logo
هذه الأطعمة تدمر صحة دماغك.. منها الأكل المطبوخ على درجة حرارة عالية

هذه الأطعمة تدمر صحة دماغك.. منها الأكل المطبوخ على درجة حرارة عالية

اليوم٠٨-٠٥-٢٠٢٥

يدق أحد علماء الأعصاب ناقوس الخطر بشأن 4 أطعمة يمكنها تسريع التدهور الإدراكي ، بل وحتى زيادة احتمالات إصابتك بالخرف وألزهايمر ، بحسب موقع health.
قال الدكتور رامون فيلاسكيز، مستشار علم الأعصاب: "ما تأكله لا يؤثر فقط على محيط خصرك - بل يشكل أيضًا مستقبل دماغك".
وفقا لفيلسكيز، يجب علينا أن نهتم بصحة الدماغ في كل عمر، وأن نقوم بتعديل أطباق الطعام الخاصة بنا وفقًا لذلك.
وفقًا لأحدث الأبحاث، سيُصاب 42% من الأمريكيين بالخرف بعد سن الخامسة والخمسين، وأشارت عدة دراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالسكر والدهون المشبعة قد يُسهم في التهاب الدماغ، مما قد يُلحق الضرر بخلاياه ويزيد من خطر الإصابة بالخرف .
وفقا لفيلازكيز، فإن كل وجبة هي فرصة لحماية اتصالاتنا العصبية أو إتلافها.
يتمتع الدماغ بمرونة فائقة، ولكنه أيضًا عرضة للتأثر بوابل الأطعمة الالتهابية المتواصل في النظام الغذائي الغربي التقليدي.
وعلى عكس الأعضاء الأخرى، فإن قدرة الدماغ على إصلاح نفسه بعد حدوث الضرر محدودة.
إذا كان لديك تاريخ عائلي من الخرف أو الزهايمر ، فإن سوء التغذية قد يُسرّع ظهور الأعراض لسنوات أو حتى عقود.
إلى جانب ممارسة التمارين الرياضية، والحصول على قسط كافٍ من الراحة، والتحفيز العقلي، فإن التغذية أمر بالغ الأهمية للحفاظ على صحة الدماغ مع تقدمنا في العمر.
1. الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs)
قم باستبدال أطعمة UPF بالأطعمة الطازجة أو الكاملة أو المعالجة بشكل بسيط.
تحتوي الأطعمة فائقة المعالجة على مستويات عالية من السكر، والمواد المضافة الملحية، والمواد الحافظة، والمكونات الاصطناعية، والدهون غير الصحية؛ هذه السلع المعبأة والمريحة تسبب الالتهاب في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الدماغ.
أوضح فيلاسكيز قائلاً: "أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كبيرة من الأطعمة فائقة المعالجة يُصابون بمعدل تدهور إدراكي عام أسرع بنسبة 28%. تُحفز هذه الأطعمة استجابات التهابية تُلحق الضرر بالوصلات الدقيقة بين خلايا الدماغ".
تكشف دراسة جديدة عن الضرر السريع والمدمر لنظام غذائي غني بـ UPFs.
يُعتقد أن منتجات العناية بالبشرة غير الكحولية تشكل أكثر من 70% من إمدادات الغذاء في الولايات المتحدة ، وقد ربطت الأبحاث السابقة التعرض لمنتجات العناية بالبشرة غير الكحولية بـ 32 نتيجة صحية سيئة، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، ومتلازمة التمثيل الغذائي، والسمنة، ومرض الكبد الدهني غير الكحولي، ومرض السكري من النوع 2، وحتى الوفاة المبكرة.
وجدت دراسة أجريت عام 2022 ونشرت في مجلة Neurology أن كل زيادة بنسبة 10% في تناول الأطعمة المصنعة بشكل كبير يوميًا، يزيد خطر الإصابة بالخرف بنسبة 25%.
وللتغلب على هذه المشكلة، يقترح فيلاسكيز استبدال الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الأشعة فوق البنفسجية بالأطعمة الطازجة أو الكاملة أو المعالجة بشكل بسيط.
2. الأطعمة المطبوخة على درجة حرارة عالية
