
"قدم أوزمبيك".. أثر جانبي جديد لدواء إنقاص الوزن الشهير
بعد الانتشار الواسع لدواء "أوزمبيك" كحل سحري لإنقاص الوزن، بدأت تظهر تقارير مقلقة تسلط الضوء على آثاره الجانبية المحتملة، لتثير بذلك تساؤلات بشأن الموازنة بين فوائده ومخاطره.
وكشف تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تأثيرا جانبيا جديدا لدواء " أوزمبيك" أطلق عليه اسم "قدم أوزمبيك".
ووفق الصحيفة فإن الدواء شائع الاستخدام لإنقاص الوزن يسبب ترهلا كبيرا في جلد القدمين.
ونقلت الصحيفة عن أطباء قولهم إنهم لاحظوا أن تناول "أوزمبيك" يتسبب في فقدان كبير بالدهون واحتباس الماء، مما قد يؤثر على مناطق مثل ظاهر القدمين، التي تحتوي على طبقة دهون تحت الجلد حساسة.
ويرجع أطباء حالة "قدم أوزمبيك" إلى رقة الجلد أعلى القدم واحتوائه على دهون أقل، ومع تناول الدواء تظهر التجاعيد والعروق بشكل واضح للغاية.
واستشهد تقرير لصحيفة "نيويورك بوست" بصورة مقدمة البرامج الشهيرة شارون أوزبورن والتي فقدت قرابة 19 كيلوغراما من وزنها بفضل "أوزمبيك".
وظهرت أوزبورن في صورة لاحظ معجبوها تجعدا كبيرا في قدميها، أرجعوه إلى تناولها لـ"أوزمبيك".
وكانت تقارير قد سلطت الضوء على الآثار الجانبية لعقار "أوزمبيك" مثل الغثيان، والتقيؤ، والإمساك، والإسهال، والتعب إلى جانب سرطان الغدة الدرقية ، والتهاب البنكرياس ، وشلل المعدة وفقدان السمع والبصر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 21 ساعات
- العين الإخبارية
اختبار بيولوجي يكشف: امرأة تجاوزت الستين بجسد عشرينية.. ما السر؟
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 02:53 م بتوقيت أبوظبي نجحت امرأة بريطانية في قلب موازين عمرها البيولوجي لتُصبح في عمر 20 عاما، رغم أن عمرها الفعلي تجاوز الـ60 عاما. فكيف فعلت ذلك؟ في شبابهـا، كانت الأم العاملة ساندرا بارسونز، تدخن 15 سيجارة يوميا، تتناول وجبات جاهزة، دون أي نشاط بدني يُذكر، والضغط النفسي الناتج عن العمل ورعاية طفلين، رافقه نوم سيئ وآلام مزمنة، جعلتها تشعر بالإرهاق الدائم لسنوات. جاءت نقطة التحول في الأربعينيات، بعد إصابة مؤلمة في الظهر كشفت عن انحناء خلقي في العمود الفقري، وبدلاً من اللجوء للجراحة، قررت أن تمنح جسدها فرصة للشفاء عبر تمارين بسيطة، ثم بدأت تدريجيًا في ممارسة البيلاتس، ثم اليوغا، وبعدها الجري. واستمرت في إدخال تحسينات صغيرة إلى نمط حياتها، كالتوقف عن التدخين بمساعدة التنويم المغناطيسي، والاهتمام بالنوم، واعتماد نظام الصيام المتقطع. وفي عام 2023، خضعت لاختبار "GlycanAge" الذي يقيس العمر البيولوجي للجسم بناءً على مؤشرات الالتهاب والشيخوخة. وكانت المفاجأة: عمرها البيولوجي 20 عاما فقط، أي أقل بـ41 عامًا من عمرها الفعلي. وتشير أبحاث علمية إلى أن 80% من العوامل المؤثرة في الشيخوخة لا ترتبط بالجينات، بل بأسلوب الحياة، بحسب ديفيد سينكلير، أستاذ علم الوراثة في كلية الطب بجامعة هارفارد. وتقول ساندرا بارسونز لموقع صحيفة "ديلي ميل": "لم أكن أسعى لأن أصبح شابة من جديد، كنت فقط أريد أن أعيش براحة، لكنني اكتشفت أن العودة إلى الحيوية ليست مستحيلة". وأضافت أن الاستمرار في التغيير ولو ببطء، هو سر النجاح. خلال سن اليأس، عادت معاناتها مجددا مع التعرق الليلي والهبات