الشعر النبطي، وأصالته، باعتباره ركناً رئيسياً في التراث الشعبي الإماراتي، ومرآة تعبّر عن حال المجتمع، وتطرح قضاياه، وهمومه، وتجلّيات حياته، وهمومه اليومية. وشكّلت مشاركة الشعراء في الجائزة نقلة نوعية في مسيرتهم الأدبية، وأكسبتهم المزيد من الخبرات خاصة أنهم يجارون حالة استثنائية في هذا المجال، إذ طرحت اللجنة العليا المشرفة على دورة هذا العام 2025 قصيدة «لي سَرَتْ مِ العِين سَرّايَه» لمجاراتها، وهي قصيدة تمتلك فيضاً من الأغراض الشعرية التي تمزج ما بين العاطفة، والوصف، والتمثّل بالأخلاق الحميدة، والسلوكات النبيلة، من خلال الصور البديعة التي عرّفت بجمال الملامح، والصفات، والكرامة، والعنفوان، وعزة النفس، فالقصيدة تكشف عن تأثر المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بالثقافتين الإماراتية، والعربية، وتترجم حرصه الشديد على ترسيخ قيم التراث، والمعرفة الإنسانية والاجتماعية، وتعزيز الهوية المجتمعية، وربط الأجيال الجديدة بجماليات هذا النوع من الشعر المتنوّع الأغراض. وفي تعليق له على مكانة الجائزة، ونوعية المشاركات التي حظيت بها قال الكاتب والإعلامي علي عبيد الهاملي، رئيس اللجنة العليا للجائزة: «لعبت الجائزة دوراً كبيراً في نشر ثقافة الاهتمام بالشعر النبطي، وتعمّقت في تعريف الجمهور على المعاني السامية، والمضامين النبيلة التي تميّز بها شعر المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، خاصة أن الجيل الجديد بحاجة أكثر للاطلاع على هذه الكنوز التي احتواها شعره، فكان أن أطلق مركز أبوظبي للغة العربية هذه الجائزة لتدعيم ثقافة الأجيال، وتحفيز الشعراء المبدعين على مجاراة أشعار الشيخ زايد وتشجيع المزيد منهم على خوض هذه التجربة التي تسهم في التعريف بهذا النوع من الفنون، والمحافظة عليه وتطويره». ويفخر الشعراء الذين فازوا بفئة المجاراة الشعرية بهذا الإنجاز، لما تملكه الجائزة من خصوصية، وتفتح أمامهم المزيد من الفرص للظهور والتألق. وأشار الشاعر عبيد بن قذلان المزروعي، الفائز بالدورة الأولى من الجائزة، عن الفئة ذاتها: «سعت الجائزة لإحياء، وإعادة أحد أهم الفنون الشعرية وهي «المجاراة»، والتي باتت تندثر في وقتنا الحالي». من جانبه قال الشاعر علي السبعان، الفائز بالدورة الثانية من الجائزة عن نفس الفئة: «تحمل الجائزة فكرة مبهرة في مضمونها، وتوقيتها، ومقاصدها، فهي تحتفي بروح الشعر الشعبي، وتُكرّم هويتنا الثقافية». أما الشاعر فيصل العتيبي، الفائز بالدورة الثالثة من الجائزة، فقال: «شكّلت الجائزة فرصة كبيرة، ونافذة جميلة تطل على الإبداع والتميز، والاطلاع على التجربة الشعرية العملاقة، والثرية، للمغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان».

افتتاح المهرجان السوداني الأول بالعين
افتتاح المهرجان السوداني الأول بالعين

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

افتتاح المهرجان السوداني الأول بالعين

العين: «الخليج» شهد مركز سالم بن حم الثقافي بمدينة العين، افتتاح المهرجان السوداني الأول، الذي نظم للإضاءة على التراث السوداني الغني، وتعزيز أواصر التواصل الثقافي بين الجاليات والمجتمع المحلي في دولة الإمارات. افتتح فعاليات المهرجان الشيخ سعيد بن محمد بن حم العامري، رئيس فريق «عونك يا وطن» التطوعي، وأكد في كلمته خلال الحفل، أهمية هذه المبادرات الثقافية التي تعزز قيم التسامح والتنوع، وتتيح الفرصة للتعرف إلى ثقافات الشعوب المختلفة، مشيداً بالعلاقات الأخوية التي تجمع بين الشعبين الإماراتي والسوداني. وتضمن المهرجان عروضاً متنوعة من التراث السوداني شملت الأزياء التقليدية، والمأكولات الشعبية، وفنون الطرب والموسيقى، إلى جانب أركان حرفية تعكس تنوع وثراء العادات والتقاليد السودانية، كما شهد تفاعلاً كبيراً من الجمهور من مختلف الجنسيات الذين أعربوا عن إعجابهم بالمحتوى الثقافي والتعريفي للمهرجان. يُعد هذا المهرجان الأول في مدينة العين، ويأتي ضمن سلسلة من الفعاليات التي يحتضنها المركز لدعم المبادرات المجتمعية والثقافية التي تخدم مختلف فئات المجتمع وتعزز روح التلاقي والانفتاح الحضاري. وعبّر عدد من أفراد الجالية السودانية عن شكرهم لهذه المبادرة التي منحتهم مساحة للتعبير عن موروثهم الثقافي، وأكدوا أن مثل هذه الفعاليات تُسهم في تعزيز الروابط بين الجاليات المقيمة والمجتمع الإماراتي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store