
المرأة التي زرعت المانجو بقلم محمد فتحى شعبان
من عادتي اني لا اكتب في أي أمور سياسية لأني لا اهتم لها ، لكن الأحداث التي تمر بها الأمة لا تحتمل السكوت فمن لم يحمل هم المسلمين فليس منهم ، مثل المسلمين كمثل الجسد الواحد إذا اشتكي منه عضوا تداعي له سائر الجسد بالسهر و الحمي .
أحداث غزة التي تتصدر المشهد العالمي …جميعنا يتذكر فرحة العرب بأحداث يوم 7 اكتوبر ثم ماذا بعد ذلك الحدث ….ما هو الدور الذي لعبته حماس بعد ذلك …كم قتيل سقط في صفوف حماس …كم قتيل قتلته حماس في صفوف الجيش اليهودي …لقد انقلبت الفرحة حزنا و غما .
ما هو دور حماس …أسري اليهود الذين أسرتهم حماس تشعر أنهم كانوا فى رحلة …النساء والرجال الذين تم فك أسرهم يعودون بحال احسن من التي تم أسرهم بها ، حماس تلعب بورقة الشعب الفلسطيني ..تراهن بحياة الشعب الفلسطيني …يموت الشعب وتحيا حماس .
ما فعلته حماس هو استعداء اليهود علي الفلسطنيين ، وتركتهم يواجهون مصيرهم ، لا يغتر أحد بتلك المناورات البهلوانية والمعارك الوهمية فكل شىء متفق عليه و سيحكي التاريخ يوما ما كل ما كان خفيا الآن .
تل أبيب ضربت طهران فقامت طهران بضرب تل أبيب ، الأختان تعاركتا لكن تل أبيب كانت اقوي فأصابت طهران إصابات بالغة أما ضربات طهران فكانت بيد رخوة لا تأثير لها …و كل لبيب بالاشارة يفهم .
أحداث سوريا الأخيرة وما يتم فعله بالدروز ، الإسلام بريئ من هؤلاء الذين يقتلون الدروز فليس هذا من الإسلام وليس هذا من فعل السلف …نعم لينتبه الجميع يتم اتهام السلف لتشويه صورة الدعوة …لكن من وراء ذلك .
حسم ….كيف تم تكوين هذه الحركة …كيف ظهرت للوجود …ما هي الفكرة ورائهم …كل ظاهرة وراءها فكرة وكل حدث وراءه فكرة …عالج الأفكار اولا .
أما المرأة التي زرعت المانجو فلا اعرف من هي ، اكيد أن هناك امرأة ما زرعت يوما مانجو …
تحياتي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 21 دقائق
- المصري اليوم
سيناتور أمريكي: إسرائيل ستفعل في غزة ما فعلناه في طوكيو وبرلين (تفاصيل)
قال السيناتور الجمهوري الأمريكي، ليندسي جراهام، الأحد، إنه لا توجد وسيلة آمنة لإسرائيل للتفاوض مع حماس لإنهاء الحرب، مؤكدًا أن إسرائيل ستفعل في القطاع مثلما فعلت الولايات المتحدة في طوكيو وبرلين بنهاية الحرب العالمية الثانية. وأشار «جراهام»، في مقابلة ضمن برنامج «ميت ذا برس»، على شبكة «إن بي سي نيوز»، يوم الأحد، إلى أنه يعتقد أن إسرائيل خلصت إلى «أنها لا تستطيع تحقيق هدف إنهاء الحرب مع حماس بطريقة تضمن أمن إسرائيل». وأضاف: «أعتقد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب توصل إلى هذه الخلاصة أيضا، وأنا بالتأكيد توصلت إليها، لا توجد وسيلة لإنهاء هذه الحرب بالتفاوض مع حماس». وأوضح: «سيفعلون في غزة ما فعلناه في طوكيو وبرلين، سيأخذون المكان بالقوة، ويبدؤون من جديد، مقدمين مستقبلا أفضل للفلسطينيين، على أمل أن يتولى العرب السيطرة على الضفة الغربية وغزة». وعندما سئل «جراهام»، عما إذا كانت السيطرة على غزة تعني أن الرهائن لن يعودوا أحياء، قال: «آمل ألا يكون الأمر كذلك». وتابع: «أعتقد أن هناك من داخل حماس من قد يقبل المرور الآمن إذا أطلقوا سراح الرهائن، ولو كنت مكان إسرائيل، سأقدم هذا العرض لمقاتلي حماس: يمكنكم المغادرة بأمان.. نحن نريد رهائننا».