الساخنة، لكنها استطاعت تجاوزها بفضل العلاج الهرموني التعويضي الذي نصحتها به طبيبة أميركية، ليتبين لاحقا أنه يساعد أيضا في تقليل العمر البيولوجي للنساء. الآن، ومع بداية عقدها السابع، تعيش هذه السيدة بطاقة متجددة، تمارس الرياضة يوميا، وتؤمن أن "الزمن ليس هو العدو، بل أسلوب الحياة الخامل". وتنصح: "ابدأ اليوم.. مارس الرياضة 30 دقيقة فقط يوميا، غيّر نمط نومك، توقف عن التدخين، وستتفاجأ كم يمكن لجسدك أن يستعيد شبابه". aXA6IDgyLjI2LjIyMC4xMzcg جزيرة ام اند امز LV


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- العين الإخبارية
كيف تؤثر الموسيقى على سلوك السائقين؟ دراسة جديدة تحذر من الإيقاع السريع أثناء القيادة
حذّرت دراسة حديثة من التأثير السلبي لأنواع معينة من الموسيقى على سلوك السائقين أثناء القيادة، مؤكدة أن الإيقاع السريع أو المرتفعة أو الكلمات ذات المحتوى العدواني قد تؤدي إلى تصرفات غير آمنة. وتوصي الدراسة باستخدام موسيقى أبطأ لتعزيز التركيز والهدوء خلف المقود، وهو ما دفع منصات مثل "سبوتيفاي" إلى التعاون مع شركات التأمين بهدف ابتكار أدوات تساعد في تحسين تجربة القيادة من خلال موسيقى ملائمة. الموسيقى السريعة قد تعزز السلوك الاندفاعي توصل باحثون من جامعة برونيل البريطانية إلى أن وأشارت الدراسة، التي نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إلى أن هذا النوع من الموسيقى يرتبط بزيادة احتمالات كسر إشارات المرور، والتوقف المفاجئ، واتخاذ قرارات ناتجة عن انفعالات آنية. ووفقًا لفريق الباحثين، فإن الأغاني التي تتجاوز سرعتها 120 نبضة في الدقيقة قد تدفع السائق، من دون وعي، إلى زيادة السرعة وتغيير المسارات بشكل متكرر. ويرتبط هذا النمط بتحفيز منطقة في الدماغ مسؤولة عن تقييم المخاطر، ما ينشّط استجابة "الكر أو الفر"، ويؤثر على سلوك القيادة. الموسيقى البطيئة تعزز التركيز أثناء القيادة على الجانب الآخر، كشفت الدراسة أن الموسيقى التي تتراوح سرعتها بين 60 و80 نبضة في الدقيقة – وهي تقريبًا معدل ضربات القلب أثناء الراحة – تسهم في تعزيز مستويات التركيز والهدوء. وأورد الباحثون أمثلة لأغانٍ تندرج ضمن هذا النطاق مثل "Thinking Out Loud" للمغني إد شيران، و"Let It Be" لفرقة "ذا بيتلز"، و"Angels" لروبي ويليامز. أدوات ذكية لاقتراح موسيقى آمنة على الطرقات وفي إطار تطبيق نتائج الدراسة عمليًا، تعاونت شركة التأمين "أليانز" مع منصة "سبوتيفاي" لإطلاق أداة رقمية مبتكرة تساعد السائقين، لا سيما الشباب، على الوصول إلى موسيقى ذات إيقاع منخفض ومناسب للقيادة. وتعتمد الأداة على تحليل أنماط الاستماع لدى المستخدم، من خلال مراجعة القوائم الموسيقية المُفضلة وتحديد متوسط الإيقاع فيها. بعد التحليل، تُنتج الأداة قوائم تشغيل شخصية تحتوي على أغانٍ ضمن نطاق إيقاعي يتراوح بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة، لضمان أجواء موسيقية تُسهم في تهدئة الأعصاب وتعزيز التركيز خلف عجلة القيادة. ومن بين الأسماء التي ظهرت ضمن هذه القوائم: هالزي، وتيت ماكراي، وأريانا جراندي، وفرقة "لندن جرامر" البريطانية. ويأمل الباحثون من خلال هذه المبادرات المشتركة أن تساعد التوصيات الموسيقية في تقليل الحوادث الناجمة عن عوامل سمعية، وتحسين تفاعل السائقين مع بيئة القيادة، من خلال التناغم بين الإيقاع السمعي والحالة الذهنية المطلوبة على الطريق. aXA6IDgyLjI3LjI1My43NSA= جزيرة ام اند امز SK


