logo
الملك عبدالله الثاني والأمير هاشم يحتفلان بيوم ميلادهما

الملك عبدالله الثاني والأمير هاشم يحتفلان بيوم ميلادهما

مجلة سيدتي٣٠-٠١-٢٠٢٥

المملكة الأردنية الهاشمية ، تحتفل اليوم الموافق 30 يناير، بيوم ميلاد الملك عبدالله الثاني ، ملك الأردن، الذي أتم عامه الـ 63، كما تحتفل أيضًا في نفس اليوم، بميلاد الأمير هاشم بن عبدالله ، الابن الأصغر للملك والملكة رانيا، والذي أتم اليوم 20 عامًا.
المملكة الأردنية الهاشمية تشارك منشوراً للملك عبدالله وابنه الأصغر
View this post on Instagram
A post shared by Royal Hashemite Court (@rhcjo)
ونشر الحساب الرسمي للعائلة المالكة الأردنية عبر انستغرام، صورة تجمع الملك عبدالله الثاني ، بابنه الأمير هاشم ، وجاء التعليق: "الديوان الملكي الهاشمي يهنئ جلالة الملك عبدالله الثاني بيوم ميلاده الثالث والستين وسمو الأمير هاشم بن عبدالله الثاني بيوم ميلاده العشرين متمنين لهما دوام الصحة والعافية".
وحظي التعليق بتفاعل واسع على السوشيال ميديا من قبل محبي العائلة المالكة الذين تمنوا للملك عبدالله الثاني وابنه الأمير هاشم دوام الصحة والعافية.
منشور الأمير الحسين بمناسبة يوم ميلاد الملك عبدالله الثاني
View this post on Instagram
A post shared by Al Hussein bin Abdullah II (@alhusseinjo)
حرص الأمير الحسين على أن يكون ثاني المهنئين، بعد والدته الملكة رانيا العبدالله، ونشر صورة أبيض وأسود بصحبة والده الملك عبد الله الثاني، بمناسبة يوم ميلاده الـ 63، وأرفقها برسالة مؤثرة.
وجاءت رسالة الأمير الحسين ، للملك عبدالله الثاني ، كالآتي: "كل عام وأنت عماد هذا الوطن وفخره وعزه.. بحفظ الرحمن سيدنا".
وتابع: "عاماً بعد عام، تقف الركيزة الثابتة لهذه الأمة. بارك الله فيك ورعاك يا صاحب الجلالة".
إليكِ هذا الخبر الملك عبدالله الثاني يودّع عام اليوبيل الفضي بفيديو
الملكة رانيا تنشر صورة للملك عبد الله بمناسبة يوم ميلاده
View this post on Instagram
A post shared by Queen Rania Al Abdullah (@queenrania)
نشرت الملكة رانيا العبدالله ، صباح اليوم، عبر حسابها الرسمي على انستغرام، صورة تجمعها بالملك عبدالله الثاني، بمناسبة يوم ميلاده، وعلقت عليها قائلة: "كل عام وأنت الأغلى على قلوبنا.. يوم ميلاد سعيد! أنت تعني لنا العالم".
وحظي المنشور بتفاعل واسع من قبل رواد السوشيال ميديا، الذين حرصوا على تقديم التهاني للملك، كما خطفت الملكة الأنظار بإطلالة أنيقة، عبارة عن فستان أصفر بأكمام طويلة، وحذاء ذات كعب عالٍ أصفر اللون.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسين عبدالمطلوب «أبو هلال».. نغمة الوفاء في وجدان الذاكرة الشعبية
حسين عبدالمطلوب «أبو هلال».. نغمة الوفاء في وجدان الذاكرة الشعبية