تؤدي المنتجات النهائية للجلوكوزيل المتقدمة (AGEs)، التي يتم إنتاجها عن طريق طرق الطهي بالحرارة العالية، إلى تحفيز الإجهاد التأكسدي والالتهاب في الدماغ.
عندما يتم طهي الطعام في درجات حرارة عالية عن طريق الشواء أو القلي أو الشواء، فإنه ينتج مركبات تسمى المنتجات النهائية المتقدمة للجليكوزيل (AGEs).
قال فيلاسكيز: "تُسبب مُركّبات AGEs الإجهاد التأكسدي والالتهاب في الدماغ. وقد رُبطت بتكوين لويحات الأميلويد، وهي نفس رواسب البروتين الموجودة في مرض الزهايمر".
بدلاً من اختيار الطهي على درجة حرارة عالية، ينصح بطرق مثل الطهي على البخار، أو السلق، أو اليخنة، والتي تُنتج كميات أقل من مُركّبات AGEs. وهناك طريقة أخرى لتقليل تكوّن مُركّبات AGEs وهي تتبيل الطعام في عناصر حمضية مثل عصير الليمون أو الخل قبل الطهي.
3. الأسماك الغنية بالزئبق
وفقا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، فإن تناول المأكولات البحرية هو الطريقة الأكثر شيوعا للتعرض للزئبق.
في حين أن الأسماك غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية والبروتين والفيتامينات والمعادن، إلا أن بعض الأنواع، وخاصة الأسماك المفترسة الأكبر حجماً مثل أسماك القرش وسمك أبو سيف وسمك البلاط، تحتوي على مستويات خطيرة من الزئبق تتراكم في الجسم بمرور الوقت
وفقا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية ، فإن تناول المأكولات البحرية هو الطريقة الأكثر شيوعا للتعرض للزئبق في الولايات المتحدة.
قال فيلاسكيز: "يُلحق الزئبق ضررًا بالغًا بالأنسجة العصبية، إذ يُمكنه عبور الحاجز الدموي الدماغي. فبمجرد دخوله الدماغ، يُعطّل وظائف الخلايا، وقد يُؤدي إلى ضعف إدراكي مع مرور الوقت".
ويوصي فيلاسكيز باستبدال الأسماك الكبيرة بأنواع أصغر مثل سمك السلمون والسردين، والتي توفر أحماض أوميجا 3 الصحية للدماغ دون مستويات سامة من الزئبق.
4. المُحليات الصناعية
يقترح فيلاسكيز استبدال المحليات الصناعية السامة بالخيارات الطبيعية مثل العسل.
أفادت دراسة سويدية جديدة بأن أحد أكثر بدائل السكر شيوعًا - الموجود في مشروبات الحمية، والعلكة، والزبادي قليل السكر - يرفع مستويات الأنسولين لدى الحيوانات، مما قد يزيد من خطر إصابتهم بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية مع مرور الوقت.
في حين يتم تسويق المحليات الخالية من السعرات الحرارية كبديل صحي للسكر، فقد أثبتت الأبحاث أنها ليست كذلك على الإطلاق
أشارت فيلاسكيز إلى أن "دراسات حديثة تشير إلى أن بعض المُحليات الصناعية قد تُغير بكتيريا الأمعاء بطرق قد تُعزز الالتهاب. هذا الالتهاب قد يؤثر على الوظائف الإدراكية، وقد يزيد من خطر الإصابة باضطرابات عصبية تنكسية".
وقد تم ربط المُحلي منخفض السعرات الحرارية والخالي من السكر، الأسبارتام، بمشاكل محتملة في الذاكرة والتعلم، في حين كشفت دراسات أخرى أن الاستخدام طويل الأمد للمحليات الصناعية قد يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب وحتى الوفاة المبكرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سمر نديم تكشف تفاصيل جهودها في إنقاذ السيدات بلا مأوى وتقديم الرعاية اللازمة لهن
سمر نديم تكشف تفاصيل جهودها في إنقاذ السيدات بلا مأوى وتقديم الرعاية اللازمة لهن

