
لحظة القبض على مطلق النار في واشنطن .. صرخ "فلسطين حرة"
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
🇺🇸 — VIDEO: Alleged footage of the D.C. Jewish museum attacker Elias Rodrigues being arrested. pic.twitter.com/iRa9JtLLNr May 22, 2025
تداولت منصات إعلامية فيديو يُظهر مطلق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن، ما أدى إلى مقتل موظفين تابعين للسفارة الإسرائيلية.وأظهر المقطع لحظة صراخ المشتبه به "فلسطين حرة" أثناء إلقاء القبض عليه من قبل الشرطة.وذكرت وسائل إعلام، نقلًا عن الشرطة، أن مطلق النار المعتقل يدعى إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 30 عامًا، منوّهة بأنه "ليس لدى مطلق النار أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون".وقال قائد شرطة واشنطن إن المشتبه به شوهد وهو يتجول خارج المتحف قبل إطلاق النار، واعتقله أفراد الأمن لاحقًا.وأكد قائد الشرطة أن "التحقيقات الجارية ما زالت أولية، وما زلنا نحقق في الدوافع وراء إطلاق النار.. لم تصلنا أي معلومات استخباراتية بشأن عمل إرهابي أو جريمة كراهية في المدينة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
من هو "إلياس رودريغيز" منفذ عملية إطلاق النار على موظفي سفارة الاحتلال
يُعرف عن رودريغيز نشاطه السياسي والاجتماعي حددت السلطات الأمريكية هوية المشتبه به في حادثة إطلاق النار التي أودت بحياة موظفين في السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي بالعاصمة واشنطن، حيث أكدت أن المشتبه به يُدعى إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 30 عاماً، ويقيم في مدينة شيكاغو. وقالت رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث إن رودريغيز لم يكن معروفاً لدى الأجهزة الأمنية سابقاً، مشيرة إلى أنه سلّم مكان السلاح المستخدم بعد توقيفه، وألمح خلال التحقيقات إلى مسؤوليته عن تنفيذ الهجوم. وأظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي لحظة اقتياده من قبل الشرطة وهو يهتف: "الحرية لفلسطين"، وهو الشعار الذي كرره أيضاً أثناء احتجازه، بحسب ما أكدته الشرطة. شاهد عيان: بدا غير مؤذٍ وطلب الاتصال بالشرطة وفي رواية لشاهدة عيان كانت قرب موقع الحادث، قالت إنها تحدثت إلى المشتبه به بعد الواقعة، مضيفة: "اقتربت منه وسألته إن كان بخير، وكان يتمتم بكلمة 'اتصلي بالشرطة' مراراً. بدا عليه الارتباك وكان يرتجف بشكل واضح، لدرجة أنه بدا غير مؤذٍ في تلك اللحظة، دون أن أعلم حقيقته وقتها". وبحسب شبكة CNN، يخضع رودريغيز حالياً للاستجواب من قبل شرطة العاصمة ومكتب التحقيقات الفيدرالي. من هو إلياس رودريغيز؟ وُلد رودريغيز ونشأ في حي أفونديل بمدينة شيكاغو بولاية إلينوي، وهو حي متعدد الثقافات يقع في الجهة الشمالية الغربية من المدينة. يحمل درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو، ويعمل باحثاً في التاريخ الشفوي بمنظمة "صنّاع التاريخ" (The HistoryMakers)، حيث يُعدّ السير الذاتية لرموز من المجتمع الأمريكي الإفريقي. قبل انضمامه إلى المنظمة عام 2023، عمل كاتب محتوى لدى شركات تعمل في مجالي التكنولوجيا والخدمات غير الربحية. ويُعرف عن رودريغيز نشاطه السياسي والاجتماعي، حيث ارتبط بحزب "الاشتراكية والتحرير" (PSL)، وكان ناشطاً ضمن حركة "حياة السود مهمة" (BLM). وفي عام 2017، شارك في مظاهرة أمام منزل عمدة شيكاغو السابق رام إيمانويل، احتجاجاً على مقتل الشاب لاكوان ماكدونالد برصاص الشرطة، منتقداً آنذاك ما وصفه بالعنصرية المنهجية وعدم المساواة الاقتصادية. ووفقاً لموقع منظمة "صنّاع التاريخ"، فإن رودريغيز يهتم بقراءة وكتابة الروايات، ويحب حضور الحفلات الموسيقية واستكشاف الأماكن الجديدة. إدانات وتحقيقات مستمرة ولا تزال التحقيقات جارية للوقوف على الدوافع الكاملة وراء الهجوم، وسط إدانات دولية للحادث الذي وقع في موقع شديد الحساسية بالقرب من مؤسسات دبلوماسية وثقافية، من بينها المتحف اليهودي. وكان سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة قد أدان الهجوم، مطالباً باتخاذ إجراءات لضمان أمن البعثات الدبلوماسية الإسرائيلية في الخارج.

