logo
مربو أبقار يتلفون كميات كبيرة من الحليب إحتجاجا على ارتفاع كلف الانتاج

مربو أبقار يتلفون كميات كبيرة من الحليب إحتجاجا على ارتفاع كلف الانتاج

#سواليف
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، فيديو يظهر قيام #مربي_ابقار في #إتلاف كميات كبيرة من #الحليب إحتجاجا على ارتفاع #كلف_الانتاج ، وتحديدا #أسعار_الاعلاف .
و أشاروا الى ان سعر كيلو الحليب يوازي كيلو العلف .
من جهة أخرى يشكو مربو الاغنام من سماح وزير الزراعة بتصدير الاناث ، و يشكون من سياسة منح تصاريح الاستيراد و التصدير للاغنام ، ويطالبون في شفافية و موضوعية ، ووضوح .
و الثروة الحيوانية في الاردن معرضة للانقراض .
إتلاف كميات كبيرة من الحليب إحتجاجا على أرتفاع كلف الانتاج ، وتحديدا اسعار الاعلاف pic.twitter.com/fFluKiuNdQ — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 27, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتلال قتل 7 فلسطينيين على الأقل خلال 24 ساعة قرب مركزين لتوزيع المساعدات برفح
الاحتلال قتل 7 فلسطينيين على الأقل خلال 24 ساعة قرب مركزين لتوزيع المساعدات برفح

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 2 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الاحتلال قتل 7 فلسطينيين على الأقل خلال 24 ساعة قرب مركزين لتوزيع المساعدات برفح