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

سمر نديم تكشف تفاصيل جهودها في إنقاذ السيدات بلا مأوى وتقديم الرعاية اللازمة لهن

قالت الدكتورة سمر نديم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة خيرية للخدمات والتنمية، إن فكرتها في إنقاذ حالات مشردة تحتاج لسكن ورعاية جاءت من عمل إنساني بسيط مع الأرامل والمطلقات وذوي القدرات الخاصة ومرضى السرطان. وأكدت الدكتورة سمر نديم، خلال لقائها ببرنامج 'صباح البلد' المذاع عبر فضائية 'صدى البلد'،: بدأت أساعد السيدات اللاتي لا مأوى لهم عبر توفير أماكن آمنة، خاصة أن النساء في الشارع يتعرضن لصعوبات ومخاطر كبيرة مثل التحرش والاعتداءات'.وأضافت أنها أنشأت دار 'زهرة مصر' لرعاية السيدات بلا مأوى، والتي نجحت في استقبال وإنقاذ أكثر من 100 حالة من مختلف محافظات الجمهورية، حيث تم إعادة بعضها إلى أهلهم، فيما بقي البعض الآخر تحت رعايتها. وأشارت إلى أن نشاط المؤسسة لا يقتصر على توفير المأوى فقط، بل يشمل توزيع المواد الغذائية، تقديم الدعم للأسر المتعففة، تأهيل المنازل عبر توفير الأجهزة الكهربائية، وتنظيم معارض خيرية وقوافل إغاثية على مستوى الجمهورية. وتحدثت عن أهمية التواصل المستمر مع الجمهور عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتم عرض حالات الإنقاذ مباشرة، مما يساعد على جمع المعلومات حول المرضى والتواصل مع أهلهم، خاصة في حالات الزهايمر والأمراض النفسية التي تؤثر على قدرة بعض الأشخاص على العودة إلى منازلهم. وأوضحت إنه ا خلال شهر واحد تمكنت من إنقاذ وتوفير رعاية لثماني حالات، من بينها ثلاث حالات أعيدت إلى عائلاتها بعد تشخيصها بمرض الزهايمر أو أمراض نفسية حادة.

النسيان والذى منه!
النسيان والذى منه!

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

النسيان والذى منه!