سرايا الإخبارية
منذ 3 ساعات
- سرايا الإخبارية
"الحرية لفلسطين" .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن .. فيديو
سرايا - أثارت حادثة مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي بالعاصمة الأميركية واشنطن موجة تفاعل عارمة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد تداول اسم الشاب الأميركي إلياس رودريغيز (30 عاما) كمشتبه فيه رئيسي في العملية، واقتران الحادثة بهتافه الشهير "الحرية لفلسطين". ونقلت وسائل إعلام أميركية وعربية وإسرائيلية تفاصيل اللحظات الأولى للحادثة وتحقيقات الشرطة، وركّز كثير منها على الخلفية السياسية والشعارات التي أطلقها رودريغيز. وصفت عدة منصات عربية ورواد مواقع التواصل المشهد بأنه "صرخة عدالة ضد جرائم الاحتلال"، في حين قالت صحف إسرائيلية إن الحادث "معاداة للسامية". وفي فيديو لحظة الاعتقال، ظهر رودريغيز مكبل اليدين، ويهتف بـ "الحرية لفلسطين". ولاقى الفيديو تداولا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي. كان يرتدي كوفية ويهتف "الحرية لفلسطين".. شاهد لحظة اعتقال مطلق النار على موظفي السفارة "الإسرائيلية" .. فيديو #سرايا #عاجل — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 22, 2025 واعتبر ناشطون أن صرخته "الحرية لفلسطين" كانت تعبيرا عن غضب متراكم تجاه ما يجري في غزة، وأن ما قام به يأتي في سياق التضامن مع الشعب الفلسطيني. وأضاف آخرون أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته مسؤولان عن مثل هذه العمليات لأن جرائمهم في غزة على مدى 19 شهرا تعدت جميع الحدود. وأشاروا إلى أن المجازر الإسرائيلية في قطاع غزة لا يمكن لأي إنسان حر أن يتجاوزها، وأنه يجب على نتنياهو وقف حرب الإبادة التي يشنها على أهالي القطاع. في المقابل، برز تيار آخر يشكك في صحة ما أُعلن عن هوية المنفذ ودوافعه. فأشار مغردون إلى أن الشرطة الأميركية كثيرا ما تتسرع في تحديد المتهمين، وأحيانا تعتقل أشخاصا بناء على مظهرهم أو ملابسهم دون التأكد من الأدلة الجنائية. وانتشرت تغريدات تقول "لا يعقل أن يكون إلياس (رودريغيز) هو الفاعل الحقيقي، غالبا تم اعتقاله فقط لأنه يرتدي الكوفية وسط الحضور". في حين ذهب آخرون نحو نظريات مؤامرة، متهمين جهات استخباراتية إسرائيلية بتدبير العملية نفسها أو استغلالها سياسيا للضغط على البيت الأبيض والرئيس ترامب تحديدا، بعد مواقفه الأخيرة التي وصفت بأنها أقل دعما لإسرائيل من المعتاد. وكتب مغرد "ما حدث محاولة لإعادة ترامب إلى بيت الطاعة، ورسالة دموية للبيت الأبيض". يشار إلى أن زعيم حزب "الديمقراطيين" الإسرائيلي يائير غولان قال إن حكومته "تغذي معاداة السامية وكراهية إسرائيل والنتيجة هي خطر يهدد كل يهودي في العالم". وتداولت منصات التواصل بعض المعلومات عن رودريغز بأنه يعمل باحثا في مجال التاريخ الشفوي لدى منظمة "صُنّاع التاريخ" في شيكاغو. وأضافت المنصات بأن رودريغز يختص بإعداد مخططات بحثية مفصّلة وكتابة سير ذاتية لقادة بارزين في المجتمع الأميركي من أصول أفريقية، وبأنه وُلد رودريغيز ونشأ في مدينة شيكاغو بولاية إلينوي، وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو.