عكاظ

timeمنذ 6 ساعات

  • عكاظ

حسين عبدالمطلوب «أبو هلال».. نغمة الوفاء في وجدان الذاكرة الشعبية

تابعوا عكاظ على حين يُروى تاريخ الفنون الشعبية في المملكة، لا بد أن يمرّ من عند «أبو هلال» حسين عبدالمطلوب، الرجل الذي لم يكن مجرد فنان أو قائد فرقة، بل ذاكرة حية نابضة بالولاء للتراث وصدق الانتماء للناس. هو أحد أولئك الذين لم ينتظروا تكريماً، بل عاشوا ليخدموا التراث بروح المحب، ويمنحوه من حياته، حتى أصبح اسمه مرادفاً للأصالة. أسس فرقة «أبو هلال» للفنون الشعبية، كأول فرقة خاصة تنهض بحمل الإرث الشعبي، وتمثِّل المملكة في محافل ثقافية كبرى داخل وخارج الوطن. من الجنادرية إلى الأيام الثقافية، ومن معارض المملكة إلى حفلات الأعياد، كان أبو هلال سفيراً غير رسمي للفرح الشعبي، ينقله بأمانة وحب، مؤمناً بأن ما يغذّي الوجدان يجب أن يُصان ويُروى للجيل الجديد. في ملامحه البسيطة، وأسلوبه الدافئ، سكن قلوب الناس. وفي سعيه الدؤوب لصون التراث، غدا أحد أعمدته. ورغم وطأة المرض الذي أثقله في السنوات الأخيرة، ما زال حضوره المعنوي عالياً في كل من لمس أثره أو سمع بإبداعه. ولأن الذاكرة الشعبية لا تُفرّق بين من غنّى للحب أو للوطن أو لناديه، فقد وجد فيه محبو نادي الاتحاد أيضاً رمزاً للوفاء والانتماء. لكنه في جوهره، كان ملكاً للناس جميعاً، صديقاً للفرح الجماعي، وراوياً بلسان الطرب الحركي والوجد الغنائي لذاكرة السعوديين. اليوم، يقف الكثيرون بصمت أمام خبر معاناته، وقلوبهم تلهج بالدعاء له، كما لو أن نغمة من نغمات التراث الأصيل باتت حزينة. فالشفاء له، ليس شفاءً لشخص، بل لجزء من روحنا الجماعية، التي أحبّته دون أن تطلب شيئاً، فقط لأنه كان صادقاً.. محبوباً.. وبسيطاً كما ينبغي للرموز أن تكون. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} حسين عبدالمطلوب

5 فئات تجنّبها في لحظاتك السعيدة
5 فئات تجنّبها في لحظاتك السعيدة

عكاظ

timeمنذ 6 ساعات

  • عكاظ

5 فئات تجنّبها في لحظاتك السعيدة

تابعوا عكاظ على يشير مختصون نفسيون إلى أهمية إحاطة النفس بأشخاص إيجابيين عند الشعور بالسعادة، وتجنّب الفئات التالية: من يقللون من فرحك أو يسخرون منه من يعقدون المقارنات المحبطة من يطرحون المشكلات في كل وقت من يستهينون بإنجازاتك من يفتعلون الجدل في اللحظات الجميلة أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

عساكم من عواده
عساكم من عواده

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق الأوسط

عساكم من عواده

لا أعرف كيف أصف عشية الأعياد. ينتابني نوع من الخشية والفرح معاً. أخاف أن أنسى أحداً من أصدقائي، وأخاف أن أتذكرهم، وأتذكر كيف أنني لم أستطع أن أوفيهم جمائلهم. لم يدر الأصدقاء أفضالهم في طريقنا على دروب العمر. وعندما نكبر نكتشف أن الجزء الرحب والمضيء والسعيد من حياتنا كان من صنعهم. إنهم أقرباء المصادفات وعائلات الأقدار. كل واحد من قطب، وكل واحد من صوب، وجميعاً يشكلون في مجمع اللقاءات حكاية العمر التي كتبت نفسها دون عناء، أو تكلف. الأعياد مجرد تذكير مختصر بملحمة شخصية لا نهاية لها. الحياة مجموعة عناوين، والمودة أجملها. والرضا أعمقها. ولذلك، ننتظر الفرح الذي تحمله الأعياد، لكي تعبّر عنا ما نقصّر في التعبير عنه. بعض الصداقات يكون العام كله عشية العيد. انتظار يومي في انتظار مناسبة تحمل أمنياتنا ومشاعرنا، والاعتذار من قصورنا، والتعبير عما لا نستطيع التعبير عنه إلا في مهرجان من الصمت. في انتظار العيد، تتدفق الأسماء من تلقائها. واحداً بعد الآخر. عاماً بعد عام. عالم يتسع للمودات، ويتوسع بلا جهد أو عناء. متكأ الشكوى وغفارة العتب. عندما نرسل الأمنيات الكبرى وكأننا نرسلها إلى أنفسنا: كل عام وأنت بخير. لهم جميعاً. الطيبون والأفضلون وأنبل الرفاق. في الحالات القاسية لا نبحث عن طبيب، بل عن صديق. كلما ضعفت بنا النفس نعرف أن العلاج في الروح. وفي عشية العيد نتذكرهم واحداً واحداً، وقلباً إلى قلب، لكثرة ما لهم في حياتنا من أثر بُني بحجارة كريمة. الصداقة هي القلعة ضد الكآبة، والحصن ضد العزلة. والأصدقاء هم العائلة المضافة. أشجار نمت على طريق الحياة، وفيها فيء عظيم. كلما اشتدت الهاجرة على النفس المتعبة، حلّت الصداقة برداً وسلاماً. إنها عبقرية الوجود، وكتاب الرفاق، ونسائم الأعياد. يعود المرء في العيد طفلاً. يفرح مثل طفل، ويحلم مثل طفل، ويخاف مثل طفل. ويشعر بالوفاء مثل رجل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store