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وعندنا فى مصر الصورة لاتختلف كثيرا من هذا التحذير، حيث إننا فى أشد الحاجة لمواجهة مرض الزهايمر أو النسيان المتكرر، فلابد أن نثرى الناس بمزيد من الوعى عن نوعية هذا المرض سواء على مستوى الأفراد أو المجتمع مع الاهتمام بالتشخيص المبكر ل«ألزهايمر» والعمل على إيجاد وتوفير العلاج المناسب لكل حالة على حدة إلى جانب الدعم المؤسسى للأبحاث العلمية فى هذا المجال.وعن أصل المرض وأسبابه وكذلك أعراضه وكذلك طرق العلاج الحديث لاسيما فى ظل ارتفاع مستوى الأعمار السنية فى مصر والعالم تشير الأبحاث العلمية الحديثة بأن الكثير من الخلايا العصبية بالمخ تتأثر به وعددها يفوق 100 بليون خلية، كما أن الاكتشافات المستحدثة برهنت بأن الخلايا تتجدد وأخرى تضاف إليه تبعا للتعلم، حيث يجدد نشاط العقل ويحييه من جديد حتى لو كان ذلك فى سن متأخرة من العمر، فالعلماء بمختلف توجهاتهم نجدهم حاضرين بقوة ذهنية عالية. فى نفس الوقت يحتفظون بذاكرة نشطة فالعمل الذى يتسم بالجانب العقلى يجدد الحيوية ونشاط المخ. وبالنسبة لأعراض ألزهايمر فهو يتطور ببطء ويسبب تغيرات فى الدماغ قبل فترة طويلة من وجود تغييرات واضحة فى ذاكرة الشخص أو التفكير واستخدام الكلمات أو السلوك بل تمر بمراحل عدة، ففى المرحلة المبكرة للمرض (تغييرات بسيطة) فيه يفقد الشخص الحماس للحياة ويبدأ بتفقد الذاكرة الحديثة من دون تغيير فى المظهر أو الكلام والمحادثة، كذلك قد يجد صعوبة فى العثور على الكلمات أو الكلمات البديلة وقد يتوقف عن الكلام أحياناً لتجنب الوقوع فى الخطأ.كما يعانى من فترة انتباه قصيرة لأى نشاط كذلك يفقد بسهولة لطريقة الذهاب إلى الأماكن المألوفة ويعانى من اضطراب فى تنظيم التفكير منطقيًا، بالإضافة إلى أنه يسأل أسئلة متكررة ويتعرض لتعكير المزاج والعزلة والغضب والإحباط، كذلك التعب وعدم القدرة على اتخاذ القرار وينبه إلى خطورة هذا المرض، حيث تزداد مع مرور الوقت.كما أنه لا توجد حتى الآن وسيلة فعالة لإيقافه كلية رغم ما أفرزته ترسانة الطب من عقاقير فى هذا الشأن فى محاولة لتحسين وظائف الخلايا المتبقية أو الحية والتى لم تفق دورها إلى الأبد، كما أنه لا توجد وسيلة حقيقية أو حاسمة لإيقاف المرض. ولكن ما يحدث من أجل تحسين وظائف الخلايا الحية أو التى لم تصب بالتلف، وفى هذا الإطار قد يختلف الأمر فليس كل «نسيان» يعتبر «زهايمر» عند الإنسان - أما بخصوص الطعام الذى يقف ضد النسيان أو ألزهايمر فهناك علاقة وثيقة بين الغذاء وظاهرة عدم التركيز أو النسيان. فالغذاء الصحى السليم له دوره الإيجابى أو المؤثر فى خلايا المخ ولا بد أن يتضمن الطعام كميات مناسبة من العناصر الأساسية لتجنب حدوث النسيان وتساهم على تقوية الذاكرة ، من ضمنها الأسماك، خاصة التونة والسالمون، وكذلك أدوية «أوميجا ثري» التى تختص بالدهون المترسبة فى الأوعية الدموية التى تغذى المخ، وكذلك الخضراوات أو الفاكهة التى تساعد فى التخلص من المواد المؤكسدة الضارة بخلايا المخ مثل البروكلى والسبانخ والفلفل الملون والتوت والفراولة والكريز والبرقوق، وكذلك تناول بعض المكسرات بكميات معتدلة مثل اللوز وعين الجمل أو البندق، وكذلك الفول السودانى وهى تتكون من دهون أحادية التشبع تساعد على التخلص من المواد المؤكسدة الضارة بخلايا المخ فى الوقت الذى تحذر فيه من الأطعمة ذات الدهون المشبعة التى تغير بخلايا المخ وسلامتها من حيث التركيز أو النسيان وقبل أن يتحول إلى «ألزهايمر» من نوع آخر.

لمظهر أفضل فى الصيف.. طرق بسيطة للتخلص من الكرش
لمظهر أفضل فى الصيف.. طرق بسيطة للتخلص من الكرش