زهرة الخليج
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- زهرة الخليج
كيت ميدلتون تلامس القلوب بجمال الطبيعة.. وصوتها الهادئ
#مشاهير العالم ابتدعت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، طريقة جديدة ملهمة، في مشروعها التوثيقي الذي يحمل عنوان «الطبيعة الأم»، مؤكدة أنها ستطلق بشكل ربع سنوي سلسلة من الفيديوهات، التي تحتفي بالطبيعة، وتبدل الفصول الأربعة، بهدف إبراز جمال طبيعة المملكة المتحدة في جميع أوقات العام. وتحمل فيديوهات كيت، كما أشار موقع صحيفة «ديلي ميل»، البريطانية، مناظر طبيعية خلابة مع تعليق صوتي لها، تشير فيه إلى جمال الفصول الأربعة المتعاقبة على الناس، مبرزة تفاصيل الطبيعة في بريطانيا. كيت ميدلتون تُبرز فوائد الطبيعة الصحية ونشرت كيت الفيديوهات، عبر حسابها الرسمي في موقع «إنستغرام»، وحساب قصر كينغستون الرسمي، مبينة في الفيديو الأول الذي يحمل عنوان: «الربيع»، كيف استفادت في رحلة شفائها من مرض السرطان، من قوة الطبيعة كعلاج روحي ونفسي. وقالت كيت في الفيديو: «على مدار العام الماضي، كانت الطبيعة ملاذي الآمن. إن قدرة العالم الطبيعي على إلهامنا ورعايتنا ومساعدتنا على الشفاء والنمو لا حدود لها، وقد فهمتها أجيالٌ عديدة». وبينت كيت أن الطبيعة يمكن لها أن تُفهم الإنسان كيفية الترابط الحقيقي بين الأشياء، وتوضح له أهمية التوازن في حياته، كما أن الطبيعة تساعد على تعميق شعور كل شخص بنفسه، وبالعالم حوله. كيت ميدلتون تُبرز فوائد الطبيعة الصحية ووصفت كيت، في الفيديو، الربيع بـ«فصل الولادة الجديدة»، باعتباره مثالاً على الأمل والبدايات الجديدة، مؤكدة أنه (فصل الربيع) يوحي بالتفاؤل والتغيير الإيجابي والأمل. وطلبت كيت في الفيديو، ممن يستمعون إليها، أن يتواصلوا مع الطبيعة، وأن يتعلموا كيف أن التغيير يبدأ من أصغر الأشياء، تماماً كما البذور التي تزرع في الحقل وتنمو، معلنة حياة جديدة. وأطلقت كيت ميدلتون سلسلة الفيديوهات، بالتزامن مع «أسبوع التوعية بالصحة النفسية»، الذي يهدف إلى تسليط الضوء على العلاقة الدائمة بين الناس والطبيعة، في محاولة لاستذكار جمال التجربة الإنسانية وتعقيداتها، واستعداد الناس للتعلم من الطبيعة، وتعزيز روابطهم مع الآخرين. ومن المنتظر أن تطلق أميرة ويلز بقية الفيديوهات مع حلول كل فصل من العام، في: (الصيف)، و(الخريف)، و(الشتاء). View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales) وكانت أميرة ويلز، وزوجها الأمير وليام، قد احتفلا يوم الثلاثاء 29 أبريل 2025، بذكرى زواجهما الـ14، بجزيرة مول في اسكتلندا، في أجواء ريفية بسيطة حيث الطبيعة الخلابة. وبصورة رومانسية على أحد شواطئها ورسالة شكر، وثّق حساب أمير وأميرة ويلز على موقع «إنستغرام» ختام زيارتهما إلى جزيرة مول في اسكتلندا، حيث قضيا يومين للاحتفال بعيد زواجهما، وتسليط الضوء على هذه المنطقة، والمجتمع المحلي. وعلّق الحساب، قائلاً: «من الرائع العودة إلى جزيرة مول.. شكراً للجميع على هذا الترحيب الحار.. وليام وكيت». View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)