#سواليف قال #المرصد_الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إنّ قوات #الجيش_الإسرائيلي قتلت اليوم 6 #مدنيين #فلسطينيين، منهم امرأة، وأصابت 15 آخرين خلال محاولتهم الوصول لاستلام #مساعدات شمال #رفح، بعد يوم من قتلها مدنيا على الأقل وإصابة عشرات آخرين خلال محاولة مماثلة في منطقة تل السلطان في رفح. وقال المرصد الأورومتوسطي إنّ قوات الاحتلال توجه المواطنين لاستلام مساعدات دون إرشادات ملائمة في #مناطق_خطرة، ومن ثم تستهدفهم بالرصاص والقذائف لتقتلهم وهم جياع؛ في جريمة مزدوجة تجسّد استخدام المعونة سلاحًا للإذلال والإخضاع والتدمير والقتل، وتكشف الانهيار المتعمّد لأي إمكانية للوصول إلى الغذاء. وأوضح المرصد الأورومتوسطي أنّ فريقه الميداني وثّق إطلاق قوات الاحتلال النار تجاه مئات المواطنين الذين تجمعوا اليومالأربعاء 28 مايو/أيار 2025، في منطقة 'قيزان أبو رشوان'جنوبي خان يونس في طريقهم لنقطة مساعدات أقامتها قوات الاحتلال في منطقة 'موراج' شمالي رفح اليوم، ما أدّى إلى هذا العدد الكبير من #الخسائر في #الأرواح. وبيّن أن قوات الاحتلال أرسلت رسائل نصية قصيرة عبر الهواتف المحمولة للمواطنين للتوجه لنقطة توزيع المساعدات في منطقة 'موراج'، ولدى وصولهم إلى تلك المنطقة جرى السماح لأعداد منهم بالدخول وتسلّم الطرد الغذائي بإجراءات مذلة ومهينة، في حين جرى إطلاق النار تجاه البقية، وقتل 6 منهم وهم: المسنة 'كفاح عوده السواركة'، و'زهير زويد محمد الشاعر'، و'محمد عماد عبد الهادي'، و'خليل أنور خليل أبو موسى'، وشقيقه 'أشرف أنور خليل أبو موسى' ونجله 'خليل أشرف أبو موسى'، إلى جانب إصابة ما لا يقل عن 15 آخرين. وأشار إلى أنّ المواطن 'سالم عطا سالم أبو موسى'، توفي اليوم متأثرًا بإصابته برصاص قوات الاحتلال في محيط مركز المساعدات في منطقة تل السلطان في رفح بعدما أصيب أمس مع 50 آخرين بجروح، في حين ما يزال 7 أشخاص في عداد المفقودين، ويدور الحديث عن مقتل اثنين منهم على الأقل في تلك المنطقة، وفق شهود عيان. وأكّد أنّ قوات الاحتلال لم تكتف بالإجراءات المذلة والحاطة بالكرامة لعملية توزيع المساعدات، بل حولت نقاط التوزيع إلى ساحة جديدة لقتل وسحق للمدنيين المُجوَّعين، منبهًا أنّ الاحتلال تعمد وضع نقاط التوزيع في مناطق خطيرة وغير آمنة، ولم يحدد مسارات آمنة للوصول إليها، فضلا عن الإجراءات المذلة داخلها، ما يعني أنها بنيت لتكون ساحة لقتل المدنيين وإذلالهم. وأوضح المرصد الأورومتوسطي أنّ الفوضى الخطيرة التي شهدها مركز توزيع المساعدات أمس تؤكد المخاوف السابقة بشأن عدم قدرة الآلية الإسرائيلية على تنفيذ العمل الإنساني على النحو الواجب والمطلوب، إذ لا يُمكن استبدال مئات النقاط السابقة بأربع نقاط تشبه مراكز الاحتجاز العسكرية، وتفتقر حتى للبنية التحتية الملائمة لاستقبال السكان وتوزيع المساعدات بطريقة سلسة وآمنة. ونبّه إلى أنه لا ينبغي التعامل مع هذه الأحداث بصفتها مشاكل إجرائية يتم تجاوزها بإجراء تعديلات على آلية العمل، بل يجب النظر إليها في سياق العواقب الخطيرة لسيطرة الجيش الإسرائيلي على ملف المساعدات الإنسانية، إذ من غير الممكن للجهة التي تنفذ جريمة الإبادة الجماعية منذ أكثر من 19 شهرًا أن تتولى مسؤولية تحسين الأوضاع الإنسانية للسكان الواقعين تحت الإبادة. ودعا المرصد الأورومتوسطي إلى إنهاء العمل فورًا بالآلية الإسرائيلية لتوزيع المساعدات في قطاع غزة كونها أصبحت مصيدة للإعدام الميداني للمدنيين الفلسطينيين، علاوة على افتقارها لأدنى المعايير الإنسانية ذات العلاقة بالعمل الإغاثي،مشددًا على ضرورة العودة إلى الآلية الأممية السابقة لضمان تدفق سلس وآمن للمساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة. وحث المرصد الأورومتوسطي جميع الدول والكيانات ذات العلاقة إلى ممارسة كافة الضغوط الممكنة على إسرائيل لإثنائها عن خططها في تجاوز وإلغاء عمل المؤسسات الأممية ذات الخبرة في قطاع غزة، والتأكيد على الدور الحيوي والحيادي لتلك المؤسسات في تنفيذ عمليات التدخل الإنساني في القطاع.

نفق تحت نفق.. تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل مثيرة عن كمين القسام 'كسر السيف'
نفق تحت نفق.. تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل مثيرة عن كمين القسام 'كسر السيف'

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

نفق تحت نفق.. تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل مثيرة عن كمين القسام 'كسر السيف'