اليوم السابع

timeمنذ 19 ساعات

  • اليوم السابع

لمظهر أفضل فى الصيف.. طرق بسيطة للتخلص من الكرش

دهون البطن من المشاكل الصحية الشائعة التي تزيد من خطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة ، خاصة الدهون الحشوية التي تعد عامل خطر رئيسي للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، وغيرها من الأمراض، علاوة على ذلك يؤثر شكل البطن على مظهرك خاصة خلال فصل الصيف، في هذا التقرير نتعرف على طرق بسيطة للتخلص من الكرش، بحسب موقع "Health line". لمظهر أفضل في الصيف.. طرق بسيطة للتخلص من الكرش 1. تناول الكثير من الألياف القابلة للذوبان تمتص الألياف القابلة للذوبان الماء وتُشكل مادة هلامية تُساعد على إبطاء عملية الهضم. تشير الدراسات إلى أن هذه الألياف قد تُعزز فقدان الوزن من خلال مساعدتك على الشعور بالشبع، مما يُقلل من تناول الطعام بشكل طبيعي. والأهم من ذلك، أن الألياف القابلة للذوبان قد تُساعد في تقليل دهون البطن. تشمل المصادر الممتازة للألياف القابلة للذوبان: الفواكه الخضراوات البقوليات الشوفان الشعير 2. تجنب الأطعمة التي تحتوي على الدهون المتحولة تتكون الدهون المتحولة عن طريق ضخ الهيدروجين في الدهون غير المشبعة، مثل زيت فول الصويا. موجودة في بعض أنواع السمن النباتي والزبدة وكثيراً ما تُضاف إلى الأطعمة المعبأة. تم ربط هذه الدهون بالالتهابات وأمراض القلب ومقاومة الأنسولين وزيادة دهون البطن. للمساعدة في تقليل دهون البطن، اقرأ ملصقات المكونات بعناية وتجنب المنتجات التي تحتوي على الدهون المتحولة، غالبًا ما تُصنف هذه الدهون على أنها دهون مهدرجة جزئيًا. 3. تناول نظامًا غذائيًا غنيًا بالبروتين يُعد البروتين عنصرًا غذائيًا بالغ الأهمية للتحكم في الوزن. يزيد تناول البروتين العالي من إفراز هرمون الشبع ببتيد YY، مما يقلل الشهية ويعزز الشعور بالشبع. كما يرفع البروتين معدل الأيض ويساعدك على الحفاظ على كتلة العضلات أثناء فقدان الوزن تُظهر العديد من الدراسات القائمة على الملاحظة أن الأشخاص الذين يتناولون كمية أكبر من البروتين يميلون إلى تكوين دهون بطن أقل مقارنةً بمن يتبعون نظامًا غذائيًا منخفض البروتين. احرص على تضمين مصدر جيد للبروتين في كل وجبة، مثل: -اللحوم -الأسماك -البيض -منتجات الألبان -بروتين مصل اللبن -الفاصوليا 4. قلل من مستويات التوتر يمكن أن يؤدي التوتر إلى زيادة دهون البطن عن طريق تحفيز الغدد الكظرية لإنتاج الكورتيزول، المعروف أيضًا باسم هرمون التوتر. تشير الأبحاث إلى أن ارتفاع مستويات الكورتيزول يزيد الشهية ويحفز تخزين الدهون في البطن. 5. تجنب تناول الكثير من الأطعمة السكرية قد يحتوي السكر على الفركتوز، وهو مرتبط بالعديد من الأمراض المزمنة عند الإفراط في تناوله. تشمل هذه الأمراض أمراض القلب، وداء السكري من النوع الثاني، ومرض الكبد الدهنى. 6- مارس التمارين الهوائية (الكارديو) تُعد التمارين الهوائية (الكارديو) طريقة فعالة لتحسين صحتك وحرق السعرات الحرارية، ومنها السباحة والمشي السريع والجرى. تُظهر الدراسات أيضًا أنها قد تكون شكلًا فعالًا من التمارين الرياضية لتقليل دهون البطن. 7- قلل من الكربوهيدرات وخاصة المكررة يرتبط تناول كميات كبيرة من الكربوهيدرات المُكررة بزيادة دهون البطن، فكر في تقليل تناول الكربوهيدرات أو استبدال الكربوهيدرات المُكررة في نظامكِ الغذائي بمصادر كربوهيدرات صحية، مثل الحبوب الكاملة أو البقوليات أو الخضراوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store