وطنا نيوز
منذ 4 ساعات
- وطنا نيوز
مقتل موظفين اثنين في سفارة إسرائيل لدى واشنطن
وطنا اليوم:قتل موظفان في السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن مساء أمس الأربعاء (بالتوقيت المحلي) في حادث صنفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضمن 'معاداة السامية'. وتعرض الموظفان، وهما رجل وامرأة، لإطلاق النار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف الذي كان يستضيف في ذلك الوقت حفل استقبال للدبلوماسيين الشباب نظمته اللجنة الأميركية اليهودية. وقالت شرطة العاصمة واشنطن إن مطلق النار يدعى إلياس رودريغيز من مدينة شيكاغو في ولاية إلينوي، ويبلغ من العمر (30 عاما)، وأوضحت أن سجله يخلو من أي سوابق معروفة تجعله محل مراقبة من قبل أجهزة إنفاذ القانون. وذكرت وسائل إعلام أميركية أن منفذ الهجوم استهدف الضحايا من مسافة قريبة بنحو 10 طلقات، وأوضحت أنه تجول في المتحف اليهودي وأطلق النار ولم يفر من موقع الحادث وانتظر وصول الشرطة قرب بوابة المتحف. وأشارت إلى أن منفذ الهجوم هتف 'الحرية لفلسطين'، وقال 'فعلت ذلك لأجل غزة'. وأكد مكتب التحقيقات الفدرالي أن المشتبه به يخضع حاليا للتحقيق من قبل شرطة العاصمة وفريق مكافحة الإرهاب الفدرالي، وأشار المكتب إلى أنه 'تصرف بشكل منفرد ولا معلومات عن عمله ضمن تنظيم'، في حين تحدثت قائدة شرطة واشنطن باميلا سميث عن عدم وصول 'أي معلومات استخباراتية بشأن عمل إرهابي أو جريمة كراهية في المدينة'. ونشر الرئيس الأميركي تعزية لأسرتي الضحيتين، وقال عبر منصة تروث سوشيال 'إطلاق النار يعزى إلى معاداة السامية.. يجب أن تنتهي فورا جرائم القتل المروعة في واشنطن والتي بنيت بلا شك على معاداة السامية.. لا مكان للكراهية والتطرف في الولايات المتحدة، ومن المحزن حدوث مثل هذه الأمور'. وتوالت ردود الفعل على الحادث، إذ قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو 'مصدوم من جريمة القتل المروعة المعادية للسامية.. الافتراءات الدموية ضد إسرائيل تسفك الدم ويجب محاربتها والقضاء التام عليها'، وتعهد بـ'تعزيز الأمن في السفارات الإسرائيلية حول العالم'. ووصف مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون إطلاق النار بأنه 'عمل إرهابي معاد للسامية'. وكتب دانون على موقع إكس 'إيذاء الدبلوماسيين والجالية اليهودية يتجاوز الخط الأحمر. ونحن على ثقة بأن السلطات الأميركية ستتخذ إجراءات صارمة ضد المسؤولين عن هذا العمل الإجرامي'. وقال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إن الحادث 'ينم عن كراهية ومعاداة للسامية أودى بحياة موظفين بالسفارة الإسرائيلية'. ووصف وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو ما جرى بأنه 'فعل وقح من العنف الجبان والمعادي للسامية' وتعهد بملاحقة المسؤولين عن الحادث وتقديمهم للعدالة. من جانبه، قال وزير خارجية إسرائيل جدعون ساعر إن ممثلي إسرائيل 'دوما في خطر، وخاصة في هذه الفترة هم في خطر متزايد'. وتحدث زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد عن 'جريمة قتل مروعة في واشنطن' و'عمل إرهابي معاد للسامية' كان 'نتيجة مباشرة للتحريض الذي شهدناه في المظاهرات حول العالم'. واعتبر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن الحادث يندرج ضمن 'الكراهية المعادية للسامية نفسها والتي تهدف الآن إلى نفي وجود دولة إسرائيل'، وأضاف 'لا شك لدي في أن السلطات في واشنطن ستطبق أقصى درجات العدالة على القاتل، وستعمل على حماية المجتمعات اليهودية والمؤسسات الإسرائيلية'. بدوره، قال زعيم حزب الديمقراطيين في إسرائيل يائير غولان إن حكومة نتنياهو 'تغذي معاداة السامية وكراهية إسرائيل والنتيجة هي خطر يهدد كل يهودي في العالم'.