#سواليف في تقرير نشره موقع 'والا' العبري، سلط الضوء على حادثة إطلاق #صاروخ موجه مضاد للدروع استهدف #مركبة_عسكرية تابعة لقائدة سرية في كتيبة 414 التابعة لسلاح جمع المعلومات القتالية في #جيش_الاحتلال في 19 أبريل، ما أدى إلى إصابة ضابطة ومجندة بجروح خطيرة. وفي أعقاب الحادث، تعرضت قوة يقودها قائد لواء الشمال في فرقة غزة بجيش الاحتلال لانفجار #عبوة_ناسفة أدت إلى مقتل جندي في الجيش رقيب أول، وإصابة مجند آخر بجروح خطيرة. ووفق ما أفاد به موقع 'والا'، قرر جيش الاحتلال إجراء تحقيق موسّع في الحادث، كشف عن وجود نفق آخر لم يكن جيش الاحتلال على علم به، استُخدم في تنفيذ الهجوم. التحقيق بيّن أن النفق كان ضمن منطقة سبق أن أعلن الجيش السيطرة عليها بعد 'تحييد نفق فيها'، لكن تبين لاحقًا، أن مقاومي حماس أنشؤوا نفقًا آخر تحت النفق الأصلي، في طابق سفلي مخفي، استخدموه للرصد والانطلاق لتنفيذ الهجوم ومن ثم العودة إليه. وأوضح موقع 'والا' أن سلسلة الأحداث بدأت حين دخلت الرائدة 'نوريت'، قائدة سرية في كتيبة 414، برفقة مجندات في جولة ميدانية بواسطة جيب عسكري بمنطقة بيت حانون شمال قطاع غزة. وخلال الجولة، باغتهم مقاومو من كتائب القسام من داخل نفق، وأطلقوا باتجاه الجيب صاروخًا موجهًا أدى إلى إصابة الضابطة ومجندة أخرى بجروح خطيرة. وعندما وصلت قوة إسناد بقيادة قائد اللواء الشمالي إلى المكان، انفجرت عبوة ناسفة شديدة القوة، أدت إلى مقتل جندي وإصابة آخر. وأشار موقع 'والا' إلى أن نتائج التحقيق أظهرت أن سائقة الجيب واصلت القيادة بعد الاستهداف، مما أدى إلى إبعاد المركبة عن موقع الهجوم لمسافة مئات الأمتار. وقد لاحظ الجنود في نقطة حراسة قريبة ما حدث، وفتحوا النار باتجاه المقاومين، وهو ما حال دون قيامهم باقتحام الموقع أو تنفيذ هجوم مباشر على المركبة. وبحسب ما علم موقع 'والا'، فإن المقاومين الفلسطينيين في كثير من الحالات على تكتيكات معقدة لإخفاء الممرات الفرعية داخل الأنفاق، تشمل إسقاط جدران لمنع اكتشاف التفرعات، أو بناء مداخل سرية تتيح لهم المناورة والاختفاء. وصرّح ضابط كبير في جيش الاحتلال للموقع بأن القوات العاملة على الأرض تفاجأت من حجم الأموال التي وصلت إلى القطاع، ومن شبكة الأنفاق، ومن الارتباط الوثيق لحماس بالسكان، إضافة إلى 'الروح القتالية' لدى عناصر الحركة. وبحسب مصادر عسكرية في قيادة المنطقة الجنوبية نقلها موقع 'والا'، فإن مجندات كتيبة 414 لا يعملن فقط على الحدود، بل أيضًا داخل المواقع والتحصينات التي أقامها جيش الاحتلال داخل ما يُعرف بـ'مناطق العازل' داخل الأراضي الفلسطينية، كجزء من الدروس المستخلصة من هجوم السابع من أكتوبر. ويهدف هذا الانتشار إلى تعزيز الحماية على الحدود وفي العمق. وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة 'حماس'، قد أعلنت عن تنفيذها عملية نوعية أطلقت عليها اسم 'كمين كسر السيف'، استهدفت قوة عسكرية للاحتلال شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، وأسفرت عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال. وأشارت الكتائب، إلى أن مقاتليها تمكنوا، من استهداف عربة جيب عسكرية من طراز 'Storm' تتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة، وذلك بواسطة قذيفة موجهة مضادة للدروع، ما أدى إلى إصابات مباشرة في صفوف القوة المستهدفة. وأوضحت الكتائب أنه عند وصول قوة الإسناد الإسرائيلية إلى الموقع لإجلاء المصابين، تم تفجير عبوة ناسفة مضادة للأفراد من نوع 'تلفزيونية 3' في محيط القوة، ما أسفر عن سقوط عدد إضافي من القتلى والجرحى. كما أفادت كتائب القسام بأنها استهدفت موقعًا عسكريًا مستحدثًا لقوات الاحتلال في المنطقة ذاتها بأربع قذائف من نوع 'RPG'، إلى جانب رمايات بقذائف الهاون، ما أدى إلى أضرار وخسائر إضافية في صفوف العدو.