خبر صح
منذ 33 دقائق
- خبر صح
ترامب يتحدث عن الوضع في غزة ويشير إلى ضرورة اتخاذ إسرائيل قرارها المقبل
ترامب يتحدث عن الوضع في غزة ويشير إلى ضرورة اتخاذ إسرائيل قرارها المقبل أكد الرئيس الأمريكي أهمية أن تتخذ إسرائيل قراراً حاسماً بشأن قطاع غزة، مشيراً إلى أن الوضع هناك أصبح 'فظيعاً للغاية'، بسبب انتشار 'السرقة والفوضى' التي تعيق إيصال المساعدات الإنسانية، محذراً من أن أحداً لا يعلم ما قد يحدث لاحقاً. ترامب يتحدث عن الوضع في غزة ويشير إلى ضرورة اتخاذ إسرائيل قرارها المقبل مواضيع مشابهة: هل يوافق نتنياهو على هدنة في غزة تمهيداً لحرب جديدة ضد إيران؟ وأوضح ترامب أن الولايات المتحدة أنفقت حوالي 60 مليون دولار خلال الأسبوعين الماضيين على الغذاء الموجه لغزة، معبراً عن استغرابه من غياب التغطية الإعلامية لهذا الجهد الإنساني. وأضاف أن واشنطن ستواصل تقديم الدعم الإنساني، رغم الظروف المعقدة، قائلاً: ' سكان غزة يعانون من جوع شديد، ولو كنا مكانهم، لكنا قد متنا جوعاً' ترامب: حماس تسرق المساعدات الإنسانية في غزة واتهم ترامب حركة حماس بالاستيلاء على المساعدات الإنسانية، مستغلة الوضع الإنساني المتدهور داخل القطاع، مما يعقد جهود الإغاثة، رغم الاحتياجات المتزايدة للسكان. المجاعة في غزة في سياق متصل، أفادت مصادر إسرائيلية بأن مسؤولين بارزين في تل أبيب تلقوا خلال الأيام الماضية اتصالات متكررة من قادة دول وشخصيات عالمية مؤثرة، تطالب بإنهاء الكارثة الإنسانية في قطاع غزة. كما أقر الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ بتلقيه موجة من الرسائل والنداءات من مسؤولين وصحفيين وزعماء يهود حول العالم، تدعو إلى تحرك فوري لاحتواء الأزمة. لكن إسرائيل حاولت توجيه اللوم نحو المؤسسات الأممية، متهمة إياها بالتقاعس عن توزيع المساعدات، وهو ما نفته تلك المنظمات بشدة، مؤكدة أن العقبات الأساسية تتعلق بالقيود الإسرائيلية المفروضة على المعابر وسلاسل الإمداد. وفي تصريحات رسمية، شدد هرتسوغ على أن المساعدات لا يجب أن تبقى معلقة أو تقع في أيدي حماس، مشيراً إلى أن إسرائيل طالبت الأمم المتحدة منذ فترة طويلة باتخاذ خطوات أكثر فعالية، في محاولة واضحة لإبعاد المسؤولية عن الحكومة الإسرائيلية. حركة فتح: لا يوجد ملاذ آمن في غزة في هذه الأثناء، أعربت حركة 'فتح' عن قلقها الشديد إزاء غياب أي ملاذ آمن في غزة، مؤكدة أن الاحتلال يواصل قصفه المكثف على مختلف مناطق القطاع دون تمييز. ورغم تعثر الجهود الدولية، هدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمواصلة العمليات العسكرية حتى بعد تحرير الرهائن، ما يعكس تمسكه بالخيار العسكري كحل رئيسي، رغم الكلفة الإنسانية الباهظة. وفي محاولة لتجاوز الأطر الدولية، طرحت إسرائيل بدعم من واشنطن مبادرة لإنشاء 'مؤسسة غزة الإنسانية'، تكون بمثابة قناة بديلة لتوزيع المساعدات، بعيداً عن الأمم المتحدة والمنظمات الكبرى. إلا أن هذه المبادرة واجهت رفضاً قاطعاً من المجتمع