
ستظل حاضرة في وجدان الشعب المصري.. رئيس الوزراء يهنئ الرئيس السيسي بذكرى ثورة 23 يوليو
وقدم رئيس مجلس الوزراء بالأصالة عن نفسه، وبالإنابة عن أعضاء الحكومة، أصدق التهاني لـ الرئيس، داعياً الله أن يُعيدها على سيادته بموفور الصحة ودوام التوفيق، وأن يتحقق ما يتطلع إليه شعب مصر العظيم من تقدم ورقي وازدهار.
وأكد الدكتور مصطفى مدبولي أن هذه المناسبة التاريخية ستظل دائماً حاضرة في وجدان الشعب المصري، بما حققته من إنجازات عظيمة؛ من أجل إرساء مبادئ الحرية والعدالة والمساواة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 11 دقائق
- صدى البلد
أحمد موسى عن المساعدات لقطاع غزة: نتنياهو مجرم حرب وعاوز يموت أهالينا
قال الإعلامي أحمد موسى بأنه رغم حصار أهالينا فى غزة إلا أن مصر لن تتخلى عن مساعدة أهالينا وتحية كبيرة لبلدنا مصر . وتابع موسى خلال برنامج على مسئوليتي على قناة صدى البلد قائلا : بفضل الله أسطول شاحنات المساعدات المصرية وصل معبر كرم أبو سالم يشمل مساعدات غذائية وطبية . وأضاف موسى معندناش مشكلة فى المساعدات المشكلةفى مجرم الحرب نتنياهو اللى عاوز يموت أهالينا فى غزة . وأوضح موسى أن حملات التشويه للأبواق الإرهابية فشلت بعد دخول المساعدات الغذائية لغزة . أكدت الدكتورة آمال إمام، المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري، أن الفرق جاهزة تماما للدفع بأي مساعدات لأهالي قطاع غزة، لافتة إلى أن مصر أرسلت أكثر من 35 ألف شاحنة تحمل مواد إغاثية، تحمل ما يزيد نحو نصف مليون طن مساعدات، بخلاف شاحنات الوقود والإسعافات ودخول المصابين المستشفيات. وتابعت آمال إمام خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد: قافلة زاد العزة تضم 840 طن من الدقيق و450 آخرين من المواد الغذائية الأخرى، معلقة: القافلة تضخ أكبر قدر من المساعدات لأهالي القطاع. وأضافت آمال إمام أن قافلة زاد العزة شهدت تحمل أكثر من 1200 طن من المواد الغذائية، منوهة أن القوافل الإنسانية تواجه تحديات من قبل الاحتلال الإسرائيلي. وقالت المدير التنفيذي للهلال الأحمر المصري: المعابر المصرية لم تغلق أبدا، وهناك شاحنات عادت للمعبر بسبب تعنت الاحتلال الإسرائيلي وخاصة في التفتيش الذي يصل لنحو 20 دقيقة، ولا مزايدة على دور مصر تجاه القضية الفلسطينية. وواصلت قائلة: نعمل مع الشركاء الدوليين من أجل إيصال المساعدات وفق معايير الجودة والسلامة، رغم حصار قوات الاحتلال للشاحنات المتجهة إلى غزة، والأوضاع في قطاع غزة سيئة للغاية، وهناك تدمير كبير للبنية التحتية. واختتمت الدكتورة آمال إمام: مصر لها دور ثابت وحيوي تجاه قضية فلسطين، ونعمل على توصيل الشاحنا للأشقاء في القطاع عبر ممرات آمنة.


صدى البلد
منذ 19 دقائق
- صدى البلد
متحدث الوزراء: افتتاح مشروعات تنموية جديدة في العلمين ورأس الحكمة وتخفيضات تصل لـ50% في معرض الإلكترونيات
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن زيارة رئيس الوزراء المصري، الدكتور مصطفى مدبولي، اليوم السبت إلى مناطق العلمين والضبعة ورأس الحكمة، شهدت الانتهاء من العديد من المشروعات التنموية هناك. تسهيلات للانتقال إلى "شمس الحكمة" وتعاون بين الوزارات وأشار" الحمصاني"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الساعة ٦" المذاع على قناة "الحياة"، إلى أنه تم تسهيل انتقال المواطنين إلى منطقة "شمس الحكمة" ،المجاورة لرأس الحكمة، وتوفير الخدمات ،والمرافق اللازمة، بما في ذلك المدارس. وأوضح المتحدث باسم مجلس الوزراء ،أن ذلك جاء نتيجة جهود مكثفة بين وزارة الإسكان، ووزارة النقل، ومحافظة مطروح ،لتيسير عملية الانتقال ،مؤكداً أن مشروع مدينة "رأس الحكمة الجديدة"، الذي تنفذه شركة إماراتية تحت إشراف مصري، يسير العمل فيه بشكل جيد. معرض الصناعات بالعلمين وتخفيضات على المنتجات الإلكترونية وأضاف "الحمصاني "،أن الدكتور مصطفى مدبولي افتتح اليوم أيضًا ،معرض الهيئة العربية للتصنيع "أتيكو" للصناعات الخشبية، بالإضافة إلى مصنع الإلكترونيات في مدينة العلمين، مشيرًا إلى أهمية هذه المعارض في تحويل العلمين إلى مدينة متكاملة المرافق، مع وجود خصومات تصل إلى 50%، على المنتجات الإلكترونية، وامتداد المعرض لمدة أسبوع. و أكد المتحدث باسم مجلس الوزراء ،فيما يخص تخفيض الاسعار بشكل عام ،أن هناك خطة لزيادة المعروض من السلع، وتوفير المنتجات بكميات مناسبة، مع مراقبة الأسواق بشكل مستمر لمنع أي زيادات غير مبررة، وضمان وضوح الأسعار للمستهلكين. مشدداً على أن ذلك يأتي تنفيذًا لتوجيهات مباشرة من رئيس الجمهورية، لضمان وجود مخزون كافٍ من السلع الاستراتيجية.