نتائج التحقيق في معركة كرم أبو سالم: الجيش تخلى عن المستوطنين والجنود
نتائج التحقيق في معركة كرم أبو سالم: الجيش تخلى عن المستوطنين والجنود

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

نتائج التحقيق في معركة كرم أبو سالم: الجيش تخلى عن المستوطنين والجنود

#سواليف نشر #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، نتائج التحقيق في #معركة ' #كيبوتس_كرم_أبو_سالم' التي جرت في السابع من أكتوبر 2023. ووفق نتائج التحقيق، فإن جيش الاحتلال تخلى عن مستوطني 'الكيبوتس' وجنود 'الناحال' الذين كانوا فيه خلال هجوم حماس، كما فشل في حماية 'الكيبوتس'. وذكر، أن المقاتلين الفلسطينيين اقتحموا المنطقة عبر 11 ثغرة في السياج. فينا لم يتناول التحقيق بشكل مباشر الفترة الزمنية التي مضت منذ دخول المقاومين من الحدود دون مقاومة، ولا حجم الأسلحة المستخدمة، ولا الفجوة في الجاهزية بين المقاومين وجنود الجيش وأفراد وحدة الطوارئ. وأشار التحقيق إلى أن مروحيتين قتاليتين فقط عملتا في المنطقة، وفي إحدى الحالات، اضطر طيار إلى تلقي توجيهات عبر الهاتف من مسؤول الأمن المدني. وأكدت نتائج التحقيق انهيار نظام القيادة والسيطرة في القطاع الجنوبي مع سقوط قائد اللواء الجنوبي في جيش الاحتلال، ما أحدث فراغا تنظيميا وأفقد الجيش القدرة على إدارة العمليات في الساعات الحاسمة من الهجوم. وأظهرت النتائج أن سلسلة القيادة العسكرية من المستوى الفصائلي حتى القيادة اللوائية، تضررت بشكل لافت، وهو ما أدى إلى صعوبات كبيرة في شن هجمات مضادة واستعادة السيطرة الميدانية. أشار التحقيق إلى أن التنسيق بين القوات المختلفة في محاولة حماسة المستوطنات كان شبه معدوم في الساعات الأولى للهجوم، مما زاد من فاعلية الهجوم المفاجئ. وأفادت النتائج بأن الهجوم نفذ من قبل نحو 100 مقاوم فلسطيني، عبر موجات متتالية، مستخدمين ثغرات في السياج الحدودي. وبين التحقيق أن الهيكل القيادي في فرقة غزة انهار خلال الساعات الأولى من الهجوم، خصوصا بعد سقوط قائد اللواء الجنوبي، وهذا الانهيار أربك أنظمة القيادة والسيطرة، وأعاق التنسيق الفعّال بين القوات، ما أدى إلى تأخر الرد على الهجوم وتشتت الجهود الدفاعية. وعن أبرز الثغرات كشف التحقيق، عن 11 خرقا في السياج الأمني ضمن قطاع كرم أبو سالم، ما سمح للمهاجمين باختراق العمق الإسرائيلي بسهولة، أبرزها غياب التنسيق حيث عجزت القوات عن التنقل والدفاع عن المستوطنات بسبب الهجمات المتزامنة على معسكر 'عميتي'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store