الدولي، وتعرضت لانتقادات واسعة دفعت المؤسسة إلى إصدار بيانات توضيحية، لم تفلح في نيل الاعتراف أو الشرعية المطلوبة. ومع تصاعد الضغط من الداخل والخارج، وجدت إسرائيل نفسها في موقف أكثر عزلة، فالدعم التقليدي من حلفائها الغربيين بدأ يتآكل، مع صدور مواقف علنية تعكس استياءً متزايداً، حتى من شخصيات داعمة مثل ترامب، الذي عبر عن انزعاجه من المشاهد المروعة القادمة من غزة. مواضيع مشابهة: إسرائيل تنهي عملية عربات جدعون في غزة وتبدأ مرحلة الأسد ينهض اعتراف بعض الإسرائيليين بمجاعة غزة ورغم تمسك الخطاب الرسمي الإسرائيلي بنفي وجود مجاعة في القطاع، أقر عدد من المسؤولين بوجود أزمة إنسانية 'معقدة'، في حين ذهب وزراء من الجناح اليميني المتشدد إلى المطالبة بوقف شامل لدخول أي مساعدات، ما يعكس الانقسام المتنامي داخل الحكومة. وكان لافتاً أن قرار نتنياهو بتخفيف بعض القيود والسماح بمرور مساعدات جزئية قد اتُخذ في غياب أبرز الوزراء المتطرفين، مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، مستغلاً عطلة السبت لتمرير القرار دون مواجهة مباشرة معهم. وفي ظل هذه التناقضات، قررت الحكومة الإسرائيلية تنفيذ تهدئة مؤقتة في العمليات العسكرية والسماح بإنزال جوي محدود للمساعدات، في خطوة فُسّرت على أنها محاولة لتخفيف الضغط الدولي المتزايد، إلا أن هذه الخطوة أثارت في المقابل خلافات داخلية قد تهدد استقرار الائتلاف الحاكم. ويرى محللون أن تراكم هذه التحديات، إلى جانب الضغوط الدولية المتزايدة، قد يدفع حكومة نتنياهو في نهاية المطاف نحو القبول بوقف لإطلاق النار، خصوصاً إذا تضمن صفقة لتبادل الأسرى، وهو ما قد يوفر له مخرجاً سياسياً يحفظ ماء الوجه أمام الداخل الإسرائيلي ويخفف من حدة الانتقادات الدولية.


نافذة على العالم
منذ 35 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : مصادر: اتفاق بين الوسطاء وإسرائيل على عدم مهاجمة نقاط توزيع المساعدات الإنسانية
الأحد 27 يوليو 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر: أفادت مصادر لقناة العربية بأن اتفاقًا تم بين الوسطاء وإسرائيل على عدم مهاجمة نقاط توزيع المساعدات الإنسانية. وأشارت المصادر إلى أن مفاوضات جارية لتمديد الهدنة الإنسانية الحالية في غزة لعدة أيام. وكانت شاحنات المساعدات قد بدأت أمس في الدخول إلى مناطق في غزة في محاولة لكسر الحصار وحالة التجويع التي فرضها الاحتلال على سكان القطاع. من جانبه قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، "إن إسرائيل تتقدم في الحرب على قطاع غزة وندير مفاوضات من أجل إعادة المحتجزين". وأضاف "نتنياهو"، خلال زيارته لقاعدة رامون الجوية: "نقاتل في قطاع غزة، ولدينا قتلى ومصابون"، بحسب القناة 13 العبرية. وتابع: "ليكن واضحًا أننا سنحقق الهدف وسندمر حركة حماس"، موضحًا أنه "سيتعين علينا الاستمرار في السماح بدخول الحد الأدنى من المساعدات الإنسانية إلى غزة". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا