
مقطع فيديو نادر يوثق غسيل الكعبة المشرفة عام 1400هـ بحضور الأمير ماجد بن عبدالعزيز
وثق مقطع فيديو نادر مراسم غسيل الكعبة المشرفة خلال موسم الحج في عام 1400هـ، حيث قام صاحب السمو الملكي الأمير ماجد بن عبدالعزيز، رحمه الله، بأداء المراسم نيابة عن الملك خالد بن عبدالعزيز، طيب الله ثراه.
أظهر الفيديو لحظة غسل الكعبة باستخدام ماء زمزم المبارك الممزوج بماء الورد، في مشهد يحمل رمزية روحية عميقة، تُجسّد عناية المملكة بالحرمين الشريفين ومكانتهما في قلوب المسلمين.
وشهدت المناسبة مشاركة عدد من كبار الشخصيات الإسلامية من مختلف الدول، حيث عكس الحضور الواسع وحدة المسلمين وارتباطهم الروحي بالكعبة المشرفة، قبلة الإسلام وأقدس بقاع الأرض.
يمثل هذا الفيديو توثيقًا نادرًا لمشهد من أجواء الحج في نهاية القرن الهجري الماضي، ويعيد إلى الذاكرة مشاهد مهيبة تُخلّد تاريخ خدمة المملكة للحرم المكي على مدى العقود.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
تحذيرات من الحرب الكونية في سماء بيحان بحجة ادخال البهجة على عرسان العيد
مع انطلاق الموسم العرائسي اعلنت حركة الاحرار في المتخصصه في الازعاج واطلاق النار عن انطلاق حربها الكونيه مساء يوم عيد الاضحى المبارك 1446هـ ضد السماء التي تنزل لنا الغيث والحياه والقطرات ليجعلوها تصب لنا مختلف العيارات المخيفة والمزعجة للسمرات التي تجعل المدعوين يغادرون القاعات. ولذا نحذر الاخوه المواطنين وكل من يحب نفسه واسرته بأن عليه ان يمتنع عن الحركة في الشوارع والطرقات لغرض الوصول الى اماكن الفرح والزواجات لخطورة الخروج بسبب اشتعال السماء بأنواع الذخائر والطلقات كزخات المطر والرشقات ونترك لاعضاء الحركة الحرية لابراز الشجاعه والعظلات . وننوه الى ان بيحان تشهد مساء العيد كالعادة مراسيم زواجات لاكثر من ستمائة شاب وشابه لكن حركة المشاغبين اصروا على ان يظهروا بطولاتهم ضد السماء في هذاء الوقت ليعكروا صفو الحياة ويسود التوتر والقلق. ولهذا ارجوكم حافظوا على حياتكم وحياة اقاربكم بالتوقف عن الخروج خارج المنازل . كما ان تواجدكم في مخيمات الاعراس فيه خطر على حياتكم. فأمتنعوا عن الخروج في اوقات المساء حفاظاً على حياتكم وامنعوا النساء من اقامة الفرح في الاحواش المكشوفة وامنعوا الصبيان من اللعب في الشوارع ويحرم النوم على اسطح المنازل حتى تنتهي حالة الطوارئ التي اعلنها المشاغبون المصممون على قتال السماء حتى النصر واللذين سيجنون الغنائم بعد انتها الحرب . وقد انطلقت دعوات النساء والعجزة والمرضى في هذا المساء ومع انطفاء الكهرباء واقتراب درجة الحرارة من الــ40ــ مئوية لهم بالعودة خائبين من هذه الحرب الظالمة ضد السماء بعد ابدوا شجاعة واستبسال فائقين. وقد انطلقت في هذاء المساء سهام الليل التي لاتخطي والتي قد تقلب موازين القوى ويصبح فيها المنتصر في حرب السماء مهزوم دنيا وآخره. .وقد كانت جبهة شمال بيحان اكثر مواجهة مع السماء. ولم يصدر اي ردة فعل من مالك السماء والذي يتوقع ان يرسل ردة الفعل مفاجئات كلاً الى داره.اما اذا تضرر اهل الارض فقد يكون الحزاء مصائب تصيب من شارك في هذه الحرب العبثية ونبشر شركات تصنيع الالواح الشمسية بعشرات الاصابات هذه الليله في الالواح الشمسية المستخدمة في ضخ المياه الجوفية. حفظ الله الابرياء وهدى الله الاغبياء. وكل عام والجميع بخير. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
عبد الله غانم القحطاني نشر في الرأي يوم 07 - 06
العيد وأفراحه لا تزال هي أجمل ما يجمع الناس ولو عن بعد في زمن الإتصالات العجيبة!، لكن الإحساس القديم بالعيد حتى لدى أطفال اليوم وصبيانه لم يعد بنفس الحجم الفرائحي الخاطف والتأثير النفسي الإيجابي المؤقت لدى طفولة أباءهم الذين أصبحو اليوم كباراً متجهمين يقتربون من شعور اللامبالاة بالأفراح!.. كل عام وأنتم بخير ومن العايدين بأي مكان بالعالم، وطريب جاء بالعنوان كرفع لعتب التقصير الذي لم يعد ممكناً تصحيحه.. كل شيء ينمو، كل شيء يتغير، وكل شيء يأتي أو سيعود إلاّ الذين غادرونا نهائياً وتركوا في نفوسنا أثاراً أو مواقف وذكريات مختلفة حتى الجميل منها مؤلم جدا لمفارقتها والبعد عنها زماناً ومكاناً وشعوراً بلا رجعة.!. عيدكم مبارك جميعاً، وتهنئة خاصة لطريب وجباله الأطول، ولمكان شجرة التين وشبة الضو تحتها، ولظل النخلة التي لا تزال واقفة تصارع لأجل البقاء.. والقادم أجمل لأبناءنا وابناءهم بإذن الله وليس شرطاً لنا فنحن لن نأخذ بأنانيتنا أفراح غيرنا وأعمارهم......


صحيفة المواطن
منذ 4 ساعات
- صحيفة المواطن
حجاج بيت الله الحرام يعايدون أحبتهم من المشاعر المقدسة
في أجواء إيمانية يملؤها الرضا والسكينة، عبّر حجاج بيت الله الحرام عن مشاعرهم العميقة بعد التحلل من الإحرام ورمي الجمرات، حيث امتزجت فرحة العيد بأداء المناسك، في مشهد استثنائي يجمع بين الطاعة والابتهاج، ويُجسد القيم الروحية والإنسانية لموسم الحج. وتفاعل الحجاج من مختلف الجنسيات أثناء مشاركتهم مظاهر العيد، وإرسال التهاني والتبريكات لأحبتهم في أوطانهم، بكلمات نابعة من القلب، وعيون تفيض امتنانًا، وتوجيه الرسائل المصورة إلى أسرهم، وأصدقائهم، وأطفالهم لتوثيق هذه اللحظات التي لا تُنسى. وأكّد الحجاج أن العيد في المشاعر المقدسة يُعدُّ نعمة عظيمة، وفضلًا من الله، وهي لحظة تستحق أن يتشاركها الإنسان مع من يحب، فمشاعر الحنين والشوق بدت حاضرة في كلماتهم، التي حملت دعوات للغائبين، وتمنيات بأن يجتمعون بهم قريبًا في رحاب مكة المكرمة. وتنوعت لغات الحجاج ولهجاتهم، غير أن عبارات الكلمات حملت رسالة موحّدة، ملؤها الحب والسلام والدعاء، حيث لم يمنعهم اختلاف الثقافات أو البعد الجغرافي من أن يجتمعوا على معنى واحد بأن العيد الحقيقي هو في بلوغ هذه الأيام المباركة، وتذكّر من يحبون وهم في أقدس مكان على وجه الأرض. وتُجسد هذه المشاهد، الوجه الإنساني العميق للحج، الذي لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يتجاوزها إلى مساحات من التواصل الروحي والعاطفي، حيث يتحوّل الحاج إلى رسالة محبة وسلام، يُشارك العالم فرحته، ويؤكد أن الحج رحلة قلب، بقدر ما هو رحلة جسد.