
"غزة ليست للبيع".. فيديو وصور لهجوم طال ملعب غولف لترامب
وأُلقي طلاء أحمر على واجهة مبنى نادي الغولف الواقع في تيرنبيري في جنوب غرب اسكتلندا ، بحسب صور نشرتها مجموعة "بالستاين أكشن".
وكتبت المجموعة عبارات "الحرية لغزة" و"الحرية لفلسطين" على الجدران.
وكتبت عبارة "غزة ليست للبيع" على العشب بأحرف بيضاء بطول أكثر من مترين.
وتعرض الملعب أيضا لأضرار من خلال قلب التربة.
وقال متحدث باسم المجموعة في بيان إنها "ترفض معاملة دونالد ترامب لغزة كأنها ملك له يتصرف فيه كما يحلو له".
وأضاف: "أظهرنا له أن ممتلكاته ليست بمأمن من أعمال المقاومة"، متعهدا مواصلة التحرك ضد "الاستعمار الأميركي والإسرائيلي" في فلسطين.
وأثار ترامب تنديدا واسع النطاق في كل أنحاء العالم باقتراحه تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن المجاورتين، لتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".
وتوعد في منشور شديد اللهجة على وسائل التواصل الاجتماعي الأربعاء، سكان غزة ب"الموت" في حال لم تفرج حماس عن الرهائن ، وذلك في ظل تعثر اتفاق وقف إطلاق النار بين الحركة وإسرائيل.
وقالت شرطة اسكتلندا التي أُبلغت في الساعة 4,40 صباح السبت (بالتوقيت المحلي وتوقيت غرينتش)، إنها تواصل تحقيقاتها ودعت أي شخص لديه معلومات إلى الاتصال بها.
وقال متحدث باسم مجموعة ترامب في تيرنبيري "إنه عمل صبياني وإجرامي".
وأضاف أن "الفريق الرائع" المسؤول عن ملعب الغولف "سيضمن ألا يكون لهذا الأمر أي تأثير على أنشطة الشركة".
وأكد المتحدث أن "تيرنبيري يعد كنزا وطنيا وسيظل الرمز الأول للفخامة والتميّز في عالم الغولف".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 33 دقائق
- صحيفة الخليج
استكمال أكبر عملية تبادل أسرى بين روسيا وأوكرانيا
قالت وزارة الدفاع الروسية: إن موسكو وكييف استكملتا عملية تبادل أسرى حرب استمرت ثلاثة أيام بعد أن تبادل الطرفان الأحد 303 أسرى من كل جانب. وأضافت الوزارة: «وفقاً للاتفاقيات الروسية الأوكرانية التي تم التوصل إليها في 16 مايو/ أيار في إسطنبول، وعلى مدى الفترة من 23 إلى 25 مايو/ أيار، أجرى الجانبان الروسي والأوكراني عملية تبادل أسرى بمعدل ألف أسير مقابل ألف أسير». تصريح ترامب حول العملية والجمعة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بدء عملية تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا، تنفيذاً للتفاهم الذي توصل إليه البلدان. جاء ذلك في منشور لترامب على منصة «تروث سوشال»، تعليقاً على مفاوضات استضافتها إسطنبول بين البلدين في سبيل إيجاد تسوية للحرب الروسية الأوكرانية. وقال ترامب: «تم إنجاز عملية كبيرة لتبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا»، مهنئاً البلدين في هذا الإطار. ومشيراً إلى أن تبادل الأسرى قد يؤدي إلى تطورات أكبر، أضاف ترامب: «هل يمكن أن يكون هذا بداية لشيء أعظم؟». وفي 15 و16 مايو/ أيار الجاري، استضافت إسطنبول مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا انتهت بالتوصل إلى اتفاق على تبادل ألفي أسير بين البلدين. وخلال المفاوضات، أجرى الوفد التركي برئاسة وزير الخارجية هاكان فيدان وبحضور رئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن، محادثات مكثفة مع الوفدين الروسي والأوكراني، إلى جانب محادثات مع مسؤولين أمريكيين. ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022، تشن روسيا هجوماً عسكرياً على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعده كييف «تدخلاً» في شؤونها.


البيان
منذ 34 دقائق
- البيان
إسرائيل تستعد لتكثيف هجماتها على غزة
قام الجيش الإسرائيلي بنقل جميع ألوية المشاة والدبابات النظامية الخاصة به إلى قطاع غزة، بحسب ما نقلته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" ووسائل إعلام محلية أخرى، اليوم الأحد، عن الجيش الإسرائيلي. وردا على استفسار من وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، قال الجيش الإسرائيلي إنه لن يقدم مزيدا من التفاصيل بشأن نشر قواته. وجاء في تقرير "تايمز أوف إسرائيل"، أن الجيش يستعد لتكثيف هجماته على غزة. كما ذكرت محطة "إن 12" التلفزيونية أن الهجمات الإسرائيلية مستمرة، مشيرة إلى أن القوات المسلحة منتشرة في مناطق مختلفة من الأراضي الفلسطينية المحاصرة. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أعلن مؤخرا عن خطط للسيطرة على قطاع غزة بالكامل، كما شن الجيش الإسرائيلي هجوما كبيرا جديدا على غزة قبل نحو أسبوع. وقال الجيش الإسرائيلي في بداية الهجوم إنه يريد تحقيق أهداف الحرب الإسرائيلية، التي تشمل إطلاق سراح الرهائن والقضاء على حركة حماس.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
إدارة ترامب تطلب من إسرائيل إرجاء عملية اجتياح غزة
ذكرت مصادر مطلعة أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طلبت من إسرائيل تأجيل عمليتها العسكرية الشاملة في غزة، لمنح الفرصة أمام مفاوضات وقف إطلاق النار وتحرير باقي الرهائن، وفق صحيفة «جيروزاليم بوست». وأفاد مصدران أن المطلب الأمريكي تضمن عنصرين رئيسيين هما: تأخير العملية الشاملة في غزة، وتمكين المفاوضات الجارية من المضي قدماً. وأوضح مسؤولون إسرائيليون أنه بمجرد بدء العملية البرية الشاملة، لن تنسحب إسرائيل من المناطق التي تحتلها في غزة، حتى في إطار أي اتفاقٍ محتمل، وهو ما سيزيد المفاوضات المحتملة تعقيداً. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قبل أيام: «بمجرد أن تبدأ المناورة، سنعمل بكل قوتنا ولن نتوقف حتى تحقيق جميع الأهداف». وفي ظل استمرار العمليات العسكرية ونتيجة للتصريحات الإسرائيلية، طلبت الولايات المتحدة من إسرائيل السماح باستمرار المفاوضات الجارية بشأن صفقة محتملة لإطلاق سراح الرهائن. وصرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الأربعاء: «إذا أتيحت فرصة لوقف إطلاق نار مؤقت لإعادة الرهائن، فنحن مستعدون لذلك». وقررت إسرائيل استدعاء وفدها من قطر الخميس الماضي، بعد إصرار حماس على الحصول على ضمانات أمريكية لإنهاء الحرب ضمن أي اتفاق، فيما عملت على نشر كل أولية المشاة استعدادً لاحتلال غزة. يؤكد المسؤولون الإسرائيليون أن الاتفاق الوحيد المطروح حاليًا هو «إطار عمل اللمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف»، الذي يتضمن إطلاق سراح عشرة رهائن ووقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا. وصرح مصدر إسرائيلي إن هذا المقترح «وصل إلى طريق مسدود».