الشرق الجزائرية
منذ ساعة واحدة
- الشرق الجزائرية
فضل الله: التطبيع سيسلب أوطاننا مزيداً من ثرواتها ومقدراتها
ألقى العلّامة السيد علي فضل الله محاضرة في المركز الإسلامي الثقافي في حارة حريك، تناول فيها موضوع «العدالة في الإسلام»، ثم أجاب عن أسئلة الحضور. في مستهلّ اللقاء، شدد على أن «العدل هو قيمة رسالية أساسية جاءت بها كل الأديان السماوية، بهدف تحقيق غاية سامية، إذ أراد الله تعالى للبشرية جمعاء أن تسير على قاعدة العدل في الحقوق والواجبات، بحيث يُعطى كل إنسان حقه من دون تمييز أو ظلم. مشيرا إلى أن الإسلام شدّد على أهمية العدل كضمانة لسلامة المجتمعات الإنسانية، وسعى من خلال تعاليمه وأحكامه إلى تجسيد هذا المبدأ في الواقع». ولفت إلى أن «منطق العدل لا يقتصر على نواحٍ محددة، بل يمتدّ ليشمل الأسرة والمجتمع والعمل والحكم، وسائر العلاقات اليومية بين الناس موضحا أن الإنصاف هو وجه من وجوه العدل، إذ يقتضي التجرد من التعصب والانحياز للنفس أو الأقارب»، مشيرًا إلى أن «كثيرًا من المواقف تتطلب من الإنسان أن يعترف بخطئه ويقرّ بحقّ غيره». ولفت إلى أن «الصدق هو جزء من جوهر العدالة، فهو لا يعني فقط قول الحقيقة، بل يشمل الوفاء بالعهود، والثبات على المبادئ، والابتعاد عن التزوير والخداع والكذب والنفاق». ورأى أن «الأمانة تفرض على الإنسان أن يكون صادقًا وأمينًا في نقل الحقيقة أو الكلمة أو الحدث أو الموقف، معتبرًا أن مشكلتنا في هذه المنطقة تكمن في تضخيم الشخصيات التي نحبّها، حتى يصل الأمر أحيانًا إلى حدّ التقديس، وفي المقابل إسقاط الشخصيات التي نختلف معها، وهذا أمر يتنافى مع تعاليم الإسلام، ومع الحقيقة والعدالة». ےوردا على سؤال قال: «تعوّدنا من الإدارة الأميركية أن تتكلم بأكثر من لغة، والرسالة التي أراد براك إيصالها هي انتزاع كل عناصر القوة من لبنان من دون تقديم أي ضمانات من قبل الكيان الصهيوني، رغم التزام لبنان والمقاومة بالاتفاق. وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول هذا الانحياز الفاضح إلى جانب العدو مبديا استغرابه من حالة التخويف، سواء المصطنعة أو الحقيقية، والتي جرى تضخيمها بهدف زرع مشاعر اليأس والإحباط في نفوس اللبنانيين. هذه التهويلات تأتي في إطار الضغوط التي تُمارَس على لبنان لدفعه نحو القبول بالشروط المفروضة عليه». ودعا اللبنانيين إلى «الوعي، وتعميق العلاقة بين مكوّنات الوطن، وتحصينها بالإرادة والحكمة، وعدم الانجرار خلف الغرائز المذهبية والطائفية، والعمل جميعًا على صدّ كل محاولات نقل ما يحدث في سوريا إلى الداخل اللبناني». وحيّا «كل الجهود التي بُذلت لمنع انجرار أبناء هذا الوطن إلى الفتنة»، مشيدًا «بالقوى الأمنية التي تشكّل صمّام أمان في وجه كل من يسعى للعبث بأمن لبنان واستقراره». وردًا على «من يروّجون لفكرة أن التطبيع سيجلب الازدهار للمنطقة»، سأل: «هل استطاعت الدول التي طبّعت أن تنهض اقتصاديًا وماليًا، أم أنها غارقة في الديون؟ إن الكيان الصهيوني يسعى من خلال التطبيع إلى القضاء على كل مواقع القوة في هذه الأمة، والسيطرة على ثرواتها ومقدّراتها. فلا ينبغي أن ننخدع بالوعود أو بالكلام المعسول الذي يُردَّد هنا وهناك».